المهم في ليلة الدخلة تصبح كأنها عفيفة و لم يمسها رجل من قبل، و هكذا تكون خدعت الزوج و جعلته يقتنع بعفتها! إذا ما هو الحل ؟ كيف أعرف الحقيقة ؟ هل هي عذراء أم لا ؟
حسنا لا تقلق سنفهمك كل شيء! إن عذرية الفتاة عموما تتعلق بالمهبل لكن مؤخرا انتشرت ظاهرة الجماع من الخلف رغم أنها محرمة لكن هذا واقع وجب التطرق له ، و تظن الفتيات أن هكذا ستعطي المؤخرة للحبيب و المقدمة للنصيب و ترضي الطرفين و تنسى أن هذا خداع للزوج و معصية لله عز وجل ، لهذا وجب للزوج الإنتباه إن كانت مفتوحة سواء من الخلف أو من المهبل! كيف ؟
الفرق بين البنت المفتوحه والعذراء
من أفضل الطرق التي يستطيع الزوج عبرها معرفة مدى عذرية الفتاة سواء من أي جهة ( المهبل / الخلف) هي إجراء فحص عند الطبيب و هذا هو الموصى به قبل الحصول على شهادة العذرية. و هكذا كلا الطرفين يكون راضيا و متأكدا و هكذا تستمر العلاقة دون أي مشاكل. على العكس هذا جيد و يطور الثقة بين الزوجين عطس ما يظن البعض أن عند طلب إجراء فحص عند الطبيب فهذه إهانة للزوجة … هذا خطأ و يجب عدم اعتباره إهانة و إنما ضرورة يجب احترامها و طريقة لإكمال العلاقة من دون مشاكل. عزيزي القارئ! البكارة.. تعريفها.. والفرق بين البكر والثيب - إسلام ويب - مركز الفتوى. نتمنى أن المقالة نالت إعجابك و أفادتك لدى نرجو أن لا تبخل علينا بتعليق محفز و تشارك المقالة عبر السوشيال ميديا.
الفرق بين الرجل البكر والغير بكر رضي الله عنه
رواه ابن ماجه والطبراني في المعجم الكبير. والله أعلم.
السؤال: هل هناك فارق فى أحكام ط§ظ"ط¨ظƒط± ظˆط§ظ"ط«ظٹط¨ فيما يخص الزواج ؟ المستشار: الشيخ عطية صقر تاريخ النشر: 2003-01-11 الاجابه بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فمن المعلوم أن ط§ظ"ط¨ظƒط± هي من كان غشاء البكارة عندها باقيا، ظˆط§ظ"ط«ظٹط¨ من زال غشاء بكارتها، ويترتب على ذلك بعض الأحكام، كاستئذان المرأة في الزواج، ففي ط§ظ"ط¨ظƒط± إذنها صمتها، أما الثيب فلا بد من نطقها، كما أن من تزوج أكثر من واحدة، فإن كانت بكرا اختصها بسبع ليال، ثم قسم الأمر بين الزوجات بالتساوي، أما إن كانت ثيبا، فلها ثلاث ليال فقط ، ثم تدخل في القسمة مع الزوجات الأخر. يقول فضيلة الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر: البكر هي المرأة التي لم تزل بكارتها بوطء حلال أو شبهة أو زنا ظˆط§ظ"ط«ظٹط¨ هي التي زالت بكارتها بشيء من ذلك، والبكارة هي الغشاء الخاص الموجود في فرج المرأة، جاء في"كفاية الأخيار " في فقه الشافعية ": " أن الثيوبة لو حصلت بالسقطة أو بأصبع أو حدة الطمث وهو الحيض ، أو طول التعنيس ، وهو بقاؤها زمانا بعد أن بلغت حد التزويج ولم تزوج، فالصحيح أنها كالأبكار، ولو وطئت مكرهة أو نائمة أو مجنونة فالأصح أنها كالثيب ، وقيل كالبكر، ولو خلقت بدون بكارة فهي بكر.
في تلك المقالة سوف نوضح ما هو حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها؟ وأيضا هل يجوز أن تخرج المرأة من بيت زوجها بغير إذنه؟ وسنعرف عقوبة خروج المرأة بدون اذن زوجها فتابعوا المقالة. هل تخرج المرأة من بيت زوجها بغير إذنه؟
هل يجوز أن تخرج المرأة من بيت زوجها بغير إذنه؟
ومن أخطاء بعض الزوجات الخروج من المنزل دون إذن الزوج فيعض النساء لا تبالي بإذن زوجها من عدمه حيث تخرج من المنزل غير عابئة بزوجها. فتخرج بصورة معتادة إلى جيرانها وأقاربها وتخرج إلى مناسبات الأفراح أو إلى الأسواق أو إلى الصديقات كل ذلك بدون إذن الزوج. وربما احتالت عليه في ذلك فإذا أرادت الذهاب إلى مكان لا يأذن به الزوج طلبت منه زيارة أهلها ومن هناك تذهب إلى حيث تريد. فإذا أذنت المرأة لدخول المنزل لغير من يحب الزوج وكذلك إذا خرجت من المنزل دون إذن الزوج فهذا الصنيع داخل في نشوز الزوجة فان خروج المرأة بدون إذن زوجها نشوز وذلك أن للزوج منعها من الخروج. حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها
ما هو حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها؟
قال بن قدامة رحمه الله تعالى وللزوج منعها من الخروج من منزله إلى ما لا بد منه سواء أرادت زيارة والديها أو عيادتهما أو حضور جنازتهما.
فصل: ذهاب المرأة للسوق بدون إذن زوجها:|نداء الإيمان
وقال ابن مُفلح الحنبلي في الآداب الشرعية والمِنَح المرعية (3 / 374): "ويَحرم خروج المرأة من بيت زوجها بلا إذنه، إلا لضرورة، أو واجب شرعي " اهـ. وقال في "مطالب أولي النهى" (5 / 271): " (ويحرم خروجُها) ؛ أي: الزوجة، (بلا إذنه) ؛ أي: الزَّوج، (أو) بلا ضرورةٍ كإتيانٍ بنحو مأكل؛ لعدم مَن يأتيها به" اهـ. والحاصل سلَّمكَ الله أن طاعة الزوجة لزوجها مِن أوجب واجبات الشرع، ما لم تكنْ في معصية اللهِ تعالى، وأنها مُقدَّمة على طاعة كلِّ أحد، حتى الوالدين، وكذلك لا يجوز الخروج إلا بإذنه. فذكِّر زوجتك بهذا وبالأحاديث التي فيها الأمر بطاعته والوعيد على مخالفته. ومنها ما رواه ابن حبَّان عن أبي هريرة، قال: قال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إذا صلَّت المرأةُ خمسَها، وصامت شهرها، وحَصَّنت فرجَها، وأطاعت زَوجها، قيل لها: ادخُلي الجنَّة من أيِّ أبواب الجنَّة شئت))؛ صحَّحه الألباني. ومنها ما رَوَى ابنُ ماجه عن عبدالله بن أُبَي، قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يَسجُدَ لغير الله، لأمَرتُ المرأة أن تَسجُد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تُؤدِّي المرأة حقَّ ربِّها حتى تُؤدِّيَ حقَّ زوجها، ولو سألها نفسها وهي على قَتَب لَم تَمنَعه))؛ صحَّحه الألباني، والقَتَب: رَحْل صغير يُوضَع على البعير.
قال أحمد في امرأة لها زوج وأم مريضة ولطاعته زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها. وقال ابن قدامة رحمه الله ولا يجوز لها الخروج إلا بإذن الزوج ولكن لا ينبغي للزوج منعها من عيادة والديها وزيارتهما لأن في ذلك قطيعة لهما وحملا لزوجته على مخالفته
وقد أمر الله تعالي بالمعاشرة بالمعروف وليس هذا من المعاشرة بالمعروف فقد قال الله تعالي في سورة النساء {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)}.
خروج المرأة دون إذن زوجها بين النشوز وعدمه - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الخميس 8 رمضان 1425 هـ - 21-10-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 54877
15024
0
290
السؤال
تخرج الزوجة وهي متعلمة وتعلم علوم الدين من صلاة وصيام وطهارة ومعاملات وأحكام, وهي تخرج للدراسة في معهد إعداد الدعاة ثلاثة أيام من كل أسبوع من الساعة الثالثة إلى التاسعة مساء ولمدة عامين, وقد نهاها زوجها عن ذلك ولكنها لم تستجب له وأصرت على الخروج. فهل تعتبر هذه الزوجة ناشزا؟ وكيف يعاملها زوجها؟ وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن التوافق بين الزوجين أساس من أسس إرساء العلاقة الزوجية وتمتينها، ومن المهم أن تبنى العلاقة الزوجية على التفاهم لا التنافر، وعلى الاتفاق لا الاختلاف. و طالبة العلم الشرعي تعلم أن طاعة الزوج في المعروف واجبة شرعا، وأنه لا يجوز لها الخروج بدون إذن زوجها إلا عند الضرورة أو الحاجة التي لا بد منها، لذا فعليها أن تستعمل الحكمة مع زوجها بحسن العشرة معه، والتودد له حتى يأذن لها في الدراسة في المعهد والتفقه في الدين. وتذكيره بالأجر العظيم الذي يناله من وراء ذلك. فإن أصر الزوج على منعها من الخروج فلا يجوز لها الخروج، ولتتق الله ما استطاعت، وتحاول مواصلة طلب العلم في البيت بالوسائل البديلة من الأشرطة والكتب، وعلى الزوج أن يعلم أن من حق زوجته عليه أن يقوم بتعليمها العلم الواجب، وهو ما كان متعلقا بفروض الأعيان التي أوجبها الله عليها، كالصلاة والصيام والزكاة، فإن لم يستطع تعليمها بنفسه أذن لها بأن تتعلم عند غيره، ولتعلم الزوجة أيضا أن ما زاد من العلم على فرض عينها، فليس واجبا على الزوج تعليمها إياه، والسماح لها بالخروج لطلبه، وله منعها منه، فإن أصرت فإنها تعتبر ناشزا وسبق في الفتوى رقم: 1225 ، كيفية التعامل مع الناشز.
وقال زيد بن ثابت: الزوجُ سيد في كتاب الله، وقرأ قوله تعالى: ﴿ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ﴾ [يوسف: 25]، وقال عمر بن الخطاب: النِّكاح رِقٌّ، فلْيَنْظُر أحدكم عند مَن يرقُّ كريمته، وفي الترمذي وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((استَوصوا بالنساء خيرًا، فإنما هنَّ عندكم عوان))، فالمرأةُ عند زوجها تُشبه الرقيق والأسير، فليس لها أن تخرجَ مِن منزله إلا بإذنه؛ سواء أمَرَها أبوها أو أمُّها أو غير أبويها باتفاق الأئمة. أصلحَ الله أحوالَكما وأحوال المسلمين
عقوبة خروج المرأة بدون اذن زوجها &Raquo; المنصة المعرفية
ومنها: ما روى أحمدُ والحاكمُ عن الحُصين بن مِحصن: أن عمَّةً له أَتَت النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في حاجة، ففرغتْ من حاجتها، فقال لها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((أذاتُ زوج أنت؟)) قالت: "نعم"، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: "ما آلُوه - أي: لا أُقصر في حقه - إلَّا ما عجزتُ عنه، قال: ((فانظُري أين أنتِ منه؛ فإنَّما هو جنَّتُك ونارك))". وقال ابنُ قُدامة في "المغني" (7 / 295): "وللزَّوج مَنعُها من الخروج مِن منزله، إلَّا ما لها منه بدٌّ، سواء أرادتْ زيارة والِديها أو عيادتهما" اهـ.
قال ابن قدامة في المغني: وربما فسدت الحال بين الزوجين فيصير بقاء النكاح مفسدة محضة وضرراً مجردا بإلزام الزوج النفقة والسكن وحبس المرأة، مع سوء العشرة والخصومة الدائمة من غير فائدة، فاقتضى ذلك شرع ما يزيل النكاح لتزول المفسدة الحاصلة منه. انتهى. وتكرر خروج هذه الزوجة بدون إذن زوجها مع علمها كراهيته لذلك دليل على إصرارها على مخالفته، الأمر الذي يدل على صعوبة الوفاق بينهما، أما خروج الزوجة لأمر لا بد لها منه، بحيث لا يمكن الاستغناء عنه كعلاج مثلاً، فلا يعتبر نشوزا لحاجتها لذلك. والله أعلم.