الماضي قوت الأموات، الحاضر يصنعه الأحياء، المستقبل يرسمه العظماء. إن التاريخ يخبرنا بأن كل الانجازات الرائعة في حياتنا الآن.. تمت بفضل أناس تمردوا في الماضي. الخيبة تصيب من يود استعادة ماضيه، لكنها لا تصيب من لا ماضي له. لا نريد استراد الماضي بل استراد المستقبل ودفع الغد إلى بعد غده. هناك دائماً في ما كتباه في الماضي ما يصلح لوصف المستقبل. الماضي بيمضي حضور يوميا في الكشوفات.. مين قال امبارح مات. الماضي حصن من لا حاضر له، ولا مستقبل له. فليذهب الماضي بخيره وشره وليأتنا الحاضر بما نريد. الماضي لا يموت.. إنه يُبعث في الحاضر بألف صورة وصورة. أحداث اليوم هي وليدة الماضي. الإسم شكل من أشكال الإستمرارية في الماضي، والناس الذين لا ماضي لهم، هم أناس بلا اسم. خواطر بين الماضي والحاضر. الصداقة المفرغة من محتواها الماضي تحولت اليوم إلى عقد مجاملات متبادلة باختصار إلى عقد تهذيب. كثير من الناس يعيشون طويلا في الماضي، والماضي منصة للقفز لا أريكة للاسترخاء. كنا في الماضي نتكلم عن المستقبل.. واليوم لم يعد لنا مستقبل.. في الوقت الضائعتوفيق الحكيم. النفوس تواقة لمن يحدثها عن المستقبل، لا من يحدثها عن أمجاد الماضي ولو كان عظيماً.
- خواطر بين الماضي والحاضر
- كابتشينو قود دي leds
خواطر بين الماضي والحاضر
وأكد الحاج، توفر مخزون كافي من السكر بالبلاد، ولا يوجد نقص أو شح وهنالك كميات قادمة في الطريق، ولكن المشكلة في سعر الصرف، لافتًا إلى أنه الدولار خلال شهر ارتفع من ٤٥٠ إلى أكثر من ٦٠٠ جنيه حاليًا، داعيًا المسؤولين لتوضيح الحقائق، وإعلام المواطن بما يحدث بالبلاد، مشيرًا إلى أن أرقام استهلاك العاصمة للسكر يتراوح ما بين ٢٠٠٠ إلى ٢٥٠٠ طن يوميًا، وفي شهر رمضان لا يزيد عن هذه المعدلات كثيرًا. وأوضح تاجر جملة بسوق أمدرمان عبدالباسط أحمد، أن بعض الشركات الموردة أحجمت عن بيع السكر أمس بسبب الدولار بحسب مبرراتهم، وقال إن سعر الجوال الكبير بلغ ٢٢ ألف جنيه. وأكد التاجر حسن عيسى، ارتفاع أسعار السكر بأسواق العاصمة المختلفة، لنحو ٢٢ ألف جنيه للجوال، وقال إن هنالك عرضًا جيدًا للسلعة بالأسواق، ولكن لا يوجد طلب شراء من المواطنين،
وأشار التاجر بشرق النيل الجاك محمد الجاك، إلى أن سعر الجوال وصل إلى حدود الـ ٢٤ ألف جنيه بالقطاعي. يشار إلى أن أسعار السكر في العام الماضي، تراوحت ما بين ١١. ٥ إلى ١٢ ألف جنيه عند تجار الجملة والقطاعي ، ثم طرأت عليه زيادة مع بداية رمضان الماضي وصار مابين ١٣ إلى ١٤ ألف جنيه. خواطر عن الماضي الجميل. السوداني
الماضي غرف مغلقة على حرائق بالية. أم كلثوم تؤجج نار العاشق، ونصيحتي أن لا تستمع إليها إذا اردت أن تنسى حرائق الماضي. في زمن الاحلام المره لا نتذكر الا الماضي. حين تحب حقا لن تحتاج إلي أن تغفر الماضي لمن تحب، بل ستحبه بماضيه وأخطائه التي جعلته من هو. و دفين القلب يحيا إذا ناداه الماضي، وأذن له بالدخول، وقام لاستقباله. لقد كان المنطق في الماضي فوتوغرافيا فاصبح الآن سينمائياً وكان سكونياً فصار حركياً. نحن لا نتذكر الماضي لجماله، ولكن لبشاعة حاضرنا. الماضي الذي يعود حاملاً سوطه سيضرب في رأسك مسماراً ذهبياً مسماراً قصيراً لا يكفي لقتلك. عندما تصادف احد اصدقاء الماضي تشعر أنك تصادف شخصيتك القديمة، تتحدث معه كما كنت وليس كما اصبحت. من يهضم الماضي بطريقة خاطئة.. يتقيأه المستقبل..
مهما تقدمت بالعمر؛ لا تجعل ذكريات الماضي تتفوق في احاديثك على احلام المستقبل. نحن كمجتمع لم نستطع أن نحافظ على قيم الماضي ولم نستطع أن نستوعب قيم المستقبل أو نصل إليها. لا تجعل غيوم الماضي تغطي شمس الحاضر. وعمل الشيطان هو تشييع الماضي بالنحيب والاعوال، هو ما يلقيه في النفس من أسى وقنوط على مافات. إن الماضي يصلح لنجدتنا رغم هوسنا بمستقبل غائم القسمات.
ولكن كذلك ريباس قهوة تركي بالهيل 250ج. وهناك كذلك هضيم قهوه عربي 500ج. ك ذلك إليكم الصور الآتية على موقع عروض
كابتشينو قود دي Leds
تسوق بواسطة
خيارات التسوق
تعريفهم عن الكافيه فى المنيو لطيف جدًا ومضحك من خلال قصة حكوها، بـ يقولوا: "علي الرغم من اعتمادنا الكلي علي المنبهات علشان نصحي من النوم لكن كلنا بـ يكون نفسنا نقوم نخبطها في الحيطة أول لما بـ ترن.. يقال أن الراجل اللي اخترع المنبه ما كانش بـ يعرف يضبطه إلا علي الساعة 4 الصبح.. فبعد ما اخترعه بفترة قتلته مراته الساعة 4:05 من كثر الدوشة.. فلولا وجود القهوة علشان تفوقنا كان عدد الناس اللي بـ تتقتل زاد بكثير بعد رنة المنبه، المهم ومن غير كلام كثير.. كابتشينو قود دي leds. دي كابتشينو هو "الكافيه الرسمي للروقان". بصرف النظر عن أن القصة حقيقية ولا لأ لكنها شدتنا زي ما المنيو وتصميمه شدنا ورسم ابتسامة على وجهنا، نيجي بقى للمنيو اللى كانت شاملة كل شيء لدرجة أننا ممكن نصنفه مطعم كمان علشان تشكيلات الساندويتشات والباستا والبيتزا اللى بـ يقدموها، التصميم بتاعها حلو جدًا وفيه روح فكاهة هـ تخليك تأخذ وقت شوية أنك تتفرج عليها، الحاجة الوحيدة اللى مش مكتوبة فى المنيو هى الحلويات لكن ممكن تروح تختارها بنفسك من ثلاجة العرض. أخذنا فى البداية تشيكن سيزار سلاد (25 جنيه)، وسباجيتي كبتافى (29 جنيه)، الطلب أخذ وقت شوية بس لما جاء لنا كان تقديمه حلو، السلاطة كانت حلوة وفريش والصوص مع الفراخ المستوية كانت حلوة مع شرائح فلفل أحمر للتزيين، كانت مشكلتنا الوحيدة بس أن كميتها قليلة بالنسبة للسعر، السباجيتي كان بصوص الكاري مع قطع الفراخ، كل حاجة كانت تمام فى الطبق ده ماعدا كمية صوص الكاري الكثيرة اللى كانت بزيادة خلتنا محتاجين نشرب وراها حاجة، بس إجمالاً اتبسطنا بالطبق.