فعلى الطالب ان يراجع نفسه فيما يحب ان يدرس وان يمارس كمهنة افضل، قبل اختيار التخصص. 3. [icon type="ok" size="16″ float="right" color="#0dd600″] الابتعاد عن اهواء الغير، والتمسك بما يرغب: يتعرض الطالب للكثير من الضغوطات في عملية اختيار الدراسة التي يرغب، وخاصة ان كان المعدل العلمي يؤهل الطالب للدراسة في العديد من التخصصات، ففي احيان كثيرة، يرغب الاب ان يقوم ولده بدراسة الحقوق مثلا كونها احد احلامه التي لم تتحقق، وقد ترغب الام وكعادة كل الامهات ان ترى ابنها طبيبا او مهندسا، فهذه الضغوطات والتي قد تؤثر في رغبة الطالب، قد تؤدي الى ممارسته لمهنة يشعر بالاسف لها ابدا. 4. كيف اعرف امتداد تخصصي: دراسة الماجستير في غير امتداد التخصص! - البوابة الرقمية Adslgate. [icon type="ok" size="16″ float="right" color="#0dd600″] ما هي الاحلام والطموحات التي يرغب بها الشخص، وعلاقتها بتخصصه: وهذا الامر مربك قليلا خاصة ان احلام الانسان وطموحاته تتغير وتتبدل مع المضي في العمر، واختلاف المراحل العمرية، ما بين الطفولة و المراهقة والشباب، ومع ذلك فهناك من الاشخاص من يزالون على نفس الحلم، فيتوقف الامر على امكانية تحويل الحلم الى مهنة ومستقبل وحقيقة. 5. [icon type="ok" size="16″ float="right" color="#0dd600″] دراسة طبيعة شخصيته، وما هي المواد التي تتجانس معها: تختلف طبائع البشر، فمنهم العنيد، ومنهم المرح، ومنهم العصبي، وهناك من البشر الهادئ الاعصاب، وبالتالي لا يمكن ان نتخيل طبيب جراح وذو شخصية عصبية ، او شخص خجول في مهنة المحاماة.
- كيف تختار تخصصك - موضوع
- كيف اعرف تصنيف المجلات العلمية - المجلة الأكاديمية للبحوث والدراسات
- كيف اعرف امتداد تخصصي: دراسة الماجستير في غير امتداد التخصص! - البوابة الرقمية Adslgate
- تفاصيل مبادرة "صنّاع السعادة" لتوظيف 100 ألف سعودي
كيف تختار تخصصك - موضوع
هل أنت إنسان هادئ يفضل العمل في زاوية بمفرده؟ هل تكره أن تكون مطوّقا أم تفضل أن تكون حرا معظم الوقت؟ هل تحب التحدث للناس أم أنك إنسان خجول؟ هل أنت محب للاستطلاع ولا تستطيع التوقف عن طرح الأسئلة؟ هل تشعر بالعطف على الحيوانات أو الأطفال المعوقين؟ فكّر كيف كان الأصدقاء يصفونك في الماضي. هل أنت صبور، لطيف، وصاحب علاقات جيدة؟
اجعل قائمتك شاملة وصادقة بقدر المستطاع. حـــلل
الخطوة الثانية: حلل قائمتك. الآن، قائمتك جاهزة، اقرأها بدقة، وعلى ورقة ثانية، قم بعمل عمودين. في أحد العمودين اكتب الوظائف والمهن والأعمال التي تشعر أنك تحب أن تمارسها – شيء من المحتمل أن تكون سعيدا لقيامك به بقية حياتك. افترض أنك ترى أن التدريس ليس فكرة سيئة، أو ربما تراودك فكرة أن تصبح خبير ديناصورات تنهك نفسك بالبحث عن المتحجرات في الصحاري. دوّن كل ذلك. في العمود الثاني، اكتب المهن والوظائف التي تظن أنها تناسبك، مبنية على جلسة التركيز التي قمت بها. على سبيل المثال، إن كان بقائمة أشياء مثل:
الاهتمامات: كتب ومجلات. المهارات: الكتابة والأبحاث. كيف تختار تخصصك - موضوع. المبادئ: تقدير التعليم. الشخصية: اشعر بتعاطف خاص تجاه الأطفال المعوقين، وأحب المتحدثين والخطباء الواثقين.
كيف اعرف تصنيف المجلات العلمية - المجلة الأكاديمية للبحوث والدراسات
الراتب المتوقع من الوظيفة المستقبلية: فإن كان هدفك حصد مبلغ مالي معين فإن عليك اختيار أحد التخصصات التي تعرف برواتبها المرتفعة، مثل الهندسة وعلم الحاسوب والتخصصات المتعلقة بالسياسة والحكومة، أما إن كنت تبحث عن الرضا الوظيفي والراحة، فعليك اختيار التخصص المؤدي إلى الوظائف الأكثر راحة والأنسب لأسلوب الحياة الذي تطمح بالوصول إليه. كيف اعرف تخصصي الجامعي. الميول الشخصي: إذ يحدد الميول التخصص المرغوب بالنسبة للبعض، إذ إن حب الفنون قد يؤدي بك إلى اختيار تخصص فني تبدع في دراسته وتستمتع فيه أثناء سنواتك الجامعية إلى جانب حصولك على وظيفة تلائم ميولك ومجالك الإبداعي، ومن الأمور الأساسية والمهمة في معرفة التخصص المناسب للطالب أو الطالبة هو حاجة سوق العمل المحلي لخريجي ذاك التخصص، فقد يناسب التخصص الميول الأكاديمي أو الحسي للطالب لكنه يُفاجأ بعدم حاجة سوق العمل له، أو كثرة الخريجين فيه مما يهدد بخطر البطالة. ومن الجدير بالذكر أن فئة قليلة من الطلبة يصلون سن الانخراط في الجامعة وهم يعرفون التخصص الجامعي الأنسب لهم بناءً على ميولهم ورغبتهم بدراسته، ولكن الغالبية العظمى لا تحمل فكرة واضحة عن التخصص الأنسب. ففي حال لم يدرك الطالب أو الطالبة التخصص الأنسب للدراسة، فإنه ينصح بالاطلاع على جميع التخصصات عامة، واستشارة المدرسين والأهل والأصدقاء والخبراء في مجال العمل قبل اتخاذ القرار، كما يمكن زيارة الجامعات القوية في منطقتك والتوجه إلى قسم التوجيه الذي توفره العمادة في الجامعة وهناك ستجد مرشدين مختصين قادرين على الإجابة عن أسئلتك ومساعدتك على اختيار التخصص المناسب.
كيف اعرف امتداد تخصصي: دراسة الماجستير في غير امتداد التخصص! - البوابة الرقمية Adslgate
السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم. أولاً أحبُّ أن أشيدَ بموقعكم المبارك والغَني عن التعريف، أريدُ أنْ أدخلَ في صُلب الموضوع مباشرة، وأرجو من أخي المجيب أن يتمعَّنَ في الرسالة قبل الإجابة، وأنْ يردَّ عليَّ في أقرب وقتٍ ممكن، كنتُ طالبًا في المرحلة الثانويَّة، وكنتُ من المجتهدين ولله الحمد، وكانتْ تواجهني بعضُ المشكلات خلال الدراسة، وهي كما يلي:
1- الخوف الشديد والقلق الشديد؛ من حيث تحصيل المواد. 2- القلق الشديد جدًّا جدًّا، وكذلك الخوف الشديد عند الامتحانات، وهذان الأمران جعلا الدراسة مُرَّةً نوعًا ما؛ حيث إنَّها أتعبتْنِي، وشغلتْنِي، وأرهقتْنِي نفسيًّا، حاولتُ أن أجدَ حلاًّ؛ لكني لم أستطعْ. فأرجوكم أنْ تعطونِي حلاًّ شافيًا لهذه المعضلة. كيف اعرف تصنيف المجلات العلمية - المجلة الأكاديمية للبحوث والدراسات. ثانيًا: أخي الحبيب، كما تعلمُ أنَّ طلاب المرحلة الثانويَّة في آخر أيامهم الدراسيَّة يكثرُ بينهم التحدُّث عن التخصُّصات الجامعيَّة، فكانتْ تلك الأيام صعبة جدًّا عليَّ، فكانت الأسئلة تُطْرَحُ عليَّ: ما هو تخصُّصك الذي تريده؟ وتكون إجابتي على هذا السؤال الصعب: على حسب المعدَّل - إنْ شاء الله. ولكنِّي لم أستطعْ الإجابة، ليس هذا فقط؛ بل عندما يسألني شخصٌ عن المادة التي أبدعُ فيها وأحبُّها، هنا تكون الصاعقة؛ فلا أعرفُ حلاًّ لها؛ لأنِّي والله مشتَّتٌ، أعني: لا أعلم ماذا أحبُّ، وماذا أكره، ولا أعلم كيف أعرف ماذا أحبُّ، وماذا أكره؛ مما سبَّبَ لي تَعبًا نفسيًّا لا يعلمه إلا الله وحدَه؛ فأرجوكم ساعدوني.
ولمعرفة المزيد حول هذا العلمِ، فإني أُحيلكِ إلى موقع: " مركز التميُّز البحثي في التقنية الحيويَّة "، بجامعة الملك سعود من خلال الرابط التالي:
/
والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وهو العليمُ الخبير
السعادة حاجة أساسية يبحث عنها الناس كافة، لكنها تختلف عندهم، فمنهم من يرى السعادة في جمع المال والتمتع بملذات الحياة. وهناك من ينظر إلى السعادة من خلال القصور أو الفلل والسيارات الفارهة وغيرها. وهناك من يرى السعادة في الزواج السعيد أو الوصول إلى أعلى المناصب.. إلخ. لكن السعادة يمكن أن تأتي من أشياء بسيطة مثل أن تستغل كل لحظة في حياتك من أجل إسعاد نفسك وإسعاد غيرك. فالسعادة مثل المحبة والتعاطف والتعاون تزداد دائماً بالمشاركة ولا تنقص أبداً. الذي يشتري الهدية ليقدمها للآخرين، يشعر بسعادة أكبر عندما يرى الفرحة والسرور على وجه من أهداها له. والابن البار بوالديه يكون أكثر سعادة منهما عندما يقدم لهما كل الحب والمودة والتقدير والاحترام. والذي يسارع إلى التسامح والعفو عن الآخرين يشعر بلذة السعادة تغمره أكثر، عندما يرى من سامحهم، والفرحة تغمر وجوههم. ومن الأمثلة على السعادة ما كان يقوم به العالم (بول جرينجارد) الحائز على جائزة نوبل في الطب عام 2000. تفاصيل مبادرة "صنّاع السعادة" لتوظيف 100 ألف سعودي. كان يحب أن يسعد الناس بكتابة رسائل الشكر والامتنان لكل من يقدم له خدمة، حتى ولو كانت متواضعة. كان يكتب لجيرانه إذا لاحظ أن منازلهم جميلة. وقد كتب مرة لأحد جيرانه (شكرًا لك، ما أجمل منظر الورود على شرفة منزلك.. أهنئك على ذلك).
تفاصيل مبادرة "صنّاع السعادة" لتوظيف 100 ألف سعودي
و قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ: سعادة العبد وعِظَم صلاح قلبه, وعِظَم صلاح روحه, بأن يكون تعلقه بالله جل وعلا وحده. و قال الشيخ عبدالعزيز محمد السدحان: توحيد الله تعالى من أعظم أبواب السعادة محبة الله جل جلاله: قال العلامة ابن القيم رحمه الله: محبة الله وحده, ومحبة ما أحبّ, وهذه المحبة هي أصل السعادة ورأسها. وقال: المحبة... روح الإسلام, وقطبُ رحى الدين, ومدار السعادة والنجاة وقال: أعظم سعادة العبدة... تفريغ قلبه لحب الله, ولسانه لذكره. الاعتصام بالله عز وجل والتوكل عليه: قال العلامة ابن القيم رحمه الله: مدار السعادة الدنيوية والأخروية على الاعتصام بالله, والاعتصام بحبله, ولا نجاة إلا لمن استمسك بهاتين العصمتين. فأما الاعتصام بحبله فإنه يعصم من الضلالة, والاعتصام به يعصم من الهلكة والاعتصام به فهو التوكل عليه والامتناع به, والاحتماء به وسؤاله أن يحمى العبد ويمنعه, ويعصمه ويدفع عنه. طاعة الله عز وجل وعبادته: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: الطاعة عاقبتها سعادة الدنيا والآخرة. وقال أسعد الخلق أعظهم عبودية لله وقال سعادة العبد أن يفعل المأمور ويترك المحظور وقال العلامة ابن القيم رحمه الله: رب العالمين, وأرحم الراحمين, وأقدر القادرين,... لا تُنال سعادة إلا بطاعته.
10- اللعب والترفيه والخروج إلى المنتزهات والسفر في أوقات اليوم، أو كل أسبوع أو كل شهر، فإنها تجعل للحياة الزوجية نكهة قوية وسعادة قلبية، تبقى محفورة في ذاكرة الزوجين والأولاد. 11- تبادل المشاعر العاطفية والتصريح بها، كمدح الشكل والفعل والكلام والتعبير عن الشوق والمحبة، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إني قدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا)، وقَصَد في هذا الحديث أمَّ المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - وتروي عائشة - رضي الله عنها - فتقول: (ما غِرْتُ علَى أحَدٍ مِن نِسَاءِ النبي صَلى اللهُ عليه وسلمَ، ما غِرْتُ علَى خَدِيجَةَ، وما رَأَيْتُهَا، ولَكِنْ كانَ النبي صَلى اللهُ عليه وسلمَ يُكْثِرُ ذِكْرَهَا)؛ رواه البخاري. 12- ولا تنسوا الفضل بينكم، فعلى الزوج والزوجة الاعتراف بالفضل والجميل لكل منهما، فقد كانا شريكين في تربية الأولاد والخدمة والتضحية، قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يَفرَك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر))؛ رواه مسلم. أسأل الله أن يُصلح بين الزوجين، وأن يجمع بينهما على خير، وأن ينشر السعادة بينهما، وأن يصلح لهما الذرية، وصلى الله على سيدنا محمد.