مجموعة قوى تؤثر في جسم واحد ويلغي بعضها بعض ، يعبر مصطلح القوة على كل مؤثر خارجي أو فعل يغير في شكل أو حالة أو اتجاه مسار الجسم، أو يؤثر على حركته، فإما أن تبطىء أو تزيد في السرعة، ومن الجدير بلاذكر أن القوة تعتبر كمية فيزيائية لها مقدار واتجاه، ووحدة قياسها النيوتن، نسبة للعالم الذي اكتشف القوة.
مجموعة قوى تؤثر في جسم واحد ويلغي بعضها بعض المتغيرات الشخصية المتعلقة
تؤثر على الاجسام نوعين للقوى، إما أن تكون هذه القوى متزنة وهي مجموعة قوى تؤثر في جسم واحد ويلغي بعضها بعض، أو ان تكون غير متزنة بحيث لا تلغي بعضها البعض.
مجموعة من القوى التي تعمل على جسد وتلغي بعضها البعض مجموعة القوى التي تعمل على جسم وتلغي بعضها البعض هي قوى التوازن، حيث تكون قوة التوازن هي القوة التي تعمل على جسم معين، ولكنها لا تؤدي إلى تسارع ذلك الجسم، لأن مجموع هذه القوى هي صفر لأنها تلغي، والقوة المتوازنة مختلفة عن القوة غير المتوازنة في القوى غير المتوازنة هي تلك القوى التي تغير حالة الجسم وتؤدي إلى تسارعه، لأنها لا تلغي بعضها البعض، والنتيجة النهائية من مجموع هذه القوى لا تساوي صفرًا، ولكنها تساوي عددًا معينًا. ما هي القوة في الفيزياء؟ القوة هي إحدى الكميات في الفيزياء التي تعمل على أجسام مختلفة وتتسبب في تغيرها حسب نوع ومستوى واتجاه القوة المبذولة، حيث يؤدي بذل القوة إلى تغيير في حركة وسرعة الجسم أيضًا. مجموعة قوى تؤثر في جسم واحد ويلغي بعضها بعض - ملك الجواب. حيث أن اتجاه حركتها وقوتها هو أحد الكميات المتجهة التي تتطلب تحديد اتجاهها عند تحديد حجمها، وهناك العديد من أنواع القوى المختلفة في الفيزياء حيث لا يكون لكل القوى نفس النوع وطريقة العمل على اختلاف الأجسام والقوى يمكن التعبير عنها من خلال العمليات الحسابية والرسوم البيانية بحجم واتجاه القوة الصحيحين. الأنواع الرئيسية للقوات قلنا أيضًا أن هناك أنواعًا مختلفة من القوى، تختلف في طبيعتها وطريقة عملها على أجسام مختلفة، والأنواع الرئيسية للقوى في الفيزياء هي كما يلي: القوة المغناطيسية: هي القوى التي بواسطتها تنجذب الأجزاء المختلفة من المغناطيس لبعضها البعض، بالإضافة إلى قوة جذب المغناطيس على المعدن.
ت- النظرية العامة التي ترى ان الحركات الاسلامية شأنها شأن غيرها ، وهي مزيج من الحركات المصنوعة او الاصيلة ، وهي تنظيمات مخترقة كليا او جزئيا او تستعصي على الاختراق الفاعل.
ان بعض الظن اثم شعر
تاريخ النشر: الأربعاء 28 محرم 1423 هـ - 10-4-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 15185
6557
0
313
السؤال
ما حكم من يظن بالناس ظن السوء دائماً ويوجه اتهامات للشخص من غير أن يكون موجوداً أو يسمع رأيه؟وجزاكم الله كل خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا يجوز سوء الظن بالناس دون بينة، وذلك لقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) [الحجرات:12]. ان بعض الظن اثم في اي سوره. فقد نهى الله عز وجل عن كثير من الظن، لأن بعضه إثم، سداً لذريعة الشحناء والبغضاء والحقد والغل، وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث... " رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة. وتوجيه الاتهامات للناس في غيابهم غيبة محرمة بنص القرآن، كما في قوله تعالى: (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً) [الحجرات:12]. وقال صلى الله عليه وسلم: "الغيبة ذكرك أخاك بما يكره" رواه أبو داود عن أبي هريرة ، وفي رواية عند مالك والخرائطي في مساوئ الأخلاق: الغيبة أن تذكر الرجل بما فيه من خلقه. وانظر صحيح الجامع، وينبغي على الحاضرين ألا يستمعوا لهذه الغيبة، لأن السامع مشارك القائل في الإثم، وينبغي عليهم أن ينصحوه ويأمروه بالسكوت أو ينصرفوا عنه.
ان بعض الظن اتم
ما سبق يعزز اهمية النظر الى الانشقاقات والصراعات والانسحابات الفردية داخل التنظيمات الاسلامية على انها ظاهرة سياسية مألوفة لا تنفرد بها هذه التنظيمات. بناء على ما سبق، نجد ان الكتابات الاكاديمية في العالم العربي حول ظاهرة انشقاقات الحركات الاسلامية وسياساتها تتمحور حول ثلاث نظريات:
أ- اعتبار الحركات الاسلامية " صنيعة" لقوى دولية (غالبا الولايات المتحدة وبريطانيا)، وانها جزء من استراتيجيات هذه القوى في صراعاتها الدولية، واغلب هذه الدراسات تتغذى على ثقافة يسارية ماركسية او قومية ، وهو ما يجعل هذه الدراسات لا ترى في الاخوان المسلمين او داعش او طالبان او بوكوحرام او الجبهات السلفية او حماس والجهاد الاسلامي او غيرها الا من هذا المنظور. ب- اعتبار الحركات الاسلامية افرازا لثقافة مجتمعية تمتد جذورها لحوالي 15 قرنا،وانها تعبير عن نزعة حنين لتاريخ تليد(nostalgia)، وان عبء كل مقاومات الاستعمار الخارجي حملته حركات دينية بدءا من الحروب الصليبية الى الوقت المعاصر( العلماء المسلمون في الجزائر، عمر المختار في ليبيا، المهدية في السودان، الاخوان المسلمون في مصر، القسام في فلسطين، حزب الله في لبنان ، وهي نفس الظاهرة في العالم الاسلامي خارج العالم العربي.
وأذكر أنني كرهتها من أول نظرة - وأفترض أنها فعلت ذلك أيضا - وكنا دائما نتبادل نظرات المقت والاشمئزاز بصمت..
وذات يوم رمقتها بنظرة حادة فما كان منها إلا أن اقتربت مني ومسكتني من ياقة قميصي وهمست في أذني 'هل أنت مسلم؟' قلت 'نعم' فقالت 'إذاً احذر؛ ما تحمله في صحنك لحم خنزير وليس لحم بقر كما هو مكتوب'!! وكنت قد قرأت - في مجلة الريدر دايجست - قصة طريفة عن دبلوماسي أمريكي تلقى دعوة لحضور مؤتمر دولي في موسكو..
(في وقت كانت فيه حرب الجواسيس على أشدها). وقبل مغادرته مطار نيويورك حذرته وزارة الخارجية بأن الروس سيتجسسون عليه وسيضعونه في فندق خاص بالأجانب يمتلئ بأجهزة التنصت..
وهكذا ما أن دخل غرفته في الفندق حتى بدأ يبحث عن أجهزة التنصت المزعومة - والميكروفونات المدسوسة - خلف اللوحات وفوق اللمبات وداخل الكراسي بل وحتى داخل التلفون نفسه..
وحين كاد ييأس نظر تحت السرير فلاحظ وجود سلكين معدنيين (مجدولين حول بعضهما البعض) يبرزان من أرضية الغرفة الخشبة فأيقن أنه عثر على ضالته. ان بعض الظن اتم. فما كان منه ألا أن أحضر كماشة قوية وبدأ بفك الأسلاك عن بعضها البعض ثم قطعها نهائيا - قبل أن يصعد على سريره لينام. غير أنه سرعان ما سمع صفارة الاسعاف وأصوات استنجاد وصراخ من الطابق السفلي فرفع السماعة ليسأل عما حدث فأجابه الموظف في مكتب الاستقبال:
'لا تقلق يا سيدي؛ سقطت النجفة المعلقة أسفل غرفتك على رأس المندوب البلجيكي'!!