البريد الإلكتروني * كلمة السر * نوع المستخدم * الاسم الأول * اسم العائلة * اسم الشركة عنوان الشارع * عنوان الخط 2 الدولة والدولة * المدينة * الرمز البريدي / الرمز البريدي * رقم الهاتف * هل أنت مهتم بالعينات المجانية * عينات مجانية مهتمة شجرة الكينا لافندر ليمون نعناع البرتقال الحلو شجرة الشاي الياسمين يلانغ يلانغ الليمون أصناف أخرى العينات المجانية الأخرى المهتمة * يقتصر كل عميل على الحصول على 6 عينات مجانية من الزيوت الأساسية وعينة واحدة مجانية من الموزع. هل هناك أي شيء آخر يجب أن نعرفه عن عملك؟ لتجربة تسوق ممتعة سوف تستخدم بياناتك الشخصية في هذا الموقع حسب البنود المذكورة في سياسة الخصوصية يرجى قراءة سياسة الخصوصية للمتجر ســياســة الخصـــوصية.
زيت كوكو شانيل عطر
من نحن
وسطاء العطور و التجميل مؤسسة سعودية ذات مسئولية محدودة ومعرّفه في وزارة التجارة "معروف" متخصصون في استيراد منتجات التجميل والعطور الأصلية 100٪ وكلاء وموزعون معتمدون لأشهر الماركات العالمية
واتساب
جوال
تليجرام
ايميل
الرقم الضريبي:
30082566300003
30082566300003
هو من أكبر مواقع التجارة الإلكترونية في العالم العربي، ويضم منتجات كثيرة من مختلف المنتجات العطرية مثل العطور،البخور والدخون ، العود المعطر والمعتق، مخمريات الجسم والشعر، العطور الفرنسية والشرقية،
وغيرها
حقوق النشر © 2019. جميع الحقوق محفوظة لمتجرنا.
أعمال محمد الجهالين الأدبية: "من لم يزرنا والديار مخيفة" ليس للمتنبي
قصايد
"لو يُقسِمُ اللهُ جُزءًا من مَحاسنِها في الناسِ طُرًّا، لَتَمَّ الحُسنُ في النّاسِ! "
و يحضرني قول كان يردده العرب في أهمية الزيارات للأوقات العصيبة والشدائد "من ما لفاني والديار مخيفه **** لا مرحبا به و الديار أمان". أروع صور التكافل
الجميل في هذه الحكاية أنهم كانوا يصطحبون الأبناء في بعض الزيارات العامة، لينهجوا على منوالهم فينشأ الصغار على التطبع بطباع آبائهم, وحرصهم الشديد على الزيارات الخاصة لأرحامهم وأقاربهم. لقد رسموا لنا أروع صور التكافل الاجتماعي وباتت حاضرة ومتجسدة في أذهاننا. قصايد. ما نراه الآن من هذا الفقد الكبير لهذه الروح الاجتماعية يكاد يثير شيئا من القلق في دواخلنا، من أن تندثر هذه العادة الأصيلة؛ التي تنضح بالرحمة والمحبة الخالدة في القلوب بلا أي شروط، فلقد ترجم أجدادنا وآباؤنا الشيم الكريمة في أرقى معانيها. ملامح ذهبية
بعد هذه الحكاية ذات الملامح الذهبية الأصيلة، وبعد هذه الومضة السريعة على عادة من عادات بيئتنا القديمة, تساورنا أحاديث في أنفسنا قبل أن نتحدث بها جهراً... وتعترينا بعض التساؤلات؟ ترى! أين نحن من تلك الحياة المليئة بالعلاقات الاجتماعية الدافئة؟
وكيف هي عادة التزاور في حياتنا وأين وصل بها الحال بعد هذه التطورات الكبيرة، التي شهدها الوطن في مستوى المعيشة للمجتمعات المحلية؟!