ما محيط مثلث قائم الزاوية طوله 15 سم وأحد رجليه 9 سم؟ هنا تنتهي المقالة وتوضح ما هو تعريف الوتر في الرياضيات ، سواء في دائرة أو في مثلث قائم الزاوية ، وكذلك شرح للأشكال الهندسية ، وأهم خصائص الدائرة والمثلث. مستطيل. المراجع ^ ، أشكال هندسية ، 11/21/2021 ^ ، ما هي الدائرة وخصائصها؟ (تعريف ، صيغ ، أمثلة) ، 11/21/2021 ^ مثلث الزاوية اليمنى 11/21/2021
تعريف الوتر في الرياضيات برابغ
الدائرة: هي منحنى مغلق جميع نقاطه على بعد ثابت من نقطة ثابته تسمى مركز الدائرة وتسمى مركز الدائرة وتسمى المسافة بين المنحنى والنقطة الثابتة نصف قطر الدائرة, ويرمز لها بالرمز ( نق).
هذه المقالة عن الوتر في الرياضيات والهندسة. لتصفح عناوين مشابهة، انظر وتر (توضيح). الضلع الأحمر والأسود يُعدّان وترَيْنِ في الدائرة. ويُسمَّى الوتَرُ المارُّ بنُقطةِ المركز قطراً في الدائرة. وَتَرُ الدائرة ِ هو قطعة مستقيمة واصلةٌ بين نقطتين على الدائرة. يُسمّى أطولُ وترٍ في الدائرةِ قُطراً. بينما الخطُّ القاطع هو امتدادٌ لانهائيٌّ للوتر. يُعمّمُ تعريف الوَترُ ليشملَ أيّ منحنىً بإعادة صياغته على أنه قطعة مستقيمة واصلة بين نقطتين على منحنىً. تعريف الوتر في الرياضيات - Eqrae. الخصائص والمبرهنات [ عدل]
طول الوتر [ عدل]
تُعطى صيغة طول الوتر بدلالة نصف قطر دائرته المحيطه وزاوية القوس الذي يحصرها:: مبرهنة — طول أي وتر داخل الدائرة لا يزيد عن طول القطر. برهان ليكن وتراً في الدائرة. من متباينة المثلث: لكن إذن وتحصل المساواة عند تلاشي المثلث وانتماء مركز الدائرة إلى الوتر أي كون قطراً في الدائرة. [ملاحظة 1]
مبرهنة — أطوال أوتار الدائرة الواحدة تتساوى إذا وفقط إذا تساوت قياسات أقواسهما المتناظرة. برهان بفرض أن الوترين لهما الطول نفسه في الدائرة ، من تساوي أشعة الدائرة الواحدة يكون:. وعلى ذلك ، وبما أن الزوايا المتناظرة لمثلثين متطابقين متطابقة ينتج المطلوب.
وقوله: ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف أي: ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن ، فليؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف ، كما ثبت في صحيح مسلم ، عن جابر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته ، في حجة الوداع: " فاتقوا الله في النساء ، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف ". وفي حديث بهز بن حكيم ، عن معاوية بن حيدة القشيري ، عن أبيه ، عن جده ، أنه قال: يا رسول الله ، ما حق زوجة أحدنا ؟ قال: " أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ، ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت ". وقال وكيع عن بشير بن سليمان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال: إني لأحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي المرأة; لأن الله يقول: ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم. وقوله: ( وللرجال عليهن درجة أي: في الفضيلة في الخلق ، والمنزلة ، وطاعة الأمر ، والإنفاق ، والقيام بالمصالح ، والفضل في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى: ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) [ النساء: 34].
قال تعالى ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف
والمهم هنا هو أنّ مقتضى العدل لا يتحقّق بالمساواة الحسابيَّة دائمًا؛ التي تكون بمعنى المماثلة التَّامَّة، وإنما يتحقّق بالمساواة التي تكون بالمعروف، المساواة الملائمة للواجبات والتبعات، وهي التي يُراعى فيه طبيعة كلٍّ من الرجل والمرأة، ودورهما الاجتماعي، وكذلك طبيعة النظام الاجتماعيِّ كلِّه، وعندئذٍ فلا ريب أنَّ الإسلام قد أنصف المرأة وكرَّمها ورفع شأنها. إنَّ هذه الآية الكريمة ببنيانها المحكم، تبيِّن أنَّ الحقوق الزّوجيّة، تقوم على أساس المماثلة بالمعروف، مؤكِّدةً في ذلك على حقوق المرأة في المقام الأول، حيث جعلتها معيارًا للمماثلة، فقال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ}، والحياة الزوجيّة إنَّما تستقيم بتحقيق هذه المماثلة، وقيام كلٍّ من الزَّوج والزَّوجة، بواجباته في مقابل تمتُّعه بحقوقه، فيكون الأخذ مقابل العطاء، أمّا عندما يكون الأخذ بلا عطاءٍ مقابل؛ فعندئذٍ يحدث خلل كبير في العلاقة الزوجيّة، هو أكبر أسباب المشكلات الأسريَّة، فما من مشكلةٍ بين الزوجين، إلا وهناك بخسٌ ونقصٌ وظلمٌ وتفريطٌ واقعٌ من أحدهما على الآخر.
ولهن مثل الذي عليه السلام
يتبين أنّ حكمة التشريع في وضع الطلاق بيد الرجل هو التقليل من حالات الطلاق ودعماً لأواصر المحبة بين الزوجين واستمراراً للحياة الزوجية. هذا ولم يتجاهل الإسلام كرامة المرأة واختيارها حتى في هذا المجال، فقد ترك لها الإرادة كاملة قبل الزواج، والحرية في أن لا تتزوج إلاّ بشرط أن تكون وكيلة عن الزوج في الطلاق، فيصبح لها هذا الحقّ كما للزوج وكذا في بعض أحكام أخر، ولكنّه مع ذلك يشجّع في خطه العام على الزواج، ويقول للمرأة: أنا أضع أمامك طريق الحياة السعيدة حتى مع كون الطلاق بيد الرجل، ولكن في الوقت نفسه، ولكي لا تشعري بالإجبار والإكراه، لا أجبركِ على شيء، وبإمكانك أن تضعي هذا الشرط قبل الزواج. مقتطف من كتاب (حقوق المرأة في الاسلام) للمرجع الديني آية الله السيد صادق الشيرازي
ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف تفسير
ولما رواه ابن جريح عن مظاهر بن أسلم المخزومي المدني ، عن القاسم ، عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان ". رواه أبو داود ، والترمذي وابن ماجه. ولكن مظاهر هذا ضعيف بالكلية. وقال الحافظ الدارقطني وغيره: الصحيح أنه من قول القاسم بن محمد نفسه. ورواه ابن ماجه من طريق عطية العوفي عن ابن عمر مرفوعا. قال الدارقطني: والصحيح ما رواه سالم ونافع ، عن ابن عمر قوله. وهكذا روي عن عمر بن الخطاب. قالوا: ولم يعرف بين الصحابة خلاف. وقال بعض السلف: بل عدتها كعدة الحرة لعموم الآية; ولأن هذا أمر جبلي فكان الإماء والحرائر في هذا سواء ، والله أعلم ، حكى هذا القول الشيخ أبو عمر بن عبد البر ، عن محمد بن سيرين وبعض أهل الظاهر ، وضعفه. وقد قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا أبو اليمان ، حدثنا إسماعيل يعني ابن عياش عن عمرو بن مهاجر ، عن أبيه: أن أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية قالت: طلقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يكن للمطلقة عدة ، فأنزل الله ، عز وجل ، حين طلقت أسماء العدة للطلاق ، فكانت أول من نزلت فيها العدة للطلاق ، يعني: والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء.
وأمرَه بمُعامَلتها بالرأفة والرحمة واللين؛ فقال - عليه الصَّلاة والسَّلام -: ((إنَّ المرأة كالضِّلع؛ إنْ ذهبتَ تُقيمُها كسرْتها، وإن تركْتَها استمْتَعتَ بها على عِوَج)) [12]. ونهى الرَّسول الرجلَ أنْ يَطرُق زَوجته ليلاً وأن يُفاجئها؛ ليَعرف ما تَكون عليه مِن زلات، قال جابر - رضي الله عنه -: "نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنْ يَطرُق الرجل أهله ليلاً؛ يَتخوَّنهم أو يَطلُب عثراتِهم" [13]. وقال - عليه الصَّلاة والسَّلام -: ((أكمَل المؤمنين إيمانًا أحسَنُهم خُلقًا وألطَفهم بأهْله)) [14]. [1] رواه الخَمسة إلا أبا داود. [2] "صحيح مسلم". [3] "زاد المعاد"؛ لابن القيم. [4] الحاشية السابقة. [5] رواه التِّرمذيُّ. [6] رواه التِّرمذيُّ، وحسَّنه ابنُ ماجَه. [7] الإسلام في حياة المسلم؛ د/ محمد البهي. [8] متَّفق عليه. [9] متفق عليه. [10] رواه التِّرمذي. [11] رواه ابن ماجه والنسائيُّ. [12] متفق عليه. [13] رواه مسلم. [14] الترمذيُّ والنَّسائي.
بعد ذلك يُقدِّم لها الزَّوج مَهرًا؛ كما أمرتْ بذلك الآية القرآنيَّة: ﴿ وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ﴾ [النساء: 4]؛ أي: هديَّةً خالِصةً دون مُقابل. ومِن شأن الهدايا أنْ تُوثِّق المحبَّة، وتُديم الأُلفة، وتَربِط القلوب، وليسَ المهْر أجرًا ولا ثَمنًا للمرأة، إنَّما هو وسيلةٌ للتَّقارُب والتَّعاُرف، وعَلامة على رغْبة الرَّجل في المرأة، وإرادته لها، ورغْبته فيها. والمهْر يُصبح حقًّا للزَّوجة، لها أن تَتصرَّف فيه كيفما شاءت وكما تتصرَّف في سائر أموالها، وليس للزَّوج أنْ يُجبرها على أن تَشتري بِه جِهازًا لبيتِ الزوجيَّة؛ فإعداد بيت الزوجيَّة واجِب على الزَّوج، وذلك مِن النَّفَقة الزَّوجيَّة الواجِبة عليه شرعًا. وإذا تَمَّ العقْد انبثَق عنه حُقوق الرجل وحقوق المرأة. فحقُّ المرأة على الرجل أن يَستشيرَها في أمر البيت، ولقد جعل الله ذلك صِفةً مِن صفات المؤمِنين؛ فقال - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الشورى: 38]. فالشُّورى مِن الصِّفات الرئيسة للمُؤمِنين، وهي في مَنزلة الإيمان بالله وإقامة الصَّلاة، والإنفاق في أَوجُهِ المَصلَحة، وهي كما تَكونُ بينَ أولي الأمور بعضِهم مع بعْض، تَكون بين أولي الأمور وبين مَن يُقيمون أمْرَهم مِن الناس، وتَكون بين أفراد الأسرة الواحدة، وتَكون بين الجيران، وبين أفراد المُجتَمع جميعًا في عَلاقاتِ بعضِهم ببعْضٍ" [7].