صدفتك وذرفت عبرات عيني.. وردت بالحشا تنزف جروحي
طرى لي مامضى بينك وبيني.. يوم انك لي تجي دوم وتروحي
يوم انت بالوصل تسعد سنيني.. وتملى في شعاع الوقت روحي
قبل تسمع بقول العاذليني.. وانا لي فيك لابسمع ولا اوحي
تمثل دربك اخلاص وحنيني.. وعن دربي تعمدت النزوحي
وانا برجو حنانك ياضنيني.. اجل رحيلك – عبدالله السالم – boursorama. لقلبن في هوى غيرك شحوحي
بشوقه تنتظر وصلك تجيني.. وعن ماشاف من ظلمك سموحي
تابعنا على الفيسبوك.. تابع جديد الاغاني
شارك اغنية صدفتك وذرفت – عبدالله السالم على مواقع التواصل ودع الناس تعرف روعة احساسك وذوقك
- اجل رحيلك – عبدالله السالم – boursorama
- ماهي السورة التي تسمى بني اسرائيل الكبرى
اجل رحيلك – عبدالله السالم – Boursorama
الاثنين، 10 سبتمبر 2012
عبدالله السالم - هذا طريقي لا تقولين هذا _ اهداء خاص
مرسلة بواسطة
القلب الحزين
في
10:19 ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كلمات اغنية عاجبني عبدالله سالم مكتوبة كاملة ، كليمات اغنيت عاجبنى عبد الله سالم مكتوبه كامله ، كلام أغنية عجبني عبدالله سالم 2020 ، كتابة أغنيه عجبنى عبد الله سالم كتابه ، أغنيت عاجبني عبدالله سالم.
ما هي السورة التي تسمى بني إسرائيل مكون من 7 حروف لعبة فطحل العرب
سورة تسمى بني إسرائيل اسالنا
ماهي السورة التي تسمى بني اسرائيل الكبرى
وجاء في تفسير "على العالمين": أي عالم زمانهم، أي: اصطفى كل واحد منهم على عالمي زمانه، وقد فضلهم بما آتاهم من النبوة والكتاب في معظمهم وفي مريم: بحملها وولادتها من غير مماسة بشر، مع طهارتها وانقطاعها لعبادة ربها وإمدادها في مصلاها برزق الله في غير أوانه، واختيارها أن تكون أماً لعيسى الذي شاء الله أن يكون بغير أب.
الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، بيروت: دار الكتب العلمية، ط2، 1422هـ، 2002م، 2/ 576. 4. صلاح الخالدي، القصص القرآني: عرض وقائع وتحليل أحداث، دار القلم، دمشق، ط1، 1419هـ – 1998م ، 4/ 164 – 168. دولة الإمارات لم تغيّر اسم سورة في القرآن | في ميزان فرانس برس. 5. عبد الله شحاته، تفسير القرآن الكريم، دار غريب للطباعة والنشر، القاهرة، 2000م، 2/1557. 6. محمد أبو زهرة، زهرة التفاسير، دار الفكر العربي، القاهرة، 2008م، 3/1192- 4/597. 7. مسلم، صحيح مسلم، بعناية محمد فؤاد عبد الباقي، بيروت: دار الفكر، 1403هـ، 1983م، رقم (165).