تقرير فلسطين 24- أظهرت بيانات جديدة صادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء ارتفاع واردات الفلسطينيين من إسرائيل خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري بنسبة 9% لتصل إلى 1. 5 مليار دولار، مقارنة بـ 1. 38 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي. تعرف على قائمة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في مصر كاملة. وتأتي هذه الأرقام بعكس ما تشتهيه سفن منظمات شعبية تنظم حملات تهدف لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية بالكامل وتعزيز المنتج الوطني. وتصل نسبة الواردات الفلسطينية من إسرائيل الى 70% من اجمالي حجم الوادرات الخارجية وهي في زيادة مستمرة إذ كانت قبل عشر سنوات 3 مليارات دولار وتكاد أن تصل الآن إلى 4 مليارات سنويا. وخرجت في الأيام الأولى للعدوان على قطاع غزة مسيرات في عدة مدن فلسطينية، تطالب المستوردين الفلسطينيين بمقاطعة إسرائيل اقتصادياً وتجاريا. مسؤولية الحكومة أولا ويرى رئيس جمعية حماية المستهلك صلاح هنية أن هذه الارقام والمؤشرات الصادرة عن جهة رسمية مهنية "مدعاة لقيام الحكومة بكل مكوناتها لترى حقيقة ما يحدث على الارض وعليها أن تراجع برامج وزاراتها باتجاه دعم وتشجيع المنتجات الفلسطينية ومقاطعة منتجات المستوطنات حسب المرسوم بقانون لعام 2010. (... ) يجب على مسؤولي الحكومة أن يقفوا امام مسؤولياتهم قبل أن ندعو المستهلك لعدم شراء عبوة تبوزينا أو اوقية جبنة عيمك".
- مقاطعة السلع الإسرائيلية ومحاربة النزعة الاستهلاكية: بين العقيدة البيئية والاقتصاد المقاوم
- إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية
- تعرف على قائمة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في مصر كاملة
- ماهي الاسماء الموصولة - إسألنا
- الأسماء الموصولة - تعلم الأسماء الموصولة بكل بساطة - سلسلة أتعلم القواعد العربية [25] - YouTube
مقاطعة السلع الإسرائيلية ومحاربة النزعة الاستهلاكية: بين العقيدة البيئية والاقتصاد المقاوم
من جانبه، يوضح الخبير الاقتصادي الفلسطيني، الدكتور أسامة نوفل، أن حملة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في الضفة المحتلة لن تنجح أو تطول، لأن أهالي الضفة لا غنى لهم عن المنتجات الإسرائيلية، وأن الاقتصاد الفلسطيني والإسرائيلي مندمجان جداً، وأن معظم منتجات المستوطنات الإسرائيلية تُهرب بشكل غير رسمي إلى الأسواق الفلسطينية وتُغرقها بشكل كبير جداً، ولا تستطيع السلطة الفلسطينية أن تسيطر على ذلك التهريب، لأنه يُفتعل بحماية سلطات الاحتلال. ويبين نوفل، أن حجم الواردات الإسرائيلية إلى الأسواق الفلسطينية، تقدر بنحو 4 مليارات دولار سنوياً، ويعتبر السوق الفلسطيني ثاني أكبر سوق للمنتجات الإسرائيلية، هذا يعني أن مقاطعة منتجاته من المفترض أن تؤدي لنتائج كارثية على الجانب الإسرائيلي إذا تم الالتزام بالمقاطعة. في ذات السياق، يؤكد رئيس جمعيات حماية المستهلك بالضفة المحتلة، المهندس عزمي الشيوخي، أن النجاحات التي حققتها حملات مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية عام 1987، تسببت بإغلاق العديد من المؤسسات الاقتصادية الضخمة التابعة للاحتلال الإسرائيلي، وتم تسريح مئات العمل منهم، وتم دعم المنتج الوطني واستيعاب المئات من العمل الفلسطينيين في السوق الفلسطيني وانخفاض معدل البطالة.
إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية
سرايا - انطلقت حملات شعبية لمقاطعة المنتجات "الإسرائيلية" في كافة محافظات الضفة المحتلة، تضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ويبلغ حجم واردات الفلسطينيين نحو 4 مليارات دولار من "دولة الاحتلال" سنوياً، وهو ليس مبلغاً كبيراً مقارنة مع حجم الصادرات الإسرائيلية إلى العالم والتي تبلغ عشرات المليارات من الدولارات، لكن المقاطعة تقض مضاجع الاحتلال خوفاً من تأثيرها على الشعوب كافة. إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية. ويعد السوق الفلسطيني ثاني أكبر سوق للمنتجات الإسرائيلية، وهذا يعني أن مقاطعة منتجاته من المفترض أن تؤدي لنتائج كارثية على الجانب الإسرائيلي إذا تم الالتزام بالمقاطعة. واستمرار مقاطعة المنتجات الإسرائيلية من شأنه أن يتسبب بخسائر فادحة لاقتصاد الاحتلال الإسرائيلي، وفي جانب آخر تعمل على تنمية المنتج الوطني وتشجعيه على الاستمرار، والسؤال الذي يفرض الآن، هل ستستمر تلك المقاطعة؟ وكم ستبلغ خسائر الاحتلال حال الالتزام بالمقاطعة؟ ويرى خبراء اقتصاديون فلسطينيون أن مقاطعة منتجات الاحتلال الإسرائيلي ستسبب خسائر كبيرة له، في حال تواصلت تلك المقاطعة بشكل مستمر، وآخرون ارتأوا أن أهالي الضفة المحتلة لا غنى لهم عن المنتجات الإسرائيلية، لذلك لن تنجح تلك الحملة، فيما أكد قائمون على تلك الحملة أنه تم إغلاق مصانع كبيرة تابعة للاحتلال الإسرائيلي عام 1987.
تعرف على قائمة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في مصر كاملة
ورأى البرغوثى أن أية مؤسسات أو جهات تقوم باستيراد المنتجات الإسرائيلية، وتداولها في السوق المحلية، هي شريكة في العدوان على القطاع وعلى الفلسطينيين في الضفة. يذكر أن دول الاتحاد الأوروبي، شهدت حملات مقاطعة اقتصادية وتجارية وثقافية موجهة ضد المستوطنات الإسرائيلية، وبدأت هذه الحملات تأذخذ طابعا رسميا في العديد من الدول الأوروبية منذ مطلع العام الجاري. الصادرات الفلسطينية وبلغت الصادرات الفلسطينية، خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري، بحسب البيانات الأخيرة لجهاز الاحصار 366 مليون دولار أمريكي، بارتفاع عن الفترة المناظرة من العام الماضي 2013، بنحو 21 مليون دولار أمريكي، بحسب بيانات الإحصاء الفلسطيني. وخلال الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري، بلغت الصادرات الفلسطينية إلى إسرائيل 85% من إجمالي حجم الصادرات. وتعد الصناعات الغذائية والجلود، التحف، والصناعات الخزفية، بعض المحاصيل الزراعية، أبرز صادرات الفلسطينيين. وبذلك يرتفع العجز في الميزان التجاري للشهور الخمسة الأولى، بواقع 9. 5% ليصل إلى 1. 817 مليار دولار أمريكي، بينما بلغ إجمالي العجز خلال الفترة المناظرة من العام الماضي نحو 1. 658 مليار دولار أمريكي.
كما كشف آخر تقرير للبنك الدولي أن الصادرات الإسرائيلية إلى السوق الفلسطينية انخفضت بنسبة 24 في المئة، كما تبنت عدة شركات عالمية وبنوك وصناديق استثمارية منطق حركة المقاطعة BDS، فيما بدأ بعضها بسحب استثماراته من السوق الإسرائيلية، حيث دعت 310 من المؤسسات والأحزاب الأوروبية قيادة الاتحاد الأوروبي لتجميد اتفاقية التجارة الحرة بين الاتحاد وإسرائيل. فضلاً عن تبني العديد من نقابات العمال لنداء مقاطعة إسرائيل". ويردف "اليوم تتصدر حركة مقاطعة إسرائيل BDS عناوين رئيسة في الإعلام، وتلعب دوراً مهماً في التأثير على الرأي العام تجاه القضية الفلسطينية، كما أنها تشكل الاتجاه السائد في عدة دول حول العالم". توجهات مضادة
من جانبه، طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق من "يهود العالم" المساهمة في محاربة "حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات من إسرائيل قائلاً "ساعدونا ضد حركة المقاطعة، وانزعوا الشرعية عمن يحاولون نزع الشرعية عنا". في حين رصدت وزارة الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية، التي يتولاها وزير الأمن الداخلي جلعاد إردان مطلع عام 2018 مبلغاً يقدر بنحو 128 مليون شيكل (36 مليون دولار)، إضافة إلى 36 مليون دولار كمنحٍ خاصة وتبرعات من مختلف أنحاء العالم، لشركة خارجية خاصة شكلتها حديثاً باسم "كلاع شلومو" (مقلاع سليمان)، بهدف الترويج للرواية الإسرائيلية في الخارج، ومكافحة "حملة نزع الشرعية عن إسرائيل"ومواجهة النشاط الدولي لحركة المقاطعة BDS.
و لا شكّ – أخي الكريم - أنك لاحظتَ أن همزة التسوية في الآية الأخيرة تنسبك – كغيرها من الحروف الأخرى- مع الجملة التي بعدها وهي صلةٌ لها ، مكوّنة مصدرا مؤولا هو استغفارُك / عدمُه. دمت بخير 2015-06-22, 09:36 PM #4
لا خلاف بيننا أختي الفاضلة. و استفساري كان سؤالا لأستفيد لا لأفيد و هيهات أن يفيد جاهل مثلي غيري. لكنني الذي أعلمه أن الموصولات الحرفية محصورة في:أن, كي, أن المشددة النون, ما, لو و الخلاف في الذي. أما همزة التسوية فلا أعلم من ذكرها, فسألتكم لعلكم ترشدونني من عدها من العلماء -المتقدمين- أنها من الموصولات الحرفية! الأسماء الموصولة - تعلم الأسماء الموصولة بكل بساطة - سلسلة أتعلم القواعد العربية [25] - YouTube. مع التذكير بأن في النفس شيئا من المثال الأول. و شكرا على الاهتمام. 2015-06-24, 03:31 AM #5 في الحقيقة لا يحضرني الآن اسم لأحد النحاة القدماء ، نظرا لكون الموضوع قد مرَّ على كتابته وقتٌ ليس بالقصير. و عموماً فالنحاة - قدماء و محدثين - اختلفوا حول تسمية هذه الحروف ، فمنهم من سماها موصولات حرفية و منهم من عدّها حروفاً مصدرية. لكنهم يُجمعون على أنه لا بد أن يأتي بعدها جملة تكون صلة لها مثلها مثل جملة الصلة في الموصولات الاسمية. و هذا يجعلها موصولات لكنها حروف. شكرا على التواصل
ماهي الاسماء الموصولة - إسألنا
الأسماء الموصولة - YouTube
الأسماء الموصولة - تعلم الأسماء الموصولة بكل بساطة - سلسلة أتعلم القواعد العربية [25] - Youtube
الاسماء الموصولة هى
الذي ، التي ، اللذان ، اللتان ، اللذين ، اللتين ، الذين ، الألى ، اللاتي ، اللائي.
2015-06-22, 06:34 AM #2
عذرا!! من قال من علماء النحو أن همزة التسوية من الموصولات الحرفية؟؟
2015-06-22, 07:06 PM #3 الأخ الفاضل الموصولات الحرفية هي نفسها التي تُسمّى أيضا الحروف المصدرية ، و هي أنْ و أنَّ و ما و كيْ و لوْ و همزة التسوية. و كلّها تُؤوَّل مع ما بعدها بمصدر يكون له محل من الإعراب.