على اي شي يستدل بالحديث التالي عن عائشة رضي الله عنها قالت قلت يا رسول الله هل على النساء من جهاد قال نعم عليهن جهاد لا قتال فيه الحج والعمرة
حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً على موقع حلول الجديد لمعرفة اجابة السؤال الآتي
الحل هو
يدل على وجوب الحج والعمرة للنساء ويكون لهن عدل جهاد
- عن عائشة رضي الله عنها قالت قلت يارسول ه
- رمي المحصنات الغافلات العفيفات المؤمنات - هناك قال: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ
عن عائشة رضي الله عنها قالت قلت يارسول ه
عن عائشه رضي الله عنها قالت قلت يا رسول الله هل على النساء من جهاد قال نعم عليهن جهاد لا قتال فيه الحج والعمره يستدل هذا الحديث على وجوب الحج والعمره مره واحده في العمره
مرحبا بكم زوارنا الكرام الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم على موقعكم الرائد موقع بحر الإجابات حيث نسعى متوكلين بعون الله إن نقدم لكم حلول الكتب والمناهج الدراسية والتربوية والالعاب والأخبار الجديدة والأنساب والقبائل العربية السعودية. ما عليكم زوارنا الطلاب والطالبات الكرام إلى البحث عن آي شيء تريدون معرفة ونحن ان شاءلله سوف نقدم لكم الإجابات المتكاملة
عزيزي الزائر اطرح سؤالك عبر التعليق وسوف يتم الاجابة علية في اسرع وقت يوجد لدينا كادر تدريسي لجميع الصفوف في المدارس السعودية. السؤال التالي يقول /. عن عائشه رضي الله عنها قالت قلت يا رسول الله هل على النساء من جهاد قال نعم عليهن جهاد لا قتال فيه الحج والعمره يستدل هذا الحديث على
الاجابة هي كتالي. خطأ
قال: و كان عبد الله بن انيس يقول: ثلاث و عشرين. رواة مسلم 1168)
ما و رد فانها ليلة السابع و العشرين:
قال ابي بن كعب رضى الله عنه فليلة القدر: (والله، انى لاعلمها، واكثر علمي هي الليلة التي امرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بقيامها، هى ليلة سبع و عشرين))
رواة مسلم 762)
(2 عن ابي هريرة رضى الله عنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله صلى الله عليه و سلم. فقال: (ايكم يذكر حين طلع القمر و هو كشق جفنة))؟
رواة مسلم 1170)
(شق جفنة: اي: نص قصعة؛ قال ابو الحسين الفارسي: اي: ليلة سبع و عشرين؛ فان القمر يطلع بها بتلك الصفة).
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، نعوذ بك من هؤلاء الأربع. أقول قولي هذا، وأقم الصلاة. [1] انظر: تفسير الطبري (19/ 138). [2] المُوبِقَاتِ: أي المهلكات. [انظر: إكمال المعلم (1/ 356)]. [3] يوم الزحف: أي الفرار عن القتال يوم ازدحام الطائفتين. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [4] قذف المحصنات: أي قذف المحصنات، القذف الرمي البعيد، استعير للشتم والعيب والبهتان كما استعير للرمي، والمحصنات جمع محصنة، بفتح الصاد، اسم مفعول أي: التي أحصنها الله تعالى وحفظها من الزنا، وبكسرها، اسم فاعل أي: التي حفظت فرجها من الزنا. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [5] الغافلات: كناية عن البريئات لأن البريء غافل عما بهت به من الزنا. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [6] متفق عليه: رواه البخاري (2766)، ومسلم (89). [7] انظر: تفسير الطبري (19/ 102). رمي المحصنات الغافلات العفيفات المؤمنات - هناك قال: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ. [8] وانظر: الكبائر، للذهبي، صـ (92). [9] مَا يَتَبَيَّنُ مَا فِيهَا: أي لا يتدبرها، ولا يفكر في قبحها، ولا يخاف ما يترتب عليها. [انظر: النهاية في غريب الحديث (18/ 117)]. [10] يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ: أي ينزل فيها ساقطا. [انظر: فتح الباري (11/ 311)].
رمي المحصنات الغافلات العفيفات المؤمنات - هناك قال: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ
لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء، فإذا لم يأتوا بالشهداء، فأولئك عند الله هم الكاذبون}النور:12-13 إلى آخر الآيات من سور النور. وقد فرض الله عقوبة، -بل عقوبات ثلاث – للقاذف: عقوبة بدنية ، وهي: الجلد ، وعقوبة أدبية، هي: إسقاط الشهادة، وعقوبة دينية وهي: رميه بالفسق.. إلا أن يتوب ويصلح ما أفسده. قال تعالى: والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا، وأولئك هم الفاسقون. إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا، فإن الله غفور رحيم. النور:4-5
وهذا الاستثناء في الآية الكريمة:{إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا} هو الذي يفتح الباب لأخينا (النادم) الذي افترى على هذه المرأة الشريفة العفيفة بالباطل والزور، مظاهرا بالبطولة الزائفة في المغامرات المحرمة، ولو صحت لم تكن بطولة، وإنما هي ضعف وانحلال، واتباع لخطوات الشيطان، وخضوع لسلطان الغريزة الحيوانية، فكيف وهي مكذوبة مختلقة من أساسها؟
حَدُّ القذف في الشرع الإسلامي
(1) حَدُّ القَذْف في الشرع الإسلامي من نظام العقوبات هو ثمانون جلدة يَشهَدها الناس في العَلَن. والسبب الموجِب له هو اتهام شخص شخصًا آخر مُحْصَنًا بالزِّنَى (سَواءٌ أكان القاذِف أم المَقذوف رجلاً أو امرأة) ولم يَستطع القاذِف إقامة البَيِّنة (أربعة شُهداء من الرجال مُسْتَوفِين شرائط الشهادة) على صِدْق اتهامه، فحينئذ يُحَدُّ حدَّ القَذْف، صِيانة لأعراض الناس من أن تُخدَش بالاتهامات الكاذبة، أو التي تُلقَى كيفما كان سِبابًا وشَتمًا دُونَ تَثَبُّت.
لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء، فإذا لم يأتوا بالشهداء، فأولئك عند الله هم الكاذبون}النور:12-13 إلى آخر الآيات من سور النور. وقد فرض الله عقوبة، -بل عقوبات ثلاث – للقاذف: عقوبة بدنية ، وهي: الجلد ، وعقوبة أدبية، هي: إسقاط الشهادة، وعقوبة دينية وهي: رميه بالفسق.. إلا أن يتوب ويصلح ما أفسده. قال تعالى: { والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا، وأولئك هم الفاسقون.