تاريخ النشر: ١٧ / صفر / ١٤٢٦
مرات
الإستماع: 19103
إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فعن أبي يحيى أسيد بن حضير أن رجلاً من الأنصار قال: يا رسول الله، ألا تستعملني كما استعملت فلاناً، فقال: إنكم ستلقون بعدي أثَرَة... [1] الحديث. أبو يحيى أسيد بن حضير ، وقيل في كنيته غير ذلك، كأبي عيسى، وأبي عمرو، وبعضهم يقول: أبو حضير، وغير ذلك من الأقوال.
- اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه - موقع محتويات
- جوابات المسائل النيسابورية - ويكي مصدر
- جامع الترمذي - 173 بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي وَمَعَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ. - YouTube
- حكم عيد الميلاد ابن باز - تعلم
- حكم عيد الميلاد ابن باز - أفضل إجابة
- ص346 - كتاب فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر - حكم من يكرر الوضوء أو الصلاة بسبب كثرة الوساوس - المكتبة الشاملة
اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه - موقع محتويات
جامع الترمذي - 173 بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي وَمَعَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ. - YouTube
جوابات المسائل النيسابورية - ويكي مصدر
قوله: ( إن رجلا أصاب من امرأة قبلة ، فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكر ذلك له) في رواية معتمر بن سليمان التيمي عن أبيه عند مسلم والإسماعيلي فذكر أنه أصاب من امرأة قبلة أو مسا بيد أو شيئا ، كأنه يسأل عن كفارة ذلك. وعند عبد الرزاق عن معمر عن سليمان التيمي بإسناده " ضرب رجل على كفل امرأة " الحديث ، وفي رواية مسلم وأصحاب السنن من طريق سماك بن حرب عن إبراهيم النخعي عن علقمة والأسود عن ابن مسعود " جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إني وجدت امرأة في بستان ففعلت بها كل شيء غير أني لم أجامعها ، قبلتها ولزمتها ، فافعل بي ما شئت " الحديث.
جامع الترمذي - 173 بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي وَمَعَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ. - Youtube
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما
تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر
المصدر.
وقال آخرون: إن لم تجتنب الكبائر لم تحط الحسنات شيئا منها وتحط الصغائر. وقيل: المراد أن الحسنات تكون سببا في ترك السيئات كقوله تعالى إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لا أنها تكفر شيئا حقيقة ، وهذا قول بعض المعتزلة. وقال ابن عبد البر: ذهب بعض أهل العصر إلى أن الحسنات تكفر الذنوب ، واستدل بهذه الآية وغيرها من الآيات والأحاديث الظاهرة في ذلك. قال: ويرد الحث على التوبة في أي كبيرة ، فلو كانت الحسنات تكفر جميع السيئات لما احتاج إلى التوبة. واستدل بهذا الحديث على عدم وجوب الحد في القبلة واللمس ونحوهما ، وعلى سقوط التعزير عمن أتى شيئا منها وجاء تائبا نادما. واستنبط منه ابن المنذر أنه لا حد على من وجد مع امرأة أجنبية في ثوب واحد. 12 - سورة يوسف وقال فضيل عن حصين عن مجاهد: متكأ: الأترج. جامع الترمذي - 173 بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي وَمَعَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ. - YouTube. بالحبشية متكا. قال ابن عيينة عن رجل عن مجاهد متكأ كل شيء قطع بالسكين. وقال قتادة: لذو علم عامل بما علم. وقال سعيد بن جبير: صواع مكوك الفارسي الذي يلتقي طرفاه ، كانت تشرب به الأعاجم. وقال ابن عباس: تفندون تجهلون وقال غيره: غيابة الجب كل شيء غيب عنك شيئا فهو غيابة ، والجب الركية التي لم تطو. بمؤمن لنا: بمصدق. أشده قبل أن يأخذ من النقصان يقال: بلغ أشده وبلغوا أشدهم وقال بعضهم: واحدها شد.
السؤال: ما حكـم أعياد الميلاد؟
الإجابة: يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت
السنة من ميلاده أحدثوا له عيداً تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة
كبيرة أو صغيرة. وقولي في ذلك: إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد
الأضحى، وعيد الفطر من رمضان ، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة ، وفي سنن
النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان لأهل الجاهلية يومان في
كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال:
" كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد أبدلكم
الله بهما خيراً منهما يوم الفطر ويوم الأضحى ". ص346 - كتاب فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر - حكم من يكرر الوضوء أو الصلاة بسبب كثرة الوساوس - المكتبة الشاملة. ولأن هذا يفتح باباً إلى البدع مثل أن يقول قائل: إذا جاز العيد لمولد
المولود فجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح باباً
للممنوع كان ممنوعاً، والله الموفق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر -
باب صلاة العيدين. محمد بن صالح العثيمين
كان رحمه الله عضواً في هيئة كبار العلماء وأستاذا بجامعة الإمام محمد
بن سعود الإسلامية
9
0
47, 637
حكم عيد الميلاد ابن باز - تعلم
الاجابة لقد قال الإمام والشيخ العلامة ابن باز في حفلات عيد الميلاد، حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قوله ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال -أيضًا- عليه الصلاة والسلام: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد خرجه الإمام مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة خرجه مسلم في صحيحه، زاد النسائي بإسناد صحيح وكل ضلالة في النار فالواجب على المسلمين ذكورًا كانوا أو إناثًا الحذر من البدع كلها.
حكم عيد الميلاد ابن باز - أفضل إجابة
وعيد الاضحى. وأما تحريم السنة الطاهرة التي ذكرها أنس بن مالك رضي الله عنه فقد ذكر: كان أهل الجاهلية يلعبون يومين في السنة. ولما جاء الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة قال: "الفطر ويوم الأضحى" آمن رسول الله صلى الله عليه وسلم.. حكم عيد الميلاد ابن باز - أفضل إجابة. [2]
وانظر أيضا: حكم أبراج ابن باز ، وما حكم الاعتماد عليها في معرفة صفات الناس؟
لائحة الاحتفال بعيد ميلاد أبناء العلماء الثلاثة
وسأل البعض عن أقوال العلماء الثلاثة في عيد الميلاد للصغار ، واتفق العلماء على أنها بدعة وبدعة لا علاقة لها بالإسلام ، ولكل منهم رأي في منعها. الاحتفال الذي نستعرضه من خلال النقاط التالية: –
ومن كرم الله وصلاحه على عباده أنه جعل الاحتفال بالعيد عبادة ، لأننا مسرورون بعبادة الله تعالى ، ولا تختلف الأحكام بين الكبار والصغار ، ولا بين الرجال. وامرأة. وتشير الدلائل إلى أن الاحتفال بعيد الميلاد بدعة رائدة ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتبعوا شرائع من سبقوكم كالخططة ، وإذا دخلوا حفرة سحلية تدخلون..
وقال الشيخ ابن تيمية: عيد الميلاد كمن يزين المساجد ولا يصلي فيها ، ومثل من يقرأ القرآن ولا يتبعه. كما ذكر الشيخ ابن القيم رحمه الله: العيد علامة على العود والعرف ، وإذا استمر الجالية المسلمة في الاحتفال بهذه الأعياد ، فإن القيمة المشروعة للعيد تضعف في قلوبنا ، وهذه كلها ابتكار مبتكر.
ص346 - كتاب فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر - حكم من يكرر الوضوء أو الصلاة بسبب كثرة الوساوس - المكتبة الشاملة
س: ما حكم إقامة أعياد الميلاد؟
ج: الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر، بل هو بدعة؛ لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته. وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري -رحمه الله- في صحيحه جازما به: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد. ومعلوم أن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك، ولا عمله أصحابه، وهكذا خلفاؤه الراشدون، وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك، وهم أعلم الناس بسنته، وهم أحب الناس لرسول الله ﷺ وأحرصهم على اتباع ما جاء به، فلو كان الاحتفال بمولده ﷺ مشروعا لبادروا إليه، وهكذا العلماء في القرون المفضلة لم يفعله أحد منهم ولم يأمر به؛ فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا ﷺ، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمين أنه ﷺ لو فعله أو أمر به أو فعله أصحابه لبادرنا إليه ودعونا إليه؛ لأننا والحمد لله من أحرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه. ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمين الثبات على الحق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جواد كريم [1]. مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر ص 285. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز: 4/ 285).
السؤال: ما هو توجيه فضيلتكم في حفلات أعياد الميلاد؟ وما رأيكم فيها؟
الإجابة: حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم ، وهي داخلة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" [1] (متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها). وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " [2] (أخرجه الإمام مسلم في صحيحه). وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة: " أما بعد، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة " [3] (أخرجه مسلم في صحيحه). زاد النسائي بإسناد صحيح: " وكل ضلالة في النار " [4]. فالواجب على المسلمين - ذكوراً كانوا أو إناثاً - الحذر من البدع كلها، والإسلام بحمد الله فيه الكفاية، وهو كامل. قال تعالى: { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [سورة المائدة، الآية 35]. فقد أكمل الله لنا الدين بما شرع من الأوامر، وما نهى عنه من النواهي، فليس الناس في حاجة إلى بدعة يبتدعها أحد، لا الاحتفال بالميلاد ولا غيره. فالاحتفالات بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم أو بميلاد الصديق أو عمر أو عثمان أو علي أو الحسن أو الحسين أو فاطمة أو البدوي أو الشيخ عبد القادر الجيلاني أو فلان أو فلانة، كل ذلك لا أصل له، وكله منكر، وكله منهي عنه، وكله داخل في قوله صلى الله عليه وسلم: " وكل بدعة ضلالة ".