لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
فقل للشامتين بنا أفيقوا
سيلقى الشامتون كما لقينا
– أبو الفيض الكتاني
عالم الأدب
موقع متخصص بالأدب بكافة مجالاته من شعر ولغة واقتباسات ونثر، جديدها و قديمها. نقدمها للقارئ بصورة فنية جميلة، نهدف لإعادة إحياء الأدب القديم بصورة جديدة. جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها
تابع عالم الأدب
- قلم المثقف «ليس شمساً شارقة»
- لمن هذه الأبيات..؟
- فقل للشامتين بنا أفيقوا
- أدرعي يرد على الشامتين في مقتل العشرات أثناء احتفال ديني في إسرائيل: اتقوا الله نحن في رمضان
- تفسير سورة النساء الآية 24 تفسير السعدي - القران للجميع
- إسلام ويب - أسباب النزول - سورة النساء - قوله عز وجل " والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم "- الجزء رقم1
- إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم - الجزء رقم5
- تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
قلم المثقف «ليس شمساً شارقة»
يتم خلاله الفصل بين الجنسين، في قسم الرجال، عندما كان المشاركون ينتقلون من مكان الى مكان عبر ممر ضيق تحوّل الى نقطة اختناق مميتة. قال البابا فرنسيس الأحد "أعبّر عن تضامني مع سكان إسرائيل بعد الحادث الذي وقع الجمعة على جبل ميرون "، مضيفا أنه يصلي "من أجل ضحايا المأساة وعائلاتهم". تفاعل مع هذا المقال – شارك برايك
فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون ما لقينا افيخاي ادرعي "لا تعيروننا بمصيبة ألمت فينا"
اضغط هنا
المعرفة وحدها لا تكفي
تواصل مع افيخاي ادرعي
شارك برأيك لتعرف أكثر
الحساب الرسمي للمتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي
لمن هذه الأبيات..؟
روى المؤرخون إن الإمام الحسين (عليه السلام) في يوم عاشوراء تمثل بهذه الأبيات:
فـإن نَـهـزمْ فـهـــــزّامـونَ قُـدْمـاً *** وإن نُـهـزَمْ فـغـيـــــــر مـهـزَّمـيـنـا
ومـا إن طـبّـــــــنا جـبـنٌ ولـكـن *** مـنـايــــــــــــــانـا ودولـة آخـريـنـا
فـقـلْ لـلـشــامـتـيـنَ بـنـا أفـيـقـوا *** سـيـلـقـى الـشـامـتـون كـمـا لـقـيـنـا
إذا مـا الـمـوتُ رفّـع عـن أنـاسٍ *** بـكـلـكـلـهِ أنــــــــــــــاخَ بـآخـريـنـا
وقد تمثل بهذه الأبيات كثير من العظماء والثوار على مرّ العصور, فلا يكاد يخلو كتاب يتحدث عن تاريخنا الإسلامي والأحداث التي مرّت به من هذه الأبيات. فَلِمن هذه الابيات ؟
لقد وردت هذه الأبيات مع اختلاف كبير في عددها وروايتها ونسبتها في أمهات كتب الأدب والتاريخ وقد عدّها المؤلفون على أنها من عيون الشعر العربي. ولكن هذه الكتب لم تتفق كلها على شاعر واحد لها، فقد نسبها كل من ابن الاثير (1) وابن هشام (2) وابن عبد ربه الاندلسي (3) ومحمد بن سعد (4) وابن حجر العسقلاني (5) وابن جزم الأندلسي (6) والسيد ابن طاووس (7) وابن أبي حاتم الرازي (8) والسيد البطليوسي (9) والسيد عبد الرزاق المقرم (10) إلى فروة بن مسيك بن الحارث المرادي وهو صحابي مخضرم مع ذكر قصة هذه الأبيات مفصّلة في بعض هذه الكتب.
فقل للشامتين بنا أفيقوا
التشفي في الموت أو المرض أو أي شيء هو سلوك مريض نهى عنه الرسول الكريم بقوله: "لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك" رواه الترمذي.. كما أن الله لا يحب الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلِم؛ ولا يعني ذلك إبداء الشماتة في الظالم لكن أن يرفع المظلوم أمره إلى القضاء لدفع هذا الظلم عنه ورد الحق مرة أخرى لصاحبه.
أدرعي يرد على الشامتين في مقتل العشرات أثناء احتفال ديني في إسرائيل: اتقوا الله نحن في رمضان
2017-07-10 07:12:51
الدكتور / رمضان حسين الشيخ
الشامتون فى مصر الحبيبة كُثر، فمنهم المرفهون من مدعى البطولة والثورية الكاذبة، ومنهم من تربى على عدم التمييز بين كراهية النظام السياسى وكراهية مصر والمصريين، فأى خراب يصيب البلاد والعباد مرحب به، وأى انهيار يصيب الاقتصاد والسياحة وغلق أبواب الرزق أمام ملايين المصريين يهلل له، وأى ضابط وجندى يستشهد دفاعاً عن تراب البلد يعتبرونه حامى النظام لا شرف وكرامة الأمة كلها.
وإن أتيت إلى الجانب الديني فها هو سيد الخلق رسولنا الكريم في حادثة (اذهبوا فأنتم الطلقاء) لم يتشفَّ ويشمت بأعدائه، بل صفح وغفر، وفي وقت الحرب ووقت الظفر والنصر يأمر أصحابه بعدم التعدي حتى على الشجر. هذا السلوك الإنساني الجميل مع العدو فما بلك بإنسان يربطك به وطن وهوية ومعتقد.. وقد يكون قريباً. ما نلاحظه في الوقت الحالي، وخصوصاً بعد عالم التقنية، أن التشفي والشماتة من أي مسؤول سقط أو فشل أصبحا ظاهرة بل بشكل يتعدى فيه الشامت إلى أن يصل للخطوط الحمراء في عرف النقد الإيجابي إلى أن يصل للاستهزاء والاستحقار والتشفي المريع.. رغم أن ثقافتنا وأدبنا ضد هذا التوجه، بل ذمه ونقده ونصح بتجنبه.. إلا أن هؤلاء وكأنهم ليسوا من طينتنا وبني جلدتنا. وقال العلاء بن قرضة: فقلْ للشَّامتين بنا أفيقوا
سيلقَى الشَّامتون كما لقينا والأدهى والأمرّ إن كان الشامت والمتشفي ممَّن يُحسبون على الطبقة المثقفة من كاتب أو شاعر أو مصلح اجتماعي.. إلخ، وهي التي يجب عليها أن توعي وتثقف الناس بهذا الجانب، وأن ترسخ الجانب الأخلاقي في هذه المسألة؛ فالمثقف هو عنصر مهم لتوجيه ثقافة المجتمع، وباستطاعته تسليط الضوء على هذا الموضوع وتوضيح جميع جوانبه، والتفريق بين النقد والتشفي والتوضيح.
وقال الترمذي: هذا حديث حسن ، ولا أعلم أن أحدا ذكر أبا علقمة في هذا الحديث إلا ما ذكر همام عن قتادة. كذا قال. وقد تابعه سعيد وشعبة ، والله أعلم. وقد روى الطبراني من طريق الضحاك عن ابن عباس: أنها نزلت في سبايا خيبر ، وذكر مثل حديث أبي سعيد ، وقد ذهب جماعة من السلف إلى أن بيع الأمة يكون طلاقا لها من زوجها ، أخذا بعموم هذه الآية. قال ابن جرير: حدثنا ابن مثنى ، حدثنا محمد بن جعفر ، عن شعبة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم: أنه سئل عن الأمة تباع ولها زوج ؟ قال: كان عبد الله يقول: بيعها طلاقها ، ويتلو هذه الآية ( والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم) وكذا رواه سفيان عن منصور ، ومغيرة والأعمش عن إبراهيم ، عن ابن مسعود قال: بيعها طلاقها. وهو منقطع. وقال سفيان الثوري ، عن خالد ، عن أبي قلابة ، عن ابن مسعود قال: إذا بيعت الأمة ولها زوج فسيدها أحق ببضعها. تفسير سورة النساء الآية 24 تفسير السعدي - القران للجميع. ورواه سعيد ، عن قتادة قال: إن أبي بن كعب ، وجابر بن عبد الله ، وابن عباس قالوا: بيعها طلاقها. وقال ابن جرير: حدثني يعقوب ، [ حدثنا] ابن علية ، عن خالد ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال: طلاق الأمة ست بيعها طلاقها ، وعتقها طلاقها ، وهبتها طلاقها ، وبراءتها طلاقها ، وطلاق زوجها طلاقها.
تفسير سورة النساء الآية 24 تفسير السعدي - القران للجميع
وأوضح دليل في ذلك قصة بريرة المشهورة مع زوجها مغيث. قال ابن كثير في تفسير هذه الآية بعد ذكره أقوال الجماعة التي ذكرنا في أن البيع طلاق، ما نصه: وقد خالفهم الجمهور قديمًا وحديثًا، فرأوا أن بيع الأمة ليس طلاقًا لها. لأن المشتري نائب عن البائع، والبائع كان قد أخرج عن ملكه هذه المنفعة، وباعها مسلوبة عنه، واعتمدوا في ذلك على حديث بريرة المخرج في الصحيحين وغيرهما، فإن عائشة أم المؤمنين اشترتها وأعتقتها ولم ينفسخ نكاحها من زوجها مغيث، بل خيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الفسخ والبقاء، فاختارت الفسخ. إسلام ويب - أسباب النزول - سورة النساء - قوله عز وجل " والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم "- الجزء رقم1. وقصتها مشهورة، فلو كان بيع الأمة طلاقها كما قال هؤلاء، ما خيرها النَّبي صلى الله عليه وسلم، فلما خيرها دل على بقاء النكاح، وأن المراد من الآية المسببات فقط والله أعلم. اهـ. منه بلفظه. فإن قيل: إن كان المشتري امرأة لم ينفسخ النكاح.
إسلام ويب - أسباب النزول - سورة النساء - قوله عز وجل " والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم "- الجزء رقم1
وقوله: ( ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة) من حمل هذه الآية على نكاح المتعة إلى أجل مسمى قال: فلا جناح عليكم إذا انقضى الأجل أن تراضوا على زيادة به وزيادة للجعل. قال السدي: إن شاء أرضاها من بعد الفريضة الأولى - يعني الأجر الذي أعطاها على تمتعه بها - قبل انقضاء الأجل بينهما فقال: أتمتع منك أيضا بكذا وكذا ، فازداد قبل أن يستبرئ رحمها يوم تنقضي المدة ، وهو قوله: ( ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة). قال السدي: إذا انقضت المدة فليس له عليها سبيل ، وهي منه بريئة ، وعليها أن تستبرئ ما في رحمها ، وليس بينهما ميراث ، فلا يرث واحد منهما صاحبه. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم - الجزء رقم5. ومن قال بالقول الأول جعل معناه كقوله: ( وآتوا النساء صدقاتهن نحلة [ فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا]) [ النساء: 4] أي: إذا فرضت لها صداقا فأبرأتك منه ، أو عن شيء منه فلا جناح عليك ولا عليها في ذلك. وقال ابن جرير: حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، حدثنا المعتمر بن سليمان ، عن أبيه قال: زعم الحضرمي أن رجالا كانوا يفرضون المهر ، ثم عسى أن يدرك أحدهم العسرة ، فقال: ( ولا جناح عليكم) أيها الناس ( فيما تراضيتم به من بعد الفريضة) يعني: إن وضعت لك منه شيئا فهو لك سائغ ، واختار هذا القول ابن جرير ، وقال [ علي] بن أبي طلحة عن ابن عباس: ( ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة) والتراضي أن يوفيها صداقها ثم يخيرها ، ويعني في المقام أو الفراق.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم - الجزء رقم5
وقال بعض العلماء: المراد بالمحصنات: المتزوجات، وعليه فمعنى الآية وحرمت عليكم المتزوجات. لأن ذات الزوج لا تحل لغيره إلا ما ملكت أيمانكم بالسبي من الكفار، فإن السبي يرفع حكم الزوجية الأولى في الكفر وهذا القول هو الصحيح، وهو الذي يدل القرآن لصحته. لأن القول الأول فيه حمل ملك اليمين على ما يشمل ملك النكاح، وملك اليمين لم يرد في القرآن إلا بمعنى الملك بالرق، كقوله: {فَمِنْ مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ المؤمنات} [النساء: 25] وقوله: {وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ الله عَلَيْكَ} [الأحزاب: 50] وقوله: {والصاحب بالجنب وابن السبيل وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء: 36] وقوله: {والذين هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلاَّ على أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} [المؤمنون: 5- 6] في الموضعين، فجعل ملك اليمين قسمًا آخر غير الزوجية. وقوله: {والذين يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النور: 33] فهذه الآيات تدل على أن المراد بما ملكت أيمانكم الإماء دون المنكوحات كما هو ظاهر، وكذلك الوجه الثاني غير ظاهر. لأن المعنى عليه: وحرمت عليكم الحرائر إلا ما ملكت أيمانكم، وهذا خلاف الظاهر من معنى لفظ الآية كما ترى.
تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
وقوله: ( إن الله كان عليما حكيما) مناسب ذكر هذين الوصفين بعد شرع هذه المحرمات [ العظيمة].
لأن الصداق لا يسمى أجرًا، فالجواب أن القرآن جاء فيه تسمية الصداق أجرًا في موضع لا نزاع فيه. لأن الصداق لما كان في مقابلة الاستمتاع بالزوجة كما صرح به تعالى في قوله: {وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ} [النساء: 21] الآية. صار له شبه قوي بأثمان المنافع فسمي أجرًا، وذلك الموضع هو قوله تعالى: {فانكحوهن بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} [النساء: 25] أي: مهورهن بلا نزاع، ومثله قوله تعالى: {والمحصنات مِنَ المؤمنات والمحصنات مِنَ الذين أُوتُواْ الكتاب مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} [المائدة: 5] الآية. أي مهورهن فاتضح أن الآية في النكاح لا في نكاح المتعة، فإن قيل: كان ابن عباس وأبي بن كعب، وسعيد بن جبير، والسدي يقرأون، فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى، وهذا يدل على أن الآية في نكاح المتعة، فالجواب من ثلاثة أوجه: الأول: أن قولهم إلى أجل مسمى لم يثبت قرآنًا لإجماع الصحابة على عدم كتبه في المصاحف العثمانية، وأكثر الأصوليين على أن ما قرأه الصحابي على أنه قرآن، ولم يثبت كونه قرآنًا لا يستدل به على شيء. لأنه باطل من أصله. لأنه لما لم ينقله إلا على أنه قرآن فبطل كونه قرآنًا ظهر بطلانه من أصله.
ومن العلماء من قال: إن دخول الأمة ذات الزوج في ملك جديد غير ملك الذي زوجها من ذلك الزوج يسوغ لمالكها الجديد إبطال عقد الزوجية بينها وبين زوجها ، كالتي تباع أو توهب أو تورث ، فانتقال الملك عندهم طلاق. وهذا قول ابن مسعود ، وأبي بن كعب ، وجابر بن عبد الله ، وابن عباس ، وسعيد ، والحسن البصري ، وهو شذوذ ، فإن مالكها الثاني إنما اشتراها عالما بأنها ذات زوج ، وكأن الحامل لهم على ذلك تصحيح معنى الاستثناء ، وإبقاء صيغة المضي على ظاهرها في قوله ( ملكت) أي ما كن مملوكات لهم من قبل. والجواب عن ذلك أن المراد بقوله ( ملكت) ما تجدد ملكها بعد أن كانت حرة ذات زوج. فالفعل مستعمل في معنى التجدد. وقد نقل عن ابن عباس أنه تحير في تفسير هذه الآية ، وقال: لو أعلم أحدا يعلم تفسيرها لضربت إليه أكباد الإبل ، ولعله يعني من يعلم تفسيرها عن النبيء - صلى الله [ ص: 7] عليه وسلم -. وقد كان بعض المسلمين في الزمن الأول يتوهم أن أمة الرجل إذا زوجها من زوج لا يحرم على السيد قربانها ، مع كونها ذات زوج. وقد رأيت منقولا عن مالك: أن رجلا من ثقيف كان فعل ذلك في زمان عمر ، وأن عمر سأله عن أمته التي زوجها وهل يطؤها ، فأنكر ، فقال له: لو اعترفت لجعلتك نكالا.