والله انك ملكته - YouTube
جديد محمد عبده 2010 - والله انك ملكته ثم تربعت فيه - موسيقى مجانية Mp3
اغنيه عود والله انك ملكته ثم تربعت فيه محمد عبده - YouTube
والله انك ملكته – لاينز
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
لو تخلَّيتِ وش لي بالحياه أرتجيه
لو تخلَّيت ما عنَّك خفوقي تخلَّى
والله إنَّك ملكته ثم تربَّعت فيه
و ما لغيرك حبيبي وسطِ قلبي محلَّا
يا هَناه و عذابه كيف تِقسى عليه
كيف طاوعكِ شِعرك بالمِشاعر تِسلَّى
لا تِجنَّى تراك الَّلي حبيبه يبيه
و لا تزيده تراه من الغرابيل ملَّا
إنتِ فرْحه و جرْحه و إنتِ ما يمتنيه
و إنتِ مضنون عينه لو عليكم تِغلَّى
المصدر: منتديات ال باسودان - من قسم: المَواضِيــــع الإِســــلاَمِيٌـــة العَـــــامَة lukn (, gh dpq ugn 'uhl hgls;dk)
تفسير سورة الماعون للأطفال - عربي نت
الإنسان بعض الأوقات يتزوج أرملة ولها أيتام، فيكون همه الاستمتاع، ولا يبالي بالأيتام الذين معها.. وقضية الزواج من طائفتين، يحتاج إلى مراقبة شديدة:
1. الزواج من ذرية رسول الله (ص)؛ العلويات. 2. الزواج من الأرامل، اللواتي لهن أيتام صغار. [color="rgb(154, 205, 50)"]{وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ}..
الحض الترغيب؛ أي لا يرغّب الناس على إطعام طعام المسكين.. قيل: إن التعبير بالطعام دون الإطعام، للإشعار بأن المسكين كأنه مالك لما يعطى له، كما في قوله تعالى: {وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُوم}.. وقيل: الطعام في الآية بمعنى الإطعام. هناك نقطتان بلاغيتان في هذه الآية:
أولاً: ما قال: [color="rgb(255, 140, 0)"][color="rgb(154, 205, 50)"]يمنعون [/color]الطعام[/color]، بل قال:
[color="rgb(154, 205, 50)"] {وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ}..
فالإنسان بإمكانه أن يحث الآخرين على الإطعام، مثلاً: إذا كان هناك إنسان له لسان ذرب، وكلمته مؤثرة؛ بإمكانه أن يكون وساطة خير في الناس.. تفسير سورة الماعون للأطفال - عربي نت. فلو طلب إنسان من أخيه المؤمن، أن يتكلم مع مسؤول يعرفه، ليدفع للفقراء مثلاً.. فإذا لم يستجب لطلب أخيه، فإنه ينطبق عليه قوله تعالى: {وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ}.
وقفات قرآنية: {وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} - خالد سعد النجار - طريق الإسلام
إذاً هذه علامة بارزة. وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ [الماعون:7] لأنهم لا يحبون المؤمنين، ولا يريدون أن يكملوا ولا أن يسعدوا، فهم أعداء خلص لهم، لكن أجبرتهم الظروف -كما يقولون- أن يعيشوا بينهم. كيف يفعلون؟ يقولون القضية سهلة: يقول لك: يا فلان! من فضلك أعطنا القدر؟ فتقول: مع الأسف انخرق. وقفات قرآنية: {وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} - خالد سعد النجار - طريق الإسلام. أو تقول: والله الآن عليه اللحم. إذاً: هذه صفات المنافقين استعيذوا بالله منهم، وكونوا من المؤمنين الصادقين، جعلنا الله وإياكم منهم. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين..
في قوله تعالى&Quot;وَلَا يَحُضُ على طَعَامِ المِسكين&Quot; معنى يحض - رمز الثقافة
(3)
وجملة {إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} في موضع العلة للأمر بأخذه وإصلائه الجحيم. ووصف الله بالعظيم هنا إيماء إلى مناسبة عظم العذاب للذنب إذ كان الذنب كفرانا بعظيم فكان جزاء وفاقا. والحض على الشيء: أن يطلب من أحد فعل شيء ويلح في ذلك الطلب. ونفي حضه على طعام المسكين يقتضي بطريق الفحوى أنه لا يطعم المسكين من ماله لأنه إذا كان لا يأمر غيره بإطعام المسكين فهو لا يطعمه من ماله، فالمعنى لا يطعم المسكين ولا يأمر بإطعامه، وقد كان أهل الجاهلية يطعمون في الولائم، والميسر، والأضياف، والتحابب، رياء وسمعة. ولا يطعمون الفقير إلا قليل منهم. وقد جعل عدم الحض على طعام المسكين مبالغة في شح هذا الشخص عن المساكين بمال غيره وكناية عن الشح عنهم بماله، كما جعل الحرص على إطعام الضيف كناية عن الكرم. (4)
قوله تعالى: {إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} فيه عطف عدم الحض على طعام المسكين على عدم الإيمان بالله العظيم مما يشير إلى أن الكافر يعذب على الفروع. في قوله تعالى"وَلَا يَحُضُ على طَعَامِ المِسكين" معنى يحض - رمز الثقافة. (5)
«الحضُّ»: الحثُّ على الفعل والحرص على وقوعه، ومنه حروفُ التحضيض المبوب لها في النحو؛ لأنَّه يطلب بها وقوع الفعل وإيجاده، فبيَّن تعالى أنه عذِّب على تركِ الإطعامِ، وعلى الأمر بالبخلِ كما عذِّب بسبب الكُفْرِ.
وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ} [العنكبوت:12-13]" (سلسلة التفسير لمصطفى العدوي). { كَلَّا بَل لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ. وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ. وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَمًّا. وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} [الفجر:17-20]؛ أي ألا فارتدعوا أيها الماديون الذين تقيسون الأمور كلها بمقاييس المادة فالله جل جلاله يوسع الرزق اختبارا للعبد هل يشكر نعم الله عليه فيذكرها ويشكرها بالإِيمان والطاعة ويضيّق الرزق امتحاناً هل يصبر العبد لقضاء ربه أو يجزع. وإنما أنتم أيها الماديون ترون أن في التوسعة اكراماً وفي التضييق إهانة كلا ليس الأمر كذلك، ونظريتكم المادية هذه أتتكم من حبّكم الدنيا واغتراركم بها ويشهد بذلك إهانتكم لليتامى وعدم إكرامكم لهم لضعفهم وعجزهم أمامكم، وعدم الاستفادة المادية منهم. وشاهِدٌ آخر أنكم لا تحضون أنفسكم ولا غيركم على إطعام المساكين وهم جياع أمامكم، وآخر أنكم { تَأْكُلُونَ التُّرَاثَ}: أي الميراث { أَكْلًا لَمًّا}: شديداً تجمعون مال الورثة من الأطفال والنساء إلى أموالكم. وتحرمون الضعيفين الأطفال والنساء. وآخر { وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} أي قوياً شديداً.