بعد هذا ونسأل هل يوجد فساد؟؟؟
صار لينا سبوع كامل ما انقطعت الأمطار ولا شفنا الشمس
اليوم بس وقف المطر لكن طلعنا الأعمال والمدارس بدون أي مشكله فقط تقاطعين هم اللي غرقوا وتم الزام البلدية وهيئة المياه بإجراء تنظيف كااامل الشبكة في القسم الشمالي للمدينة بسبب هذان التقاطعان
ومدينة مثل جدة يصرف عليها المليارات ولا تزال تعاني من سوء التصريف؟؟؟ الى متى يبقى هؤلاء المفسدون في مراكزهم
المشكله ما يقدروا يقولوا ان ايران هي السبب في هذا الأمر
Saud
2015-11-17 21:16:55
يارجال لو ان المطر غزير مان غرقنا
لا تنسي ان المدن تتوسع بشكل كبير تصريف السيول المفروض على جانبي الطريق بالتوفيق. وش صار على تحقيقات غرق جدة عام 2009
جدة غير الله يرحمهم برحمته ويكفيهم شر الفساد والفاسدين حسبنا الله ونعم الوكيل
عندنا وعندكم خير.. إنه الفساد يا سادة
>> دول أفريقيّة مُدْقعة في الفقر.. تمطر طول العام.. وتذهب السيول للبحر.. أو النّهر.. أو الوادي.. بانسيابيّة طبيعيّة..
ألمطر رحمة.. نستغيث لطلبة.. ثم نشقى فيه.. وغيرنا يفرح.. امطار جدة الانترنت. ويحمد ربّه لنزول المطر..
من جيل لجيل ومن امين لامين وجدة تغرق في شبر ماء اين تجهيزات تصريف السيول وكأن المطر يأتيكم فجأة وين الفلوس اللي انصرفت وكلها في الجيب و?
امطار جدة سان
صحيفة تواصل الالكترونية
امطار جدة الانترنت
سؤالين بسيطين،،،. وش حقه الدفاع المدني يغطي على عيوب وتقصير الأمانات والبلديات كل ما ينزل علينا الغيث ؟؟؟. وهل آن الأوان أن يُخلعْ أمناء المدن رؤساء والبلديات من مناصبهم في فصل الشتاء ويعين مدراء الدفاع المدني عوضا عنهم ؟؟.
امطار جدة الإنجليزية
*أحياء تجمعت فيها الأمطار الجامعة أم السلم الروابي الفيحاء عدد من أحياء جنوب جدة
آخر تحديث
13:08
- 09 ربيع الثاني 1443 هـ
كما عاد إلى الساحة اسم الشاب الباكستاني فرمان خان الذي توفي خلال سيول جدة في عام 2009 بعد أن تمكن من انقاذ 14 غارق ومحاصر وفقا للمغردين. ووصفه المغردون بـ"بطل سيول جدة" في حين عبر آخرون عن استعدادهم لتقديم الملجأ والمأوى لمن يحتاجه. وأمر مدير عام التعليم بمحافظة جدة بتعليق الدراسة في جميع مدارس جدة ورابغ وخليص والجامعات والكليات التقنية.
واحتج من قال: بجواز أكل المحرم ما صاده الحلال مطلقا; بعموم الأحاديث الواردة بجواز أكل المحرم من صيد الحلال ، كحديث طلحة بن عبيد الله عند مسلم ، والإمام أحمد: أنه كان في قوم محرمون ، فأهدي لهم طير ، وطلحة راقد ، فمنهم من أكل ومنهم من تورع فلم يأكل ، فلما استيقظ طلحة - رضي الله عنه - وافق من أكله وقال: أكلناه مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم. وكحديث البهزي واسمه زيد بن كعب ، أنه قال للنبي - صلى الله عليه وسلم - في حمار وحشي عقير [ ص: 431] في بعض وادي الروحاء وهو صاحبه: شأنكم بهذا الحمار ، فأمر - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر فقسمه في الرفاق وهم محرمون ، أخرجه الإمامان مالك في " موطئه " ، وأحمد في " مسنده " ، والنسائي ، وصححه ابن خزيمة وغيره ، كما قاله ابن حجر ، وممن قال بإباحته مطلقا أبو حنيفة وأصحابه. قال مقيده - عفا الله عنه: أظهر الأقوال وأقواها دليلا ، هو القول المفصل بين ما صيد لأجل المحرم; فلا يحل له ، وبين ما صاده الحلال ، لا لأجل المحرم; فإنه يحل له. قال تعالى: {أحل لكم صيدُ البحر وطعامه} فما المقصود بالصيد و ما المقصود بالطعام ؟. والدليل على هذا أمران:
الأول: أن الجمع بين الأدلة واجب متى ما أمكن; لأن إعمال الدليلين أولى من إلغاء أحدهما ، ولا طريق للجمع إلا هذه الطريق ، ومن عدل عنها لا بد أن يلغي نصوصا صحيحة.
قال تعالى: {أحل لكم صيدُ البحر وطعامه} فما المقصود بالصيد و ما المقصود بالطعام ؟
وقال مالك سأل رجل رسول اللّه صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: «« هو الطهور ماؤه الحل ميتته » [رواه مالك وأصحاب السنن وصححه البخاري والترمذي]
وقوله: { وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا} أي في حال إحرامكم يحرم عليكم الاصطياد، ففيه دلالة على تحريم ذلك، فإذا اصطاد المحرم الصيد متعمداً أثم وغرم، أو مخطئاً غرم وحرم عليه أكله لأنه في حقه كالميتة.
تفسير: (أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم)
[ ص: 432] وقد احتج به مالك ، وروى عنه وهو القدوة ، وقد عرف من عادته أنه لا يروي في كتابه إلا عن ثقة ، وقال أحمد بن حنبل فيه: ليس به بأس ، وقال أبو زرعة: هو ثقة ، وقال أبو حاتم: لا بأس به. احل لكم صيد البحر. وقال ابن عدي: لا بأس به; لأن مالكا روى عنه ، ولا يروي مالك إلا عن صدوق ثقة ، قلت: وقد عرف أن الجرح لا يثبت إلا مفسرا ، ولم يفسره ابن معين ، والنسائي بما يثبت تضعيف عمرو المذكور ، وقول الترمذي: إن مولاه المطلب بن عبد الله بن حنطب ، لا يعرف له سماع من جابر ، وقول البخاري للترمذي: لا أعرف له سماعا من أحد من الصحابة إلا قوله: حدثني من شهد خطبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليس في شيء من ذلك ما يقتضي رد روايته ، لما قدمنا في سورة النساء من أن التحقيق هو الاكتفاء بالمعاصرة. ولا يلزم ثبوت اللقي ، وأحرى ثبوت السماع ، كما أوضحه الإمام مسلم بن الحجاج - رحمه الله تعالى - في مقدمة " صحيحه " ، بما لا مزيد عليه ، مع أن البخاري ذكر في كلامه هذا الذي نقله عنه الترمذي ، أن المطلب مولى عمرو بن أبي عمرو المذكور ، صرح بالتحديث ممن سمع خطبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو تصريح بالسماع من بعض الصحابة بلا شك. وقال النووي في " شرح المهذب ": وأما إدراك المطلب لجابر ، فقال ابن أبي حاتم: وروى عن جابر ، قال: ويشبه أن يكون أدركه ، هذا هو كلام ابن أبي حاتم ، فحصل شك في إدراكه ، ومذهب مسلم بن الحجاج الذي ادعى في مقدمة " صحيحه " الإجماع فيه أنه لا يشترط في اتصال الحديث اللقاء ، بل يكتفى بإمكانه ، والإمكان حاصل قطعا ، ومذهب علي بن المديني ، والبخاري ، والأكثرين اشتراط ثبوت اللقاء ، فعلى مذهب مسلم الحديث متصل ، وعلى مذهب الأكثرين يكون مرسلا لبعض كبار التابعين ، وقد سبق أن مرسل التابعي الكبير يحتج به عندنا إذا اعتضد بقول الصحابة; أو قول أكثر العلماء ، أو غير ذلك مما سبق.
تاريخ الإضافة: 31/5/2017 ميلادي - 6/9/1438 هجري
الزيارات: 46669
تفسير: (أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما)
♦ الآية: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المائدة (96). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أحلَّ لكم صيد البحر ﴾ ما أُصيب من داخله وهذا الإِحلالُ عامٌّ لكلِّ أحد مُحرِمًا كان أو مُحِلاًّ ﴿ وطعامه ﴾ وهو ما نضب عنه الماء ولم يُصَد ﴿ متاعًا لكم وللسيارة ﴾ منفعة للمقيم والمسافر يبيعون ويزودون منه ثمَّ أعاد تحريم الصَّيد في حال الإِحرام فقال: ﴿ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا واتقوا الله الذي إليه تحشرون ﴾ خافوا الله الذي إليه تبعثون. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ﴾، وَالْمُرَادُ بِالْبَحْرِ جَمِيعُ الْمِيَاهِ، قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: صَيْدُهُ مَا اصْطِيدَ وَطَعَامُهُ مَا رُمِيَ بِهِ.