تغيرت ملامح النجمة دنيا بطمة قبل وبعد عمليات التجميل، حتى اختلفت بشكل جذري لتصبح نجمة مختلفة الملامح. قديماً كانت دنيا لديها ملامح طبيعية في بداياتها، وكانت تبدو ملامحها غير متناسقة لا سيما ابتسامتها. الا ان دنيا بعد التجميل بدت أكثر جمالاً وتألقاً، حيث قامت بعملية تجميل لأنفها وحقنت وجهها وشفتيها بالفيلر والبوتوكس. كما قامت بعملية تجميل أسنانها لتصبح ابتسامتها هوليوودية وغيرت في شكل حاجبيها بما يتناسق مع ملامحها الجمالية. ومن جهة تسريحات شعرها ومكياجها، اعتمدت دنيا الشعر الأسود الطويل وأصبح مكياجها أكثر عصرية مع العدسات الملونة. تابعوا المزيد: رسالة من دنيا بطمة إلى كل الشامتين على قرار سجنها: ضريبة كل ناجح
دنيا بطمه قبل و بعد التجميل
شاهدوا دنيا بطمة قبل و بعد عمليات التجميل... لن تصدقوا - YouTube
دنيا بطمة بعد التجميل وعضو
دنيا باطمة الفنانة المغربية، التي لم تبلغ الـ24 عاماً، هي ابنة عائلة فنية، وما أن دخلت عالم الشهرة حتى بدأ شكلها يتغيّر تدريجياً، إذ خضعت لـعمليات تجميل عديدة. دنيا باطمة، نجمة العرب ومحبوبة الجماهير، أجرت تغييراً بارزاً في شكلها، وفق ما رأينا في المقارنة بين صورها العائدة لعام 2011 واليوم. وعلى الرغم من صغر سنها، فإنّ التبدّل بدا واضحاً. قد يعجبك: مشاهير تشوّهوا بعد عمليّات التجميل استخدمت بطمة العدسات اللاصقة لتبديل لون عينيها العسلي بعينين رماديتين. ولم تكتفِ بتبييض الأسنان، بل كبّرت شفتيها، وأجرت عملية لتصغير لثتها، وفق ما يتّضح من الصور. بالإضافة إلى ذلك، نلاحظ تغيّرات جماليّة في طريقة تصفيف الشعر ووضع المكياج، إذ بات الشعر القصير البني شعراً طويلاً أسود، كما بات المكياج الناعم مكياجاً عربياً قويّاً، مع تقنية رسم الأي لتكبير العينين. دنيا بطمة وغيرها من النجمات لجأن إلى عمليات التجميل لتغيير جمالهنّ وللحصول على الجمال المثالي. فهل توافقين دنيا بطمة في تغيير شكلها؟ أم تُراك تفضّلين جمالها الطبيعي؟ تابعي أيضاً: خلطة طبيعية للحصول على بشرة صحية بالصور: أجمل ابتسامات النجمات عادات خطرة تؤدّي إلى جفاف البشرة
دنيا بطمة بعد التجميل له جهتان
أبرز النجمات العرب اللواتي خضعن لعملية حقن الوجه بالبوتكس. مادة البوتوكس موضوع مثير للجدل دائماً بين النساء، حتى أطباء الأمراض الجلدية لديهم آراء مختلفة حول العلاج. ولكن عدد كبير من مشاهير العرب خضعن لحقن البوتوكس لتحسين من مظهرهن الخارجي حيث تعرف هذه الحقن بقدرتها على تقليل ظهور تجاعيد الوجه ، فتعرفي على أبرز مشاهير العرب الذين خضعوا لعملية حقن الوجه بالبوتكس. عملية حقن البوتوكس
تحجب حقن البوتوكس إشارات كيميائية معينة من الأعصاب، تتسبب في تقلص العضلات وبالتالي التخلص من التجاعيد. الاستخدام الأكثر شيوعاً لهذه الحقن هو إرخاء عضلات الوجه مؤقتاً التي تسبب التجاعيد في الجبهة وحول العينين. فيستخدم طبيبك إبرة رفيعة لحقن كميات صغيرة من توكسين البوتولينوم أي البوتوكس في جلدك أو عضلاتك. ويعتمد عدد الحقن المطلوبة على العديد من العوامل، بما في ذلك مدى المنطقة التي يتم علاجها. مشاهير خضعوا لعملية حقن الوجه بالبوتكس
أصالة
نجوى كرم
اليسا
نادين نسيب نجيم
جيني اسبر
مايا دياب
دنيا بطمة
يلجأ معظم المشاهير العرب لعمليات حقن الوجه بالبوتوكس للحصول على وجه شبابي خالي من التجاعيد من دون الاضطرار للخضوع لأي عملية جراحية.
دنيا بطمة بعد التجميل Gso1943
تصدرت الفنانة دنيا بطمة ، قائمة الأكثر تداولا عبر تريند جوجل في الأيام الماضية، وذلك بعد انتشار صورها الجديدة والتي أظهرت تغير كبير في ملامحها وهو ما جعل البعض يتكهن بخضوعها لعمليات تجميل. وقالت دنيا بطمة في لقاء خاص لها مع برنامج ET بالعربي، أنها لم تخضع لعمليات تجميل فقط قامت بسحب الفيلر من بعض المناطق، بالإضافة إلى أنها اعتنت ببشرتها و التغير في مساحيق التجميل من أجل إطلالة صيفية. وتعرضت دنيا بطمة لسخرية واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب عرض حلقتها مع برنامج ET بالعربي، ليكتب أحدهم ساخرا:" هو فعلا مو عمليات تجميل و إنما إعادة ضبط للمصنع وفرمته كاملة وريستارت"، وكتب أخر:"معنديش مشكلة سواء عملت أو معملتش مشكلتي في انكار ده.. يعني مفيش حد هيهتم ببشرته وجسمه هيتحول التحول الجذري ده". ويذكر أن دنيا بطمة من طلاب برنامج "أراب أيدول" الموسم الأول، وكانت من أقوى المشاركين حيث وصلت إلى النهائيات وحصدت المركز الثاني خلف كارمن سليمان الفائزة باللقب.
على الرغم من أنّها أنكرت خضوعها لعمليات التجميل في إحدى المقابلات التلفزيونية، إلّا أن صورها تؤكّد عكس ذلك: بات وجهها منتفخاً للغاية خصوصاً تحت منطقة العين وشفاهها ممتلئة كثيراً.
ولقد ظهر التيار الليبرالي العربي، أو التيار العقلاني التنويري في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين على أيدي جيلين من المفكرين التنويريين. فكان الجيل الأول يمثل جمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، ورشيد رضا، وعبد الرحمن الكواكبي، وشبلي شميّل، وفرح أنطون، وغيرهم. وظهر الجيل الثاني في بداية القرن العشرين، وكان يمثل طه حسين، وقاسم أمين، ومحمد حسن الزيات، وتوفيق الحكيم، ومحمد حسنين هيكل، وغيرهم. وهؤلاء جميعاً اشتركوا في تيار فكري وسياسي واحد... وفي النصف الثاني من القرن العشرين ظهر تيار تنويري ليبرالي قادته مجموعات كبيرة من النخب الثقافية في العالم العربي... جريدة الساعة. وكانت هذه النخب تتبنى خطاب التنويريين العرب في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.. وفي نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين وبعد 11 سبتمبر 2001م على وجه الخصوص، الذي يعتبر فاصلاً تاريخياً عربياً... ظهر جيل جديد من الليبراليين أطلق عليهم الإعلام العربي "الليبراليون الجدد". وهؤلاء نادوا بعصر تنويري جديد، وهو مقدمة لفلسفة المستقبل، وتبنوا أفكار التنويريين الذين جاءوا في القرن التاسع عشر، والذين جاءوا في بداية القرن العشرين، وكذلك أفكار الليبراليين الذين جاءوا في النصف الثاني من القرن العشرين".
الشبكة الليبرالية العربيّة المتّحدة
وقد كان الليبراليون العرب في الماضي، يردون على الأصولية والسلفية في أقوال عمر بن الخطاب مثلاً، وغيره من الصحابة الكرام، بأقوال لماركس، وأنجلز، وهيغل، وديكارت. وهذا خطأ كبير وفادح، فالرد الليبرالي العربي، في مثل هذه الحالة يجب أن يتم بأقوال لأبي حامد الغزالي، وابن رشد، ومحمد عبده على الأقل؛ أي من داخل الإسلام المستنير، وهو ما فعله الزعيم المنفتح بورقيبة في عام 1957، وما بعد ذلك، كما يقول لنا الباحث التونسي لطفي حجي، في كتابه عن بورقيبة "بورقيبة والإسلام... الزعامة والإمامة". الشبكة الليبرالية العربية. 8- على الماركسيين العرب، ألا يتحدثوا عن الليبرالية، ويجب ترك الحديث والدعوة إلى الليبرالية إلى كتّاب ومفكّرين ليبراليين معتدلين كطه حسين، ومحمد عابد الجابري "مغربي"، والصادق النيهوم "ليبي"، ورجاء بن سلامة "تونسية"، وفاطمة المرنيسي "مغربية"، وعزيز العظمة "سوري"، وعبدالمجيد الشرفي "تونسي" ومحمد أركون "جزائري"، وهاشم صالح "سوري"، ونصر حامد أبو زيد "مصري"، وحسن حنفي "مصري"، وإبراهيم البليهي "سعودي"، ويوسف أبا الخيل "سعودي"، وغيرهم. (وللموضوع صلة، فإلى الأسبوع القادم إن شاء الله)
* كاتب أردني
وإذا كانت النزعة العلمانية نشأت باعتبارها ثورة على السلطة الكنسية المستبدة والفاسدة وعلى توظيف الدين في السلطة، فإن النزعة الليبرالية نشأت باعتبارها ثورة للانعتاق من ربقة السلطات المستبدة، وإعلاء شأن حقوق الإنسان والحريات، أما الديمقراطية فهي ثورة في نظام الحكم وأشكال التمثيل والتعبير والتداول على السلطة وضمان استقرار وتوازن النظام العام، وهي تعبر عن تزايد دور المجتمع في تحديد مجال السلطة. وربما يمكن القول إن الليبرالية هي بمثابة نقطة التوسط بين العلمانية والإسلامية فهي تهذّب العلمانية، كونها لا تذهب نحو استبعاد الدين والمتدينين، وتحدّ من مخاوف العلمانيين من سطوة الإسلاميين، وهذا يشمل انفتاح كل التيارات على بعضها، والاعتراف بحق الآخر. ناحية ثانية وهي أن الليبرالية ترشّد الديمقراطية، كونها لا تترك الأغلبية تتحكم بالأقلية، ولا تعطيها سلطة مطلقة، إذ تفرض عليها احترام الأقلية والتقيد بالدستور وبالقوانين، وبالقيم العليا (المواطنة والحرية والمساواة)؛ ما أوضحه بيتر برغر باعتباره أن "الديمقراطية الليبرالية هي البديل الوحيد للاستبداد غير المقيد". رحلة بين فرقة حسب الله و الفرقة الناجية في منتدى هوامير البورصة السعودي - هوامير البورصة السعودية. القصد أنه لا يمكن القول بديمقراطية بدون ليبرالية (أي بدون قيم الحرية والمواطنة)، لأن الديمقراطية من دونها تفضي إلى استبداد مُشرعَن، بحيث تحكم أغلبيةٌ ما أقليةً ما، علما أن هذه الأكثرية قد تكون أقلية في مكان آخر، أو في مرحلة أخرى.
الشبكة الليبرالية المتّحدة
نادرة هي الكتابات التي تتحدث عن الطبيعة التسلّطية للأنظمة العربية (خلدون النقيب مثالاً) رغم حصره إياها في المشرق العربي، أو التي تحدثت عن "الدولة ضد الأمة" (برهان غليون مثالاً)، رغم أن السلطة أكلت، أو همّشت، الدولة في معظم النظم السياسية السائدة في العالم العربي، إلا أن ملاحظة غياب الدولة أو تآكلها، بما هي دولة مؤسسات وقانون ومواطنين، وتالياً غياب "المواطنة"، بمعناها الحقوقي والسياسي، كمواطنين أفراد وأحرار ومستقلين، ظل مفتقداً في معظم الأدبيات العربية، التي ظلت تتحدث عن السياسة كأننا إزاء دول منجزة، أو تتحدث عن الشعب (والجماهير) وكأننا في إطار مجتمعات مواطنين. وفي تقارير مهمة، ولافتة، ومشغولة بشكل جيد، مثل تقارير «التنمية الإنسانية العربية»، وباتت تصدر تباعاً عن منظمة الأمم المتحدة، منذ النصف الأول من العقد الماضي (2002 - 2005)، وشاركت في إعدادها نخبة من الأكاديميين والمثقفين والباحثين في السياسة والثقافة والمجتمع والاقتصاد، فقد تم تلخيص أزمة التنمية الإنسانية العربية بثلاثة نواقص هي: نقص الحرية، ونقص المعرفة، ونقص تمكين المرأة. بيد أن تلك التقارير نسيت، أو تجاوزت، المشكلتين الأساسيتين، التي يعاني منهما العالم العربي المتمثلتين بنقص الدولة ونقص المواطنة.
ومثال أمريكا ماثل فعلاً حيث التحقق السياسي هو للطبقة الفضلى ويحرم منه سائر الطبقات، وكذلك يظهر النفاق التاريخي للديموقراطية حيث تكون خاصة بالبلد ولا تتمثل في السياسة الخارجية لأمريكا ولا في السياسة الاقتصادية، وهما معاً ديموقراطيتان في الداخل ودكتاتوريتان في الخارج، أي ضد المخالف والمختلف. هذا مأزق فلسفي وأخلاقي ضخم لم تبرأ منه الليبرالية قط، وعندنا مثال مؤلم فعلاً ونتجنب ذكره وترداده، وهو عن مفكر عربي مرموق جداً ونموذج للفكر الحر والليبرالية الثقافية، ومَنْ أكثر من طه حسين في هذا الشأن، وهو الرجل الحر والمفكر المبدع، ولكنه مع هذا تصرف ضد مخالفيه والمختلفين معه تصرفاً لا يقل دكتاتورية عن أي طاغية آخر، وذلك فيما فعله بزملائه في الجامعة: زكي مبارك ومحمد غنيمي هلال، وقد فصلهما من العمل، ومثلهما كان له موقف صارم مع محمود شاكر، وكل ذلك ناتج عن اختلاف الرأي، في تفسير تحايلي على معنى الحرية حسب مونتسكيو، حيث صارت الحق في عمل ما كل ما تشاء حتى وإن صار ذلك في الإضرار بالآخرين. لقد كنت قد أثرت في كتابي (النقد الثقافي) نظرية المعارضة النسقية، مشيراً إلى المعنى الفلسفي الذي يقول إن السلطة تخلق معارضة مماثلة لها، وتتسم بالعيوب ذاتها، وكل سلطة قمعية تتولد عنها معارضة قمعية على نفس الدرجة، والوقائع تؤكد ذلك، وهنا نقول إن الليبرالية في الثقافة العربية المعاصرة تعاني من العلة النسقية ذاتها، والمعارضات العربية معيبة بعيوب لا تختلف عن عيوب المؤسسات المهيمنة.