بواسطة: تريندات ومن أهداف التنويع الاقتصادي خلق فرص عمل لمواطنيها ، ومن الواضح أن الحكومة تسعى إلى تعزيز الاقتصاد الوطني ، وتبذل المملكة على سبيل المثال جهوداً مكثفة لتنويع الاقتصاد. الاقتصاد هو الجانب المهم الذي من خلاله يمكن أو لا يمكن الحكم على استقلال الدولة ، وله جانب مع العمال العاملين ومستوى البطالة في الدولة ، وكل هذه العوامل مهمة في الحفاظ على استقلال الدولة. الدولة ، ومن أهداف التنوع الاقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين خلال المقال التالي. من أهداف التنويع الاقتصادي تزويد الناس بفرص عمل ، صح أم خطأ؟ تعمل المملكة على تطوير عدد من برامج التحسين الحكومية التي تضيف بشكل كبير إلى الازدهار الاقتصادي وتحفز العديد من الجوانب المهمة في البلاد. من أهداف التنويع الاقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين. هذا هو البيان الصحيح. ومن أهداف التنويع الاقتصادي ما يلي: تعزيز النمو الاقتصادي في مستويات المعيشة. تشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي. من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين عبر. التقليل من مخاطر الاعتماد على مصدر اقتصادي واحد للدخل القومي. تطوير قطاعات اقتصادية جديدة. خلق فرص عمل للمواطنين. زيادة إمكانات الإنتاج المحلي.
- من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين الراغبين
- من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين لا سياحة إلى
- من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين والمقيمين
- توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة
- وجزاء سيئة سيئة مثلها - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- تفسير قوله تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح
من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين الراغبين
وقال المؤسس ورئيس هيئة المديرين في شركة المجموعة المتكاملة للتكنولوجيا "ITG" وليد تحبسم: اننا تأخرنا كثيرا في تطبيق التحول الرقمي، وقد "فاتنا القطار بالفعل" بحد وصفه، وهو ما يعترف به الجميع حتى الحكومات نفسها التي تشرف على هذه العملية، بالرغم من أن كثيرا من برامج التحول الرقمي في المنطقة بنيت ونفذت بعقول وسواعد أردنية. وأكد على " إيجابية" قيام الحكومة العام الماضي بإقرار إستراتيجية وخطة تنفيذية للتحول الرقمي، بيد انه اشار الى اننا اليوم مجبرون على الاسراع في التنفيذ " وهو أمر لن يتأتى دون قفزات نوعية وقرارات جريئة وحوكمة وشراكة حقيقية مع القطاع الخاص وليست شكلية " للحاق بالركب، والاستفادة من مزايا ومساهمات القطاعين في الاقتصاد بشكل حقيقي. وبين ان التحول الرقمي يتجاوز "الحكومة الالكترونية"، وهو مفهوم أشمل يجب ان يبنى على "التغيير في النهج والفكر" لتحقيق أهداف عامة كتسهيل حياة المواطن، زيادة الإنتاجية وتخفيض التكاليف في الأعمال، واستخدام التقنية وأجهزتها المختلفة لتحقيق هذه الأهداف، مؤكدا ان الشركات الأردنية قادرة على لعب دور أساسي بعملية التحول الرقمي للمملكة خصوصاً انها نجحت في ذلك في الخارج.
من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين لا سياحة إلى
دعا الوزير، ممثلي بنك التصدير والاستيراد الأمريكي للاستفادة من الفرص الاستثمارية خاصة فى قطاعات الطاقة والبتروكيماويات، وتحلية المياه، والدواء والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والحديد والصلب والنقل والمواصلات، لافتًا إلى أننا نتطلع إلى قيام البنك بدور تمويلي منخفض التكلفة للمشروعات الخضراء، كما نتطلع لدور أكبر للشركاء الدوليين أيضًا فى تمويل المشروعات التنموية خاصة الخضراء فى مصر؛ على نحو يُسهم فى تعزيز بنية الاقتصاد القومي، وإرساء دعائم حياة كريمة للمواطنين.
من أهداف التنوع الإقتصادي توفير فرص العمل للمواطنين والمقيمين
وفى كلمته؛ أوضح الدكتور عمرو طلعت أن هذا اللقاء يأتى فى إطار لقاءات متعددة تستهدف التواصل مع الشركات الواعدة ورواد الأعمال لاسيما أن هذا اللقاء يجمع 60 شركة نجحت خلال العام الماضى فى جذب استثمارات بقيمة ٢٤٠ مليون دولار؛ مستعرضا جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والجهات التابعة لها لدعم الابتكار التكنولوجى وبناء القدرات الرقمية.
قال الوزير، إن صندوق النقد الدولي يري قدرة الاقتصاد المصرى على التعافي من تداعيات الأزمة العالمية الراهنة القاسية، وأن كريستالينا جورجييفا أكدت أن صندوق النقد الدولى سيظل يقدم كل الدعم لمصر لاستكمال تجربته الناجحة معها فى الإصلاح الاقتصادي، وأنه يجرى حاليًا التواصل مع الفريق المصري للتنسيق حول البرنامج الجديد لمصر الذى يستهدف دعم الإصلاحات الهيكلية للاقتصاد المصري. وأشادت مدير عام صندوق النقد الدولي، بالتحرك المصرى السريع للتعامل مع تبعات ارتفاع أسعار الغذاء والمواد الأساسية والبترول وتكاليف النقل، والأزمة الروسية الأوكرانية التي أثرت بالسلب علي مئات الملايين من البشر في العديد من دول العالم، مُثمِّنة حزمة الحماية الاجتماعية التي اتخذتها مصر مؤخرًا لتخفيف تداعيات هذه الأزمة والآثار التضخمية العالمية، عن الطبقة المتوسطة والفئات الأكثر تضررًا وأعربت عن دعمها الكامل للاستمرار في توفير شبكات الحماية الاجتماعية اللازمة للفئات الأكثر تضررًا من الأزمات الحالية التي يواجهها العالم وتؤثر علي المواطنين في مصر.
توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة (*)
مضمون الشبهة:
يتوهم بعض المشككين وجود تناقض بين قوله سبحانه وتعالى:) وجزاء سيئة سيئة مثلها ( (الشورى: ٤٠)، وقوله سبحانه وتعالى:) يضاعف لهم العذاب ( (هود: ٢٠). ويتساءلون: كيف يثبت القرآن في الموضع الأول أن جزاء السيئة سيئة مثلها، ويقرر في الموضع الآخر أن جزاء السيئة مضاعف؟! توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة. ويرمون من وراء ذلك إلى التأكيد على وجود تناقض بين آيات القرآن؛ ليثبتوا زعمهم أن القرآن الكريم ليس من عند الله. وجه إبطال الشبهة:
لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:
· الموضع الأول يتحدث عن جواز القصاص في الدنيا، مع أفضلية العفو والصفح. · الله - عز وجل - يضاعف العذاب للذين يصدون عن سبيله؛ لضلالهم وإضلالهم. التفصيل:
لا تعارض بين الآيتين:
التوهم القائل: إن هناك تناقضا بين قول الله سبحانه وتعالى:) وجزاء سيئة سيئة مثلها ( (الشورى: ٤٠)، وبين قوله سبحانه وتعالى:) أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع وما كانوا يبصرون (20) ( (هود) ليس صحيحا؛ إذ إن الموضعين ذكرا تعليقا على موقفين مختلفين:
1. الموضع الأول يتحدث عن جواز القصاص في الدنيا، مع أفضلية العفو والصفح:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المستبان ما قالا على البادئ ما لم يعتد المظلوم» [1].
توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة
و {مظلمًا} ، نعت لقطع، ويجوز أن يكون حالًا من الذكر الذي في قوله: {من الليل} ، فإذا كان نعتًا فكان حقه أن يكون قبل الجملة ولكن قد يجيء بعدها، وتقدير الجملة قطعًا استقر من الليل {مظلمًا} على نحو قوله تعالى: {وهذا كتاب أنزلناه مبارك} [الأنعام: 155] ومن قرأ {قطعًا} على جمع قطعة فنصب {مظلمًا} على الحال {من الليل} والعامل في الحال {من} إذ هي العامل في ذي الحال، وقرأ أبي بن كعب، {كأنما يغشى وجوههم قطع من الليل وظلم} ، وقرأ ابن أبي عبلة {قطَع من الليل مظلم} بتحريك الطاء في قطع. قال ابن الجوزي: قوله تعالى: {والذين كسبوا السيئات} قال ابن عباس: عملوا الشرك. {جزاءُ سيِّئةٍ بمثلها} في الآية محذوف، وفي تقديره قولان: أحدهما: أن فيها إضمار لهم، المعنى: لهم جزاءُ سيئة بمثلها، وأنشد ثعلب: فإنْ سَأَل الوَاشُونَ عَنْه فَقُلْ لَهُم ** وَذَاكَ عَطَاءُ لِلوشَاةِ جَزِيْلُ مُلِمٌّ بِلَيْلَى لمَّةً ثُمَّ إِنَّه ** لَهَاجِرُ لَيْلَى بَعْدَهَا فَمُطِيْلُ أراد: هو مُلَمٌّ، وهذا قول الفراء. تفسير قوله تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح. والثاني: أن فيها إِضمار منهم المعنى: جزاء سيئة منهم بمثلها، تقول العرب: رأيت القوم صائم وقائم، أي: منهم صائم وقائم، أنشد الفراء: حتَّى إِذَا مَا أَضَاءَ الصُّبْحُ في غَلَسٍ ** وَغُودِرَ البَقْل مَلْوِيٌ وَمَحْصُودُ أي: منه ملوي، وهذا قول ابن الأنباري.
وجزاء سيئة سيئة مثلها - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
يجوز أن يكون مظلمًا صفة لقطع وسط الكلام كقول الشاعر: لو أن مدحة حي منشر أحدًا وقرأ أبو جعفر والكسائي وابن كثير {قِطَعًا} بإسكان الطاء وتكون {مُظْلِمًا} على هذا نعت كقوله: بقطع من الليل، اعتبارًا بقراءة أُبيّ: {كأنما يغشى وجوههم قطع من الليل مظلم} {أولئك أَصْحَابُ النار هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}. قال ابن عطية: قوله: {والذين كسبوا السيئات} الآية. اختلف النحويون في رفع الجزاء بم هو؟ فقالت فرقة: التقدير لهم جزاء سيئة بمثلها، وقالت فرقة: التقدير جزاء سيئة مثلها والباء زائدة. وجزاء سيئة سيئة مثلها - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. قال القاضي أبو محمد: ويتوجه أن يكون رفع الجزاء على المبتدأ وخبره في {الذين} لأن {الذين} معطوف على قوله: {للذين أحسنوا} فكأنه قال والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها، وعلى الوجه الآخر فقوله: {والذين كسبوا السيئات} رفع بالابتداء، وتعم {السيئات} هاهنا الكفر والمعاصي فمثل سيئة الكفر التخليد في النار، ومثل سيئة المعاصي مصروف إلى مشيئة الله تعالى. والعاصم المنجي، ومنه قوله تعالى: {إلى جبل يعصمني من الماء} [هود: 43]. و {أغشيت} كسيت ومنه الغشاوة، والقطع جمع قطعة، وقرأ ابن كثير والكسائي {قطْعًا} من الليل بسكون الطاء، وقرأ الباقون بفتح الطاء، والقطع الجزء من الليل ومنه قوله تعالى: {فاسر بأهلك بقطع من الليل} [هود: 81] وهذا يراد به الجزء من زمان الليل، وفي هذه الآية الجزء من سواده.
تفسير قوله تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح
المسألة الرابعة: [في قوله: {جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا}]: قال الفراء: في قوله: {جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا} وجهان: الأول: أن يكون التقدير: فلهم جزاء السيئة بمثلها، كما قال: {فَفِدْيَةٌ مّن صِيَامٍ} [البقرة: 196] أي فعليه. والثاني: أن يعلق الجزاء بالباء في قوله: {بِمِثْلِهَا} قال ابن الأنباري: وعلى هذا التقدير الثاني فلابد من عائد الموصول. والتقدير: فجزاء سيئة منهم بمثلها. أما قوله: {وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ} فهو معطوف على يجازي، لأن قوله: {جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا} تقديره: يجازي سيئة بمثلها، وقرئ {وَلاَ ذِلَّةٌ} بالياء. أما قوله تعالى: {كأنما أغشيت وجوههم قطعًا من الليل مظلمًا} ففيه مسائل: المسألة الأولى: {أُغْشِيَتْ} أي ألبست {وُجُوهُهُمْ قِطَعًا} قرأ ابن كثير والكسائي {قِطَعًا} بسكون الطاء، وقرأ الباقون بفتح الطاء، والقطع بسكون القطعة. وهي البعض، ومنه قوله تعالى: {فأسر بأهلك بقطع من الليل} [هود: 81] أي قطعة. وأما قطع بفتح الطاء، فهو جمع قطعة، ومعنى الآية: وصف وجوههم بالسواد، حتى كأنها ألبست سوادًا من الليل، كقوله تعالى: {تَرَى الذين كَذَبُواْ عَلَى الله وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ} [الزمر: 60] وكقوله: {فَأَمَّا الذين اسودت وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُمْ بَعْدَ إيمانكم} [آل عمران: 106] وكقوله: {يُعْرَفُ المجرمون بسيماهم} [الرحمن: 41] وتلك العلامة هي سواد الوجه وزرقة العين.
وقيل: ليست بزائدة، والتقدير: مقدر بمثلها أو مستقر بمثلها. وقيل: محذوف، فقدّره الحوفي: لهم جزاء سيئة قال: ودل على تقدير لهم قوله: {للذين أحسنوا الحسنى} حتى تشاكل هذه بهذه. وقدره أبو البقاء جزاء سيئة بمثلها واقع، والباء في قولهما متعلقة بقوله: {جزاء} ، والعائد من هذه الجملة الواقعة خبرًا عن الذين محذوف تقديره: جزاء سيئة منهم، كما حذف في قولهم: السمن منوان بدرهم، أي منوان منه بدرهم. وعلى تقدير الحوفي: لهم جزاء يكون الرابط لهم.
المسألة الثانية: قوله: {مُظْلِمًا} قال الفراء والزجاج: هو نعت لقوله: {قِطَعًا} وقال أبو علي الفارسي: ويجوز أن يجعل حالًا كأنه قيل: أغشيت وجوههم قطعًا من الليل في حال ظلمته. اهـ.. قال السمرقندي: ثم بيّن حال أهل النار فقال: {والذين كَسَبُواْ السيئات} يعني: أشركوا بالله وعبدوا الأصنام والشمس والقمر والملائكة والمسيح، فهذه كلها من السيئات. {جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا} بلا زيادة، يعني: لا يزاد على ذلك وهذا موصول بما قبله فكأنه قال: {وَلِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الحسنى وَزِيَادَةٌ} {والذين كَسَبُواْ السيئات جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا} بلا زيادة وهذا كقوله تعالى: {مَن جَاءَ بالحسنة فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بالسيئة فَلاَ يجزى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} [الأنعام: 160]، ويقال: {جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا} ، يعني: جزاء الشرك النار، فلا ذنب أعظم من الشرك، ولا عذاب أشد من النار. فيكون العذاب موافقًا لسيئاتهم، كقوله تعالى: {جَزَاءً وفاقا} [النبأ: 26]، أي موافقًا لشركهم. ثم قال: {وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ} ، يعني: يغشى وجوههم الذلة وهي سواد الوجوه من العذاب. {مَّا لَهُمْ مّنَ الله مِنْ عَاصِمٍ} ، يعني: مانع يمنع من عذاب الله تعالى، ثم وصف سواد وجوههم فقال: {والذين كَسَبُواْ السيئات جَزَاء سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ} ، يعني: سواد الليل مظلمًا ويقال: {قِطَعًا مِّنَ الليل} يعني: بعضًا من الليل وساعة منه.