ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي نهاية الموضوع أن آمل أن يستفيد الجميع ولاتنسوني من دعواتكم
- جهاز برمجة حساس الكفرات ل جمس وشفروليه و كدلك
- واشرقت الارض بنور ربها عبد الباسط
- واشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب
جهاز برمجة حساس الكفرات ل جمس وشفروليه و كدلك
06-16-2014, 11:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.
إعلانات مشابهة
10-22-2012, 12:18 PM
مضت الايام سراعاً, توالت اللحظات تباعا, كأن لم تكن
ساعات قضيناها ومرت, كأنه لم تمر. دنيا.. تفرقنا الايام وتجمعنا الحياة ويفرقنا القدر من جديد.
واشرقت الارض بنور ربها عبد الباسط
فكل منا كممكن مادي حيث انه محدود الآن في هذا الزمن، اي ان وجوده متحدد الآن في اللحظة الحاضرة، فليس موجوداً الآن في الزمن الماضي، لذا الماضي بالنسبة لكل انسان هو ماض، وكذلك ليس كل منا موجوداً في الزمن الآتي ولذا المستقبل بالنسبة لكل فرد هو مستقبل، ولذا فإن الافعال بالقياس الى آحاد الناس ستكون هي الحاكمة في عالم الإثبات ايضاً، فكما ان الماضي والحاضر حددني وأطّرني ثبوتا، فإنه يحدد تعبيري عن افعالي ايضاً إثباتا، فأقول: جاء، يجيء، او هو جاءٍ واقول: جئت، أجيء، أنا جاءٍ. اما لو فرض وجودي ممتداً، يعني كان وجودي_وكذلك وجود آحادكم_ ممتداً على امتداد الزمن، يعني كنت انا الان في الماضي موجوداً فرضاً ايضا، وفرض محال _(اي المحال بالنسبة للمادي، والا فإن المجرد مجرد) ليس بمحال_ فإن الأمر يختلف. واشرقت الارض بنور ربها عبد الباسط. فلو فرض وجودي الآن في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل جميعاً، بأن كان وجوداً منبسطاً في وقت واحد على الأزمنة ممتداً عليها، كما انه في بعد المكان نجد ان وجوداتنا ممتدة حسب الرقعة التي حزناها من دون تدافع، فكذلك لو كنا كذلك بالنسبة الى الزمان، فإن استخدامات الفعل ايضاً كانت مطواعة بأيدينا تماما. اما الله سبحانه وتعالى فحيث انه محيط بالأزمنة كلها، فإن المستقبل له كالحاضر وكالماضي، بوزان واحد، فمن الممكن ان يستخدم فعل الماضي للمستقبل، وفعل المستقبل للماضي، اذ كلها حاضرة لديه، وهو مهيمن عليها جميعاً بنحو واحد، إذ كلها بوزان واحد في شأنه.
واشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب
﴿ وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ﴾ [ الزمر: 69]
سورة: الزمر - Az-Zumar
- الجزء: ( 24)
-
الصفحة: ( 466) ﴿ And the earth will shine with the light of its Lord (Allah, when He will come to judge among men) and the Book will be placed (open) and the Prophets and the witnesses will be brought forward, and it will be judged between them with truth, and they will not be wronged. ﴾
وُضِع الكتاب: أعطيَتْ صحف الأعمال لأربابها
وأضاءت الأرض يوم القيامة إذا تجلى الحق جل وعلا للخلائق لفصل القضاء، ونشرت الملائكة صحيفة كل فرد، وجيء بالنبيين والشهود على الأمم؛ ليسأل الله النبيين عن التبليغ وعما أجابتهم به أممهم، كما تأتي أمة محمد صلى الله عليه وسلم؛ لتشهد بتبليغ الرسل السابقين لأممهم إذا أنكرت هذا التبليغ، فتقوم الحجة على الأمم، وقضى ربُّ العالمين بين العباد بالعدل التام، وهم لا يُظلمون شيئًا بنقص ثواب أو زيادة عقاب. الآية مشكولة
تفسير الآية
استماع mp3
الرسم العثماني
تفسير الصفحة
فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة الزمر Az-Zumar الآية رقم 69, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب.
لتكون التربية كلهاوالتأديب كله من الله تعالى.. وجعله أميا لا يقرأ ولايكتب ليعلمه الله تعالى بعلمه علوم الأولين والآخرين؛ويوم مولدرسول الله صلى الله عليه وسلم.. اهتز له ديوان كسرى ، وتحطمت بعض شرفاته، وإنطفأت نيران المجوس،وحجب عن الشياطين الصعود إلى السموات لإستراق السمع، كما جاء فى القرآن الكريم، وتقول السيدة "آمنة "أنها رأت بمولده نورا أشرق بين المشرق والمغرب. فهذا "محمد".. سيد ولد آدم.. وامام المرسلين.. ونور هداية الله تعالى…وقد اكتملت الصورة المحمدية بين الروح النبوية العظمي،وبين الذات الكاملة المطهرة. والإحتفال بالمولد النبوي الشريف ليس اختراعا جديدا لعباده، ولكنه إظهار لمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتذكير الناس به، وتعظيم قدره صلي الله عليه وسلم وشكر الله على هذه النعمة العظمى بالزيادة فى أوجه البر والتقوى.. وتواضع رسول الله معروف مشهود به.. واشرقت الارض بنور ربها تويتر. فما يدعوالناس للإحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم.. ولكنه يحتفل به وحده.. فيصومه.. ويذكر أنه قد ولد فيه.. ويصوم صلى الله عليه وسلم هذا اليوم.. ويتركك انت وحبك له.. هل تجعل لهذا اليوم اعتبارا خاصا عندك أم لا..
صلوات عظمى من ربى وسلام لرسول الله، لاخلق أبدا يقدرها تعظيما لرسول الله.