هسبريس
فن وثقافة
الثلاثاء 12 أبريل 2011 - 14:20
ذكر تقريرٌ على شاشة "تلفزيون الجديد" اللبناني أن هناك شكوكًا حول احتمال سرقة النشيد الوطني اللبناني من المغرب، فيما دعا الفنان اللبناني غسان الرحباني إلى إحالة القضية إلى المحكمة للبت فيها. في الوقت نفسه، قالت مُعِدَّة التقرير لـ، إنه سترفع القضية إلى الجهات المختصة لتقصِّي الحقائق، مطالبةً بتغييره إذا ثبتت تهمة السرقة. وكشف التقرير التلفزيوني الذي أعدَّته الزميلة راشيل كرم عن تشابهٍ لحنًا وشعرًا في بعض المواضع مع نشيد جمهورية الريف المغربي والتي تأسَّست عام 1921، وانتهت على يد هجوم فرنسي إسباني مشترك عام 1926، أي قبل حوالي عام من اعتماد النشيد الوطني اللبناني في 1927. ودفع هذا التشابه في اللحنين اللبناني والمغربي، غسان الرحباني إلى الدعوة لمحكمة فكرية للبت في الموضوع، مطالبًا بتغيير النشيد إذا أقرَّت المحكمة بالسرقة. وفيما وصف الرحباني الأمر بـ"الكارثة العظمى"، لفت إلى معرفته الأمرَ بالصدفة؛ إذ أخبره صديقه فؤاد خوري أنه أثناء مشاهدة فيلم وثائقي عن الثائر المغربي مهدي بن بركة سمع لحن النشيد اللبناني، لكن بكلام مختلف، حسب ما ورد في التقرير المصور.
- اللبناني النشيد الوطني
- النشيد الوطني اللبناني الكلمات
- النشيد الوطني اللبناني مع الكلمات
- النشيد الوطني اللبناني mp3
- كيف اقوي مناعتي – ابداع نت
- كيف اقوي مناعتي – لحن
اللبناني النشيد الوطني
يُذكَر أن النشيد الوطني اللبناني أُقرَّ عام 1927 في عهد الرئيس شارل دباس، وألَّفه رشيد نخلة، ولحَّنه وديع صبرا. كلنـا للوطـن للعـلى للعـلم ملء عين الزمن *** سـيفنا والقـلم سهلنا والجبـل *** منبت للرجـال قولنا والعمـل *** في سبيل الكمال أما نشيد الريف المغربي منذ عام 1924، حسب التقرير، فمن كتابة الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان وألحان محمد فليفل. ويقول: كلنا يعجب *** بفتى المغرب كلنا يطرب *** لانتصار الأبي أين جيش العدا *** إن دعا للجهاد شاهد الجدل حول احتمال سرقة النشيد اللبناني
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
وقد قدما اعتراضهما على نشيد وديع صبرا quot;كلنا للوطنquot; (4) ولكنها كانت كلها اعتراضات فنية لتحسين النشيد ومعانيه. ولم ينتقدا يومها بأن هذا اللحن مسروق أو مكرر ولو كان كذلك لكان من مصلحتهما، حيث كان سيعتمد نشيدهما بدلاً منه. وفي النهاية فإن تقرير قناة الجديد أساء إلى تاريخ الأخوين فليفل وتكلّم عنهما بالمقاييس الأخلاقية السائدة في هذا العصر. ويبدو أن معدّته لم تكلّف نفسها عناء البحث والتقصي واكتفت بالقشور الملقاة هنا وهناك. ويكفي أنّ الأخوين فليفل كانا من بناة الشعور الوطني في هذا البلد وساهما في تأسيس هويته إلى جانب الرحابنة الكبار وعمر الزعني وزكي ناصيف وغيرهم. وسوف يذكر التاريخ كيف أنهما عملا على نشر وترسيخ هذا النشيد الوطني رغم أنه لم يكن من تلحينهما. وكيف أجبرا المستعمر الفرنسي على عزفه كل صباح في مدرسة حوض الولاية إلى جانب نشيد المرسلياز لينتشر بعدها على ألسن كل الناس:quot;كلنا للوطنquot;. هوامش (1) ليس هناك تحديد لتاريخ تلحين نشيد موطني والأرجح أنه تم بين عامي 1924 و1929 أثناء دراسة طوقان في الجامعة الأميركية. والمصادر التي تشير إلى عامي 1930 و34 أو 36 إنما هي مخطئة كون طوقان لم يكن في مقيما في لبنان في تلك التواريخ.
09-04-2008, 02:36 PM
# 1 {. ::قــمر مــبدع::. }
كلنـا للوطـن للعـلى للعـلم
ملء عين الزّمن سـيفنا والقـلم
سهلنا والجبـل منبت للرجـال
قولنا والعمـل فى سبيل الكمال
كلنا للوطن للعلى للعلم
كلّنا للوطن
شيخنـا والفتـى عنـد صـوت الوطن
أسـد غـاب متى سـاورتنا الفــتن
شــرقنـا قلبـه أبــداً لبـنان
صانه ربه لمدى الأزمان
كلنا للوطن
بحـره بــرّه درّة الشرقين
رِفـدُهّ بــرّهُ مالئ القطبين
إسمـه عـزّه منذ كان الجدود
مجــدُهُ أرزُهُ رمزُهُ للخلود
كلّنا للوطن للعلى للعلم
كلّنا للوطن
عدم الجلوس مع الأشخاص المصابين بالزكام. يفضل غسل اليدين بالصابون والماء قبل الذهاب لتناول وجبة الطعام. لوقاية نفسي من الإصابة بالزكام لا أتعرض لتيارات الباردة من الهواء. كيف اقوي مناعتي – لحن. تناول الطعام الصحي وخاصة الأطعمة التي تحتوي على فيتامين سي فإنها تقلل من فرصة الإصابة بالزكام. كيف أقوي مناعتي من الزكام: الاكثار من تناول الأطعمة والحمضيات التي تحتوي عل فيتامين c. المحافظة على نظافة اليدين بالماء والصابون. محاولة تجنب الأشخاص المصابين بالزكام. استعمال مناديل الرشح عند العطس لعدم عدوى الاخرين.
[٢]
النوم
يعدّ النوم أحد الأمور المهمة لسلامة النموّ الصحيّ وبناء نظام مناعةٍ قوي للطفل، وللتأكد من حصول الطفل على النوم الكافي والمريح يجب التركيز على عاملين أساسيين يمكن بيانهما على النحو الآتي: [٣]
جودة ظروف النوم الواجب توفيرها للطفل: إذ يجب توفير غرفة نومٍ مظلمةٍ، وذلك لإفراز هرمون النوم والمعروف باسم هرمون الميلاتونين (Melatonin) الذي يُفرَز في الظلام فقط، كما يجب إطفاء جميع الأجهزة الكهربائية الموجودة في الغرفة قبل وضع الطفل في الفراش.