كيكة الفول السوداني
مقادير الكيكة:
نحتاج إلى تحضير كيكتين كل كيكة مقاديرها كالتالي:
بالنسبة للكيك دائما استعمل كيكتي المعتمدة مع اجراء تغييرات بسيطة عليها. بيضتين – ملعقة فانيليا – كوب سكر – كوب ماء أو كوب حليب أو( نصف كوب زبادي + نصف كوب ماء)
- نصف كوب زيت – ملعقة طعام بيكنج بودر – ربع كوب فول سوداني محمص و مطحون بودر - كوب و نصف دقيق. مقادير كريم الحشو و التغليف:
بالنسبة لهذا الكريم شاهدته يحضر في قناة فتافيت
و لكني لم اكتب مقاديره انذاك لذلك حضرته بمقاديري و طريقتي
كوب الا ربع زبدة ( 150 جرام) - كوب و نصف سكر بودر
- ملعقة شاي فانيليا سائلة - كوب كريم خفق سائل - كوبين زبدة الفول السوداني. للتزيين: فول سوداني محمص و مقطع قطع صغيرة
يخفق البيض و الفانيليا و السكر بواسطة الخفاقة الكهربائية
حتى يبيض لونه و ينتفخ عندها يضاف له الماء و يخلط
ثم يضاف الزيت و يخلط معهم ثم تضاف بودرة الفول السوداني
و الدقيق المنخول 3 مرات و البيكنج بودر
و يخلطوا بملعقة من اسفل إلى أعلى. ثم يدهن قالب كيك مقاس 28 سم بالزيت أو الزبدة و يرش بالدقيق
و الأفضل أن توضع فيه ورقة زبدة أو ورق فضي
ثم يسكب فيه خليط الكيك. كيكة الفول السوداني لسنة2004 نظرة تحليلية. و يوضع القالب في الرف الأوسط لفرن ساخن ناره متوسطة يشتعل من اسفل
و الأفضل أن لا يفتح الفرن إلا بعد مرور نصف ساعة
بعد ذلك توخز بطرف السكين أو بسيخ خشبي
ان خرج نظيفا فهذا يعني بأن الكيكة قد نضجت
و ان كان العكس فهذا يعني بانها تحتاج لبعض الوقت لكي تنضج
وعند نضجها تحمر من أعلى و تخرج من الفرن
و تترك لتبرد على سلك شبكي.
كيكة الفول السوداني مقابل
ملعقة كبيرة زيت سمسم أو زيت جوز الهند. ملعقة كبيرة من العسل. كيكة الفول السوداني مباشر. ثانيا الطريقة:
نقوم بتحميص الفول السوداني على النار وبعدها علينا تقشيره. ويتم وضعه داخل الكبة وطحنه جيداً حتى الحصول على ما يشبه البودرة. ثم نضيف زيت السمسم أو زيت جوز الهند، وخلط المكونات معا جيداً. ثم نضع ملعقة العسل ونضرب المكونات مرة أخرى، ويتم الاحتفاظ بها فى وعاء زجاجي، وتوضع داخل الثلاجة بعد كل استخدام. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عمل كيك بزبدة الفول السوداني وعصير البرتقال
المكونات
خليط الكيك:
ثلاثة أكواب من الطحين الأبيض. كوب من الحليب والسكر. أربع بيضات. ثلاثة أرباع الكوب من الزيت البناتي. برش برتقالة. ربع كوب من عصير البرتقال. ملعقة كبيرة من الفانيلا السائلة والبيكنج باودر. رشة ملح. كيكة الفول السوداني مقابل. مكوّنات الحشوة:
ثلاث ملاعق كبيرة من زبدة الفول السوداني. علبة من القشطة. علبة من الكريمة. ربع كوب من الحليب. ربع كوب من حبات الفول السوداني للزينة. جهزي الفرن على درجة حرارة 200 مئوية. اخلطي الزيت النباتي والملح والسكر وبرش البرتقال معاً لمدة خمس دقائق، ثم أضيفي البيض إلى المزيج بشكل تدريجي مع الاستمرار بالخفق حتى يتشكل لديك مزيج كريمي القوام. أضيفي الطحين إلى وعاء الخلط بشكل تدريجي مع الاستمرار بالخلط، ثم أضيفي البيكنج باودر، وعصير البرتقال، واخلطي المكوّنات على سرعة متوسطة حتى يتشكل لديك مزيج متجانس ومتماسك. اسكبي المزيج في صينية مبطنة بورق الزبدة وساوي سطحه. أدخلي الصينية في الفرن واتركيها لمدة ثلث ساعة تقريباً، ثم أخرجيها واتركيها حتى تبرد. اخفقي القشطة والكريمة والحليب، ثم أضيفي زبدة الفول السوداني إلى المزيج، وأعيدي خلط المكوّنات معاً، واملئي الحشوة في كيس شفاف، واثقبيه من الأعلى لاستخدامه في التزيين.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدِ الوَصْفِ وَالْوَحْي وَاٌلرِّسالَةِ وَالْحِكْمَةِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً
يذهب كثير من المفسِّرين مذهباً خاطئاً في تفسيرهم للعبارة القرآنية الكريمة (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ)، وذلك بجعلهم العلم ثمرةً للتقوى ونتيجةً لها! صحيح أن التقوى هي أم كل خير وأنها تجيء المتقي بما ليس له أن يحيط به علماً من رزق من الله تعالى عجيبه وغريبه يفوق مألوفه، إلا أن هذه العبارة القرآنية الكريمة لا تعني على الإطلاق ما يفهمه هؤلاء المفسرون منها. فإذا كانت التقوى أم الخيرات بشهادة الآية الكريمة (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا. واتقوا الله ويعلمكم الله. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ) (من 2-من 3 الطلاق)، فإن مراد الله تعالى بالعبارة القرآنية الكريمة (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ) لا علاقة له من قريب أو بعيد بما يُفهم منها وفق التفسير التقليدي الشائع. إذاً فما هو تفسير هذه العبارة القرآنية الكريمة؟
إن تفسير هذه العبارة القرآنية الكريمة، وفق ما أرى، هو أن الله إذ يأمرنا بتقواه فإن هذا مما علَّمنا الله إياه.
واتقوا الله ويعلمكم الله
فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ ۗ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (16) قوله: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) يقول تعالى ذكره: واحذروا الله أيها المؤمنون وخافوا عقابه، وتجنبوا عذابه بأداء فرائضه واجتناب معاصيه، والعمل بما يقرّب إليه ما أطقتم وبلَغه وسعكم. وذُكر أن قوله: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) نـزل بعد قوله: اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ تخفيفًا عن المسلمين، وأن قوله: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) ناسخ قوله: اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا) هذه رخصة من الله، والله رحيم بعباده، وكان الله جلّ ثناؤه أنـزل قبل ذلك اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وحقّ تقاته أن يُطاع فلا يعصى، ثم خفَّف الله تعالى ذكره عن عباده، فأنـزل الرخصة بعد ذلك فقال: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا) فيما استطعت يا ابن آدم، عليها بايع رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم على السمع والطاعة فيما استطعتم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التغابن - الآية 16
[البقرة: ٢٨٢]. • هذه الآية الكريمة أطول آية في القرآن العظيم. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) تقدم أن تصدير الخطاب بهذا النداء فيه ثلاثة فوائد: الأولى: العناية والاهتمام به والتنبيه. الثانية: الإغراء، وأن من يفعل ذلك فإنه من الإيمان، كما تقول يا ابن الأجود جُد. الثالثة: أن امتثال هذا الأمر يعد من مقتضيات الإيمان، وأن عدم امتثاله يعد نقصاً في الإيمان. واتقوا الله ويعلمكم الله. (إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ) هذا إرشاد منه تعالى لعباده المؤمنين إذا تعاملوا بمعاملات مؤجلة أن يكتبوها، ليكون ذلك أحفظ لمقدارها وميقاتها، وأضبط للشاهد فيها، وقد نبه على هذا في آخر الآية حيث قال (ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلا تَرْتَابُوا). • قوله تعالى (فَاكْتُبُوهُ) أمر منه تعالى بالكتابة [والحالة هذه] للتوثقة والحفظ، وهل هذا الأمر للوجوب أم للاستحباب؟ اختار ابن جرير الوجوب، والجمهور على الاستحباب. • وعلى هذا جمهور الفقهاء المجتهدين، والدليل عليه أنا نرى جمهور المسلمين في جميع ديار الإسلام يبيعون بالأثمان المؤجلة من غير كتابة ولا إشهاد، وذلك إجماع على عدم وجوبهما، ولأن في إيجابهما أعظم التشديد على المسلمين، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول بعثت بالحنيفية السهلة السمحة.
وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ - منتديات برق
أصول الإيمان ستة، معرفة هذه الأصول ثم معرفة الأحكام أحكام الصلاة و الصيام و معرفة ما يحل و ما يحرم من الأكل و الشرب و اللباس و المال و ما يحرم على القلب و ما هو واجب على القلب و نحو ذلك هذا الذي هو فرض على كل مسلم فإذا تعلم الإنسان عقيدة أهل السنة و الأحكام ثم عمل كما تعلم عمل بكل ما فرض الله و تجنب كل ما حرم الله عندئذ الله تعالى يعطيه العلم الّلدني لأن قلبه صار منوراً، الله تعالى يعطيه علماً غير مكتسب هذا معنى ﴿ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ﴾. ليس كما يظن بعض الناس، بعض الناس يظنون أنهم إذا صلوا و صاموا و ترددوا إلى المساجد و أكثروا من الذكر و أخذوا بعض الطرق كالطريقة القادرية أو الرفاعية أو غيرها يظنون أن هذا يكفيهم يظنون أنهم بهذا فقط ينالون ذلك العلم الذي يعطيه الله لمن يشاء بدون تعلم من الخلق هذا محال، ذلك العلم لا يأتي إلا بعد معرفة العلم الضروري و العمل به عندئذ يأتي ذلك العلم و إلا فهو طلب المحال، ثم الذي تعلم علم الدين الضروري و أكثر من السنن فعندئذ يصير ولياً من أولياء الله. ثم إن الولي قد يكون مشهوراً بين الناس الله تعالى يجعل له ظهوراً بين الناس و قد لا يكون له ظهور بين الناس يكون من الأخفياء كثير من الأولياء هكذا أخفياء لا يظن بهم أنهم أولياء ليس شرط الولي ان يكون شيخ طريقة أو ءاخذاً الطريقة من شيخ ثم يكون له ظهور بين الناس ليس شرطاً بل أكثر الأولياء أخفياء ليسوا ظاهرين بين الناس لا يعرفونهم الناس بل بعضهم كثير من الأولياء الناس لما يرونهم يظنونهم مجانين لكن هم عند الله لهم درجة عالية و في الملائكة معروفون.
خطبة عن قوله تعالى :(وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
• قال ابن القيِّم: (وأما قوله تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾، فليس من هذا الباب؛ بل هما جملتان مستقلَّتان؛ طلبيَّة، وهي الأمر بالتقوى، وخبرية وهي قوله تعالى: ﴿ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾؛ أي: والله يعلِّمكم ما تتَّقون، وليست جوابًا للأمر بالتقوى، ولو أُريد بها الجزاء لأتى بها مَجزومة مجرَّدة عن الواو فكان يقول: واتَّقوا الله يعلِّمْكم، أو إن تتَّقوه يعلِّمْكم؛ كما قال: ﴿ إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا ﴾، فتدبَّرْه)؛ (مفتاح دار السعادة 1/ 172). من باب أمانة العلم:
هذان وجهان في تَفسير الآية معتبرَان، وإن ترجح معنًى على آخر فلا يعني إقصاء المَرجوح، وقد ذهب لكليهما طائفةٌ من أهل التفسير؛ كالطبري في الأول، وبعض النحاة وأهل التفسير في الثاني. واعتبار التفسير الثاني لا يلغي كون العلم النَّافع ثمرةً من ثمرات التقوى. “واتقوا الله ويعلِّمكم الله” – التصوف 24/7. ونور الله لا يُهدى لعاصِ
التقوى تَهيئة للعلم النَّافع، كما أنَّ العلم النافع يُثمر التقوى. والحاصل أنَّ الله يَعلم البرَّ والفاجِر، ولا ينتفع بالعلم حقيقة إلاَّ أهل التقوى؛ قال عمر بن عبدالعزيز: "إنَّما قَصَرَ بنا عن عِلم ما جهلنا، تقصيرُنا في العمل بما علِمنا، ولو عملنا ببعض ما علِمنا، لأورثنا علمًا لا تقوم به أبداننا؛ قال الله تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ... ﴾"، هذا خامس الخلفاء رضي الله عنه، وهذا فهمه.
“واتقوا الله ويعلِّمكم الله” – التصوف 24/7
والوقفة الرابعة: إن التأويل بِجعلِ الجملة حالاً مقدرة صحيح المعنى والتقدير: ضامنين تعليمكم في المستقبل.. إلا أن ذلك ضعيف مرجوح نحواً. والوقفة الخامسة: إن المعنى في الوقفتين الثالثة والرابعة - لو صحَّت دعوى الحال - هو ضمانُ تعليم البيان المتعلِّق بالنص، لا تعليم الهداية المُتَعلِّق بالعقل والقلب. واتقوا الله ويعلمكم الله مترجمه. والوقفة السادسة: إنه يُعَيِّن (أن المرادَ بكون تعليم الأحكامِ بياناً وإيضاحاً، لا تعليم توفيق للفهم الصحيح): كَوْنُ الآية مسبوقة بما يتعلق به الأمر بالتقوى من الأوامر والنواهي في أحكام الدِّين، وأن مفعولَ ويعلمكم الله مقدَّر بما تتعلق به التقوى.. أي ويعلمكم الله ما تتقون.. قال الشيخ محمد رشيد رضا: « أي اتقوا الله في جميع ما أمركم به ونهاكم عنه، وهو يعلِّمكم ما فيه قيام مصالحكم، وحفظ أموالكم، وتقوية رابطتكم؛ فإنكم لولا هدايته لا تعلمون ذلك.. وهو سبحانه العليم بكل شيء، فإذا شرع شيئاً فإنما يشرعه عن علم محيط بأسباب درء المفاسِد وجلب المَصالِح لِمَنْ تبع شرعه» [المنار 3-128].
نعم، العلم الذي هو ثَمرة التَّقوى هو العلم النَّافع، والعمَل الذي يَنصلح به العبدُ حقيقة، والذي يفرِّق به بين الحقِّ والباطل والهدى والضلال، ويفتح الله به عليه في الفهم، ويكشف الله به أمورًا ومشتبهات قد يَغفل عنها سواه، وهو علمٌ توفيقي. رُبَّ علم لا ينفع لو لم توجد تقوى؟
قد يعلم الإنسان ولا يتَّقي، فإذا اتقى علَّمه الله ما ينفعه وينجِّيه ويثبِّته. المراد من العلم العمَل، فإذا لَم يَقترنا، كان العلم غَير نافع لصاحبه، وإن كان نافعًا بالأصالة؛ لذلك يكون الباب في العِلم نافعًا لفلان وغير نافعٍ لفلان، بحسب الاستفادة لا بحسب العلم نفسه، وهذا حجَّة على صاحبه. مثال؟
خذوا أيَّ باب من أبواب أعمال القلوب، فلنقل: حُسن الظنِّ بالله، يمكننا أن نَحشد عشرات الآثار في الباب، ثم عمليًّا لا عمل ولا يقين بمقتضى ما عَلِمنا. ويدخل في العِلم الذي لا يَنفع العلومُ التي نهَت عنها الشريعةُ؛ كعلم السِّحر والنُّجوم، أقول هذا لكي لا يفوتَنا وجهٌ أو معنًى محتمل في تفسير عبارة: (علم لا ينفع). حديث: ((مَن طلب العلمَ يباهي به العلماء، أو يماري به السُّفهاء، أو يصرف أعينَ الناس إليه)) - أصلٌ في الباب. هنا عِلم تخلَّفَت عنه التقوى!