عبدالكريم عبدالقادر: جمر الوداع 1993 - YouTube
- عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع كلمات
- عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع اسلام ويب
- عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع الوداع
- الجوع في رمضان إذ يربّينا على العطاء والقناعة – الشروق أونلاين
- مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
- عضو منظمة خريجي الأزهر: «الاستعاذة بالله» من أهم أسلحة مواجهة الشيطان - أخبار مصر - الوطن
عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع كلمات
جتني تودعني بصمت و سكوت
يا وقت لا تمشي سرعه و تفوت
ايدي بجت في ايدها نار وجمر
وعيني اسكنت في عينها وقالت صبر
وانا من الفرقى احيا واموت
اهي وانا..
اهي وانا مابين صمت وانتظار
اهي وانا وكيف نبدي بالحوار
حبيبتي... حبيبتي وشحالها قبل الرحيل
اشوف انا بعيونها دمعه ورى دمعه تسيل
كلمتها.. طمنتها.. وعدتها.. ابقى لها
راحت قبل ماانهي الكلام
راحت تخنقها عبره بالزحام
من بعيد... عيني عليها من بعيد
من بعيد... تومي بيديها من بعيد
تلتفت صوبي وانا احتضن حزني وحزنها
واتسائل ويا نفسي كيف ابي اصبر لحظه عنها
حارت الكلمه مابين الشفاه
ما بقى باليوف غير آه وآه
ناظرتني... جمر الوداع - YouTube. وداعدتني
وانا من الفرقى احيا واموت
عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع اسلام ويب
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع الوداع
جتني تودعني بصمت وسكوت
يا وقت لا تمشي بسرعة وتفوت
أيدي بكت في إيدها نار وجمر
وعيني سكنت في عينها وقالت صبر
وأنا من الفرقة أحيا وأموت
إهيه وأنا ما بين صمت وانتظار
إهيه وأنا وكيف نبدي بالحوار
حبيبتي وش حالها قبل الرحيل حبيبتي
أشوف أنا بعيونها دمعة ورا دمعة تسيل
كلمتها.. طمنتها.. وعدتها أبقى لها
وراحت قبل ما أنهي الكلام
وراحت تخنقها عبرة في الزحام
من بعيد عيني عليها من بعيد
ومن بعيد تومي بيديها من بعيد
تلتفت صوبي وأنا
أحتضن حزني وحزنها
وأتساءل ويا نفسي
كيف باصبر لحظة عنها
حارت الكلمات ما بين الشفاة
ما بقى بالجوف غير آه وآه
ناظرتني.. عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع كلمات. وادعتني
وأنا من الفرقة أحيا وأموت
اللافت في كل زمان ومكان أنّ حراس الدين والناطقين باسم الله والعالمين وحدهم بمقاصده ومقاصد شريعته، هم وحدهم التائبون والمغفور لهم، والمكلفون، من ثمّ، بإنقاذ الأرواح وخلاصها الأبدي، من عذاب أبدي، ولديهم القدرة على ذلك. آية ذلك أنّ جمهور المؤمنين البسطاء، في أي زمان ومكان، ينظرون إلى "رجال الدين"، ولا سيما المكرسين منهم، ويتعاملون معهم، على أنهم تائبون مقبولة توبتهم ومغفورة لهم جميع ذنوبهم، ولديهم القدرة على المغفرة نيابة عن الله، أو أنهم شفعاء للناس عند الله، فنرى هؤلاء البسطاء يجتهدون في العمل على نيل رضاهم وبركتهم. اقرأ أيضاً: كشكول الريحاني: إذا شئت أن تعرف عدوك فتش عليه في نفسك
إذا انطلقنا من حقيقة أنّ الإنسان كائن طبيعي في الأساس، يشترك مع الكائنات الحية في جملة من الخصائص الطبيعية، ويختلف عنها جميعاً في كونه كائناً عاقلاً وأخلاقياً في الأساس أيضاً، فيمتاز منها جميعاً بإمكانات أخلاقية متضاربة، هي مجرد ممكنات أو استعدادات أو ملكات، ترجِّح شروطُ حياته بعضَها على بعضها الآخر، فإنّ شروط الحياة الاجتماعية الاقتصادية والثقافية والسياسية والأخلاقية هي ما يعيِّن اتجاهاته وفقاً لتلك الممكنات فحسب؛ لأن كل كائن حي يعمل بمقتضى طبيعته فحسب، وليس بوسعه غير ذلك.
الجوع في رمضان إذ يربّينا على العطاء والقناعة &Ndash; الشروق أونلاين
2) الصدق مع النفس.. بأن يكون بينه وبين نفسه مصالحة فيما يعتقده وما يفعله.. وأن ينصح نفسه؛ حتى لا تميـل مع الشهوات وتركن إليها.. فيُحاسب نفسه قائلاً: يـــا نفسُ، أخلصي تتخلصي... واصدقي تصلي إلى شواطيء الطمأنينة وتبتعدي عن الريب والشكوك،، 3) الصدق مع النــاس.. فلا يظهر أمام الناس بوجه مُختلف عن الوجه الذي بينه وبين الله تعالى. الصفة السادسة: التقوى.. الصفة السابعة: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. الصفة الثامنة: الإحسان إلى عبـــاد الله.. الصفة التاسعة: الولاء والبــراء.. الصفة العاشرة: حُسن الخُلُق.. مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟. نسأل الله تعالى أن يمُنَّ علينا بهذه الصفات وأن يجعلنا من أصحـــاب النفوس المطمئنة،،
فإذا تذكر العبد هذه الأمور وما أشبهها وصدق الله تعالى فلا شك أنه سيقلع عن الذنوب والمعاصي بإذن الله تعالى.
مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
اقرأ أيضاً: علي الشوك: ماركسي "يقدّس" حرية الفرد! تقدم لنا النظم السياسية في العالم العربي، ولا سيما النظم التسلطية، كالنظام السوري، صورة نموذجية عن حرب الجميع على الجميع، وعن جعل الإنسان ذئب الإنسان؛ إذ تنظر السلطات كافة إلى الأفراد على أنّ نفوسهم أمّارة بالسوء، حتى يثبت العكس، وهذا العكس لا يثبت إلا بالولاء الخالص والعبودية المطلقة والطاعة المطلقة لـ "أولي الأمر". في هذه الأنظمة يغدو أهل السلطة، كرجال الدين، ليس على من يوالونهم سوى طلب المغفرة عن ذنوب لم يرتكبوها، ذنوب هي من نوع الخطيئة الأولى، التي صارت النفس، بموجبها" أمّارة بالسوء. الجوع في رمضان إذ يربّينا على العطاء والقناعة – الشروق أونلاين. اقرأ أيضاً: محمد إقبال: تجديد الفكر الديني وتأويل الكون روحياً
رمضان فرصة من ذهب، لنهذّب أنفسنا الشحيحة ونؤدّبها، وفرصة لنتراحم ونجاهد أنفسنا على الإيثار، يقول الله تعالى: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون﴾.. يقول عبد الله بن عمر -رضي الله عنه-: "أُهدي لرجل مِن أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رأس شاة، فقال: إنَّ أخي فلانًا وعياله أحوج إلى هذا منَّا. فبعث به إليهم، فلم يزل يَبعث به واحد إلى آخر حتى تداولها أهل سبعة بيوت، حتى رجعت إلى الأوَّل، فنزلت: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ﴾" (رواه البيهقي).. يقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" (رواه البخاري ومسلم)، ويقول -عليه الصّلاة والسّلام-: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" (رواه مسلم).
عضو منظمة خريجي الأزهر: «الاستعاذة بالله» من أهم أسلحة مواجهة الشيطان - أخبار مصر - الوطن
مداخل الشيطان كثيرة
و لكن مدخل النفس وحيد
هذا و العلم لله وحده
و شكرا
2010-06-09, 01:43 AM #3 رد: مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
جزاك الله خيرا
2010-06-10, 12:08 PM #4 رد: مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
السلام عليكم،
النفس الأمارة بالسوء والشيطان الرجيم يعملان بتوافق وانسجام. النفس عموماً لها حاجات مادية ومعنوية.. تشتهي، تحب وتكره وتستثقل. فإن رأت ما تشتهيه -مثلا- انفعلت..
فإن كان حلالاً فلا إشكال. وإن كان حراماً أو فيه شبهة
دخل الشيطان على الخط سريعاً.. يزين تلك الشبهة أو ذاك الحرام، يقلل من أثر الحرام، يهوّن، يبرر.. ويدعو النفس لقضاء حاجتها منه. النفس الأمارة بالسوء بطبيعتها مندفعة وراء ما تهوى ( هوائية وشهوانية).. فتستمع للشيطان، وتغتر بتزيينه ودعوته، فتثار أكثر وتندفع لقضاء تلك الشهوة، آمِرة الإنسان ككل بقضاء حاجته، تأمره -باندفاعها- بالسوء. مشكلتنا مع النفس الأمارة بالسوء ينحصر في إصرارها على قضاء الحاجة، وفي استشرافها لكل ما يقضي حاجة لها سواء جسدية أو معنوية (كلاهما أرضي) تتعلق مثلاً بالانتصار لها. "تنق" كثيراً وتلح على ما تريد، وقد تصرخ، وقد تؤرق صاحبها بشكل مريع حقيقةً، وتدفعه نحو ارتكاب الكبائر ليسكتها!
مقولة "النفس أمّارة بالسوء" تحط من شأن الإنسان وتختزله في صفة ليست من صفات طبيعته مثلها بذلك كمثل تأليهه
لذلك نعتقد أنّ مقولة النفس الأمارة بالسوء تقترن بفكرة الإنسان المخلوق، وفكرة "الخطيئة الأولى" الأسطوريتين، ولا سيما الخطيئة، التي يبدو أن لا مغفرة لها، في نظر الديانات الإبراهيمية، ولا توبة عنها، بحكم الطبيعة البشرية، نعني بحكم قابلية المعرفة والقدرة عليها، لدى الكائن البشري. فمن أخطر المفارقات، التي لا نزال نعيشها، كأننا أشخاص الأسطورة إياها، هو اعتبار المعرفة خطيئة، واعتبار الإبداع "بدعة"، (وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار). فلعلّ هذه المقولة هي التبرير الأقوى للعقائد الدينية، فهي تنتزع الإنسان من شروط حياته ومن تاريخه وعالمه لتجعل منه كائناً لا همّ له ولا غاية سوى التكفير عن تلك الخطيئة المفترضة، التي أخرجته من الجنة، فضلاً عن الافتراء على المرأة، باعتبار حواء هي من تسبّبت في ذلك الخروج أو السقوط، ما فتح الباب على مصراعيه لشيطنة المرأة، علاوة على تدنيسها. اقرأ أيضاً: الرجل الخارق كما رآه نيتشه: عبوة ديناميت ترى في الشر خيراً مبدعاً
إنّ إشكالية الحصر الديني، التي هي إشكالية الدين الوضعي بالتحديد، وديدن حراسه، تكمن في استحالة المغفرة واستحالة التوبة، كاستحالة "دخول الجمل في سم إبرة".