الدوري الإسباني الدرجة الأولى: 26 أبريل 2013 - رايو فاليكانو ضد أوساسونا
الدوري الإسباني الدرجة الأولى هي
الرئيسية / الدوري الاسباني الدوري الإسباني الدرجة الأولى (لا ليغا) هي بطولة إسبانية رسمية تأسست عام 1929، ويعتبر دوري الدرجة الأولى لبطولة الدوري الإسباني، و تتنافس فيه الأندية الإسبانية لكرة القدم من أجل الفوز بلقب الدوري الذي يعتبر من دوريات النخبة على مستوى العالم وتخوض جميع الأندية 38 مباراة. حيث بدأت مسابقة الليغا في عام 1929 وفاز فيها نادي برشلونة، ويتنافس في الدوري 20 فريق الفرق الثلاثة الأقل نقاط تهبط لدوري الدرجة الثانية، 60 نادياً شارك في الدوري الإسباني على مدى تاريخه حتى عام 2019، 9 منهم توج باللقب، ومنذ 1950م سيطر ناديا ريال مدريد وبرشلونة على أغلب بطولات الدوري، ريال مدريد حقق اللقب 33 مرة وهو رقم قياسي بينما حقق نادي برشلونة اللقب 26 مرة، مع ذلك استطاعت أندية أخرى تحقيق اللقب مثل: أتلتيكو مدريد، أتلتيك بيلباو، فالنسيا، ريال سوسيداد، ديبورتيفو لاكورونيا، ريال بيتيس، إشبيلية.
الدوري الإسباني الدرجة الأولى من
الدوري الإسباني الدرجة الأولى: 16 أبريل 1997 - ريال مدريد ضد إشبيلية
الدوري الإسباني الدرجة الأولى عام
الدوري الإسباني الدرجة الأولى: 16 مارس 2013 - ريال مدريد ضد ريال مايوركا
ترتيب فريق السكة الحديد يحتل فريق السكة الحديد المركز الخامس بجدول ترتيب المجموعة الثانية برصيد 39 نقطة، حيث لعب 25 مباراة فاز في 10 مباريات وتعادل في 9 وخسر 6 مباريات سجل 29 هدفا ودخل مرماه 25 هدفا. ويتصدر فريق الداخلية المركز الأول بالمجموعة الثانية القاهرة والقناة برصيد 59 نقطة، وفي المركز الثاني بتروجت برصيد 47 نقطة، وفي المركز الثالث الترسانة برصيد 39 نقطة، في حين في المركز الرابع فريق زد اف سي برصيد 39 نقطة.
موضوع تزايد أعداد العمالة الوافدة، ومنها العمالة السائبة، أصبح موضوع الساعة لحديث كثير من المواطنين. ومع تزايد أعداد العمالة كل عام تزداد معه سلبياتها، والوطن والمواطن هما من يدفع الثمن على أية حال. البعض يرى في أعداد العمالة الوافدة غزوا لا بد أن يوضع حد له. فأعدادها المتزايدة، فضلا عن كونها تتسبب في إرباك الخدمات العامة، فهي تؤثر على القيم الاجتماعية والثقافية والأخلاقية والأمنية للمواطن، فكثير من أعدادها غير متعلمة ورديئة، وفيها من لديه خلفية إجرامية وأتى ليعمل أي عمل كان طالما يحصل من خلاله على المال. وتكون المشكلة أصعب إذا ما اعتمد على هذه العمالة التي قد تصبح مع الزمن أغلبية مقابل أقلية السكان، كما في بعض البلدان، وهنا تكمن الخطورة. من ناحية أخرى فإن من أخطار العمالة الوافدة بقاء البعض من أفرادها فترة طويلة ومنهم من يجلب عائلته بطريقة غير مشروعة ومن ثم ينجبون بشكل غير نظامي. وقد يتجنس المواليد، والناتج تغيير يصيب البنية الاجتماعية. كون هذه العمالة الوافدة تعد بالملايين، فإن لها خطرا على الأمن الاجتماعي بعمومه، ومن ذلك إحداث بطالة بسبب قلة فرص العمل للمواطنين، وللبطالة سلبيات لا يستهان بها.
يبدأ تطبيقها اليوم.. شروط حرية انتقال العمالة الوافدة في السعودية
تم التصريح بأنه لا توجد أية نية حالية كي يتم زيادة الرسوم التي تتعلق بالوافدين بل أنها تظل ثابتة كما هي عليه الآن، إلا أن في الوقت الحالي تتم بعض المراجعات التي تتعلق بهذا الشأن، حيث تم التصريح بأنه لا يرجح الإلغاء التام لتلك الرسوم على المرافقين للعمالة، ولكن توجد خطة لإعادة هيكلتها مرة أخرى بما يتفق مع التوازن المالي داخل المملكة، إلا أنه لم يتم التصريح بأي قرار يتعلق برسوم الوافدين سوى رسوم المقابل المالي للعمالة الذي تم ذكره سابقاً. أصدرت وزارة العمل بيانها الذي تنص فيه على أن الرسوم التي تم فرضها على العمالة الوافدة إلى المملكة سوف تصل إلى 800 ريال سعودي شهرياً، كما أوضحت أن الرسوم التي يتم فرضها على المرافقين للعمالة الوافدة سوف يتم مضاعفتها حتى تصل إلى 400 ريال سعودي شهرياً وذلك بحلول عام 2020، حيث أوضحت الوزارة بكل صراحة بأنه لا توجد أية نية لتثبيت العائد المالي عن المغتربين أو إلغاء الرسوم على المرافقين. إقرأ أيضاً:
عروض إسطنبول ماركت الإمارات
ما آثار العمالة الوافدة في المجتمع السعودي ونتائج تواجد الوافدين في المملكة
يعمل في المملكة أكثر من 12 مليون عامل وافد في وظائف عديدة، وذلك لعدم توافر الأيدي العاملة الوطنية المؤهلة في بعض الوظائف التي تتطلب مهارات عالية. ولقد ارتبطت هجرة العمالة الوافدة من مختلف دول العالم إلى المملكة بدرجة كبيرة ومتزايدة بمشروعات الحكومة والقطاع الخاص وخطط التنمية الاقتصادية الشاملة وما تتطلبه في بناء البنية التحتية الأساسية والمساندة من طرق ومواصلات ومصانع وغيرها. وكلما زادت المشاريع وتوسعت خطط التنمية ومشاركة القطاع الخاص فيها، زادت الحاجة للأيدي العاملة المتخصصة في مختلف المجالات. والملحوظ هيمنة العمالة الوافدة من شرق آسيا، وذلك للاعتقاد بأنها عمالة مؤهلة ومنخفضة التكلفة وملتزمة بقيم العمل. وبخصوص نمو العمالة الوافدة في المملكة فإن المعلومات تشير إلى أنها قد شهدت قفزات متتالية في حجمها بعد الأزمة الاقتصادية العالمية في عام 2008م، وذلك عندما كانت 8 ملايين وافد قبل الأزمة بعام ثم ارتفعت في الأعوام التالية إلى حوالي 13 مليون وافد. وتمثل المملكة أكبر سوق للعمالة الوافدة في منطقة الخليج العربي. وبالرغم من الرسوم التي فرضتها الحكومة على الوافدين والتابعين للحد من العمالة الفائضة إلا أن أعدادهم تذبذبت بين الارتفاع والانخفاض، لكنها لا تزال في مستوى عال لأن شركات القطاع الخاص تدفع الرسوم عنهم ما حفزهم على الاستمرار مع تلك الشركات.
حل مشكلة العمالة الوافدة
استخدمت العديد من دول الخليج، ومنها السعودية، العديد من الحلول لتقليل حجم المشكلات الناشئة عن استقدام العمالة الوافدة، ومنها:
تصنيف وتصنيف المهن التي يشغلها العمال الوافدون من وظائف هامشية إلى مهارات عالية، لتحل محلها العمالة المحلية وفق متطلبات تلك المهن. تمكين العمال المحليين من متابعة مهن ووظائف مختلفة من خلال تكثيف برامج التدريب المهني، بحيث يمكن الاعتماد على هؤلاء العمال في المقام الأول بدلاً من العمال الأجانب. أن تتم التحويلات المالية للعمالة الوافدة من خلال منشآتها بما لا يؤثر سلباً على اقتصاد الدولة. تشجيع أصحاب المحلات، وخاصة الصغيرة منهم، على العمل في متاجرهم بدلاً من الاعتماد على البائعين من العاملين الميدانيين. فرض اللوائح التي تشجع الاعتماد على العمالة المحلية، وأبرز مثال على ذلك هو نظام السعودة، الذي يفرض التمويل على المنشآت غير الملتزمة بتكوين نسبة من القوى العاملة الوطنية بين عمالها. قدمنا لكم اليوم في هذا المقال على موقع الموسوعة العربية الشاملة لمحة عامة عن مشاكل العمالة الوافدة التي تواجه دول الخليج، ولا سيما المملكة العربية السعودية، وكذلك الحلول التي تهدف إلى معالجة هذه المشاكل.