تبويب تصميم: في هذا التبويب يتم ربط صفحة القسم بتخطيط قد تم تجهيزه مسبقاً أو يمكن تركها بدون أي تخطيط، ويمكن الوصول إلى التخطيطات من صفحة (تصميم >> تخطيطات). وفي النهاية لاتنسى النقر على زر حفظ الموجود في الجهة العلوية اليسرى من الصفحة لحفظ بيانات القسم.
- لوحة المفاتيح (حوسبة) - ويكيبيديا
- يا أخت هرون هارون هو
- يا اخت هارون من هو هارون
لوحة المفاتيح (حوسبة) - ويكيبيديا
فيديو روبوت الموت
هل يمكن أن يصل العالم لمرحلة تتحكم فيها الحواسيب بنا؟ وإلى أين وصل العلم في تقنيات الروبوتات؟ شاهد الفيديو لتعرف ذلك:
[٦]
شهدت بداية التسعينيات من القرن التاسع عشر اختراع ما يُعرف بآلة الطباعة عن بُعد التي تُعتبر أولى الإنجازات التي ساهمت في اختراع لوحة المفاتيح، وفي العام 1964م تمّ اختراع ما يُعرف بمحطّات عرض الفيديو التي تمّ دمجها مع جهاز الكمبيوتر والآلة الكاتبة الكهربائية ليكون المُستخدِم قادراً على رؤية الأحرف التي يتمّ كتباتها باستخدام هذه الآلة عبر شاشة الكمبيوتر، الأمر الذي جعل سهّل عملية تعديل النصوص وتحريرها وحذفها. [٧]
شهدت فترة بداية السبعينيات من القرن العشرين ظهور لوحات مفاتيح الكمبيوتر بالشكل التي هي عليه الآن، وكانت لوحات المفاتيح أجهزة ميكانيكة ثقيلة إلّا أنّه وفي أواخر تلك الفترة أصدرت العديد من الشركات كشركة أبل (Apple) وآي بي أم (IBM) أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم والتي تمّ إرفاقها بلوحات مفاتيح خاصة بها، وتمكّنت شركة آي بي أم (IBM) في العام 1986م من إصدار أول لوحة مفاتيح مُشابهة لمعظم لوحات المفاتيح المُستخدَمة حالياً، حيث احتوت تلك اللوحة على مفاتيح الوظائف التي تظهر في الجزء العلوي من لوحة المفاتيح. [٦]
فيديو روبوت الموت
هل يمكن أن يصل العالم لمرحلة تتحكم فيها الحواسيب بنا؟ وإلى أين وصل العلم في تقنيات الروبوتات؟ شاهد الفيديو لتعرف ذلك:
المراجع
↑ Paul Zandbergen, "What is a Computer Keyboard?
في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى:
{ فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} ( مريم:27ـ29)
هنا اليهود خاطبو مريم و ذلك بقولهم { يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا} فعبارة " يا اخت هارون " لا تدل
بالضبط على الاخوة! فهنا نجد ان اليهود نسبو مريم عليها السلام الى هارون! يعني بعبارة اخرى إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها
أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما
يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ ( هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر
قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: { يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك. و بالتالي
فالمراد بكلمة " اخت " هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة " اخ " مثلا تعد نسبة
و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث:
ـ قوله تعالى: { وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} ( الزخرف:84) هنا مجاز!
يا أخت هرون هارون هو
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) ( يا أخت هارون) أي: يا شبيهة هارون في العبادة ( ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا) أي: أنت من بيت طيب طاهر ، معروف بالصلاح والعبادة والزهادة ، فكيف صدر هذا منك ؟ قال علي بن أبي طلحة ، والسدي: قيل لها: ( يا أخت هارون) أي: أخي موسى ، وكانت من نسله كما يقال للتميمي: يا أخا تميم ، وللمضري: يا أخا مضر. وقيل: نسبت إلى رجل صالح كان فيهم اسمه هارون ، فكانت تقاس به في العبادة ، والزهادة. وحكى ابن جرير عن بعضهم: أنهم شبهوها برجل فاجر كان فيهم. يقال له: هارون. ورواه ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير. وأغرب من هذا كله ما رواه ابن أبي حاتم.
يا اخت هارون من هو هارون
السؤال: يقول الله سبحانه وتعالى في سورة مريم: {يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا} (مريم: 28) مَن المقصود بهارون في الآية الكريمة؟ أهو هارون أخو موسى؟ وكيف كانت أخته وبينهما مئات السنين؟ أم هو هارون آخر؟
جواب فضيلة الشيخ:
الحمد لله، والصلاة والسلام علي رسول الله، وبعد:
إن المقصود بهارون في الآية الكريمة إما هارون أخو موسى، والأخوة المذكورة ليست أخوة حقيقية؛ لأن بين هارون ومريم مئات السنين بالفعل، وإنما هي أخوة مجازية، فمعنى أنها أخت هارون أنها من نسله وذريته، كما يُقال للتميمي: يا أخا تميم. وللقرشي: يا أخا قريش. فمعنى قولهم: يا أخت هارون، أي يا مَن أنت مِن ذرية ذلك النبي الصالح، كيف فعلت هذه الفعلة؟ وحتى لو لم تكن مِن نسله وذريته فإنها تنتسب إليه بخدمتها للهيكل وانقطاعها للعبادة فيه. فقد كانت خدمة الهيكل موقوفة على ذرية هارون. فمعنى: يا أخت هارون! يا من تنتسبين إلى هذا النبي الصالح بالخدمة والعبادة والانقطاع للهيكل. ويجوز أن يكون المراد بهارون في الآية رجلًا صالحًا مِن قومها في ذلك الحين، كانت تتأسى به مريم وتتشبه به في الزهد والطاعة والعبادة، فنُسبت إليه، فقالوا لها: يا من تتشبهين وتقتدين بذلك الرجل الصالح، ما كان أبوك بالفاجر، ولا أمك بالبغي، فمن أين لك هذا الولد؟
وقد روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران -وكانوا نصارى- فقالوا: أرأيت ما تقرؤون: يا أخت هارون؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا؟ يعترضون على المغيرة.
على أن في إنجيل لوقا ، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى ، عن طريق زكريا ، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم ، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} ( لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون ل مريم نسب بعيد مع النبي هارون ، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني. - ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: { وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: { واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ { أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد ، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين.