؛. نستقبلك بكل عبارات الإستقبال
وبكل ما تحتوية من معاني وكلمات
فالصدر لكِ يتسع كإتساع الأرض
وبوجود اسمك ازدهر المنتدى نوراً
اتمنى أن تجد بين اعضاء المنتدى وزهوره ما يسرك
نتمنى لك أقامة رائعة
في ظلال صفحاتنا الساحره
تحياتي معطرة من عبق الورد
المعتق بالزيزفون العاطر بعطر قدومك
عبدالمجيد عبدالله ـ غالي | البوم غالي | البومات - Youtube
وأضاف غالي" محذرا" من "عدم قيام أي عملية سلام ما دامت الدولة المغربية مستمرة، في ظل الإفلات التام من العقاب، في أعمالها الفظيعة والقمعية ضد المدنيين الصحراويين ونشطاء حقوق الإنسان، محملاً ما وصفها "دولة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن عواقب أعمالها الإجرامية وحربها العدوانية المستمرة على الشعب الصحراوي". وزادت حدة خطاب "مسؤولي" الجبهة المطالبة بالانفصال ضد الدولة المغربية، خاصة بعد موقف إسبانيا الجديد بشأن مبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية، حيث اعتبروا أن مدريد "خانت مسؤوليتها تجاه الشعب الصحراوي" معتبرين أن الحكومة الإسبانية هي "المسؤولة الإدارية" عن الصحراء كونها المستعمر للمنطقة قبل 1975. وقررت البوليساريو بعد القرار الإسباني وقف علاقتها الدبلوماسية مع إسبانيا، فيما حذت الجزائر العاصمة حذوها مستدعية سفيرها في مدريد للتشاور، احتجاجا على ما سمته "خروج إسبانيا عن حيادها بشأن الصحراء".
كيفك اليوم؟؟؟؟
الشعب الكريم توه يسئل عنك؟؟؟؟
ســــفير الحب.
3 - إن الاهتمام في الحج بالمحافظة على أداء الصلوات في جماعة، ما هو إلا شعار للوحدة في صفوف خلف الإمام، مما يعطي انطباعاً عن شعائر المسلمين التي تجمع القلوب، وتتصافى معها النفوس لأن النص الشرعي، يبين أن المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخونه ولا يسلمه، حيث يأمر رسول: ضمن حديث بأن (نكون عباد الله إخواناً). 4 - إن من فضائل الحج: عدم التنازع واللغو، وعدم التدافع في المسير وعند أداء الشعائر: صلاة ورمي حجار، وسيراً من مشعر إلى مشعر، تأدباً بأدب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي علمه للأمة في قوله للحجاج: (عباد الله السكينة السكينة، ثم يومئ بيده الشريفة).
تفسير: وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا - مقال
ومن حفظ الله لبيته: أن من يرد فيه بإلحاد يذيقه الله العذاب الأليم، ويحميه سبحانه ويحمي الوافدين إليه من عبث العابثين، وهذا مشاهد في كل عصر، يتناول أمنه الطغاة والجبابرة، ليفسدوا على الناس حجهم. ألم يقل سبحانه: (يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ) (25) سورة الحج. قال ابن عمر: بيع الطعام إلحاد، والمراد احتكاره، وقال سعيد بن جبير: شتم الخادم ظلم فما فوقه. وقال بعض المفسرين المراد بالإلحاد خمسة أقوال: الظلم، الثاني الشرك، الثالث الشرك والقتل، الرابع أنها استحلال محظورات الإحرام، الخامس استحلال الحرم تعمداً.. تفسير: وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا - مقال. وقد جاء في الأثر: لو أن رجلاً همّ بقتل مؤمن عند البيت، وهو في أبين في عدن، أذاقه الله في الدنيا من عذاب أليم. وقال مجاهد: تضاعف العذاب.
وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق
حدثنا الحسن بن عرفة, قال: ثنا محمد بن فضيل بن غزوان الضمي, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير, عن ابن عباس, قال: لما بنى إبراهيم البيت أوحى الله إليه, أن أذّن في الناس بالحجّ، قال: فقال إبراهيم: ألا إن ربكم قد اتخذ بيتا, وأمركم أن تحجوه, فاستجاب له ما سمعه من شيء من حجر وشجر وأكمة أو تراب أو شيء: لبَّيك اللهم لبَّيك. الواجهة الرقمية - عرض مشاركة واحدة - وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ. حدثنا ابن حميد قال: ثنا يحيى بن واضح, قال: ثنا ابن واقد, عن أبي الزبير, عن مجاهد, عن ابن عباس: قوله: ( وأذّنْ فِي النَّاسِ بالحَجّ) قال: قام إبراهيم خليل الله على الحجر, فنادى: يا أيها الناس كُتب عليكم الحجّ, فأسمع من في أصلاب الرجال وأرحام النساء, فأجابه من آمن من سبق في علم الله أن يحج إلى يوم القيامة: لبَّيك اللهمّ لبَّيك. حدثنا محمد بن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير: ( وأذّنْ فِي النَّاسِ بالحَجّ يَأْتُوكَ رِجالا) قال: وقرت في قلب كلّ ذكر وأنثى. حدثني ابن حميد, قال: ثنا حكام عن عمرو, عن عطاء, عن سعيد بن جبير, قال: لما فرغ إبراهيم من بناء البيت, أوحى الله إليه, أن أذّن في الناس بالحجّ، قال: فخرج فنادى في الناس: يا أيها الناس أن ربكم قد اتخذ بيتا فحجوه، فلم يسمعه يومئذ من إنس, ولا جنّ, ولا شجر, ولا أكمة, ولا تراب, ولا جبل, ولا ماء, ولا شيء إلا قال: لبَّيك اللهم لبَّيك.
وأذّن في الناس بالحج
وقوله تعالى: { ثم ليقضوا تفثهم}
(التفث): المناسك، وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: هو أمر بوضع الإحرام، من حلق الرأس، ولبس الثياب، وقص الأظفار. وقوله سبحانه: { وليوفوا نذورهم}
هذا خطاب لمن قصد البيت حاجاً، أن يؤدي ما لزم من أعمال الحج، وما ألزم به نفسه من عمل آخر، كنذر هدي، أو صدقة، أو نحو ذلك. وقوله تعالى: { وليطوفوا بالبيت العتيق}
يعني الطواف الواجب يوم النحر، ويسمى طواف الإفاضة، أو طواف الصَّدَر، أو طواف الزيارة، أو طواف الركن؛ لأنه ركن من أركان الحج، لهذه الآية، ولفعله صلى الله عليه وسلم.
الواجهة الرقمية - عرض مشاركة واحدة - وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ
قوله تعالى: { وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق} (الحج:27). التأذين رفع الصوت بالإعلام بشيء، ومنه سمي الأذان، لِمَا فيه من إعلام بدخول وقت الصلاة، و{ الناس} يعم كل البشر. وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما وغير واحد من السلف -كما ذكر الطبري - أن إبراهيم عليه السلام قام من مقامه، ونادى في الناس قائلاً: يا أيها الناس! إن ربكم قد اتخذ بيتاً فحجُّوه، فيقال: إن الجبال تواضعت حتى بلغ الصوت أرجاء الأرض، وأسمع من في الأرحام والأصلاب، وأجابه كل شيء سمعه من حجر ومدر وشجر، ومن كتب الله أنه يحج إلى يوم القيامة: لبيك اللهم لبيك. و(الضامر) قليل لحم البطن، والضمور من محاسن الخيل، لأنه يُعِينُها على السير والحركة؛ وهو في الآية اسم لكل ما يُرتحل عليه. و(الفج) لغة: الشق بين جبلين، وهو الطريق؛ والمقصود به في الآية: أن الناس يقصدون هذا البيت من كل حَدَب وصوب. ووصف سبحانه (الفج) بأنه { عميق} أي: بعيد؛ فليس أحد من أهل الإسلام إلا وهو يحن شوقاً إلى رؤية الكعبة والطواف حولها، فالناس يقصدونها من سائر جهات الأرض. وقوله تعالى: { ليشهدوا منافع لهم}
معنى { ليشهدوا} أي: ليحضروا منافع الحج؛ قال ابن عباس رضي الله عنهما: منافع الدنيا والآخرة؛ أما منافع الآخرة فرضوان الله تعالى، وأما منافع الدنيا فما يُصيبون من منافع البدن، والذبائح، والتجارات.
وروى ابن عباس - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ترفع الأيدي في سبع مواطن: افتتاح الصلاة ، واستقبال البيت ، والصفا ، والمروة ، والموقفين ، والجمرتين ،. وإلى حديث ابن عباس هذا ذهب الثوري ، [ ص: 39] وابن المبارك ، وأحمد ، وإسحاق وضعفوا حديث جابر ؛ لأن مهاجرا المكي راويه مجهول. وكان ابن عمر يرفع يديه عند رؤية البيت. وعن ابن عباس مثله.
3 - ولماذا قدس الله البيت الحرام، وجعل الحج إليه من شعائره، والاسلام لا يقدس الأماكن ولا الأحجار، بل يجعل العبادة لله وحده الخالق لكل شيء، بديع السموات والأرض؟ وإن الجواب عن هذا السؤال هو بيان الحكمة في شريعة الحج؛ لأن المكان كالزمان لا يقدس لذاته ولا يختار لدوراته، ولكن يقدس لما يكون فيه من نسك وعبادة وذكريات؛ فإذا كان رمضان مباركا، فليس ذان لأنه دورة فلكية مباركة، بل لأنه قد نزل فيه القرآن، وفيه الصوم الذي يذكر بهدي القرآن، ويصقل النفس لتلقي تعاليمه. وكذلك ما كان البيت مقدسا، ولا كانت عرفات مقدسة، لترابها، وأحجارها، ومدرها؛ إنما كان التقديس لما تحويه من ذكريات، هي آيات الله سبحانه في نبواته؛ فالذي بناه أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام، وقد أنزل الله سبحانه وتعالى عليه الحنفية السمحة، وهي الشريعة الخالدة الجامعة إلى يوم القيامة؛ ولقد كانت هي الإسلام كما قال سبحانه وتعالى: ﴿ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [آل عمران: 67]. فإذا كان ذلك البيت مثابة للناس وأمنا، وحرما مقدسا يأتي إليه الناس من كل فج عميق، فذلك لأنه أقدم مكان معروف، كان لعبادة الله سبحانه وتعالى الخالصة، ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ﴾ [البقرة: 127، 128] فالحج إليه وقصده هو لرؤية المكان الذي بناه خليل الله، بعناية الله وأمره؛ ففيه تذكير للمسلم بأن الإسلام هو شريعة الجميع، وهو دعوة النبيين أجمعين، لأنه دعوة أبيهم إبراهيم عليه السلام.