فوائد المشي صباحا
أظهرت دراسة أن النساء ذوات الوزن الصحي والنساء البدينات اللواتي مارسن المشي السريع لمدة 45 دقيقة في الصباح يزيد من مستويات نشاطهم البدني لبقية اليوم، ومع ذلك قد يكون عيب هذا الوقت أن بعض الناس لا يحبون التمارين الصباحية، لذلك قد لا يتمكنون من المشي في الصباح كالمعتاد. أنواع للمشي
المشي منخفض الشدة: هو القدرة على الغناء بسهولة، يجب أن تحاول المشي بسرعة أكبر لزيادة كثافة المشي. المشي المعتدل: القدرة على الكلام، وضيق في التنفس. المشي عالي الشدة: يصعب التحدث بصوت عالٍ. المشي لمدة ساعت دیواری. فوائد المشي السريع
يساعد المشي السريع بشكل عام على تحسين الصحة البدنية، لأن الأنشطة المعتدلة الشدة (مثل المشي السريع) تساعد على زيادة معدل ضربات القلب والتنفس وتحسين التوازن والتنسيق في حركة الجسم، يمكن أن يحافظ المشي السريع على القلب والرئتين والدورة الدموية الصحة. وبذلك نكون قد عرفنا ما هي فوائد المشي الجسدية والنفسة وانواع المشي، ولابد أيضا أن نتعرف على المدة المناسبة للمشي، وبعض النصائح عند البدء في هذه الرياضة. المدة المناسبة للمشي
لتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، فإن عليك المشي لمدة 30 دقيقة على الأقل في الأسبوع 5 أيام في اليوم، أي ساعتين ونصف في الأسبوع، ويمكن إجراء هذه التمارين على فترات قصيرة طوال اليوم ولها نفس الفوائد الصحية مثل المشي 3 مرات في اليوم لمدة 10 دقائق.
المشي ساعة يوميًا كم ينزل من الوزن؟ &Ndash; زيادة
من أضرار المشي المتواصل أيضا أنه قد يسبب لك آلاما حادة في الظهر وخاصة مع الوزن الزائد، مما يجعلك تكره فكرة المشي من البداية وتكره الرياضة، فتظهر لك نتائج سلبية وعكسية. لذا فنحن ننادي دائما بتحقيق التوازن في كل الأمور وممارسة رياضة معتدلة من المشي وهي في الحدود المسموح بها، وإن كنت تهدفين إلى إنقاص وزنك يمكنك استغلال الحد الأقصى المسموح به للمشي يوميا وهو ساعة ونصف بحيث تمارسين ساعة في الصباح ونصف ساعة في المساء مع اتباع نظام غذائي متوازن. تعرفي على المزيد من اضرار كثرة المشى
كما يمكن التوقف مباشرة عند الشعور بصعوبة في التنفس أو بالإرهاق الشديد. بالإضافة إلى شرب الماء بانتظام وعلى دفعات أثناء وبعد المشي وعدم التحدث في الهاتف المحمول للتركيز في الطريق.
العمل التطوعي وأثره في الصحة النفسية
لا يختلف اثنان في أن الصحة النفسية والسعادة القلبية، وما يتبعها من طمأنينة، وسكينة، واستقرار نفسي، هي أهداف منشودة لكل إنسان على هذه المعمورة، مهما كان منصبه أو درجته المهنية، أو حالته المادية، أو طبيعته الاجتماعية؛ فالغني في قمة غناه ينشد الصحة النفسية والطمأنينة القلبية والراحة والاستقرار، والفقير في أدنى درجات فقره، هو كذلك. وينشُد تلك المعاني الرجلُ والمرأة الكبير والصغير، حتى المريض في مرضه، على ما فيه من اعتلال ومرض، ينشد هذا الاستقرار النفسي، ويسعى للتكيُّف والتوافق مع ما ابتلاه الله به. ومن المتفق عليه أنََّ أنجع سبل الصحة النفسية والطمأنينة القلبية عبودية الخالق، سبحانه وتعالى؛ فكلما تقرَّب الإنسان لربه، وتزلَّف إليه بمحبوباته وطاعاته، نال حظه من سعادة القلبِ، وطرَبِ الروح، وصحة النفس. يقول الحق - سبحانه -: {مَنْ عَمِلَ صَالِـحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: ٧٩]. وعلى قَدْر بُعْدِ الإنسان عن خالقه تكون العقوبة؛ فلا تسأل عنه بَعْدُ وقد غُمِر بالهمومِ والغمومِ، والأمراضِ، والمشكلاتِ النفسية.
العمل التطوعي في المجال الصحي | اقتباسات
[1]
ترجع أهمية العمل التطوعي بالمجال الطبي لأثره البالغ في حياة الناس، وكما أن التطوعي المجال الصحي له العديد من الأنشطة والأعمال التي تناسب العديد من الأفراد بغض النظر عن مدى معرفتهم عن المجال الصحي فكل شخص من الممكن أن يعمل بالطريقة التي تناسب إمكانياته وقدراته.
العمل التطوعي في المجال الصحي | Sotor
[1] ترجع أهمية العمل التطوعي بالمجال الطبي لأثره البالغ في حياة الناس، وكما أن التطوعي المجال الصحي له العديد من الأنشطة والأعمال التي تناسب العديد من الأفراد بغض النظر عن مدى معرفتهم عن المجال الصحي فكل شخص من الممكن أن يعمل بالطريقة التي تناسب إمكانياته وقدراته.
العمل التطوعي وأثره في الصحة النفسية
[٢]
المراجع [+] ↑ "العمل التطوعي تعريفه ، أهدافه، أنواعه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-05-22. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س "العمل التطوعي وأثره في الصحة النفسية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-05-22. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي الدرداء، الصفحة أو الرقم:80، صحيح.
د - إشباع الحاجة إلى الانتماء والحب: حينما يُشبِع الفرد حاجاتِه الفيزيولوجية وحاجاته الأمنية بصفة أساسية وطبيعية، تظهر له الحاجات الاجتماعية كدافع رئيس يوجِّه سلوكه. وهذه الحاجات الاجتماعية تتعلق برغبة الفرد في أن يشعر بالانتماء للآخرين، وبقبول الآخرين له، وبالصداقة والمودَّة. وفي الوقت نفسه يرغب أيضاً بأن يعطي هو نفسه الصداقة والمودَّة للآخرين»[2]. و - إشباع الحاجة إلى المسؤولية: من الحاجات الملِحَّة للإنسان الحاجة للمسؤولية؛ حيث تُشْعِرُه بأنه بلغَ مصافَّ الرجال الكبار ومنزلتهم، إضافة إلى أنها تصرِفُه عن كثير من مظاهر العبث واللهو، وتُشعِرُه أنه فوق ذلك كلِّه. وقد كان - صلى الله عليه وسلم - يدرِّب أصحابه على حَمْل المسؤولية في شتى المناسبات؛ ليضطلعوا بأعباء القيادة من بعده؛ فكان يستشيرهم في كل مناسبة، وكثيراً ما يعدل عن رأيه إلى رأيهم[3]، وهذا ما تبنيه المؤسسات التطوعية الخيرية في نفوس أبنائها؛ فهي تزيد الثقة بالنفس والقدرة على تحمُّل المسؤولية. 2 - توجيه الانفعالات وضبطها: عرَّف علماء النفس الانفعالات بتعريفات عدة، منها: أنها تغيُّر مفاجئ يشمل الفرد كلَّه (نفساً وجسماً). والممارس للعمل التطوعي، هو مِن أقدر الناس على توجيه انفعالاته وضَبْطها؛ وذلك لأنه تمرَّس من خلال المواقف التي يشارك فيها عبر مجالات التطوع على كيفية التعامل مع تلك الانفعالات.
[٢] أمّا الحاجة الثالثة التي يشبعها التطوّع فهي: إشباع الحاجة إلى احترام وتقدير الذّات: فدائمًا ما يسعى الإنسانُ إلى كسب الاحترام والتقدير من ذاته أوّلًا، والآخرين ثانيًا، والشعورُ بعكس ذلك يوّلد في النّفس الإحساسَ بالعجز والضّعف والشعورِ بالفشل وضعفِ العزيمة وقِلّةِ الشّغف؛ لذلك يحتاج دائمًا إلى ما يبعث في نفسه وفي نفس الآخرين التقديرَ والاحترام لذاته، والعملُ التطوّعيّ من أبرز ما يصقل ويُشبع تلك الحاجة؛ لما لها من نتائجَ عظيمةٍ تستدعي كلَّ الاحترام. [٢] وكذلك إشباعُ الحاجة إلى الانتماء والحبّ: وفيما يتعلّق بالحاجات الاجتماعية بعد إشباع الحاجات الفيسيولوجيّة الذّاتيّة؛ فمن أولى الحاجات الاجتماعيّة للإنسان حاجتُه للشعور بالقَبول من قِبَل الآخرين وبالانتماء الدّائم إليهم؛ على أن يكون ذلك الشعورُ متبادَلًا؛ فكما يحبّ أن ينتميَ إليهم، لا بدّ أيضًا من شعورهم بالانتماء إليه، وأخيرًا إشباعُ الحاجة إلى المسؤولية: تبقى الحاجةُ إلى الشّعور بالمسؤوليّة من الحاجات المُلحّة في النفس البشريّة، والتّي تحتاج إلى الإشباع أيضًا؛ وذلك ما تسعى إليه المؤسساتُ الخيريّة؛ حيث تزرع في نفس المتطوّعين الثّقةَ بالنّفس وتزيد شعورَ تحمّل المسؤوليّة لديهم.