صوت الديمقراطيون في مجلس النواب الأمريكي، الخميس، على جعل أجزاء من العاصمة واشنطن الولاية الأمريكية رقم 51. وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن هذا التصويت مهم لأنه يعتبر أول خطوة رسمية لإنشاء ولاية جديدة، كما أن عام 2021 هو العام الثاني على التوالي الذي يصوت فيه النواب الديمقراطيون على تحويل العاصمة لولاية. الولايات المتحدة: عدد الوفيات جراء فيروس كورونا تجاوز عتبة 700 ألف. واشنطن: دعمنا للعراق متواصل وإجراء الانتخابات ضرورة لماذا تصبح ولاية؟
تكمن المشكلة في وضعية واشنطن الحالية في أن 700 ألف شخص يعيشون فيها ولا يملكون عضوا يمتلك حق التصويت بالكونجرس، وتكتفي العاصمة بوفد بمجلس النواب، أو ممثل بمجلس الشيوخ. وفي حين أن 700 ألف شخص لا يماثل عدد سكان معظم ولايات البلاد، لكنه بالتأكيد أكبر من عدد سكان ولايتي فيرمونت وايومنغ، ويتساوى مع ألاسكا، ولكل واحدة من هذه الولايات الصغيرة عضوين بمجلس الشيوخ وعضو يحق له التصويت بمجلس النواب. والسؤال هنا: هل سكان العاصمة لا يملكون أي رأي فيما يتعلق بالحكومة الفيدرالية؟ في الواقع، يملك سكان العاصمة رأيا يؤثر على مسار الحكومة، إذ يعطي "التعديل الدستوري رقم 23"، الذي جرى عام 1961، هؤلاء المواطنين فرصة إبداء الرأي في الانتخابات الرئاسية.
- الولايات المتحدة: عدد الوفيات جراء فيروس كورونا تجاوز عتبة 700 ألف
- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم فرقعة الأصابع وتشبيكها يوم الجمعة
الولايات المتحدة: عدد الوفيات جراء فيروس كورونا تجاوز عتبة 700 ألف
واشنطن- "القدس العربي": انخفض عدد السكان البيض من غير ذوي الأصول الأسبانية إلى أقل من 58 في المئة من سكان الولايات المتحدة، وهي المرة الأولى منذ إجراء التعداد السكاني، التي ينخفض فيها عددهم إلى أقل من 60 في المئة. وفي عام 2000، أظهر تعداد السكان أن نسبة البيض تزيد قليلاً عن 69 في المئة من سكان البلاد، وفي عام 2010، أظهر التعداد أن نسبة البيض كانت 63 في المئة من سكان أمريكا. ويأتي جزء من هذا الانخفاض إلى جهود مكتب الإحصاء لقياس الأشخاص، من متعددي الأعراق، وهي مجموعة سكانية ارتفعت بشكل كبير خلال العقد الماضي، ولكن الخبراء قالوا إن الانخفاض في عدد السكان البيض ينبع من شيخوخة ديمغرافية، بسبب إنجاب عدد أقل من الأطفال في وقت لاحق من الحياة.
48% من عرقين مختلطين أو أكثر. بلغ عدد الأسر 188 أسرة كانت نسبة 25. 0% منها لديها أطفال تحت سن الثامنة عشر تعيش معهم، وبلغت نسبة الأزواج القاطنين مع بعضهم البعض 61. 7% من أصل المجموع الكلي للأسر، ونسبة 2. 7% من الأسر كان لديها معيلات من الإناث دون وجود شريك، وكانت نسبة 34. 0% من غير العائلات. تألفت نسبة 31. 9% من أصل جميع الأسر من أفراد ونسبة 18. 1% كانوا يعيش معهم شخص وحيد يبلغ من العمر 65 عاماً فما فوق. وبلغ متوسط حجم الأسرة المعيشية 2. 81، أما متوسط حجم العائلات فبلغ 2. 22. بلغ العمر الوسطي للسكان 42 عاماً. وكانت نسبة 23. 3% من القاطنين تحت سن الثامنة عشر ، وكانت نسبة 4. 8% بين الثامنة عشر والأربعة وعشرون عاماً، ونسبة 26. 9% كانت واقعةً في الفئة العمرية ما بين الخامسة والعشرون حتى والأربعة وأربعون عاماً، ونسبة 22. 5% كانت ما بين الخامسة والأربعون حتى الرابعة والستون ، ونسبة 22. 5% كانت ضمن فئة الخامسة والستون عاماً فما فوق. يوجد لكل 100 أنثى 88. 7 ذكر ، ويوجد لكل 100 أنثى في الثامنة عشر من عمرها فما فوق 87. 1 ذكر. بلغ متوسط دخل الأسرة في البلدة 30, 694 دولار ، أما متوسط دخل العائلة فبلغ 40, 893 دولار.
هل فرقعةالأصابع من تسبيح الشيطان ؟ ينتشر بين العَوام مِنْ الناس أن طقطقة الأصابع من تسبيح الشياطين، وليس هناك دليل على ذلك، وطقطقة الأصابع الأصل فيها الجواز، ويجوز أن يفعلها الانسان، لكن يكره فعلها في الصلاة لأنها من العبث، والمصلي مأمور بعدم العبث في الصلاة، وقد أنكر ابن عباس رضي الله عنهما على من يفعل ذلك في الصلاة فقال له: «ويحك تفقع أصابعك في الصلاة». وقال مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، إن فرقعة الأصابع من الأمور الجائزة ما دام ذلك خارج الصلاة ولا يسبب ضررًا للإنسان، أمَّا إذا كان ذلك داخل الصلاة فيُكره؛ لأنَّه مما ينافي الخشوع في الصَّلاة ويؤثر على المصلين. واستدل الأزهر في إجابته عن سؤال: «ما حكم فرقعة الأصابع أثناء الصلاة؟»، بما جاء في [حاشية ابن عابدين(1/642)]: "ويُكرَه فرقعة الأصابع وتشبيكها ولو منتظرًا الصلاة أو ماشيًا إليها للنِّهي ولا يكره خارجها لحاجة". الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم فرقعة الأصابع وتشبيكها يوم الجمعة. واستشهد بما روي عن شعبة، مولى ابن عباس، قال: «صليت إلى جنب ابن عباس ففقعت أصابعي، فلما قضيت الصلاة قال: «لا أم لك، تقعقع أصابعك وأنت في الصلاة» (رواه ابن أبي شيبة (2/128)، وروى ابن جريج عن عطاء: «أنه كره أن يُنقِض أصابعه وهو في الصلاة».
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم فرقعة الأصابع وتشبيكها يوم الجمعة
أما إذا كَثُر العبث وكثرت الحركة فإن مثل هذا يبطل الصلاة، ويحدها بعض أهل العلم بثلاث حركات في الركن الواحد، ولكن هذا أيضًا ما عليه دليل، لكن على الإنسان أن يُقبِل على ربه فإنه يناجيه في صلاته، وعليه أن يحفظ صلاته من العبث ومن الانصراف عن الله، فليس له من صلاته إلا ما عقل، فالمصلي قد ينصرف من صلاته وليس له إلا النصف، وليس له إلا الربع، وليس له إلا العشر، وقد ينصرف من صلاته وليس له من أجرها المرتب عليها شيء، وإن كانت صحيحة مسقطة للطلب عند أهل العلم باعتبار أنها مشتملة على الشروط والأركان والواجبات، لكن العبرة بما يقع في القلب منها، وبما ينتفع به الإنسان منها، بحيث يترتب عليها آثارها. فإذا صلى الصلاة المطلوبة التي فيها امتثال قوله -عليه الصلاة والسلام-: « صلوا كما رأيتموني أصلي » [ البخاري: 631]، فإن هذه الصلاة تنهاه عن الفحشاء والمنكر، وأما إذا صلى صلاة ناقصة ولو لم يؤمر بإعادتها، فإنها في الغالب لا تنهاه عن الفحشاء والمنكر، كما هو كثير في المسلمين، تجده يصلي ويحرص على الصلاة لكن مع ذلك لا تكفه صلاته عن المحرمات. شيخ الإسلام -رحمه الله- عند حديث: « الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر » [مسلم: 233] يقول: الصلاة التي لم يخرج منها صاحبها إلا بعشرها هذه إن كفرت نفسها فنعمت، وإلا فالأصل أن مثل هذا خلل كبير في الصلاة، فعلى الإنسان أن يتفرغ لصلاته، ويقبل عليها بقلبه وجوارحه، والله المستعان.
4- وللمسلم معرفة أحوال السلف الصالح من الصحابة -رضوان الله عليهم- وخشوعهم في صلاتهم؛ لأنّ ذلك يزيد من حبّه صلاته وخشوعه، فهم يعبدون الله عز وجل كأنّهم يرونه، وهو أعلى وأعظم درجات الإحسان في العبادة. ما يمنع التركيز في الصلاة:
1- القراءة باللحن بالنقصان أو الزيادة؛ بمعنى المطمطة بقراءة القرآن بنقص أو زيادة، أو إدغام ما لا يجوز إدغامه أو مد غير ممدود. 2- رفع البصر عن موضع السجود. 3- القيام على هيئة غير مشروعة بمعنى وضع الدين في الوسط. 4- الإخلال بالركوع والسجود. 5- الصلاة في الطريق المزدحم؛ فمرور الناس، وصوت السيارات يقطع الخشوع. 6- التكلف بالدعاء يذهب الخشوع. 7- الصلاة حاقبًا أو حاقنًا أو حازقًا؛ حاقبًا بمعنى الغائط، وحاقنًا البول، وحازقًا الريح. 8- احتواء ثوبه أو مصلاه نقوشًا أو صورًا تشغل البال عن التلاوة والذكر. 9- الصلاة بوجود طعام القريب أو الحاضر بسبب اشتهائه الذي يُخل بالخشوع. 10- العبث بالثوب أو بالبدن، أو التفكير بالقلب. 11- انشغال القلب بأمور الدنيا وغفلته عن الآخرة. 12- الشيطان الذي يأتي للمسلم ويوسوس له في صلاته من أجل أن يفسدها.