سبق- أبها: أنهت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك خالد، إجراءات قبول وتسجيل طلاب وطالبات الفصل الصيفي للعام الحالي 1435/ 1436هـ، الذي من المقرر أن يبدأ بعد غد الأحد. وبلغ عدد المستفيدين من هذا الفصل 10 آلاف طالب وطالبة تقريباً، لدرجتي الدبلوم والبكالوريوس في مختلف التخصصات. كما تستضيف الجامعة نحو 400 طالب وطالبة من الزائرين للمنطقة من مختلف الجامعات السعودية، حيث تهدف الجامعة من طرحها للفصل الصيفي، تلبية احتياجات الطلاب المتوقع تخرجهم، والمتعثرين، إضافة إلى أن منطقة عسير تزخر هذه الأيام بقدوم العديد من الزوار القادمين للمنطقة؛ بهدف قضاء إجازة الصيف، حيث تسعى الجامعة إلى تقديم خدماتها لطلاب الجامعات الأخرى الراغبين في دراسة الفصل الصيفي بأبها. وأكد عميد عمادة القبول والتسجيل في الجامعة الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، أن الجامعة طرحت الكثير من المقررات الدراسية في خطة الفصل الصيفي، لتعم الفائدة على عدد كبير من طلاب وطالبات الجامعة، والزائرين، وقال: "تم طرح الفصل الصيفي في 35 كلية منتشرة في كل محافظات منطقة عسير، وآمل من جميع الطلاب الملتحقين بالفصل الصيفي سرعة الالتحاق بكلياتهم". من جهة أخرى أنهت عمادة القبول والتسجيل، تسليم وثائق تخرج لأكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة، في مختلف التخصصات بجميع محافظات المنطقة.
- Bachillerato رابط عمادة القبول والتسجيل registration.kku.edu.sa دخول جامعة الملك خالد
- وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تستقبل رئيس مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا | المصريين بالخارج
- وزيرة التعاون الدولى: مصر تقدر دور المؤسسات المالية العربية فى دعم التنمية
- إعداد إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة – وطنى
- عُمان: 'الثروة الزراعية' تؤكد توفر المنتجات الزراعية قبل عيد الفطر - اومنيس عربي
- وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تستقبل رئيس مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا | أنباء اليوم المصرية
Bachillerato رابط عمادة القبول والتسجيل Registration.Kku.Edu.Sa دخول جامعة الملك خالد
يتم اختيار الطلب الذي يرغب فيه من الجامعة. يقوم بتسجيل البيانات اللازمة واتباع كافة الخطوات ثم حفظ البيانات. يتم الدخول على الرابط الرسمي ابتداء من اليوم الأحد 4 يوليو 2021 والموافق 24 ذي القعدة 1442 الدخول على رابط عمادة القبول والتسجيل لدخول جامعة الملك خالد في المملكة لقبول الطلاب المتميزين لدخول الجامعات والالتحاق بالأقسام المميزة التي تكون للأقسام العلمية وأيضا الأقسام الأدبية وتكون كلية الملك خالد من أفضل واعرق الكليات بالمملكة. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عمادة القبول والتسجيل - YouTube
أعلن «مركز الشارقة لريادة الأعمال»، (شراع)، أسماء الفائزين بالدورة الرابعة من «تحدي بوابة الشارقة»، الذي أطلقه بالتعاون مع «وزارة الثقافة والشباب» ومجموعة «ألف»، تحت عنوان «الممشى»، حيث فاز عن قطاع «المأكولات والمشروبات» رائد الأعمال أحمد قاسم عن مشروعه «مقهى فرابّي»، وضمن قطاع التجزئة، فازت كل من يوليا سوخانوفا وجلنار تنديبايفا عن مشروعهما «نيتشر هيدونيست». جاء ذلك خلال فعاليات المجلس الرمضاني الذي ينظمه (شراع) في «مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار»، للاحتفاء بأهم الإنجازات في مجال تعزيز الابتكار في قطاع ريادة الأعمال في إمارة الشارقة والدولة. وحضر حفل الإعلان عن الفائزين الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة «مركز الشارقة لريادة الأعمال»، (شراع)، إلى جانب الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الدولة لريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة والشباب، وعيسى عطايا، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ألف»، ونجلاء المدفع، المدير التنفيذي ل «مركز الشارقة لريادة الأعمال» (شراع)، ونخبة من كبار المسؤولين في القطاعين، الحكومي والخاص، وأصحاب الشركات وخريجو برامج (شراع)، حيث تمت مناقشة الخطط المستقبلية وسبل مواصلة العمل على توجيه وإرشاد الشركات الناشئة نحو تحديد الفرص الملائمة للاستثمار في مختلف القطاعات.
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تستقبل رئيس مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا | المصريين بالخارج
جانب من اللقاء
التقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، السيد جاريث بايلي، السفير البريطاني بالقاهرة، حيث تم خلال اللقاء بحث عدد من ملفات التعاون المشترك من بينها العلاقات الثنائية المصرية البريطانية، وجهود التعاون الإنمائي من خلال مؤسسة التمويل البريطانية CDC، والتعاون المشترك في إطار رئاسة مصر لقمة المناخ COP27، وتعزيز جهود التمويل المبتكر من أجل دعم خطط تنفيذ التنمية المستدامة في مصر، كما تناول اللقاء متابعة نتائج زيارة وزيرة التعاون الدولي للمملكة المتحدة خلال الشهر الماضي. في بداية اللقاء أشارت وزيرة التعاون الدولي، إلى الزيارة التي قامت بها مؤخرًا إلى المملكة المتحدة، ولقائها بعدد من المسئولين البريطانيين من بينهم اللورد أحمد، الممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني وزير الدولة لشئون الكومنولث والأمم المتحدة وشمال أفريقيا، ومسئولي مؤسسة التنمية البريطانية CDC، ووكالة ائتمان الصادرات البريطانية UKEF، وكذلك اللقاءات مع المؤسسات المعنية بالعمل المناخي وشركاء التنمية. كما سلطت "المشاط"، الضوء على تطور العلاقات الثنائية المصرية البريطانية، من خلال توقيع بيان تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك في يناير 2020، والذي نتج عنه العديد من مجالات التعاون من بينها تجديد اتفاقية الدعم الفني بقيمة 12 مليون جنيه استرليني المنفذة من خلال البنك الدولي، وكذلك التعاون الفني مع الجهات المالية في مصر والوزارات في إطار مكافحة جهود التغيرات المناخية، وتعزيز التعاون في مجال تقوية سلاسل القيمة الزراعية، فضلا عن دعم الوحدة المركزية للشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص بوزارة المالية، مشيرة إلى حرص مصر على تجديد بيان التعاون الاقتصادي المشترك مع المملكة المتحدة.
وزيرة التعاون الدولى: مصر تقدر دور المؤسسات المالية العربية فى دعم التنمية
وأكدت الوزيرة، أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص على تحديد الفجوات القائمة خاصة بعد أزمة فيروس كورونا، وتقديم الدعم عبر قطاعات متعددة لملايين المستفيدين. وردا على سؤال حول دور وزارة التعاون الدولى فى مساندة القطاع الخاص فى أزمة كورونا، ذكرت الدكتورة رانيا المشاط أن الوزارة عملت خلال الأزمة مع المؤسسات الدولية على توجيه الدعم لمشروعات القطاع الخاص، حيث حصلت بنوك مصرية على تمويلات من كل من البنك الاوروبي لإعادة الاعمار والتنمية وبنك الاستثمار الاوروبي، للتركيز بشكل خاص على المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تعاني من انخفاض في أنشطتها ومبيعاتها نتيجة فيروس كورونا. وأكدت الوزيرة، أهمية دور القطاع الخاص كشريك رئيسى للحكومة فى دفع عجلة النمو الاقتصادى، مشيرة إلى أنه يتم المضى قدما في الإصلاحات الهيكلية، والتي تعرف بالموجة الثانية من الاصلاحات الاقتصادية، فهي تركز على خلق بيئة محفزة للقطاع الخاص وخلق المزيد من فرص العمل ورفع مستوى الشمولية والتركيز على القطاعات ذات الأولوية.
إعداد إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة – وطنى
وأشار معاليه إلى حرص الدولة على مد جسور التعاون مع مختلف دول العالم لتحقيق هذه الرؤية الجديدة بما يعزز شبكة علاقاتها الخارجية ويساهم في تنويع قاعدة شراكاتها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وإلى أن المرحلة المقبلة مرشحة لتحقيق مستويات أعلى من النمو في حجم التجارة الخارجية وتدفقات الاستثمارات الصادرة والواردة للدولة، في ظل تنفيذ خطط ومشاريع الخمسين التي أعلنتها الحكومة سبتمبر الماضي، والتي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كوجهة إقليمية وعالمية مفضلة للأعمال والاستثمار والتجارة والسياحة وقطاعات اقتصاد المستقبل. واستعرض معاليه خلال اللقاءات الجهود الحكومية في تطوير مقومات البنية التحتية والتشريعية لتكون أكثر مرونة وقدرة على مواكبة التطورات التكنولوجية المتلاحقة، إلى جانب توسيع نطاق شبكة العلاقات الخارجية للدولة عبر عدد من المبادرات من أبرزها اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة والتي ستفتح المجال للنفاذ إلى أسواق تضم 26% من إجمالي سكان العالم، إلى جانب مبادرات استراتيجية ذات أثر تنموي طويل المدى مثل قمة "إنفستوبيا للاستثمار" واستراتيجية استبقاء واستقطاب المواهب و"موطن ريادة الأعمال" وغيرها من المشاريع التي تعزز مكانة الإمارات في قلب الاقتصاد العالمي الجديد.
عُمان: 'الثروة الزراعية' تؤكد توفر المنتجات الزراعية قبل عيد الفطر - اومنيس عربي
وأضاف: «يعتبر (تحدي بوابة الشارقة – الممشى) فرصة مثالية لتحفيز الشباب في الدولة على الاستثمار بطاقاتهم ومواهبهم، إلى جانب تحسين مستوى تجارب التسوق وأسلوب الحياة في الإمارة، وأهنئ الفائزين بالتحدي على نجاحهم الذي جاء ثمرة لعملهم الدؤوب وجهودهم التي تستحق كل التقدير والتكريم». روح المدينة
وتضمن المجلس الرمضاني جلسة حوارية بعنوان «روح المدينة: تجارب مبتكرة في قطاعي التجزئة والمأكولات والمشروبات»، شارك فيها كل من عيسى عطايا، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ألف»، وموزة العبّار، الرئيس التنفيذي لمشاريع العّبار، وأدارتها سمر الشرفاء، الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة «هي عربية». وفي كلمتها خلال الجلسة، سلطت موزة العبار الضوء على نجاح تجارة التجزئة في التكيف مع المتغيرات في فترة جائحة كوفيد 19، حيث أسهمت في تغير عادات التسوق، وترسيخ التكنولوجيا في قيادة هذا القطاع الاقتصادي الرئيسي. وأكدت العبار أن التحول الرقمي يمثل أداة مهمة جداً في قطاع الضيافة والمأكولات، وأن الشارقة نجحت في استقطاب المشاريع الريادية، وشكلت وجهة مفضلة لقطاعات المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تنتظرها فرص واعدة وحصة كبرى في اقتصاد السوق.
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تستقبل رئيس مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا | أنباء اليوم المصرية
وأكدت وزيرة التعاون الدولي، أنه في ظل التحديات المتتالية، التي يمر بها الاقتصاد العالمي، فإنه يبرز دور مؤسساتنا وهيئاتنا المالية العربية المشتركة، التي اعتادت القيام بدورها التنموي في دعم مسيرة الاستثمار والانتاج والتشغيل والتجارة بالبلدان العربية، لاسيما وأن الظروف الحالية تتطلب سياسات تتسم بالتوازن الشديد، بين قدرة المؤسسات والهيئات على التحوط ضد المخاطر المختلفة، ودعم مراكزها المالية في مواجهة التداعيات العالمية الحالية. وعبرت عن ثقتها في قدرة المؤسسات والهيئات المالية العربية على مواصلة دورها الداعم للبلدان الأعضاء، لاسيما في أوقات الأزمات، بدافع من امتلاكها لفرق تنفيذية قوية تضم بين أعضائها مجموعة من أفضل الكوادر المالية والاقتصادية بالمنطقة العربية، من أجل صياغة خطط عمل سريعة للمؤسسات تتناسب مع طبيعة المتغيرات الحالية، وتضمن مستوى مرونة أكبر في تعاملها مع اقتصاديات البلدان الأعضاء واحتياجاتها الطارئة، كما أكدت على حرص الحكومة المصرية على استمرار الدعم والمساندة لهذه المؤسسات للقيام بدورها. جدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية تشارك في رأس مال المؤسسات والهيئات المالية العربية، حيث تعد مصر من الدول الاكثر إسهاماً بالصندوق العربي للأنماء الاقتصادي والاجتماعي برأس مال 183, 2 مليون دينار كويتي، بينما تساهم في رأس مال الحساب الخاص لتمويل مشروعات القطاع الخاص الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية بقيمة 20مليون دولار امريكي، وفي المؤسسة العربية لضمان الاستثمار بقيمة 1, 9 مليون دينار كويتي.
وأشارت الوزيرة، إلى أهمية وجود رؤية مشتركة للتعاون لدى جميع الأطراف ذوي الصلة للعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة خاصة بعد أزمة فيروس كورونا، بما في ذلك الحكومة المصرية والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية والمجتمع المدنى، لافتة إلى أن وزارة التعاون الدولى أطلقت استراتيجية جديدة للتواصل مع المؤسسات الدولية وشركاء التنمية، تحدد أطر التعاون المستقبلي بين مصر وشركائها فى التنمية مبنية على 3 محاور رئيسية. وأوضحت الوزيرة أن هذه المحاور هي المواطن محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة، حتى لا تؤدي جهود مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد إلى إغفال تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتضمنت الاستراتيجية صياغة الخطاب الإعلامي الاستراتيجي بما يضمن التعريف بشكل جيد بجهود مصر التنموية بالتعاون مع شركاء التنمية سواء على المستوى الوطني للمواطنين أو على المستوى السياسي لشركاء التنمية. ولفتت الدكتورة رانيا المشاط إلى أن وزارة التعاون الدولي أطلقت في أبريل الماضي "منصة التعاون التنسيقي المشترك" بين شركاء التنمية متعددى الأطراف والثنائيين، والتى تساعد على دفع الاقتصاد المصرى للأمام لما بعد أزمة فيروس كورونا في قطاعات ذات أولوية للحكومة المصرية مثل الطاقة والنقل والصحة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الاعمال ومشروعات التحول الرقمى.