الفنان وليد وديع ينبع حفلة استراحة الملكه - YouTube
- استراحة الملكة ينبع التجاري
- خطوات التصالح مع الذات | المرسال
استراحة الملكة ينبع التجاري
استراحة صبا ينبع - YouTube
وفر وقتك ومالك! اشترك وسنرسل أفضل العروض إليك
أدخل عنوان بريدك الإلكتروني وسنرسل لك أفضل عروضنا
أرسل لي رابطًا لأتمكن من الحصول على تطبيق المجاني! خطأ:
الرجاء إدخال عنوان البريد الالكتروني
نأسف. لقد طرأ خلل. شكراً، لقد أرسلنا لك رسالة عبر البريد الإلكتروني حتى تتمكن من إكمال اشتراكك
التصالح مع النفس - YouTube
خطوات التصالح مع الذات | المرسال
عمان – ما إن يرى الفرد شخصاً غريباً، حتى يبدأ بإطلاق أحكامه عليه، وخصوصاً إذا كان ذلك الشخص ينحدر من ثقافة أخرى أو من معتقد آخر. وكلّنا يحمل في داخله قاضيا صغيرا، ولكنه ظالم في كثير من الأحيان، ومتسرع في إطلاق أحكامه، قاضٍ لم تنصّبه المحكمة، بل إنه حتى لم يدرس القانون، فهو نتاج لصراع الإنسان مع ذاته، وعراكه المستمر مع نفسه، ولذلك، يرفض هذا القاضي أي صلح بين المرء ونفسه. لكي يتصالح الفرد مع الآخرين يجب عليه أن يتصالح مع ذاته، وأن يتقبلها بكل عيوبها، بضعفها وبزلاتها بدون أن يحكم عليها، وبدون أن يصنّفها أيضاً. عليه ألا يقهر نفسه، وألا يهينها ويحقّرها، فكما يدينها تدينه، والجزاء من جنس العمل. أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تَقْبل الآخر بكل اختلافاته وتناقضاته، ليس لأنك تحبه، ولكن لأنك، ببساطة، لا تكرهه. ولكي يحقق الفرد التصالح مع الذات، عليه اتباع الخطوات الآتية: – أن تترك الوعظ جانباً، وتهبط إلى المجتمع حتى تفهم مكوناته، وتستوعب تقلّباته التي تشكّل، في خضم تناقضاتها، نسيجه اللامحدود، الذي لم يزده الوعظ تماسكاً. يعتقد ابن خلدون بأن الوعظ، في أحيان كثيرة، يؤدي إلى سفك الدماء، فالناس، لبساطتهم، تثيرهم المشاعر، ويهيجهم الكلام الوعظي، فيندفعون كبركان ثائر، ليدمّر الأخضر واليابس.
كاتب المقالة |
مراجع متنوعة
تاريخ المقالة |
2019-07-21 21:10:06
التصالح مع النفس.. كيف تتصالح مع نفسك؟
قد يتعجب الكثير منا عندما يسمعون ذالك المصطلح العجيب الا وهو التصالح مع النفس فهل انا وذاتى فى حلقه مصارعة حتى احتاج الىالتصالح معها بعد عراك طويل ؟ اجل يا ساده فكل منا بداخله صراع مع ذاته و لكن … كيف و متى يحدث هذا الصراع؟؟؟
نجد ان هذا الصراع يحدث عند اختلاف الانسان مع روحه بمعنى اوضح ان ذات الانسان تريد شئ عكس ذالك الذى ينفذه الجسد. وخير مثال على ذالك الطالب الذى يجد نفسه مجبر على دراسه مجال وبالكاد ينجح فيه فى حين انه كان يتمنى ان يدرس مجال اخر كان سيتفوق فيه ويحقق ما يتمناه. و كذالك الموظف الذى يمتهن مهنه لم يكن يريدها فوجد نفسه يعمل بوظيفة تجعله اشبه بالماكينة التى تعمل بلا توقف لتحقق ماهو مطلوب منها تماما دون ابداع او اى انجاز يذكر. مثال اخر نجد غاندى الذى روى انه حتى فترة العشرينات من عمره كان يحمل الكثير من الغضب والضغينه فى قلبه تجاه شخص المه كثيرا فى حياته واراد ان يرد له الصاع صاعين وينتقم لنفسه. و لكنه وجد ان الشعور بالغضب هو الذى ينغص عليه حياته وامتص كلطاقته الايجابية وليس ذالك الشخص بعينه.