ممكن الاسفادة من:
دمج الحلول
الايجابيات والسلبيات
تقييم الحلول وأهميتها …
طبق مصفوفة المعايير
٦) بناء وقبول الحل———->عبارة عن التعرف على مدى تقبل الغير للحلول المقترحة
ممكن الاستفادة من:
مفاتيح الأسئلة
خطوات تنفيذ الحل:
هذا كان كل شي وانشاء الله اني افدتكم ولو بشي بسيط لاتنسى تترك تعليق علشان اعرف آرائكم بالمنشور
- مهارة حل المشكلات بطرق ابداعية - فامكير | Famcare
- المؤمن لا يلدغ
مهارة حل المشكلات بطرق ابداعية - فامكير | Famcare
3-العصف الذهني:
استراتيجية مبنية على فكرة توفير أكبر عدد من الحلول في وقت محدد، يتم اختيار الاصلح منها لحل المشكلة، وبتضييق نطاق الحلول المقدمة الى اقل عدد ممكن قد تصل بفعل ذلك الى حل أمثل. وفي الختام فإن كل منا يتعرض يومياً للمشكلات لذا فإن اتقان مهارة حل المشكلات أمر ضروري، فهذه المشكلات تزيد خبرتنا ونضجنا وتزيدنا صلابة وقوة. حمل تطبيق فامكير على الاندرويد
حمل تطبيق فامكير على الايفون
اقرأ ايضاً اصول تربية الاطفال
إعداد المستشارة: هاجر القحطاني
ذات صلة حل المشكلات بطرق إبداعية استراتيجية حل المشكلات
تعريف مهارة حَلّ المشكلات
تُواجه الفرد عدّة مُشكلات في مختلف مراحل الحياة، وهي تتفاوت في حجمها، وأهمّيتها، وأولويّتها، بالإضافة إلى طُرُق إدراكها، وأساليب السَّعي إلى حَلّها، ففي الوقت الذي تتكرَّر فيه المشكلة ذاتها، فإنّه قد يتوجَّب حَلّها بطُرق مختلفة؛ تِبعاً للسياق، وفي كثيرٍ من الأحيان يقع الإنسان تحت ضغط العجلة لحَلّ مشكلة ما، ممّا قد يُفقِده فرصة فَهم تفاصيل المشكلة، وتأمُّل أفضل حَلٍّ لها. تتزايد أهمّية إتقان مهارة حَلّ المشكلات مع تزايد واجبات، ومسؤوليّات الإنسان ؛ ففي القطاع الوظيفيّ لا يمكن الاستغناء عن مهارة حَلّ المشكلات، وكونها مهارة أمرٌ يترك الباب مفتوحاً أمام كلّ من يرغب في اكتسابها، وتفعيلها على المستوى الشخصيّ، والأُسريّ، والوظيفيّ؛ حيث إنّها من المهارات التي تُفضَّل الإشارة إليها في السيرة الذاتيّة ، وحتى أثناء المقابلة الشخصيّة، فأرباب العمل عادة ما يبحثون عمَّن يُعبِّر عن مهاراته، ونقاط قوّته، ويُثبت قدراته، وجاهزيّته؛ لتقديم الحلول، والمُبادرة، والتعاون أكثر ممّن يبتكرُ المشكلات، ويبني العوائق، ويُراكم الصعوبات أمام سَير العمل ، والإنجاز.
المؤمن لا يُلذغ مرتين من جحر واحد. فالمؤمن لايلدغ من جحر مرتين ،
the believer does not get bitten twice in the same burrow. لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين. لن يُلدَغ من جُحرٍ مرّتين
Once bitten, twice shy. لم يتم العثور على أي نتائج لهذا المعنى. النتائج: 12. المطابقة: 4. الزمن المنقضي: 54 ميلّي ثانية.
المؤمن لا يلدغ
يفترض أننا ونحن ندخل الفصل التشريعي الخامس، أن يكون الوعي المجتمعي تنامى لأقصى حدوده، وأن أخطاء الماضي انقرضت، وأن تكرار الخطأ عبر اختيارات غير حصيفة ولا دقيقة أمر لا ينبغي أن يقع فيه المواطن مجدداً. المؤمن «كيس فطن»، ولذلك قال الحديث الشريف بأنه «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين»، في دلالة على أن تكرار القيام بنفس الخطأ في التعامل مع أية مسائل بنفس الطرق، أو حتى اختيار الشيء الخاطئ مرتين، ليستا من صفات المؤمن المفترض أن يتحلى بالذكاء والنباهة ليميز بين الغث أو السمين. لذلك نقول دائماً عبر استخدام نفس وزن وسياق هذا الحديث الذهبي، بأنك يا ناخب لا يجب أن تلدغ من «جحر» النائب مرتين، ونعني هنا النائب الذي سبق وأن وصل للبرلمان وأثبت أن وصوله لأجل شخصه ومكاسبه بدليل نسيانه لوعوده الانتخابية ونسيانه للناس. وكذلك ينطبق القول على من يرفعون نفس الشعارات النيابية التي رفعت سابقاً، في حالة استنساخ غير سوية لشعارات رفعها سابقون وأخفقوا فيها. واليوم نزيد على ذلك بضرورة معرفة تاريخ من يعتزم الترشح ويطلب أصوات الناس، وتسجيل مواقفه السابقة عليه. إذ كثيرون قد يصلون للكرسي النيابي بدون أي تاريخ يشفع لهم، وأعني هنا التاريخ الذي يرتكز على حراك مجتمعي إيجابي، يبرز فيه تضحيات هذا الفرد، وسعيه لأجل المصلحة العامة، ومساهمته في عمليات الإصلاح بالأقوال والأفعال.
ومنذ 25 شباط (فبراير) فإن الجميع كما ذكرت لُدغ ولٌسع، إلى درجة أن الكثيرين طفح بهم الكيل، وبدوا بالتذمر العلني والسخط على ما يحدث, ولولا تدخل خادم الحرمين الشريفين, أطال الله عمره، كان يمكن أن تكون المأساة أكثر فتكون بأربعة ملايين محفظة، إلا من فر بجلده أو بمعرفته بخفايا الأمور وهم قله قليلة، والذين قد يكونون هم سبب ما حصل السوق الأسهم، ويبقى السؤال: هل سوف يلدغ أو يلسع المساهمون الآخرون مرة أخرى عندما يحاول بعض كبار المضاربين جر السوق إلى أهدافهم الآنية والضيقة من جديد؟
والله لا أتمني ذلك لأني أحسب أننا مؤمنون, والرسول نفي الإيمان عمن يلدغ من جحر مرتين. فهل نعي الدرس جيدا ونقطع الطريق ونساعد الدكتور عبد الرحمن التويجري رئيس هيئة سوق المال على إنجاز مهمته الصعبة كما قال؟ إنه يحتاج إلى الدعم والمساندة من إخوانه المواطنين. وكما فرح الجميع بقدومه وحتى يمكن لنا ترجمة هذه الفرحة إلى شيء ملموس يجب العمل معه على عدم الانجرار خلف بعض المضاربين الذي لا يلون فينا إلاً ولا ذمة، هذا هو التحدي الحقيقي الذي لن يستطيع أي مسؤول إنجازه إلا بمساعدة المستثمرين على اختلاف إمكانياتهم المادية ومستويات ثقافتهم الاستثمارية لهذا المسؤول، وذلك من خلال وقف سياسة اتباع الكثرة للقلة دون تفكير أو تمحيص، وكذلك علينا الاعتزاز بالنفس ومعرفة قدرات كل واحد منا لنفسه ومن ثم اتخاذ القرار المناسب في كيفية وطريقة الاستثمار بناء على تلك الإمكانيات والقدرات.