منذ 9 أشهر
قام بالشراء
وتم تقييمه
Ahlam Algohani
منذ 10 أشهر
اعرف امراه ارمله عندها ايتام بنات واولاد عاطلين ظروفهم صعبه ولاتستطيع تسديد الكهرباء هل يمكن مساعدتهاا والنظر لحالهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
نعتذر منكم لا نقدم خدمة سداد فواتير الكهرباء. تحياتنا لكم ✨
التسجيل في الجمعية الخيرية بالمدينة المنورة الثلاثاء القادم
رؤيتنا
الجمعية السعودية الأولى في تأهيل وبناء قدرات ومهارات الأبناء من خلال رعايتهم ونشر ثقافة حقوقهم. رسالتنا
رعاية شاملة للأبناء تعينهم بإذن الله على تخطي العقبات التي تواجههم. التأسيس
تأسست جمعية ابناؤنا في المدينة المنورة 1431/8/26 مسجله في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية برقم 580.
التسجيل في الجمعية الخيرية بالمدينة المنورة خالفت الإجراءات
صورة من عقد إيجار البيت يحتوي على ختم المكتب أو ما يثبت ملكية السكن. صورة للفاتورة الأخيرة من الكهرباء أو الماء أو الغاز. صورة تفيد الابتعاد عن العمل بشرط ألا تزيد مدتها عن عام. خطاب صادر من المحكمة الذي يفيد أن المتقدم ليس له دخل. إذا كان الأبناء عاملين يجب تقديم إفادة بذلك. إفادة من إمام مسجد وعمدة الحي. صورة من الهوية الوطنية للمتقدم وزوجته. يجب أن يحضر الشخص مع الصور أصل تلك الأوراق.
يجب أن يكون سن المتقدم ستون عامًا أو يزيد عن ذلك، ويتم استثناء الأمر إذا كان المتقدم مريض أو به عجز يجعله غير قادر على العمل. يتم قبول طلب الشخص العاجز عن العمل عندما يقوم بتقديم تقرير طبي بتاريخ حديث يوضح ما أصابه من عجز جعله غير قادر على أن يعمل بصورة طبيعية مثل الإصابة بالعجز أو لديه مرض عضوي أو نفسي. إذا كان المتقدم عابر سبيل فيتم تقديم الإعانة بصورة نقدية. اقرأ أيضًا: طلب مساعدة من جمعية دار البر
شروط التقديم على جمعية البر بالمدينة للغير سعوديين
تقوم الجمعية بمساعدة المتقدمين الغير حاملين للجنسية السعودية وفقًا لمجموعة من الشروط أيضًا حيث تتمثل في التالي:
أن يبلغ المتقدم الستين عامًا بالإضافة إلى أنه لا يقدر على العمل. لا يجب أن تقل مدة إقامة المتقدم داخل أراضي المملكة عن 15 عامًا، ويتم إثبات ذلك من خلال تقديم صورة من جواز السفر الذي يحتوي على تأشيرة الدخول للدولة. يجب تقديم تقرير طبي بتاريخ حديث يفيد أن المتقدم لا يقدر على العمل. أن يكون المتقدم يتيمًا لا يجد من يعيله بالإضافة إلى أنه يجب أن يكون مولودًا داخل المملكة. شروط التقديم على جمعية البر بالمدينة. إذا كانت المتقدمة سيدة أرملة أو مطلقة، فيجب ألا يقل السن عن خمسون عامًا.
د. فاطمة واياو*
في 21 آذار/ مارس سنة 2021 رحلت الكاتبة والمُناضلة والطبيبة نوال السعداوي، كأنّ القدر شاء لها أن تغيب في الشهر الذي يُصادف ذكرى الاحتفاء السنويّ بـ "اليوم العالَميّ للمرأة". ومرّة أخرى تُثبت أنّه حتّى في موتها هي ملتزمة بقضايا المرأة وحقوق الإنسان بشكلٍ عامّ. وهل وُجب التذكير أيضاً بأنّ 21 آذار/ مارس هو عيد الأمّ في المنطقة العربيّة؟ فكانت بموتها إذن خسارة للمرأة ونضالاتها عبر العالَم، بخاصّة عالَم النساء ضحايا المُجتمعات الأبويّة المُجحفة في حقّهن أيّما إجحاف. بدأت نوال السعداوي مسيرتها النضاليّة والفكريّة منذ أربعينيّات القرن الماضي، حيث كانت، ومن خلال عملها كطبيبة في الريف المصري، تقوم بالتوعية ودراسة الآفَات الاجتماعيّة والصحيّة التي كانت (وربّما لا تزال) تنتشر في العديد من القرى المصريّة. لم يكُن اشتغال السعداوي على ذلك الأمر نابعاً من تَرَفٍ معيّن، بل كان يُمثِّل عدم تنكُّرها لما شاهدته في طفولتها، بل وما عانت منه أيضاً. فهي كانت ضحيّة تقاليد وأفكار متخلّفة تُمارِس الحيف والظلم والتسلُّط على النساء منذ الطفولة. ولقد كان لعمليّة الختان التي أُجريت لها والتي تصفها بالتفاصيل في رواية "أوراقي…حياتي" وبالتحديد في الجزء الأوّل، حيث تحكي عن حادث الختان الذي أَفردت له فصلاً كاملاً، وهو ما يشي بأنّ الحادث لا يُنسى ولا يندمل ويظلّ مُسيطراً على تفكير ضحيّته إلى الأبد، كما تحكي نوال السعداوي في كلّ مناسبة أثيرت فيها هذه الآفَة الاجتماعيّة المُستندة إلى تقاليد أبويّة.
فضائح العجـوز الشمطـاء نوال السعـداوي ( تسئ الى الاسلام )
تحميل كتاب المرأة والجنس PDF
20-04-2022
المشاهدات:
19
حمل الان
كتاب المرأة والجنس pdf تأليف نوال السعداوي.. في بداية الكتاب كتبت دكتورة نوال تاريخ صدور الطبعة الأولي 1971
تخيلت أني سأقرأ مشكلات عانت منها المرأة من 40 سنة مضت.. لكني ذهلت عندما وجدتها نفس المشكلات التي تعاني منها المرأة اليوم.. إذا لم يكن- ما عًرض في الكتاب – أقل! أتفق جدا مع حقيقة تعامل المجتمع مع المرأة التي تم عرضها في الكتاب ، لكن لا يجب أن نلقي بالمسئولية علي المجتمع أو الرجل وحده ، فالمرأة التي تقبل بالخضوع والذل والإهانة لتعيش في حماية رجل هو بالنسبة لها "كل الحياة" هي من وقعت وثيقة عبوديتها بنفسها
محمد طلبة رضوان
الصورة
"إنكم معشر الأساتذة الغربيين تحرّضوننا للخروج على ديننا، والتمرّد على ثقافتنا وحضارتنا، وتزعمون أن الإسلام يعادي المرأة وحقوقها، وقد اطّلعت على أمور كثيرة لديكم من التمييز والتفرقة والنظرة الدونية للشعوب الأخرى، وهو ما لا يمكن أن نجد له مثيلا في ديننا ولا في ثقافتنا، ولا في تقاليدنا".. هذه الكلمات قالتها نوال السعداوي، في لقاء علمي في واشنطن، عام 1994. روى لي الحكاية، بتفاصيلها، العلامة الأصولي الأزهري، طه العلواني، رحمه الله، وكان مدعوا للقاء، وسمع ما قالته السعداوي، وبكى تأثّرا، ليس لأن ما قالته جديد عليه، وهو الذي نشأ في الأوساط الشرعية، وسمع مثله آلاف المرّات، وإنما لأنه صدر عن نوال، وهو ما لم يتوقعه الشيخ، وتوقع ضدّه، وفق صورتها النمطية الساذجة لديه، بكى الشيخ من نفسه وعليها، وتمنّى للسيدة الخير، ودعا لها بخير، وسجّل موقفها في كتابه "لا إكراه في الدين" (طبعة ثانية، 2006) عرفانا واعتذارا.