عوائل قبيلة شمر في دولة الكويت
الاسلم وتفرعاتها - موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه
نسرد لكم اسماء عوائل قبيلة شمر في دولة الكويت.. الحميدي: من الأسلم من شمر. الحبيب: من عبده من شمر. الحبيل: من شمر. الحمدان: من شمر. الخليفة: من سنجارة من شمر. الخليوي: من الأسلم من شمر. الدبيسان: من شمر. الدريهم: من الأسلم من شمر. الدغيشم: من شمر. البحر: من الأسلم من شمر. اليوسف: من شمر. البديوي: من سنجارة ، من شمر. البرجس: من عبده من شمر. البصيلي: من عبده من شمر. البطي: من الأسلم من شمر. الاسلم وتفرعاتها - موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه. النايل: من سنجارة من شمر الجبر: من شمر. النصر الله: من عبده من شمر الغيث: من عبده من شمر البحيري: من عبده من شمر العياده: من الاسلم من شمر المرشد: من الاسلم من شمر الضويحي: من الاسلم من شمر المتعب: من عبده من شمر المجزع: من عبده من شمر البازع: من عبده من شمر الحواس: من سنجاره من شمر الرشدان: من عبده من شمر الزبن: من الاسلم من شمر السه
آخر المشاركات
إعجاب إعجاب
[٢]
وقت صلاة الاستسقاء
يجوز الاستسقاء في كل وقتٍ إن كان بالدّعاء فقط، أما إن كان مع الصلاة فهو جائزٌ في كلّ الأوقات عدا أوقات الكراهة عند جمهور الفقهاء، فليس هناك حاجةٌ إلى صلاتها في وقت النهي لاتساع وقتها. [٣]
المراجع
^ أ ب محمد رفيق مؤمن الشوبكي (21-7-2015)، "صلاة الاستسقاء: تعريفها وحكمها ومكانها وصفتها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 20-1-2019. بتصرّف. ↑ "صفة صلاة الاستسقاء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 20-1-2019. بتصرّف. ↑ "وقت صلاة الاستسقاء" ، ، 23-2-2008، اطّلع عليه بتاريخ 20-1-2019. بتصرّف.
حكم صلاة الاستسقاء - موضوع
حُكمُ صلاة الاستسقاء شرعاً
ذهب جمهور العلماء إلى أنّ صلاة الاستسقاء سُنَّة، المالكية [الكافي لابن عبد البر (255-268/1)، الذَّخيرة للقرافي (432/2)، والقوانين الفقهية لابن جزي (ص:60)، والشَّافعية [تحفة المحتاج للهيتمي (65/3)، نهاية المحتاج للرملي (413/2)]، والحنابلة [كشاف القناع للبهوتي (66/2)، والمُغْني لابن قدامة (319/2)، كما أنَّ النَّووي في كتابه شرح النووي على مسلم (187/6)، وابن حجر في كتابه فتح الباري (492/2)، وغيرهم كثير نقلوا أنّ العلماء قاطبةً أجمعوا على أن صلاة الاستسقاء مشروعةٌ، وأن أبا حنيفة هو الذي خالف هذه الأقوال كلِّها. استدلَّ العلماء على عدةِ أحاديث صحيحة ومنها ما رواه عبد الله بن زيدٍ بن عاصمٍ رضي الله عنه قال: (رأيت النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم يوماً خرج يستسقي، قال: فحوَّل إلى النَّاس ظهره، واستقبل القبلة يدعو، ثمَّ حوَّل رداءه، ثمَّ صلَّى لنا ركعتين، جهر فيهما بالقراءة) [البخاري (1025)، ومسلم (894)]. بعض أحكام صلاة الاستسقاء
حكم إعادة الاستسقاء
يُشرعُ للمسلمين أن يُعيدوا الاستسقاء إذا لم يُسْقَوا، وهذا باتفاق المذاهب الأربعة، الحنفية [حاشية الطَّحطاوي (ص: 359)، والمالكية [مواهب الجليل للحطَّاب (595/2)]، والشَّافعية [تحفة المحتاج للهيتمي (67/3)]، والحنابلة [ المُغْني لابن قُدامة (326/2)]، أما الدَّليل من القرآن فهو بقول الله تعالى: (فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [الأنعام: 43]؛ حيث إنَّ وجه الدَّلالة من هذه الآية هو التَّضرُّعُ إلى الله في تكرار الاستسقاء [شرح منتهى الإرادات للبهوتي (337/1)].
صلاة التهجّد .. وقتها وحكمها والفرق بينها وبين قيام الليل
حكم الخروج للاستسقاء بعد نزول المطر
اختلف العلماء في الخروج للاستسقاء بعد ما أن سُقُوا على قولين:
القول الأول: يُستحبُّ الخروج لصلاة الاستسقاء بعد أن سُقوا؛ وذلك لأن صلاة الاستسقاء شُرعت من أجل أن يقيهم الله من الجدْب؛ وحيث إنّ ذلك لا يكون فقط بنزول المطر [مطالب أولى النُّهى للرحيباني (822/1)]، وهذا مذهب الحنفية [ حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح (ص: 359)]، والشَّافعية [المجموع للنَّووي (89/5)، والحنابلة [الإنصاف للمرداوي (321/2)]. القول الثَّاني: أنّهم لا يخرجون للسُّقيا بعد نزول المطر؛ وذلك لأنّ صلاة الاستسقاء شُرِعت لطلب نزول المطر، فإذا نزل فعندها لا حاجة لها [الشَّرح الممتع لابن عثيمين (221/5)]، كما أنّ هناك قولٌ للشافعية نقله النَّووي في المجموع (89/5)، وهذا قول ابن قدامة في المُغْني (327/2). حكم خروج الكفَّار من أهل الذِّمَّة وغيرهم للاستسقاء
ذهب جمهور العلماء المالكية [التاج والإكليل للمواق (206/2)]، والشَّافعية [المجموع للنَّووي (72/5)]، والحنابلة [كشاف القناع للبهوتي (69/2)] على أنَّ الكُفَّار وأهل الذِّمَّة لا يُمنعوا من الخروج للاستسقاء، ولكن يُؤمرون بالانفراد عن المسلمين، وذلك لأن مطلبهم دنيويٌّ في رزقهم من الله، ولأنَّ الله تعالى ضمن رزق الخلائق أجمعين كانوا كُفَّاراً أو مسلمين [ابن قُدامة في المُغْني (328/2)، والنَّووي في المجموع (66/5)].
السادس: أنها مخالفة لسنة النوافل فإن السنة فيها أن فعلها في البيوت أفضل من فعلها في المساجد إلا ما استثناه الشرع كصلاة الاستسقاء والكسوف، وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((صلاة الرجل في بيته أفضل من صلاته في المسجد إلا المكتوبة)). السابع: أنها مخالفة لسنة الانفراد بالنوافل فإن السنة فيها الانفراد إلا ما استثناه الشرع، وليست هذه البدعة المختلقة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منه. الثامن: أنها مخالفة للسنة في تعجيل الفطر إذ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((لا تزال أمتي بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور)). التاسع: أنها مخالفة للسنة في تفريغ القلب عن الشواغل المقلقة قبل الدخول في الصلاة، فإن هذه الصلاة يدخل فيها وهو جوعان ظمآن ولا سيما في أيام الحر الشديد، والصلوات المشروعات لا يدخل فيها مع وجود شاغل يمكن دفعه. العاشر: أن سجدتيها مكروهتان، فإن الشريعة لم تَرِدْ بالتقرب إلى الله سبحانه بسجدة منفردة لا سبب لها؛ فإن القُرَبَ لها أسباب وشرائط وأوقات وأركان لا تصح بدونها، فكما لا يتقرب إلى الله بالوقوف بعرفة ومزدلفة ورمي الجمار والسعي بين الصفا والمروة من غير نسك واقع في وقته بأسبابه وشرائطه فكذلك لا يتقرب إلى الله عز وجل بسجدة منفردة وإن كانت قربة إلا إذا كان لها سبب صحيح، وكذلك لا يتقرب إلى الله عز وجل بالصلاة والصيام في كل وقت وأوان، وربما تَقَرَّبَ الجاهلون إلى الله بما هو مبعِدٌ عنه من حيث لا يشعرون.