الليلة.. كوميديا الضحك مع سمير غانم فى بهلول في اسطنبول - YouTube
مسرحية سمير غانم بهلول في اسطنبول كاملة
إلهام شاهين تروي موقف غريب مع سمير غانم في مسرحية "بهلول في اسطنبول" - YouTube
هذه قصورهم وهذه قبورهم!! قال: زدني فقد أحسنت، قال: يا أمير المؤمنين من رزقه الله مالاً وجمالاً فعف في جماله وواسى في ماله كتب في ديوان الأبرار. فظن الرشيد أنه يريد شيئاً، فقال: قد أمرنا لك أن تقضي دينك، فقال: لا يا أمير المؤمنين لا يُقضى الدين بدين؛ أردد الحقَّ على أهله، واقض دين نفسك من نفسك! قال: فإنا قد أمرنا أن يجري عليك، فقال: يا أمير المؤمنين أتُرى الله يعطيك وينساني؟! ثم ولى هارباً!
مروان بعصبيه: اخلصي يالا مشى هتحايل عليكي عندنا شغل متوقف مرام بدموع:طيب ،لو سمحت خلي بالك منها ،بلاش تقسي عليها لأنها مشافتش يوم حلو من ساعه أما اتولدت سالم بضيق: أن شاء الله خرجت مرام ودموعها تنهمر بقوه على حالها وحال اشقاءها... رواية ايه احبك واستظلك واهابك - روايات روز. سالم بهدوء: يالا تاليا بتعب: ماشي سالم ببرود: تعبانه؟! تاليا بسخريه: لا بتدلع سالم: هه مانا عارف دلع البنات الماسخ ده تاليا وهي تغمض عينيها بتعب: لو سمحت ،خلي في شويه رحمه في قلبك وسيبني في حالي سالم وهو يهز رأسه: حاضر من عيوني ،بس مش هيدوم تاليا: يعني ايه؟! سالم: يعني هسيبك في حالك دلوقتي بس اهانتي مش هتعدي بالساهل!
رواية ايه احبك واستظلك واهابك - روايات روز
جوري بقله حيله اسمه"*****" حازم: ماشي عندي منه جوري: انت مريض سكر حازم: بعد الشر عني ،كان في منه قبل ما امي تموت جوري بتأثر: الله يرحمها حازم بسخريه: والست الوالده ايه نظامها مسمعناش عنها حاجه ولا شوفناها يعني ؟! بتشتغل رقاصه ولا ايه ماهو مش بعيد علي الزباله ابوكي ما و*** اكيد امك زيه جوري وهي تدير رأسها بعصبيه وتهتف من بين دموعها: اخرس قطع لسانك امي اشرف من الشرف ،ربنا هيحاسبك اوي علي اللي بتعمله ده بتشتم واحده ميته في تربتها حسبي الله ونعم الوكيل فيك... حازم وهو يتوقف مره واحده لتصدر السياره صرير عالي ليلتف وهو يجذبها من ذراعيها: بتحسبني عليا يابت الشحات ؟! جوري وهي تأن بألم وتهتف بدموع: انت ايه يااخي كل شويه بنت الشحات بنت الشحات انت ليه بتعمل كده محدش اختار يبقي ابن فقير أو غني ،محدش اختار أهله محدش اختار أبوه ،لو كنت بايدي الاختيار كنت اخترت اب تاني ،مش شرط اب غني ،كنت محتاجه اب حنين ،اب بيحب بناته مش بيفضل الفلوس ويبيع ويشتري فيهم زي السلعه!! حازم وقد مست تلك العبارات قلبه ولكنه هتف بجمود وهو مازال يتمسك بذراعيها: دموع التماثيل ديه والكلام الحمضان ده ميمشيش معايا! اقسم بالله لو لسانك تخطي حدوده معايا تاني هتشوفي اسود ايام حياتك سامعه ؟!
-سمعت امـه انينه وصوته المكتوم، رغم انها تعوّدت تسمعها يومياً ، ماقدرت تقسّي قلبها وتتجاهل صوته دخلت غرفته بهدوء وجلست على سريره ومسكت ايده وتحاول قد ماتقدر تداري دمُوعها نادته بهدوء: فزاع ، فــزاع ، فـــزاع فتح عيونه والنوم فيها: هلا يمه مانمتي!