كما يفعل الإعلام اللعين والذي مع الأسف الشديد، استغل الكثير من الفتيات وجعلها وسيلة رخيصة لترويج السلع وخلافه. كما وكانت الفتيات والنساء فقط مجرد عارضات للاجساد، وهذا لا يعد منتج فني وإنما انحلال وفسوق. فهو يبيح لها عرض ما حرم الله عليها ان تكشفه، بل وامرها بستره وهذا ما يوجع القلب على فلذات اكبادنا من الفتيات. التي يتم استغلالها تحت شعار حقوق المرأة وتحريرها، كما لو كانت أمة، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات … بل علينا أن نشبعهم حباً واهتماماً
شبكة القمة نيوز
صحة حديث لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات - موقع فكرة
2018-03-22
الأسرة المسلمة, بنت الإسلام, تجمع دعاة الشام, صور, كاتب, ملفات وبطاقات دعوية
2, 509 زيارة
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات» أخرجه أحمد بسند صحيح
0
تقييم المستخدمون:
كن أول المصوتون!
لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات
لا تكرهوا البنات ؛ فإنهن المؤنسات الغاليات..! هجر أبو حمزة الضبي خيمة امرأته وأخذ يبيت عند جيرانٍ له، حين ولدت امرأته بنتاً ، فمرّ يوماً بخبائها، وإذا هي ترقصها وتقول:
ما لأبي حمزة لا يأتينـا:: يظل في البيت الذي يليــنا
غضبان أن لا نلد البنينا:: تاللـه ما ذلك فــي أيدينـــا
وإنما نأخـذ ما أُعطينــا:: ونحن كالأرض لزارعينا
ننبتُ ما قد زرعوه فينا! فغدا الشيخ حتى ولج البيت، فقبّل رأس امرأته وابنتها. ـــــــــــــــ
- الراوي: عقبة بن عامر - خلاصة الدرجة: جاء من رواية قتيبة بن سعيد عن ابن لهيعة وهي ملحقة -من حيث الصحة- برواية العبادلة عنه، وله شاهد مرسل. - المحدث: الألباني. - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 3206. إنّ العَلِمَ لَيْسَ بكَثْرَة الرِوَآيَْة، ولَكِنّه نُور يقذفَه الله في القَلَب، وشَرطُه أَلاَتبِاعَ، والٍٍفِرَار مَن الَهوى وَإِلاَِّبْتَدَأَع. ************ قال ابن تيمية رحمه الله تعالى الْعِلْمَ لَا بُدَّ فِيهِ مِنْ نَقْلٍ مُصَدَّقٍ وَنَظَرٍ مُحَقَّقٍ
تخريج حديث: (لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ، فَإِنَّهُنَّ الْـمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَات) | رشاد بن أحمد الضالعي
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
تخريج حديث: (لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ، فَإِنَّهُنَّ الْـمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَات). أخرجه أحمد (17373), والطبراني (17/310)، وابن أبي الدنيا في "النفقة على العيال" (98) وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (5392) من طرق عن قُتَيْبَةَ بن سعيد، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي عُشَّانَةَ وهو حَي بن يُؤْمِن، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ، فَإِنَّهُنَّ الْـمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَات). وهذا إسناد رجاله ثقات إلا ابن لهيعة وهو عبد الله فهو ضعيف، إلا أن رواية قتيبة بن سعيد عنه أقوى من غيرها. انظر سير أعلام النبلاء للذهبي (8/16-17). * وله شاهد مرسل، أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (8328) فقال أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، أخبرنا أَبُو عَبْدِ اللهِ بْنُ يَعْقُوبَ، أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، أخبرنا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، أخبرنا عَبْدُ اللهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَنِ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتَ، فَإِنَّهُنَّ الْـمُؤْنِسَاتُ الْـمُجَمِّلَات).
لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات | سواح هوست
ولانني أنثى ولأنني أم لفتاتيين، اتحدث من عمق قلبي وعن تجربة عن المؤنسات الغاليات. ان تربية البنات اختلفت كثيراً عما مضى فقد كانت أساليب التنشئة منذ زمن بعيد وقبل الإسلام
تعامل النساء على انهن جواري الا من رحم ربي مع ان كان هناك مليكات وأميرات حكمنا دول عظيمة في بعض العصور. لكن الإسلام اتي المرأة بكل ما يقويها ويحفظها ويكرمها وكان لها السند والدعم لها فحافظ على حقوقها الشرعية في أمور الحياة. فقال عنها رسول الله صل الله عليه وسلم:
"لا تَكْرَهوا البَناتِ ، فإنَّهنَّ المُؤْنِساتُ الغالياتُ " من الأحاديث الصحيحة. وقد روي الحديث في مسند أحمد والطبراني لذا فإنه حديث صحيح وارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. لذا علينا جميعا ألا نجبر فتاة على اختيار ما لا ترغبه سواء في التعليم أو الزواج وقبل ذلك كله، علينا أن نشبعها حباً واهتماماً وعاطفة. فالفتاة تحركها العاطفة أكثر من أي شيئ اخر. فدخول الحب والإهتمام في تربية وتنشئة الفتيات هو أكبر داعم لها حتى تكون سوية نفسياً وعقلياً وحتى جسدياً. قال رسول الله صلي الله عليه وسلم في فضل إكرام الإنسان لبناته عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"من كانت له أنثى فلم يئذها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها أدخله الله الجنة" رواه أبو داود.
لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات – زهرة
* الداعية نائلة هاشم صبري-القدس
قال تعالى: «لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ» سورة الشورى –الآية 49. الله -سبحانه وتعالى- مالك السّموات والأرض وخالقها بيده مقاليدها... يوجد ويخلق كيفما شاء فالملك له وحده -سبحانه وتعالى- يعطي ويخص عباده الإناث والذكور. وبدأ الله -عزوجل- بذكر الإناث قبل الذكور تأنيساً بهنّ وتشريفاً لهنّ وتكريماً بهنّ. ولقد أقبل الاسلام مضيئاً ليشرق وجه الأنثى ويخلصها من ظلمة الجاهلية، قال تعالى: « وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ « سورة النحل- الآية58. هكذا كانت الأنثى في الجاهلية هماً وغمّاً على أهلها. فإذا بشرّ أحدهم برزقه بنتاً صار وجهه متغيراً من الغمّ والحزن والغيظ... فسواد الوجه يدلّ على الحزن وعدم الرضا على المرأة التي أنجبت بنتاً. وهذه صورة منكرة لعادات الجاهلية والتي ما زالت آثارها تغزو مجتمعنا فمن الناس من يظهر عدم الرضا عندما يهبه الله بنتاً فكأن مصيبة نزلت عليه. وإذا ما أنجبت المرأة بنات عديدة يهددها زوجها بالزواج عليها قائلاً لها: «إنها لا تنجب الا بنات»، ومنهم من يطلق زوجه لأنجابها بنات!!
لا تَكرَهوا البَناتِ؛ فإنَّهُنَّ المُؤْنِساتُ الغَالِياتُ ▪️ قــال رسول الله ﷺ: (( مَنْ كان لهُ ثلاثُ بناتٍ أوْ ثلاثُ أَخَوَاتٍ، أوْبنَتَانِ، أوْ أُخْتَانِ، فَأحسنَ صُحْبَتَهُنَّ واتَّقَى اللهَ فيهِنَّ؛ فَلهُ الجنةُ)) ا لألباني صحيح لغيره في صحيح الترغيب - رقم: (1973) ابن حبان أخرجه في صحيحه رقم:(446) ▪️ وقــال النبي ﷺ: (( من عال جاريتَيْن حتَّى تبلغا، جاء يومَ القيامةِ أنا وهو.
فقلت ومن أنا حتى أطلب؟ فقال انت معن بن زائدة. فقلت يا هذا اتق اللّه عز وجل وأين أنا من معن؟ فقال دع هذا فاني واللّه لأعرف بك منك. قال معن فلما رأيت منه الجد قلت له هذا عقد جوهر قد حملته معي وهو بأضعاف ما جعله المنصور لمن يجيئه بي فخذه ولا تكن سببا لسفك دمي. قال هاته فأخرجته إليه فنظر فيه ساعة وقال صدقت في قيمته ولست أقبله حتى أسألك عن شيء فان صدقتني أطلقتك. فقلت قل. قال ان الناس قد وصفوك بالجود فأخبرني هل وهبت مالك كله قط؟ قلت لا. قصة معن بن زائدة الشيباني والعبد الأسود | المرسال. قال فنصفه؟ قلت لا. قال فثلثه؟ قلت لا. حتى بلغ العشر فاستحييت وقلت أظن اني قد فعلت هذا. قال ما ذاك بعظيم، أنا واللّه رجل فقير ورزقي من أبي جعفر المنصور كل شهر عشرون درهما وهذا الجوهر قيمته الوف دنانير وهبته لك ووهبتك نفسك لجودك المألوف بين الناس ولتعلم ان في هذه الدنيا من هو أجود منك. فلا تعجبك نفسك، ولتحقر بعد هذا كل جود فعلته ولا تتوقف عن مكرمة ثم رمى العقد في حجري ورمى خطام الجمل وولى منصرفاً. فقلت يا هذا واللّه لقد فضحتني ولسفك دمي علي أهون مما فعلت فخذ ما دفعته لك فاني غني عنه. فضحك وقال اردت ان تكذبني في مقالي هذا، واللّه ما أخذته ولا آخذ لمعروف ثمنا أبدا ومضى لسبيله، فواللّه لقد طلبته بعد أن أمنت وبذلت لمن يجيء به ما شاء فما عرفت له خبراً وكأن الأرض ابتلعته.
قصة معن بن زائدة الشيباني والعبد الأسود | المرسال
سأرحل عن بلاد أنت فيها
ولو جار الزمان على الفقيرِ
قال معن: إن جاورتنا فمرحبا بالإقامة، وإن جاوزتنا فمصحوبا بالسلامة. فجد لي يابن ( ناقصةٍ) بمال
فإني قد عزمت على المسير
قال معن: أعطوه ألف دينار تخفف عنه مشاق الأسفار. قليل ما اتيت به وإني
لأطمع منك بالمال الكثير! قال معن: أعطوه ألفا ثانيا كي يكون عنا راضيا. فثن.. فقد أتاك الملك عفوا
بلا عقل ولا رأي منير
فقال معن: أعطوه ألفين آخرين. فتقدم الأعرابي إليه وقال:
سألت الله أن يبقيك دهرا
فما لك في البرية من نظير
فمنك الجود والإفضال حقا
وفيض يديك كالبحر الغزير
فقال معن: أعطيناه أربعة على هجونا فأعطوه أربعة على مدحنا. فقال الأعرابي: بأبي أيها الأمير ونفسي فأنت نسيج وحدك في الحلم، ونادرة دهرك في الجود، ولقد كنت في صفاتك بين مصدق ومكذب فلما بلوتك صغر الخبر الخبر ، وأذهب ضعف الشك قوة اليقين، وما بعثني على ما فعلت إلا مائة بعير جعلت لي على إغضابك. فقال له الأمير: لا تثريب عليك، ووصله بمائتي بعير، نصفا للرهان والنصف الآخر له، فانصرف الأعرابي داعيا له. شاكرا لهباته. معجبا بأناته. معن بن زائده. المصادر
سأسوق قصة طريفة ذكرتها كتب الأدب:
عندما ولاه أبو جعفر المنصور على اليمن تذاكر جماعة فيما بينهم أخبار معن وحلمه وسعة صدره وكرمه، وبالغوا في ذلك، وكان من بينهم أعرابي أخد على نفسه أن يغضبه، فأنكروا عليه ذلك، ووعدوه مائة بعير إن أغضب معنًا ونجح في ذلك. عمد الاعرابي إلى بعير فسلخه، وارتدى جلده، وجعل ظاهره باطنًا و باطنه ظاهرًا، و دخل على معن، ولم يسلّم، فلم يُعره معن انتباهه، فأنشأ الرجل يقول:
أتذكرإذ لحافك جلدُ شاة
وإذ نعلاك من جلد البعير
قال معن: أذكره ولا أنساه، و الحمد لله. فقال الأعرابي:
فسبحان الذي أعطاك ملكًا
وعلّمك الجلوس على السرير
فقال معن: إن الله يعزّ من يشاء، ويذلّ من يشاء. فلست مسلّمًا ماعشتُ دهرًا
على معن بتسليم الأمير
فقال معن:
السلام سنّة يا أخا العرب. سأرحل عن بلاد أنت فيها
ولو جار الزمان على الفقير
فقال معن: إن جاورتنا فمرحبًا بالإقامة، وإن جاوزتنا فمصحوبًا بالسلامة! فجُـدْ لي يابنَ ناقصة بمال
فإني قد عزمت على المسير
(اسم أمه زائدة، فجعلها الأعرابي= ناقصة)
فقال معن: أعطوه ألف دينار تخفف عنه مشاقّ الأسفار! فأخدها، وقال:
قليل ما أتيت به وإني
لأطمع منك في المال الكثير
فثنِّ فقد أتاك الملك عفوًا
بلا رأي و لا عقل منير
فقال معن: أعطوه ألفًا ثانية ليكون عنا راضيًا!