5مليون نقاط)
647 مشاهدات
ahmed younes
( 1. 2مليون نقاط)
0 إجابة
38 مشاهدات
14 مشاهدات
التسامي هو تحول المادة من حالة صلبة إلى غازية دون المرور بالحالة السائلة
ديسمبر 26، 2021
في تصنيف معلومات عامة
AhmedHs
( 18. 6مليون نقاط)
تحول المادة من الحالة السائلة للصلبة
حل تحول المادة من الحالة السائلة للصلبة
تحول المادة السائلة إلى صلبة تسمى
جغرافيا
معلومات عامة
86 مشاهدات
معلومات عامة...
هو تحول المادة الصلبة إلى سائلة بامتصاص الطاقة الحرارية وزارة الصحة
0 معجب
0 شخص غير معجب
63 مشاهدات
سُئل
نوفمبر 2، 2021
في تصنيف التعليم
بواسطة
tg
( 8.
هو تحول المادة الصلبة إلى سائلة بامتصاص الطاقة الحرارية للطعام
الإجابة هي: الانصهار.
الإجابة الصحيحة: الانصهار.
وعلى غرار ذلك جعل الشاعر بشرة المحبوب تفوق الذهب لمعاناً والحرير نعومةً. ومن أمثلة التشبيه المقلوب في الشعر الفصيح، يقول الشاعر (العباسي) ابن وهيب الحميري في المديح:
وبَــدا الصباحُ كأنَّ غــــرتَه * وجــهُ الخليفةِ حينَ يمتدحُ
هنا يشبه الشاعر طلوع الصباح بوجه الخليفة عندما يقع مديح الشعراء في نفسه موقعا حسناً في نفسه، فيتبسم ويتهلل وجهه بالإشراق والألق. والأصل وفق منطق الأشياء هو أن يشبه وجه الخليفة بالصباح وليس العكس. فضوء الصباح هو المثل الأعلى لقياس كل إشراق وضياء. ولكن الشاعر قلب الآية وجعل الخليفة (أمير المؤمنين) هو المقياس، فجعل الصباح مشبهاً ووجه الخلفية مشبهاً به. ويقول بالحتري:
شــقائقٌ يحــمـلنْ النـدى فكأنَّــه * دموعُ التصابي في خدودِ الخرائدِ
الشقائق هنا ورود شقائق النعمان، والخرائد الحسّان. أمثلة على التشبيه المرسل والمؤكد. وقد شبّه الشاعر الندى على هذه الورود بالدموع على خدود الحسان. والأصل البلاغي المتعارف عليه هو أن يشبه الخدود بالورود وليس العكس. فجاء التشبيه بذلك مقلوبا رغبة منه في إحداث مفارقة جمالية تلهب خيال المستمع وتثير في نفسه التعجب من براعة الشاعر في الاتيان بالطريف والنادر من التعابير البلاغية.
امثلة عن التشبيه البليغ
إن التشبيه - بكل فروعه - يشبه المكَبّر (الدربيل) في يد المبدع، يقرَّب بعيدَ الشعور، ويكبِّر الصورة وقد يركز المنظر على زاوية جميلة فيزيدها جمالاً، وقد يكسو الصور بالألوان كقول ابن الرومي يصف قوس قزْح:
وقد نشرتْ أيدي الجنوب مطارفاً
على الجوِّدُ كْنا والحواشي على الأرض
يُطَرزها قوسُ انسحاب بأخضر
على أحمر في أصفر إثْر مُبيض
كأذيال خود أقبلت في غلائل
مُصَبغة والبعض أقصر من بعض! يشبه قوس قزح بفستان سهرة على حسناء قد جمع عدداً من الألوان المتدرجة والقصات المتحوجة بعضها أقصر من بعض لكي تتمازج الألوان! امثله عن التشبيه التمثيلي. ويقول أبو تمام في وصف الربيع:
يا صاحبيَّ تقصيَّا نظريكما
تَرَيَا وجوه الأرض كيف تَصَوَّرُ
تريا نهاراً مشْمساً قد شَابه
زهْرُ الرُّبا فكأنما هو مقْمر
إن التشبيه هو ذراع المبدع اليمنى، يقرب له المعاني، وينمِّق له الصور، ويجلو به مكنون مشاعره، ويخرجها إلى الوجود بايجاز وتركيز، مثل قول راكان بن حثلين بعد أن أهدى لشيخ قبيلة هدايا قيمة ابتغاء المودة فهدده هذا الشيخ.. قال:
غَدَيتْ أنا واياكْ مثل النعامه
جاها بلاها من ثقيلات الأقدام! غديت: صرت، يُشبه الرجل بالنعامة منعها من الطيران طول قدميها الذي تفتخر به وهو مشكلتها..
ويقول المتنبي في وقيعة سيف الدولة ببني كلاب:
فمسَّاهُمْ وبسطُهمُ حريرٌ
وصبّحُهمْ وبُسْطُهم تُراب
ومَنْ في كفِّه منهم قناةُ
كمن في كفِّه منهم خصاب!
امثلة عن التشبيه الضمني
قول الله تعالى (واخْفِضْ لَهُما جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ): وهنا جاء المُشبّه وهو (الذلّ)، وحُذِفَ المُشبّه به وهو الطائر، ولكنّه احتفظ بصفة من صفاته وهو الجناح، وهي قرينة دلّت على أنّ المُشبّه به هو الطائر.
ويقول عمر البنا في قصيدة (يا نعيم الدنيا):
يا أماني حياتي البيك نور إقليمك/ يتمنى البدر يلمع كأديمك
تشتاق الشمس تظفر بليمك/ تأخـــــذ مــــــن نــــورك تلثـــم لقـديــمك
يا فرع البانة المايل في خميلك/ مـــــــن قامة حِــبي متعلم مــــيلك
هنا أحال الشاعر كل من البدر والشمس وشجر البان من متشبه بها يقاس عليها، كما هو العرف البلاغي، إلى مشبهات تأخذ صفاتها التي عرفت بها أصالةً من محاسن المحبوبة. امثلة عن التشبيه الضمني. فالبدر يأخذ لمعانه وإشراقه منها، وتأخذ منها الشمس ضوءها والبان يتعلم منها كيفية الميسان. ويقول في قصيدة (زهت أيامي وأنا بتغزل):
وديع وبديع صغير في سنه/ عجيب وغريب يا ناس في فنه
كـــواكب الســـما كمان عشقنه/ أخــــــــدن نــــــور شــــــعاهــن منـــه
الأصل المتعارف عليه أن يُشبه جمال المحبوب بالكواكب غير أن الشاعر عكس الآية في قوله: "كواكب السما أخذن نورهن منه". إذ جعل الكواكب تستمد نورها وعلوها مكانتها من نور المحبوبة ومكانتها السامية، وبذلك أحال الكواكب من مشبهاً به إلى مشبه. وعلى غرار ذلك وبذات المنطق يقول الشاعر عبيد عبد الرحمن في قصيدة (سليم الذوق):
مـــــن أشـــــعة محـــــيك شـــعشــــوا الأقـمــــار
يا الشموس والشمس الفي سما الأعمار
هنا أيضا يرفع الشاعر المحبوبة إلى مكانة فوق مكانة القمر والكواكب والشمس ويجعلها هي الأصل الذي يقاس عليه في الضياء وسمو المكانة فيجعلها مشبهاً به وليس مجرد مشبه ليزعم أن شعاع القمر والشمس وجميع الكواكب مستمد من إشعاع المحبوبة.