مشروع (مركز تنمية الطفولة المبكرة المجتمعي)
تنفذ مؤسسة ام اليتيم مشروع لتأسيس (مركز تنمية الطفولة المبكرة المجتمعي) في مجمع المهجرين في منطقة الجكوك بدعم من منظمة اليونسيف وبتعاون واشراف مجلس محافظة بغداد. تعيش 152 عائلة مهجرة في مجمع من الكرفانات في منطقة الجكوك ببغداد, يستهدف المشروع حوالي (400) طفل بأعمار (الولادة -18سنة) ببرامج تعليمية وتنموية وتطوير قدرات وتوعية وألعاب مختلفة, كما يستهدف الاهالي في المجمع بالتوعية القانونية والصحية وثقافة حقوق الانسان وغيرها.
مركز تنمية الطفولة وثقافة الخوف
تنمية الطفولة المبكرة
مشروع
الارتقاء بمركز تنمية الطفولة المبكرة بالمدينة التعليمية وتحسين الاستعداد المدرسي ومهارات الحياة
(2017 - 2018)
تواصلاً مع الجهود المبذولة لتنمية مرحلة الطفولة المبكرة، نفذ المجلس العربي للطفولة والتنمية بالشراكة مع برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" ووزارة التربية التعليم المصرية ومكتب اليونيسف في مصر والجامعة العربية المفتوحة مشروع الارتقاء بمركز تنمية الطفولة المبكرة بالمدينة التعليمية وتحسين الاستعداد المدرسي؛ بحيث يكون نموذجاً لمركز متميز في الطفولة المبكرة قابل للتعميم في الدول العربية. ويعد هذا المشروع المرحلة الثالثة في مسيرة مبادرة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز لدعم مركز تنمية الطفولة المبكرة بالمدينة التعليمية ؛ حيث قام برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" بتنفيذ المرحلة الأولى لدعم تأسيس المركز خلال الأعوام 2003 - 2009، واستهدفت المرحلة الثانية خلال الأعوام 2011 - 2013 تقديم الدعم التكنولوجي وتحسين أوضاع المركز. يستهدف هذا المشروع تصميم نموذج متميز قابل للتعميم لتنمية مرحلة الطفولة المبكرة في مصر لتحسين الاستعداد المدرسي من خلال تحديث مركز تنمية الطفولة المبكرة بالمدينة التعليمية في مدينة السادس من أكتوبر في مصر، وإنشاء روضات تنمية مهنية.
مركز تنمية الطفولة في الإعلام انعكاس
1990 – 1999: الإقرار بحقوق الطفل [ عدل]
وأصبحت اتفاقية حقوق الطفل، التي اعتُمدت في عام 1990 من أكثر المعاهدات الدولية التي اعتُمدت دولياً في التاريخ. وأثناء هذا العقد أيضاً:
ضم مؤتمر القمة العالمي من أجل الطفل أكبر تجمع لقادة العالم
وتُعرِّض النزاعات وأعمال الإبادة الجماعية الأطفال للخطر نتيجة للألغام الأرضية والمجاعة والاتجار بهم، كما أنها تحرمهم من حقهم في أن ينعموا بطفولتهم. 2000 – 2006: الأطفال يمثلون محور التنمية [ عدل]
ولقد كانت الأهداف الإنمائية للألفية التي وُضعت في عام 2000 بمثابة مشروع للتنمية العالمية حتى سنة 2015. ومنذ بداية القرن الجديد:
احتلت مشاركة الشباب مركز الصدارة في الدورة الاستثنائية للأمم المتحدة المعنية بالأطفال
وكان لوباء فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز الشامل تأثير على حياة الأطفال لم يكن له مثيل من قبل، مما شكَّل تحديات جديدة فيما يتعلق بالتقدم الاجتماعي. الحاضر والمستقبل [ عدل]
وما بدأ كتجربة مؤقتة قبل 60 عاماً قد أصبحت اليونيسف الوكالة الرائدة في العالم فيما يتعلق بشؤون الأطفال. مركز تنمية الطفل. واليوم تعمل اليونيسف في أكثر من 190 بلداً، بحيث تعمل مع الناس والشركاء لجعل العالم مكانا أفضل للأجيال القادمة.
وستون عاماً هي مجرد غمضة عين في مسار التاريخ، ولكن في تلك الفترة الزمنية القصيرة أصبح العالم مكاناً مختلفاً تماماً بالنسبة للأطفال. وباسترشادنا بالأهداف الإنمائية للألفية ستواصل اليونيسف تطورها ومواجهة التحديات التي يواجهها الأطفال في عالم معقَّد ومدهش. منظمة اليونيسف [ عدل]
تُعد اليونيسف، بتواجدها القوي في 155 دولة، منظمة رائدة في العالم في مجال الدعوة لقضايا الأطفال. يتمثل جوهر عمل اليونيسف في الأعمال الميدانية، بوجود 126مكتباً قطرياً يقوم بعضها بخدمة عدة دول. مركز تنمية الطفولة المبكرة. ويضطلع كل من هذه المكاتب بمهمة اليونيسف من خلال برنامج تعاون فريد تم إعداده مع الدولة المضيفة. ويركز البرنامج المعد لخمس سنوات على السبل العملية لإحقاق حق المرأة والطفل. ويتم تحليل احتياجاتهم في تقرير عن الحالة الذي يتم إعداده في بداية دورة كل برنامج. وتقوم المكاتب الإقليمية بتوجيه هذا العمل وتوفير المساعدة التقنية إذا دعت الحاجة إلى ذلك. ويعد عمل اليونيسف جزءاً كاملاً من أنشطة الأمم المتحدة في أي بلد. وتدار المنظمة بصورة عامة من مقرها في نيويورك ، حيث تُشكل السياسة العالمية المتعلقة بالأطفال. ومن بين المكاتب المتخصصة شعبة الإمدادات ومقرها كوبنهاغن، التي تعمل على توفير المواد الضرورية من قبيل معظم جرعات اللقاحات التي تنقذ حياة الأطفال في الدول النامية.
آخر تحديث السبت 19 مارس 2022 أقامت تركيا عرضًا ضوئيًا أبهر العالم من شدة جماله على جسر "جناق قلعة 1915" الأطول في العالم. وأبهر العرض الضوئي الذي أقيم على جسر "جناق قلعة 1915" العالم حيث ظهر الجسر بأنه "قلادة تزين مضيق جناق قلعة (الدردنيل)" والجمعة، افتتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جسر "جناق قلعة 1915" الرابط بين قارتي آسيا وأوروبا فوق مضيق الدردنيل. ويبلغ ارتفاع أبراج الجسر 318 مترا ويرمز إلى تاريخ 18 مارس/آذار 1915 (يوم الانتصار في معركة جناق قلعة). السفارة التركية تحتفل بالذكرى 104 لمعركة "جناق قلعة" بالسلط | ليالي عمون | وكالة عمون الاخبارية. ويبلغ إجمالي طول الجسر المذكور 4 آلاف و608 أمتارا، والمسافة المعلقة بين الأبراج 2023 مترا، ويتكون من 6 مسارات (3 للذهاب ومثلها للإياب).
جناق قلعة 1915
خبراء أكدوا أن الاهتمام الحكومي بإنجازه تمهيدا للانتقال إلى مشاريع عملاقة أخرى، سرّع تنفيذ الجسر وافتتاحه قبل عام من الموعد المحدد. جسر "جناق قلعة 1915" هو الأطول من نوعه في العالم وتخطى جسر "أكاشي كايكو" في اليابان (الأناضول)
معركة جناق قلعة
جناق قلعة هي مدينة تركية تقع على مضيق الدردنيل شمال غربي تركيا. في عام 1915 خلال الحرب العالمية الأولى، عزمت كل من بريطانيا وفرنسا وأستراليا ونيوزيلندا على شن حملة عسكرية أسموها حملة "غاليبولي" لاحتلال إسطنبول والسيطرة على المضائق التي نظرت إليها بريطانيا حينها باعتبارها لقمة سائغة، خصوصا بعدما أضعفت حرب البلقان القوات التركية. معركة جناق قلعة - YouTube. ودفع ذلك السفن الإنجليزية والفرنسية إلى شن هجوم واسع بلغ ذروته في 18 مارس/آذار 1915، لكنه فشل، وأجبر الجيش التركي بعد المعركة قوات التحالف على الخروج من شبه جزيرة غاليبولي نهاية عام 1915. وتشير الأرقام إلى مقتل 56 ألف جندي تركي في المعركة، و21 ألفا آخرين بعد نقلهم إلى المستشفيات، وفقدان 11 ألفا وجرح 97 ألفا، وبقاء 64 ألفا في حال المرض بعد الحرب، مما يعني أن أضرار المعركة شملت 250 ألف جندي من الأتراك، بينما سقط 55 ألف جندي من قوات التحالف.
معركة جناق قلعة - Youtube
أنقرة / يلديز كوندغمش / الأناضول أصدر المؤرخ والكاتب التركي أنس دمير، كتابا جمع في صفحاته أسماء شهداء معركة "جناق قلعة"، التي حقق فيها الأتراك والعرب العثمانيون انتصارا ساحقا على جيوش الحلفاء عام 1915، واحتوت قائمة الشهداء أسماء من مختلف مناطق العالم الإسلامي، على رأسها مدينتا حلب والباب. جناق قلعة 1915. ووفقا لمعلومات الكتاب، فقد قدمت مدينة حلب العثمانية 551 شهيدا، في أكبر انتصار ساحق للدولة العثمانية على الحلفاء الذين سعوا إلى احتلال عاصمة الدولة (إسطنبول)، فيما قدمت مدينة الباب 96 شهيدا، سقطوا خلال دفاعهم عن عاصمة الدولة التي توحد البلقان والقوقاز والأناضول والعالم العربي في ظل سلطتها السياسية والعالم الإسلامي في ظل سلطتها الدينية. كما تضمن الكتاب الذي حمل اسم "شهداء من العالم الإسلامي في ملحمة الدفاع الأخيرة ـ جناق قلعة"، معلومات وافية عن شهداء المعركة، وقصصهم، وبداية الحرب العالمية الأولى وملحمة جناق قلعة، وجبهاتهما، ومعلومات إحصائية عن الشهداء الذين شاركوا من مختلف مناطق العالم الإسلامي. وخلال حديثه لمراسل الأناضول، قال المؤرخ والكاتب التركي أنس دمير، إن الدولة العثمانية اضطرت إلى دخول الحرب العالمية الأولى في إطار مساعيها لحماية وحدة أراضيها، وإن دخولها الحرب أدى إلى فتح جبهات في العديد من المناطق الجغرافية الواسعة التابعة للدولة.
السفارة التركية تحتفل بالذكرى 104 لمعركة &Quot;جناق قلعة&Quot; بالسلط | ليالي عمون | وكالة عمون الاخبارية
يربط بين ضفتي بحر مرمرة من منطقة شكركايا التابعة لقضاء لاباسكي (الشطر الآسيوي في ولاية جناق قلعة)، وموقع سوتلوجا التابعة لقضاء غاليبولي (الشطر الأوروبي لجناق قلعة). سيكون أول الجسور التي تربط قارتيّ آسيا وأوروبا خارج إسطنبول، كما سيكون أول جسر دائم على مضيق الدردنيل الذي يربط بحر مرمرة ببحر إيجة. يقلص جسر جناق قلعة 1915 فترة الانتقال بين الضفتين إلى 6 دقائق بالسيارة بدلا من ساعة ونصف الساعة كان يستغرقها عبور السفن سابقا. يرتكز الجسر على قاعدتين بطول 333 مترا في كل ضفة، بينما يبلغ ارتفاع أبراجه 318 مترا، أي أعلى من ارتفاع برج إيفل البالغ 300 متر. وضع حجر أساس الجسر في 18 مارس/آذار 2017، وتبلغ كلفته أكثر من 10 مليارات ليرة تركية (1. 2 مليار دولار). يعتبر جسر جناق قلعة 1915 أهم أقسام مشروع الطريق السريع الذي يربط بين ولايات تكير داغ وجناق قلعة وباليكسير، والذي يبلغ طوله 352 كيلومترا، ويضم 31 جسرا و30 تقاطعا للجسور و143 ممرا علويا وسفليا و5 أنفاق. كما يربط الطريق السريع بين مدينتي إسطنبول وإزمير، ومن شأنه أن يسهم في تخفيف المرور في مدينة إسطنبول، خاصة على الجسور المعلقة، وتخفيض تكاليف النقل إلى منطقة بحر إيجة بشكل كبير.
فدخلت القوات الإنكليزية والفرنسية لتتمركز في 5 مناطق جنوب شبه جزيرة غاليبولي في 25 نيسان/ أبريل من نفس العام واستطاعوا في البداية إحراز تقدم سرعان ما قابلته إرادة الجنود العثمانيين مجبرةٌ إياهم على التراجع لتفشل مخطط استيلاءهم على غاليبولي، على الرغم من وصول قوات للإمداد. وقام مصطفى كمال أتاتورك الذي شارك في هذه الحرب كنقيب بإجبار الفرقة الإضافية التي أرسلت دعما للقوات الإنكليزية على التراجع إلى خط الصفر على البحر كما صد في اليوم التالي هجوم وحدات الأنزاك الأسترالية والنيوزلاندية. وخرجت القوات الأجنبية جميعها من شبه جزيرة غاليبولي في كانون الثاني من عام 1915. وسقط في أرض هذه المعركة 56 ألف شهيد في حين لاقي 21 ألف مصرعهم في المستشفيات وفقد 11 ألف جندي وجرح 97 ألف جندي و64 ألف بقي مريض خارج الحرب أي ما مجموعه 250 ألف من الأتراك، في حين سقط 252 ألف قتيلا من القوات المتحالفة. وتذكر الإحصائيات أن عدد من المؤسسات التعليمية في ذلك الوقت لم تخرج طلابا لأنهم استشهدوا جميعا في المعركة. كما تنبؤنا شواهد القبور هنالك في جناق قلعة أن فلسطينيين وسوريين وشبان من الشرق الأوسط ودول البلقان يرقدون اليوم بسلام بين شهداء جناق قلعة.