It was originally the given name of Barack Obama's great-grandfather. It is based on the Luo (technically, Dholuo, the name of the language of the Luo) word bam, which means "crooked, slightly bending". The prefix O- means "he", and many Luo male names begin with it. Since most traditional Luo names were given by the baby's mother referring to something about the child's birth, the best guess is that when Obama's great-grandfather was born one of his arms or legs looked slightly bent
والترجمة الحرفية كانت كالتالي:
أوباما هو اسم من اللو مجموعة عرقية في جنوب غرب كينيا ، حيث ولد باراك أوباما الأب. وكانت في الأصل بالنظر إلى اسم باراك أوباما الجد الاكبر. هدم الكعبة في آخر الزمان للشيخ صالح المغامسي - YouTube. وهو يقوم على اللو (من الناحية التقنية ، Dholuo ، لغة اللو) كلمة باما ، والذي يعني "معوج ، قليلا رضوخ". البادئة او- تعني "هو" ، والعديد من رجال اللو أسماءهم تبدأ بها. ونظرا لأن معظم الأسماء التقليدية لمجموعة اللو هي التي قدمتها والدة الطفل في اشارة الى شيئا عن ولادة الطفل ، افضل ما يمكن توقعه هو أن أوباما عندما الجد الاكبر عندما ولد كان واحد من ذراعيه أو رجليه بدت تميل قليلا
أي ان كنية اوباما تعني ذو الساق او اليد المائلة أي افدع اليد او الرجل
فهل يمكن ان يكون هذا التطابق محض الصدفة ؟
هل سيصل رجل من الحبشة الي مرتبة أعلي من مرتبة اوباما الان؟
هل سيكون اوباما مخلصا للسود وللعالم؟
ام انه سيكون الرجل الذي يهدم الكعبة!
- هدم الكعبة في آخر الزمان للشيخ صالح المغامسي - YouTube
- متى كانت غزوة الخندق أو الأحزاب ؟ - YouTube
- متى كانت غزوة الخندق - موقع محتويات
- متى كانت غزوة الخندق - موقع مصادر
هدم الكعبة في آخر الزمان للشيخ صالح المغامسي - Youtube
15-06-2010
#1
هادم الكعبه.. آخر الزّمان
= سلام =
بسمِ الله الرَّحمــن الرَّحيم
والحمدُ للهِ ربَّ العالمين
الحمدُ للهِ وصلى اللهُ على محمّد وآله الأئمةَ والمهديين وسلم تسليماً كثيراً هناك جمله من الأحاديث تتكلّم عن هدم الكعبه الشريفه... أذكر بعضها فقد ثبت في صحيح البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة. هدم الكعبة في اخر الزمان. قال ابن حجر في فتح الباري: عن علي رضي الله عنه قال: استكثروا من الطواف بهذا البيت قبل أن يحال بينكم وبينه، فكأني برجل من الحبشة أصلع -أو قال- أصمع حمش الساقين قاعد عليها وهي تهدم رواه الفاكهاني من هذا الوجه وقال: قائماً عليها يهدمها بمسحاته، والأصلع من ذهب شعر مقدم رأسه، والأصمع الكبير الأذنين، وقوله حمش الساقين بحاء مهملة وميم ساكنة ثم معجمة أي دقيق الساقين.
أخرجه ابن أبي شيبة في
"المصنف" (3/270)، وأيضا في (7/461)
ولكن الصحابي المسمى في هذا الموقوف عن (يزيد بن هارون) هو عبدالله بن عمرو، وليس
ابن عمر بن الخطاب. وقد راجعنا ثلاث طبعات مختلفة، كلها اتفقت أنه ابن عمرو بن العاص. والذي يترجح ، والله أعلم ، هو أن الحديث موقوف من كلام عبد الله بن عمرو بن
العاص، وليس مرفوعا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لأدلة عديدة:
الدليل الأول:
أن (حماد بن سلمة، ويزيد بن هارون) اللذين وقفا الرواية: أحفظ من سفيان بن حبيب
وأوثق ولا شك، بل إن حماد بن سلمة معدود أنه أثبت الناس في حديث حميد الطويل، كما
في "تهذيب التهذيب" (3/12)، وأما سفيان بن حبيب – فهو وإن وثقه النقاد – إلا أن
بعضهم أشار إلى تفردات له ينبغي أن تحذر، كما قال عثمان بن أبي شيبة: "كان له
أحاديث مناكير". "تهذيب التهذيب" (4/107)
الدليل الثاني:
أن حميدا الطويل – الذي عليه مدار الحديث – معدود في المدلسين، وإشكال تدليسه
أحاديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه مشهور عند المحدثين، ينظر "تهذيب التهذيب"
(3/40)، وقد عده ابن حجر في "الثالثة" من مراتب المدلسين (رقم/71)، وهم "من أكثر من
التدليس فلم يحتج الأئمة من أحاديثهم الا بما صرحوا فيه بالسماع".
متى كانت غزوة الخندق؟، منذ بداية الدعوة الاسلامية ونشر الدين الاسلامي قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمحاربة المفار في كل مكان، ونشر الدين الاسلامي في اقاصي البلاد حتى وصل الى بلاد كسر وفارس و الروم وقيصر، وشهدت مكة المكرمة الكثير من الغزوات والحروب،متى كانت غزوة الخندق؟. حتى بدات بمعركة بدر ردا على خروج الرسول محمد صلى الله عليه وسلم و اصحابه من مكة المكرمة وغزوة احد وخيبر والخندق وجميع الغزوات باقسامها واسماءها، والحديث اليوم عن غزوة الخندق والتي تم فيها حفر خندق كبير حول المدينة حتى لا يستطيع الكفار ان يجتازوه ويصلوا الى المسلمين وكانت الغلبة لدين الله الاسلامي وللرسول محمد صلى الله عليه وسلم ولاصحابه والمسلمين. السؤال // متى كانت غزوة الخندق؟ الاجابة هي// كانت بالعام الخامس للهجرة من شهر شوال.
متى كانت غزوة الخندق أو الأحزاب ؟ - Youtube
§ أعطى الرسول صلى الله عليه وسلم مثلاً آخر على رأفته بالمؤمنين يوم شاركهم في حفر الخندق، ويوم أشركهم معه في طعم جابر ولم يستأثر به على قلة من الصحابة. § في هذه الغزوة يظهر بجلاء غدر اليهود وخيانتهم، بحيث أنهم كانوا السبب في تجميع الأحزاب حول المدينة ثم في خيانة يهود بني قريظة في أشد الأوقاف وأعظمها محنة. § أن حفر الخندق يدخل في مفهوم المسلمين لقوله تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة}. 239ـ بعد أن رجع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، ورجع السلاح، جاءه جبريل فماذا قال له؟
قال له: (قد وضعت السلاح، والله ما وضعناه، فاخرج إليهم، قال: إلى أين؟ قال: إلى قريظة، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم إليهم). صحيح البخاري (4117). متى كانت غزوة الخندق - موقع محتويات. 240ـ ماذا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال له جبريل ذلك؟
سارع بامتثال الأمر، وقال لأصحابه: (لا يصلين أحد منكم العصر إلا في بني قريظة). صحيح البخاري (4119). 241ـ ما سبب غزو الرسول صلى الله عليه وسلم لهم؟
نقضهم العهد. 242ـ كم حاصرهم؟
خمس وعشرين ليلة. ففي حديث عائشة: (فأتاهم ـ أي رسول الله ـ فحاصرهم خمس وعشرين ليلة). مسند أحمد (6/141، 142). 243ـ كم عدد جيش المسلمين؟
ثلاثة آلاف مقاتل.
متى كانت غزوة الخندق - موقع محتويات
المصدر:
متى كانت غزوة الخندق - موقع مصادر
أهلًا ومرحبًا بك السّائل الكريم، وبارك الله فيك على هذا السؤال، وأسأل الله أن يعلّمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علَّمنا وأن يزيدنا علمًا، واعلم أنَّ غزوة الخندق هي تسميةٌ تاريخيّة لم ترد في القرآن الكريم، وإنَّما الذي ورد في كتاب الله هو اسم الأحزاب؛ وذلك لاتّحاد مشركي العرب من قريش وغطفان ومن حالفهم مع يهود المدينةِ على المسلمينَ، وقد سُميت سورةٌ كاملةٌ باسمها. ويرجع سبب تسميةِ هذه الغزوةِ بالخندق إلى فكرةِ حفر الخندق الذي أشار إليها الصحابيِّ الجليل سلمان الفارسي -رضيَ الله عنه- حول المدينة المنورةِ، وبالتحديد من الحرَّة الشرقيةِ إلى الحرَّة الغربيةِ؛ ولم يتمّ حفر الخندقِ من جميعِ جهاتِ المدينةِ؛ إذ إنَّها كانت محاطةٌ بالأشجارِ والبنيانِ، وقد كان الخندقُ فكرةٌ فارسيّة لم تكن معروفة عند العرب آنذاك. وقد وقعت هذه الغزوة في السنة الخامسةِ للهجرةِ، وبالتحديد في شهر شوال من هذا العام ، وكانت من أصعبِ الغزواتِ على المسلمينَ؛ وذلك لتحزُّب الأحزابِ عليهم وخيانة اليهودِ لهم، بالإضافةِ إلى البردِ القارصِ آنذاك وقلة المؤونةِ عندهم، وقد وصفَ الله -عزَّ وجلَّ- حال المؤمنين آنذاك في قوله -تعالى-: ( إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَ* هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا).
بدأ المسلمون برمي النِّبال لمنع المشركين من اختراق الخندق، وبرغم ذلك استطاع عددٌ من المشركين التسلّل، ودارت بعض المبارزات بينهم وبين الصحابة حتى أن الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بارَزَ عمرو بن عبد ودٍّ وقتله، وهرب بقية المشركين المتسلّلين، ومن شدّة الصراع الدائر حدث أمرٌ نادرٌ، فقد ضاعت صلاة العصر على المسلمين لاشتغالهم بالقتال ومدافعة المشركين عن المدينة، حتى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَلَأَ اللَّهُ عليهم بُيُوتَهُمْ وقُبُورَهُمْ نَارًا، كما شَغَلُونَا عن صَلَاةِ الوُسْطَى حتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ).