تتوالى الأحداث في إطار تشويقي لتسطيع اثبات برائتها. طاقم العمل [ عدل]
أحمد حاتم في دور علي نديم
يسرا
شيرين رضا
نجلاء بدر
أحمد حاتم
محمد الشرنوبي
هشام سليم
فاروق الفيشاوي
لطيفة فهمي
سامي مغاوري
محمد شاهين
نهى عابدين
سلمى أبو ضيف
إنجي أبو زيد
هدى المفتي
عبد الرحيم حسن
هالة مرزوق
هوامش [ عدل]
يعد هذا العمل التعاون الثالث على التوالي بين الفنانة يسرا والمنتج جمال العدل في الدراما التلفزيونية بعد مسلسلي (فوق مستوى الشبهات، الحساب يجمع)، وهو التعاون الحادي عشر بينهما. بدأ العمل بالمسلسل تحت اسم مؤقت هو (بني يوسف)، وبدأ التصوير تحت هذا الاسم مع البحث عن اسم آخر، إلى أن تم الاستقرار بالنهاية على اسم (لدينا أقوال أخرى) اسماً له. وصلات خارجية [ عدل]
صفحة مسلسل لدينا أقوال أخرى على موقع السينما. مسلسل لدينا اقوال اخري الحلقه 7. كوم
مراجع [ عدل]
^ لدينا أقوال أخرى (مسلسل) في قاعدة بيانات الأفلام العربية
بوابة تلفاز
بوابة رمضان
بوابة مصر
بوابة عقد 2010
هذه بذرة مقالة عن مسلسل تلفزيوني مصري بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
مسلسل لدينا اقوال اخري الحلقه 29
قامت شركة كنوز الخليج للإنتاج الفني والإعلامي بإنتاج العمل المؤلف من ثلاثين حلقة مدة كل منها 45 دقيقة. كان من المقرر أن يحمل العمل عنوان "أغلى من...
إن مسلسل سرايا عابدين هو عمل درامي تاريخي مصري قامت قناة MBC بإنتاجه وعرضه لأول مرة في عام 2014 ، ويروي المسلسل حياة الخديوي اسماعيل بعد أن تسلم عرش مصر ، وقد صدرت بعض الاعتراضات على بعض الأخطاء التاريخية التي ذكرت في المسلسل ، ويعتبر مسلسل سرايا عابدين أضخم عمل درامي تاريخي عربي ، فقد بلغت تكلفته...
أكمل القراءة
عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
السعدى: { فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ} لأنه قدر أمرا ليس في طوره، وتسور على ما لا يناله هو و [لا] أمثاله الوسيط لطنطاوي: وقوله - سبحانه -: ( فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ. ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ) تعجيب من تفكيره وتقديره ، وذم شديد له على هذا التفكير السَّيِّئ.. أى: إنه فكر مليا ، وهيأ نفسه طويلا للنطق بما يقوله فى حق الرسول صلى الله عليه وسلم وفى قح القرآن ، ( فقتل) أى: فلعن ، أو عذب ، وهو دعاء عليه ( كَيْفَ قَدَّرَ) أى: كيف فكر هذا التفكير العجيب البالغ النهاية فى السوء والقبح. فقتل كيف قدر. البغوى: "فقتل "، لعن، وقال الزهري: عذب، " كيف قدر"، على طريق التعجب والإنكار والتوبيخ. ابن كثير: دعاء عليه. القرطبى: فقتل أي لعن. وكان بعض أهل التأويل يقول: معناها فقهر وغلب ، وكل مذلل مقتل; قال الشاعر: امرؤ القيس: وما ذرفت عيناك إلا لتقدحي بسهميك في أعشار قلب مقتل وقال الزهري: عذب; وهو من باب الدعاء كيف قدر قال ناس: ( كيف) تعجيب; كما يقال للرجل تتعجب من صنيعه: كيف فعلت هذا ؟ وذلك كقوله: " انظر كيف ضربوا لك الأمثال ". الطبرى: ( فقتل كيف قدر) يقول: ثم لعن كيف قدر النازل فيه ابن عاشور: فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) وقوله: { فقُتل كيف قدّر} كلام معترض بين { فكّر وقدّر} وبين { ثم نظر} وهو إنشاء شتم مفرع على الإِخبار عنه بأنه فكر وقدّر لأن الذي ذكر يوجب الغضب عليه.
فقتل كيف قدر
ثُمَّ نَظَرَ (21) ( ثم نظر) يقول: ثم روى في ذلك وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ، وجاءت الأخبار عن الوحيد أنه فعل.
ولذلك كرر الله التهديد والوعيد من باب التأكيد على خطأ ما قدره الوليد، أو غيره ممن يقف الموقف نفسه، فقال تعالى في الآية العشرين: (ثم قتل كيف قدر). إنها قمة البلاغة الربانية في إيصال رسالة التهديد والوعيد لمن لا يعتبر من مواقف العناد ضد الحق، ومواقف العداء للحقيقة، فتكون النتيجة خسراناً كبيراً وشرّاً مستطيرا، وصفه الله بالقتل لأن هذه النتيجة هي قتل معنوي للمكابرين والمعاندين. وقد أخذ المتنبي هذا المعنى بقوله:
وما قتل الأحرار كالعفو عنهمُ ***** ومن لك بالحر الذي يحفظ اليدا
ومنها ما ورد في قصة الشاعر الأموي جرير وهو ينظم رده على شاعر تحرش به، وعندما وصل جرير في نظم أبياته إلى بيت من الشعر اعتبره قاتلاً لخصمه من حيث المكانة بين الشعراء، قال لغلامه: أطفئ السراج يا غلام فقد قتلته، أي أنهيت حضوره المعنوي. أما البيت المشهور فهو:
فغض الطرف إنك من نُميْرٍ ***** فلا كعباً بلغتَ ولا كِلابا
أما في (تفسير الجلالين) فيفسر كلمة (قُتِلَ) بقوله: لُعِنَ وعُذِّبَ. وكل الذين يعاندون منطق الحق ويستكبرون على الحقيقة يواجهون (القتل) بكل ما تحمله الكلمة من المعاني: من القتل الحقيقي وإزهاق الروح انتقاماً لما قام بها المعاند والمكابر، إلى قتل سيرته بهروبه من أمام الطوفان الذي يجرفه في طريق (الثورة التصحيحية) ضده، فيفر إلى ما يظن أنه ملجأ يعصمه من غضب الشعب، أو من انتقام الجماهير الثائرة ضده.