التواصل الكتابي وصف الشخصية حلول لصف سادس لغتي الفصل الاول - YouTube
وصف شخصية - موارد تعليمية
التواصل الكتابي وصف الشخصية - اللغة العربية - السادس الابتدائي - YouTube
أختار شخصية داخل المدرسة أو خارجها وأكتب عدداً من الأسئلة للحوار معها (عين2020) - كتابة نص حواري - لغتي الجميلة 1 - سادس ابتدائي - المنهج السعودي
خطوات وصف شخصيه:
1-تأمل بدقه جانبي الشخصيه: الخارجي والداخلي. 2-حلل اجزاء هذين الجانبين الى اجزاء فرعيه, والتي تريد ان تصفها حسيا ووجدانيا. 3- رتب ماستصفه ترتيبا مناسبا والتزم به. 4-أبدا الكتابه مراعيا الدقه والالتزام بأسلوب واحد في الترتيب الذي اخترته. 5-راجع كتاباتك لتتأكد من انك تستخدم اساليب بلاغيه جميله.
التواصل الكتابي وصف الشخصية حلول لصف سادس لغتي الفصل الاول - Youtube
6
تقييم
التعليقات
منذ شهر
عبود القحطاني
👌😘
0
منذ 3 أشهر
ملكه ابو واكد
😃😃
2
💛💛
1
1
التواصل اللغوي وحدة قدوات ومثل عليا ص 75
بواسطة Ansamtamimi
بنية وصف الشخصية
بواسطة Pink8902020
بواسطة Alzahranymrym36
بنية النص الاعلاني
بواسطة Mahalm20
بنية النص الإعلاني.
أختار شخصية داخل المدرسة أو خارجها وأكتب عدداً من الأسئلة للحوار معها
عين2020
قائمة المدرسين
التعليقات
منذ 3 أشهر
Manal Mahrous
🌹شكرا لك يا زينه وعلي جهدك وتعلوم را ئع
يعطيك العافي ما قصرتي انا احبك احبك ❤معاك منال
2
0
Mm Mm
جميل جدا ورائع لتعليم. الماده. اشكر. عين. من. كل. قلب
1
حسن حسين
ممتاازز شكراا على شرححح يازينهه
لارا
احسنت ممتاز بارك الله فيك 😊
2
السؤال:
هذا سائل للبرنامج أرسل الحقيقة بمجموعة من الأسئلة يقول: الجهر بالمعصية يعتبر معصية والمنافق هل من يخالف ظاهر ذلك يأثم؟ فكيف يمكن التوفيق بين ذلك جزاكم الله خيرًا، بمعنى أن يخفي المعاصي ويظهر الصلاح وذلك من النفاق؟
الجواب:
الواجب على المسلم أن يتستر بستر الله، وألا يجاهر بالمعصية، بل إذا فعلها فليستتر بستر الله، وليتب إلى الله؛ لقول النبي ﷺ: كل أمتي معافى إلا المجاهرين جعلهم من غير أهل العافية، كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يفعل العبد معصية في الليل، ثم يصبح وقد ستره الله، فيفضح نفسه ويقول: فعلت كذا وفعلت كذا. فالواجب على المسلم التستر بستر الله، وعدم إظهار المعاصي، والتوبة إلى الله، فإن المعصية إذا كانت خفيت ما تضر إلا صاحبها، فإذا ظهرت ولم تنكر ضرت العامة. فالواجب على من عصى أن يتقي الله، وأن يسر معصيته، وأن يتوب إلى الله منها، ويجاهد نفسه، وألا يتجاهر بالمعاصي، فإن المجاهرة فيها شر عظيم: تجرئة لغيره على المعاصي؛ ليتأسوا به، وعدم مبالاة بالمعصية، فإذا فعلها خفية كان أقرب إلى أن يتوب، فيتوب الله عليه، وليس هذا من النفاق، النفاق هو أن يسر الكفر، ويظهر الدين، هذا النفاق، نسأل الله العافية، نعم.
الدرر السنية
كل أمتي معافى إلا المجاهرين
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فقد كثر في هذه الأزمان أناس لم يكتفوا بفعل المعاصي والمنكرات حتى عمدوا إلى المجاهرة بها والإفتخار بارتكابها والتحدث بذلك بغير ضرورة، والله تعالى يقول: { لاّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ} [النساء:148]. وقال النبي: « كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه » [متفق عليه]. جريدة الرياض | كل أمتي معافى إلا المجاهرين. فهذا يجاهر بمحاداة دين الله عز وجل عبر الصحف والمجلات. وهذا رجل يتحدث أمام الملأ عن سفرته وما تخللها من فسق وفجور، فيتفاخر بذلك في المجالس ويحسب أن ذلك من الفتوة وكمال الرجولة، وهو - والله - من الذلة والمهانة وضعة النفس وخبث الباطن وضعف الإيمان جداً وقسوة القلب. وهذا شاب يتحدث عن مغازلاته ومغامراته..
وهذه فتاة تتحدث عن علاقاتها الآثمة عبر الهاتف..
وهذا صاحب عمل يعطي زملائه دروسا مجانية في ظلم العمال وأكل أموالهم..
وهذا عامل يكشف ستر الله عليه فيتحدث عن سرقته لصاحب العمل ويعلم أصدقائه بعض الحيل في ذلك.
جريدة الرياض | كل أمتي معافى إلا المجاهرين
إن هذه المجاهرة القبيحة، لها دور كبير وعظيم في إشاعة الفاحشة بين المؤمنين، والله جل وعلا يقول: {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون}. وإشاعة الفاحشة في المجتمع تكون بأكثر من وجه:
أولها: بالإقدام على الفاحشة، والتعامل بها. ثانيها: بالمعالنة باتيان الفاحشة من مرتكبها، أو التحدث بها إلى الناس، أو تسجيلها، بالصوت فقط أو بالصوت والصورة، أو تصويرها بالصورة الثابتة، وهذا فيه افشاء ما ستر الله منه. ثالثها: بإذاعة الأحاديث عن الفاحشة، أو بنشر صورها وأشرطتها، سواء كان ذلك في أهل الفاحشة أم في غيرهم. شرح حديث ((كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ )). رابعها: بالاصغاء إلى حديث الإثم، وترك المتحدثين، يثرثون دون أن يردعهم رادع، أو يمسك ألسنتهم أحد. فهذه الوجوه، وما يدخل مداخلها، كلها مما تشيع به الفاحشة في المجتمع، قولاً وفعلاً.
شرح حديث ((كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ ))
قال الإمام النووي رحمه الله: من جاهر بفسقه، أو بدعته، جاز ذكره بما جاهر به. هذه المجاهرة التي هي التحدث بالمعاصي، يجلس الرجل في مجلس كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ويقول: عملت البارحة -أقرب ليلة مضت- كذا وكذا، يتحدث بما فعل، ويكشف ما ستر، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن ألمَّ بشيء منها فليستتر بستر الله) رواه الحاكم، وهو حديث صحيح. لماذا -أيها الإخوة- كل الأمة معافى إلا أهل المجاهرة؟! أولاً: لأن في الجهر بالمعصية استخفاف بمن عُصِي وهو الله عز وجل، واستخفاف بحق رسوله صلى الله عليه وسلم، واستخفاف بصالحي المؤمنين، وإظهار العناد لأهل الطاعة ولمبدأ الطاعة، والمعاصي تذل أهلها، وهذا يذل نفسه ويفضحها في الدنيا قبل الآخرة.
قال بعض أهل العلم: المجاهر: « هو الذي أظهر معصيته وكشف ما ستر الله عليه فيحدث بها» وقوله صلى الله عليه وسلم: «وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه». جاء في رواية: (وإن من المجانة) بدل قوله: (وإن من المجاهرة) قال عياض: لأن الماجن هو الذي يستهتر في أموره وهو الذي لا يبالي بما قال وما قيل له. ذكره ابن حجر، ثم قال: «وأما الرواية بلفظ الَمجانَة فتفيد معنى زائداً وهو أن الذي يجاهر بالمعصية يكون من جملة المُجّان، والمجانة مذمومة شرعاً وعرفاً، فيكون الذي يظهر المعصية قد ارتكب محذورين: اظهار المعصية، وتلبسه بفعل المُجّان». وقد أخرج الحاكم في مستدركه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن ألم بشيء منها فليستتر بستر الله». قال ابن بطال: في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله ورسوله وبصالحي المؤمنين، وفيه ضرب من العناد لهم، وفي الستر بها السلامة من الاستخفاف، لأن المعاصي تذل أهلها، ومن إقامة الحد عليه إن كان فيه حد، ومن التعزير إن لم يوجب حداً، وإذا تمحض حق الله فهو أكرم الأكرمين ورحمته سبقت غضبه، فلذلك إذا ستره في الدنيا لم يفضحه في الآخرة، والذي يجاهر يفوته جميع ذلك، قال ابن حجر رحمه الله: «الحديث مصرح بذم من جاهر بالمعصية فيستلزم مدح من يستتر، وأيضاً فإن ستر الله مستلزم لستر المؤمن على نفسه، فمن قصد اظهار المعصية والمجاهرة بها أغضب ربه فلم يستره، ومن قصد التستر بها حياء من ربه ومن الناس من الله عليه بستره إياه».
ثمَّ أخبَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ مِن المُجاهرةِ -أي: الوقاحةِ والاستهتارِ بالدِّينِ والاستخفافِ بحُدودِ الله- أنْ يَعمَلَ الرَّجلُ باللَّيلِ مَعصيةً، ثمَّ يُصبِحَ وقدْ ستَرَه اللهُ، فيُحدِّثَ إخوانَ السَّوءِ مِن أصدقائِه بأنَّه فعَلَ المعصيةَ الفلانيَّةَ أمسِ، وقدْ بات يَستُرُه ربُّه ويُصبِحُ يَكشِفُ سِترَ اللهِ عليه! وهذا المجاهِرُ لا يُريدُ السِّترَ، وإنَّما يُريدُ الفضيحةَ، حيث يَراها في نظَرِه مَفخرةً ومُباهاةً، والعياذُ بالله! وفي الحَديثِ: أنَّ على مَن ابتُليَ بمَعصيةٍ أنْ يَستُرَ على نفْسِه. وفيه: أنَّ ارتِكابَ المعصيةِ مع سَتْرِها أهونُ وأخفُّ مِن المجاهَرةِ بها. وفيه: أنَّ المجاهرةَ بالسُّوءِ وَقاحةٌ وجُرأةٌ وانتهاكٌ لحدودِ اللهِ.