فالأصل في الإنسان هو الإيمان، وهو يقلد في أمرٍ قد فطره الله عليه, وقول الجمهور هو الصواب. ولأبي المظفر السمعاني كلام متين في هذه المسألة ينص على أنه:" لا يجوز للعامي التقليد في الأصول! 225 - 270 حكم التقليد في مسائل الاعتقاد - شرح الأصول من علم الأصول - ابن عثيمين - YouTube. وذكر وجه قولهم ودليله، ثم قال: واعلم أن أكثر الفقهاء على خلاف هذا، وقالوا: لا يجوز أن نكلف العوام اعتقاد الأصول بدلائلها، لأن في ذلك المشقة العظيمة والبلوى الشديدة، وهي في الغموض والخفاء أشد من الدلائل الفقهية في الفروع، ولهذا خفي على كثير من العقلاء مع شدة عنايتهم في ذلك واهتمامهم العظيم، فصارت دلائل الأصول مثل دلائل الفروع، ولأنا نحكم بإيمان العامة ونقطع أنهم لا يعرفون الدلائل ولا طرقها وإنما شأنهم التقليد والاتباع المحض. " إذن وبشكل مبسط للغاية اختلف العلماء المسلمون في صحة ايمان المقلد في العقيدة, أي الذي يعتقد العقائد دون علم او حجة, فمنهم من جزم بصحة ايمانه لأن الايمان في الفطرة السوية, ومنهم من أبطل ايمان المقلد لأنه لم يشغل عقله الذي اعطاه الله اياه. ولتعميق معرفتك حول هذا الموضوع أنصحك بقراءة هذا القول في موقع اسلام ويب:
225 - 270 حكم التقليد في مسائل الاعتقاد - شرح الأصول من علم الأصول - ابن عثيمين - Youtube
وأشار إلى هذه
2008-09-09, 07:46 AM #7 رد: هل يجوز التقليد في العقائد ؟
2008-09-09, 08:31 PM #8 رد: هل يجوز التقليد في العقائد ؟
لو مثلا سمعت مسألة في العقيدة من عالم معين, أوردها دون نص من الكتاب أو السنة فهل يجوز اعتقادها دون البحث عن الدليل؟
أليس هذا تقليدا
2008-09-10, 04:08 PM #9 رد: هل يجوز التقليد في العقائد ؟
الأفضل إذا كنت قادر: إعتقاد المسائل بدليلها هذا هو الأزكى ، أما ما قلته فالصحيح -عندي - الجواز ، والله أعلم
آخر الأسئلة في وسم الاعتقاد - المتفوقين
2008-09-07, 11:29 PM #1 هل يجوز التقليد في العقائد ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
التقليد كما عرفه بعض العلماء بأنه: هو قبول قول الغير من غير دليل
سمعت كلاميين متباينيين لعالمين من علماء السنة أحدهما يقول بعدم جوازه في العقائد ودليله حديث عذاب القبر -البرزخ - جاء فيه "... و أما الكافر أو المنافق فيقول: هاه هاه ،سمعت الناس يقولون شيء فقلته... " الحديث
والقول الثاني يرى بالجواز ودليله نفس الحديث ".... آخر الأسئلة في وسم الاعتقاد - المتفوقين. فيقول ربي الله ، وديني الإسلام ، ونبي محمد عليه الصلاة والسلام....... " شاهد الحديث أنه لم يقل له من أين عرفت هذا ؟.
التقليد في مسائل الاعتقاد بدون تفكر يؤدي إلى - الحل النافع
وأما أن اناس على عهد النبي أسلموا بمجرد ان قال لهم البعض لن نكلمكم حتى تؤمنوا فآمنوا ، فلا دليل فيه ايضاً على أنهم قلدوا في الايمان ، فهم كانوا يعلمون صدق النبي وأحقية دينه ولكن التقليد أو الكبر هو الذي منعهم من الايمان ، وما كان من الكلمة التي وجهت اليهم الا أن كانت ماحية ومزيلة لداعي الكفر والعناد - فآمنوا. وأما التقليد فهو شر كله ، ألا ترى الله عز وجل ذمه في القرآن ، بل كان التقليد من أعظم أسباب الكفر والعناد " إن وجدنا آباءنا على أمة " " ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين " ، ثم لو قسمنا التقليد الى مذموم وممدوح فبأي فأصل نفصل بينهما ، ولو قيل تقليد الصالحين والعلماء هو الممدوح ، فلكل امة بل لكل طائفة مقاييس مختلفة للصلاح والعلم.
مرحبًا بك إلى المتفوقين، التفاعلي المتنوع والشامل، نقدم كل مفيد وجديد، من خلال تبادل الأفكار والمعلومات والخبرات بين الزوار والأعضاء، نرحب بمشاركات زوارنا الكرام....
كانت أجهزة الحاسب الآلي باهظة الثمن وكان العديد منها فعالاً للغاية بالنسبة لاحتياجات الحوسبة لمجتمع الأعمال، مما قلل من جاذبيتها، تم بناء اثنين فقط من LARCs واحد من مختبرات لورانس للإشعاع في ليفرمور، كاليفورنيا. الجيل الثالث من الحاسبات
كانت أجهزة الحاسب الآلي من الجيل الثالث نتيجة إلى زيادة انتشار اختراع الدائرة المتكاملة (IC)، كما نعرفهم في الوقت الحاضر كانوا أول خطوة نحو أجهزة الحاسب الآلي. كان ابتكارهم الرئيسي هو استخدام الدوائر المتكاملة مما جعل من الممكن تقليص حجمها لتكون خفيفة الوزن مثل المحمصات الكبيرة، على الرغم من ذلك فقد حصلوا على عنوان microcomputers لأنها صغيرة جدًا مقارنة بأجهزة الكمبيوتر من الجيل الثاني التي من شأنها أن تملأ طوابق ومنازل كاملة. تشمل الأجهزة المعروفة في هذه الفترة أيضًا مجموعة DEC PDP وسلسلة أجهزة الكمبيوتر IBM-360. مراحل تطور الحاسب حتى عصرنا الحالي – مراحل تطور علوم الحاسب. سرعان ما أصبح الوصول إلى أجهزة الحاسب الآلي أكثر سهولة، ثم أصبح المطورون ووجدوا أنها مثيرة للاهتمام أكثر شيوعًا، مما ساهم في المزيد من التقدم في مجال برمجة الكمبيوتر والأجهزة أيضًا. في هذه الفترة تقريبًا، ظهرت العديد من لغات البرمجة عالية المستوى، بما في ذلك C و Pascal و بدأت COBOL و FORTRAN في استخدام المجال العام، في هذه الفترة أصبح التخزين المغناطيسي أكثر شيوعًا أيضًا.
جدول زمني لأهم الأحداث المهمة في تاريخ تطور الحاسب - موقع محتويات
بعد فترة وجيزة كان هناك العديد من الاختراعات المماثلة، كانت هناك عجلة (Leibniz) التي اخترعها (Gottfried Leibniz)، حصلت على اسمها بسبب طريقة تصميمها باسطوانة ذات أسنان متدرجة، قام هذا بنفس وظائف أجهزة الكمبيوتر الأخرى في ذلك الوقت، لم يتم استخدام أجهزة الكمبيوتر، مثل عجلة (Leibniz) و (Baseline)، على نطاق واسع حتى الاختراع الذي صنعه (A. K. A Charles Xavier Thomas)، كانت أول آلة حاسبة ميكانيكية ناجحة يمكنها القيام بجميع الوظائف الحسابية العادية، تمّ تحسين هذا النوع من الآلة الحاسبة من قبل العديد من المخترعين الآخرين حتى يتمكن من القيام بعدد من الأشياء الأخرى بحلول عام 1890.
اجيال الحاسب الالي وتطوره | المرسال
أجيال الحاسوب
الجيل الأول
في عام 1950م-1959م تم إنتاج حاسوب كان يستخدم لجدولة الإحصاءات السكانية، وتميزت أجهزته بالحجم الكبير نتيجة استخدام أنابيب التفريغ في تكوينه التي هي أنابيب زجاجية مفرغة يمكن أن توقف أو تمرر التيار دون الحاجة إلى محول ميكانيكي، كانت سرعتها بطيئة، وتحتاج للتسخين قبل عملها فبالتالي تستخدم مقدار كبير من الطاقة الكهربائية حيث أنها تصدر حرارة كبيرة وبالتالي تحتاج إلى التبريد. كانت تستخدم لغة الآلة، وهي لغة الصفر والواحد (0, 1)، تكون التعليمات للحاسب على شكل سلسلة من الأرقام (كانت معقدة)، ومما لا شك فيه أن تلك الأجهزة كانت تستخدم من قبل المتخصصين في الشركات الكبرى فقط. من عيوب هذه الأجهزة أنها تكون عرضة للاحتراق. تطور أجهزة الحاسب. الجيل الثاني (1959م- 1965م)
اعتمد في تصميمه على الترانزستور بدلًا من أنابيب التفريغ -الترانزستور عبارة عن عنصر يسمح بمرور الطاقة الكهربائية في اتجاه معين بينما يعمل في الوقت نفسه على وقف تدفق الطاقة الكهربائية في الاتجاه الآخر- مما ساهم في التقليل من حجم الحاسوب وكذلك في تكلفة إنتاجه وزاد من سرعته، من مميزات أجهزة هذا الجيل زيادة في سعة الذاكرة؛ بسبب استخدام الحلقات المغناطيسية في تركيب الذاكرة كوسيلة للتخزين وهي ذات قدرة تخزينية عالية.
مراحل تطور الحاسب حتى عصرنا الحالي – مراحل تطور علوم الحاسب
ذات صلة تاريخ تطور شبكات الحاسوب مراحل تطور شكل الحاسوب
تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطوره
يعود أصل كلمة كمبيوتر (بالإنجليزية: Computer) إلى القرن السادس عشر؛ حيث كان هذا المُصطلح يُشير إلى موظف بشري يُجري حسابات رياضية مُعينة، وظل هذا المُصطلح مُرتبطاً بالبشر إلى نهايات القرن التاسع عشر، حيث أصبح هذا المُصطلح يُشير إلى الآلات التي يُمكن من خلالها إجراء العمليات الحسابية، وكان الظهور لأول جهاز كمبيوتر في عام 1833م؛ حيث صمّم العالم تشارلز بابيج الذي يُعتبر الأب الروحي لأجهزة الكمبيوتر جهاز كمبيوتر ميكانيكي بهدف استخدامه للأغراض العامة. [١]
أطلق تشارلز بابيج على الجهاز الذي صمّمه اسم المُحرك التحليلي (بالإنجليزية: Analytical Engine)، وتضمّن هذا الكمبيوتر أجزاء عدّة مُشابهة لما تحتويه أجهزة الكمبيوتر الموجودة في الوقت الحالي؛ حيث احتوى الجهاز على ما عُرف بالمِطحنة (بالإنجليزية: Mill) والتي تُعد بمثابة وحدة المعالجة المركزية، كما احتوى على ما يُعرف بالخازنة (بالإنجليزية: Store)، كما وفّر تشارلز لآلته وحدةً لإدخال البيانات عُرفت باسم القارئ (بالإنجليزية: Reader)، بالإضافة إلى أنّهُ تمكّن من طباعة نتائج عمليات المُعالجة التي تحدث عبر هذه الآلة من خلال ما يُعرف بالطابعة (بالإنجليزية: Printer).
مراحل تطور الحاسوب (الكمبيوتر)
من منا لا يستخدم الكمبيوتر في حياته، حتى وإن اختلفت الغايات من استخدامه إلّا أنّ ذلك لا يقلل من مدى أهميته في حياتنا واعتمادنا عليه بشكل كبير لتسيير أعمالنا بأسرع وقت وبأقل جهد، وكسائر الاختراعات مر بالعديد من مراحل التطوير إلى أن وصلنا بشكله الحالي المتعارف عليه.