ما حكم القصة البيضاء إذا خالطها قليل من الصفرة؟
في بعض الحالات قبل انتهاء الحيض قد ينزل السائل الأبيض المعروف بالقصة البيضاء ولكن لونه مصفر. وفي تلك الحالة لا يتم اعتبار السائل الأبيض الذي نزل قصة بيضاء، ولا يُستدل منه على الطُهر حتى يصبح خاليًا من الصفرة. ما حكم القصة البيضاء إذا خالطها قليل من الصفرة؟ – عرباوي نت. وإذا تعجلت المرأة واغتسلت وقامت بأداء العبادات من صلاة وصوم؛ فمن الأفضل أن تقضي تلك الأيام. وهذا هو ما أجمع عليه جمهور العلماء. يمكن أيضًا قراءة:
ماهي الكدرة وكيفية تمييزها شرح بالفيديو. وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا والذي شرحنا من خلاله وصف الكدرة والصُّفرة وحكمهما قبل وأثناء وبعد الحيض، تابعوا المزيد من المقالات على الموسوعة العربية الشاملة. المراجع
1
2
3
- كيف افتح حساب بيتكوين – نبض الخليج
- ما حكم القصة البيضاء إذا خالطها قليل من الصفرة؟ – عرباوي نت
- ضيق التنفس وكثرة التثاؤب حقائق عنه لماذا يحدث؟ كيف نوقفه؟ وما علاقته بالحسد؟
- استمرار ارتفاع درجة الحرارة لمدة خمسة أيام وأكثر عند الأطفال | مجلة الجميلة
كيف افتح حساب بيتكوين – نبض الخليج
حيث تستمر كلًا منهما في النزول لمدة يوم أو يومين، وفي تلك الحالة لا يتم اعتبارهما من الحيض. كذلك لا يتم اعتبارهما حيضًا حتى وإن رافقهما أعراض الحيض مثل آلام البطن وغيرها. ومن ثم تقوم المرأة بأداء العبادات حتى الموعد الشهري لنزول الحيض. ومن ثم لا يجوز ترك العبادات في حال نزول الصفرة والكدرة قبل الحيض، وذلك حسبما أشار علماء الإسلام. كيف افتح حساب بيتكوين – نبض الخليج. وهذا هو مذهب الحنفية والحنابلة وقول المالكية والشافعية، وما اختاره كل من ابن عثيمين وابن باز وابن تيمية. الصفرة والكدرة خلال الحيض
أي نزول الصفرة والكدرة خلال فترة الدورة الشهرية. فعلى سبيل المثال إذا كانت فترة الحيض خمسة أيام ينزل الدم في أول يومين، ثم في اليوم الثالث تنزل الكدرة أو الصفرة، ثم في اليوم الرابع والخامس يعود الدم للنزول مرة أخرى. في تلك الحالة تُعتبر الكدرة أو الصفرة من الحيض وتأخذ حكمه. الصفرة والكدرة بعد انقطاع الدم
تعرف المرأة أو الفتاة بأن حيضها انتهى بنزول القصة البيضاء، فهي العلامة التي تدل على طُهرها. والقصة البيضاء هي الماء الأبيض الذي يخرج في نهاية الحيض ولها شكل الخيط الأبيض. ويتم الاستدلال على الطُهر أيضًا بحدوث الجفاف، وهو عبارة عن إدخال قطعة من القطن في منطقة الفرج وخروجها بيضاء لا يخالطها أي اصفرار أو احمرار.
ما حكم القصة البيضاء إذا خالطها قليل من الصفرة؟ – عرباوي نت
تاريخ النشر: الأربعاء 4 جمادى الآخر 1441 هـ - 29-1-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 412153
25501
0
السؤال
هل القصة البيضاء مائلة للاصفرار؟ لأني في آخر أيام حيضي أعاني من هذا الأمر؛ لأنها تخرج مني إفرازات مائلة للاصفرار بدرجة قليلة جدًا، حيث لونها كلون العجين تقريبًا، وقرأت في موقعكم قسم الاستشارات هذا "ومهما كان لون هذه الإفرازات -مائلاً للصفرة أو أبيض أو شفافاً-، فيجب اعتباره علامة على الطهر، لأنه لا يحتوي دمًا، وهو ليس ناتجًا عن بطانة الرحم -كما سبق وذكرت-، هذا والعلم عند الله عز وجل. فهل أغتسل عندما أرى هذه الإفرازات المائلة للاصفرار قليلة؟ علمًا أنني لا أذكر أني رأيت إفرازات تخرج مني بشكل أبيض تمامًا غير مصحوبة باصفرار قليل غير الودي. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالقصة البيضاء سائل أبيض لا يخالطه صفرة، فما كان يخالطه صفرة مما ترينه فليس هو القصة البيضاء، وانظري الفتوى: 375109 ، وإذا لم تكوني ترين القصة البيضاء، فعلامة الطهر التي تعتبرينها هي الجفوف، وهي أن تدخلي القطنة الموضع، فتخرج نقية ليس عليها أثر من دم أو صفرة أو كدرة، فمتى رأيت الجفوف، فقد طهرت، ووجب عليك أن تغتسلي.
وعن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – قال: إذا تطهرت المرأة من المحيض, ثم رأت بعد الطهر ما يريبها بيوم أو يومين, فإنما هي ركضة من الشيطان في الرحم. وقد روي عن نساء الصحابة إنهن كن يبعثن إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ـ بالكرسف يعني القطن فيه الدم فتقول لهن لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء. علامات الطهر عند المرأة
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ابْنُ أَبِي رَجَاءٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ عُرْوَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ أَبِي حُبَيْشٍ رضي الله تعالى عنها سَأَلَتِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ: إِنِّي أُسْتَحَاضُ فَلاَ أَطْهُرُ، أَفَأَدَعُ الصَّلاَةَ؟ فَقَالَ: لاَ إِنَّ ذَلِكِ عِرْقٌ، ولَكِنْ دَعِي الصَّلاَةَ قَدْرَ الأَيَّامِ الَّتِي كُنْتِ تَحِيضِينَ فِيهَا، ثُمَّ اغْتَسِلِي، وصَلِّي". وكما سبق وأن ذكرنا؛ فهناك علامتين دالتين على طهر المرأة من الحيض وهما القصة البيضاء وحدوث الجفاف. وقد قال الباجي في المنتقى: وَالْمُعْتَادُ فِي الطُّهْرِ أَمْرَانِ: الْقَصَّةُ الْبَيْضَاءُ ، وَهِيَ مَاءٌ أَبْيَضُ. وَالْأَمْرُ الثَّانِي: الْجُفُوفُ ، وَهُوَ أَنْ تُدْخِلَ الْمَرْأَةُ الْقُطْنَ أَوْ الْخِرْقَةَ فِي قُبُلِهَا فَيَخْرُجَ ذَلِكَ جَافًّا لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ دَمٍ ، وَعَادَةُ النِّسَاءِ تَخْتَلِفُ فِي ذَلِكَ ، فَمِنْهُنَّ مَنْ عَادَتُهَا أَنْ تَرَى الْقَصَّةَ الْبَيْضَاءَ ، وَمِنْهُنَّ مَنْ عَادَتُهَا أَنْ تَرَى الْجَفَافَ.
تشتمل الأَسبَاب المُعدية للحُمَّى المزمنة على: تنجم حالات عدوى السَّبيل الهضمي عن الجراثيم أو الطُّفيليَّات وتنطوي الأَسبَاب غير المُعدِيَة للحُمَّى المزمنة على: وفي بعض الأحيان، يتظاهر الأطفال أنَّهم مُصابون بالحُمَّى أو يَدَّعي مُقدِّمو الرِّعاية الصِّحيََّة وجود حرارةٍ عند الطفل الذي يَرعَونه في حين أنه ليس كذلك. ولا يَتمُّ تحديد السَّبب في بعض الأحيان. ضيق التنفس وكثرة التثاؤب حقائق عنه لماذا يحدث؟ كيف نوقفه؟ وما علاقته بالحسد؟. يُعدُّ اكتشاف وجود الحُمَّى أمرًا سهلًا، ولكنَّ تحديد سَببَها قد يكون صعبًا. تكون بعض الأَعرَاض مدعاةً للقلق. وهي تنطوي على: حدوث حُمَّى عند الرُّضَّع الذين تَقلِّ أعمارهم عن شهرين الخمول أو الفتور المظهر غير الجيِّد صعوبة التَّنفُّس حدوث نزفٍ في الجلد، والذي يبدو على شكل نقاط صغيرة أرجوانيَّة مُحمرَّة (نمشات) أو بقع (فُرفُرِيَّة) البكاء المستمرُّ عند الرَّضيع أو الطفل في بداية المشي "الطفل الدَّارج" (مرحلة صعوبة إرضاء الطفل) الصُّدَاع وتيبّس الرَّقبة والتَّخليط الذهنِي أو توليفة منها عند الأطفال الأكبر سنًّا يجب أن يحصل الأطفال الذين يُعانون من الحُمَّى على تقييم الطَّبيب مباشرةً عند وجود أيِّ علاماتٍ تحذيريَّة أو إذا لم تتجاوز أعمارهم الشَّهرين.
ضيق التنفس وكثرة التثاؤب حقائق عنه لماذا يحدث؟ كيف نوقفه؟ وما علاقته بالحسد؟
ورغم أنَّ استعمال هذه الأدوية آمنٌ نسبيًّا، إلَّا أنَّ استعمال كميةٍ كبيرةٍ من الدَّواء أو تكرار استعماله بشكلٍ مفرطٍ يمكن أن يؤدي إلى استعمال جرعةٍ زائدة. وفي حالاتٍ نادرة، يجري استعمال أسيتامينوفين أو إيبوبروفين للوقاية من الحُمَّى، كما هيَ الحال عند تطعيم الرُّضَّع. تنجم الحُمَّى عن عدوى فيروسيَّة عادةً. تختلف الأسباب المُحتملة للحُمَّى والحاجة إلى إجراء اختبارٍ باختلاف عمر الطفل. استمرار ارتفاع درجة الحرارة لمدة خمسة أيام وأكثر عند الأطفال | مجلة الجميلة. يحتاج الرُّضَّع الذين تقلُّ أعمارهم عن شهرين والذين وصلت درجة حرارتهم إلى 38 درجة مئويَّة أو أعلى إلى تقييم الطبيب. ويحتاج الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 أشهر و3 سنوات والذين يُعانون من الحُمَّى دون وجود أعراضٍ تشير إلى اضطرابٍ مُعيَّن مع أنَّهم يَبدُون مرضى أو لديهم ارتفاعٌ في درجة الحرارة (39 درجة مئوية) أو أعلى؛ إلى تقييمٍ من قِبَل الطبيب. لا يتسبَّبُ التَّسنين في حدوث حُمَّى شديدة. قد يؤدي استعمال الأدوية التي تُخفِّض درجة الحرارة إلى جعل الأطفال يشعرون بتحسُّنٍ دون أن تُؤثِّر في الاضطراب المُسبِّب لحدوث الحُمَّى.
استمرار ارتفاع درجة الحرارة لمدة خمسة أيام وأكثر عند الأطفال | مجلة الجميلة
تعتمد الحاجة إلى العلاج في المستشفى على حالة الأطفال وعلى إمكانيَّة خضوعهم لفحوصٍ متابعة. لا يتمُّ إجراء الاختبارات عند الأطفال الذين تجاوزت أعمارهم 3 سنوات عادةً مالم يُعاني الأطفال من أعراضٍ مُحدَّدة تُشير إلى الإصابة باضطرابٍ خطير. إذا كانت الحُمَّى ناجمةٌ عن اضطراب، تتمُّ معالجة هذا الاضطراب. تُركِّز معالجات الحُمَّى الأخرى على جعل الأطفال يشعرون بالتَّحسُّن. تنطوي طُرق مساعدة الأطفال المُصابين بالحُمَّى على الشعور بالتَّحسُّن دون استعمال الأدوية. تطبيق الكمَّادات الباردة والرَّطبة على الجبين والمِعصمين والرَّبلتين وضع الأطفال في حمَّامٍ دافئ (برودته أخفض قليلًا من درجة حرارة الطفل) ولأنَّ الارتعاش قد يزيد درجة حرارة الطفل بشكلٍ فعليّ، فيجب أن يكون استعمال الطُّرق التي قد تُسبِّبُ الارتعاش (مثل تجريد الطفل من ملابسه والحمَّامات الباردة) مقتصرًا على حالات وجود درجات حرارةٍ مرتفعة بشكلٍ خطيرٍ عند حوالى 41 درجة مئويَّة وما فوقها. ينبغي عدم تدليك الطفل بالكحول أو بماء الهاماميليس لأنَّ الكحول يمكن أن يُمتصَّ من خلال الجلد ويُسبِّبَ الضَّرر. توجد الكثير من العلاجات الشَّعبيَّة غير المفيدة الأخرى والتي تتراوح بين المُعالجات غير الضَّارَّة (مثل وضع البصل أو البطاطا في جوارب الطفل) إلى المعالجات المزعجة (مثل وضع القطع النَّقديَّة للضغط أو الحِجامة).
ويقوم الأطبَّاء عند فحصهم للأطفال بالتَّحرِّي عن علامات تحذيريَّة (مثل المظهر غير الجيِّد والخمول والتململ والانزعاج)، مع التَّدقيق بشكلٍ خاص على طريقة استجابة الأطفال للفحص - كأن يكون الأطفال خاملين وسلبيين أو شديدي الانفعال. يمكن للحُمَّى نفسها أن تَتسبَّب في ظهور بعض العلامات التَّحذيريَّة عند الأطفال في بعض الأحيان، بما في ذلك الخمول والفتور والمظهر غير الجيِّد. قد يعطي الأطباءُ الأطفالَ الأدوية الخافضة للحمَّى (مثل ايبوبروفين) وتتمّ إعادة تقييمهم بمجرَّد انخفاض الحُمَّى. وممَّا يبعث على الاطمئنان أنَّ الأطفال الخمولين يعودون إلى نشاطهم ومرحهم بمجرَّد انخفاض الحُمَّى. ومن ناحية أخرى، من المثير للقلق استمرار الأطفال الذين يظهرون بشكل سيء على حالتهم رغم أنَّ درجة حرارتهم طبيعيَّة. إذا بَدت حالة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 أشهر إلى 3 سنوات جيدةً ويمكن مراقبتها بدقَّة، فلا توجد حاجةٌ إلى إجراء اختبارات. إذا كانت الأَعرَاض تُشير إلى وجود إصابةٍ بعدوى مُعيَّنة، فينبغي على الأطباء إجراء الاختبارات المناسبة. إذا لم يكن لدى الأطفال أيُّ أعراضٍ تشير إلى اضطرابٍ معيَّنٍ ولكن يبدو عليهم المرض أو أنَّ درجة حرارتهم تبلغ 39 درجة مئويَّة أو أكثر؛ فمن المعتاد إجراء اختباراتٍ دمويَّةٍ وبوليَّة.