09 avg rating — 11 ratings
1974
ابن بطوطة: تحفة النظار 2
4. 67 avg rating — 6 ratings
تحفة النظار فى غرائب الأمصار و عجائب الأسفار المسماة برحلة ابن بطوطة - الجزء الاول
really liked it 4. 00 avg rating — 3 ratings
تحفة النظار فى غرائب الأمصار و عجائب الأسفار المسماة رحلة ابن بطوطة - الجزء الثانى
it was amazing 5. 00 avg rating — 1 rating
ابن بطوطة (مؤلف),
علي الكتاني (محقق)
More books by ابن بطوطة…
Is this you? Let us know. If not, help out and invite ابن to Goodreads. Welcome back. رحلات ابن بطوطة الثلاث. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
ص69 - كتاب رحلة ابن بطوطة ط دار الشرق العربي - خبر جامع بني أمية الكبير - المكتبة الشاملة
ابن بطوطة (Author of رحلة ابن بطوطة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار)
Discover new books on Goodreads
See if your friends have read any of ابن بطوطة's books
ابن بطوطة's Followers (41)
Tangier, Morocco
Arabic profile for Ibn Battuta ذاع اسم ابن بطوطة و انتشر و عرفت رحلته على المستويات العلمية و الشعبية ، بل إن " أبا عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي " الشهير بابن بطوطة لقب بأعظم الرحالة المسلمين على الإطلاق. رحلات ابن بطوطه ويكيبيديا. و اسم ابن بطوطة ليس جزءا من اسمه و إنما هو شهرته ، و مازال هذا الاسم معروفا إلى اليوم في المغرب ، و في مدينة الإسكندرية التي زارها ابن بطوطة في أول رحلة له طريق سمي باسمه. ولد سنة 1304 م بالمغرب في طنجة و هى بلدة رائعة جميلة تطل على الساحل لأسرة عنيت بالعلوم الشرعية و عرف عنها عملها في القضاء ، و عرفت بالسعة في العيش. اهتم أبوه بتربيته ، فحفظ القرآن الكريم ودرس علوم اللغة وعلم الفرائض، وصار مرشحا لأن يكون قاضيا ولصغر سنه آنذاك آثر ابن بطوطة أن يبدأ حياته بالذهاب إلى مكة المكرمة للحج ولم يكن له من العمر سوى عشرون عاما. Arabic profile for Ibn Battuta ذاع اسم ابن بطوطة و انتشر و عرفت رحلته على المستويات العلمية و الشعبية ، بل إن " أبا عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي " الشهير بابن بطوطة لقب بأعظم الرحالة المسلمين على الإطلاق.
كتب الرحلة ابن بطوطة 779 - مكتبة نور
تحسين يقين ، جائزة "الرحلة الصحفية" عن كتاب "برتقالة واحدة لفلسطين.. من أريحا إلى يافا.. رحلة كاتب فلسطيني تحت الاحتلال 1997- 2007". حسين شاويش ، "جائزة اليوميات" عن كتاب "سفر بين العوالم.. من البقاع إلى برلين" الدورة التاسعة فاز بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة في دورتها التاسعة كل من: تيسير خلف ، جائزة تحقيق المخطوطات عن جمع وتحقيق "رحلات البطريرك ديونيسيوس التلمحري في عهد الخليفتين المأمون والمعتصم". نور الدين شوبد ، جائزة تحقيق المخطوطات عن تحقيق "الرحلة الحجازية" لأبي عبد الله محمد بن الطيب الشرقي الفاسي، والرحلة التي لم يسبق تحقيقها من أمهات الرحلات المغربية إلى الحج في القرن الثامن عشر. رحلات ابن بطوطة باختصار. مليكة نجيب ، جائزة الدراسات عن كتابها "المرأة تمثلا وتمثيلا في الرحلة السفارية المغربية خلال القرنين 18 و19" شاكر نوري ، "جائزة اليوميات" عن كتابه "بطاقة إقامة في برج بابل يوميات باريس" عبد العزيز الراشدي ، جائزة "الرحلة المعاصرة" عن كتابه "سندباد الصحراء": مشاهدات من جنيف وباريس والمنامة وعمان ودمشق والقاهرة وبيروت ومراكش ومدن أخرى. باسم فرات ، جائزة "الرحلة المعاصرة" عن كتابه "مسافر مقيم، عامان في أعماق الإكوادور" الدورة الحادية عشرة فاز بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة في دورتها الحادية عشرة كل من: سعيد خطيبي محمد الزاهي حسام الدين شاشية -الذي نال جائزتين- عبد الله محمد الحبشي حسني محمد ذياب مفيد نجم محمد عبيد غباش الدورة الثانية عشرة د.
زيد عيد الرواضية د. شاكر لعيبي د. عيسى بخيتي لطفية الدليمي غدير أبو سنينة د. كتب الرحلة ابن بطوطة 779 - مكتبة نور. خالد التوزاني عن كتابه: الرحلة وفتنة العجيب؛ بين الكتابة والتلقي د. فالح عبد الجبار الدورة 18 أعلنت جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة يوم الثلاثاء 24 ديسمبر 2019 عن أسماء الفائزين بدورتها الثامنة عشرة وهم: في فرع النصوص الرحلية المحققة فازالباحث المصري محمد فتحي الأعصر عن كتاب (النحلة النصرية في الرحلة المصرية) للشيخ مصطفى البكري الصديقي المتوفي في 1749 ميلادية، مناصفة مع الباحث التونسي محمد الزاهي عن كتاب (رحلة محمد أفندي إلى فرنسا) لمؤلفه محمد جلبي أفندي "يكرمي سكز" المتوفي في 1732. وفي فرع الرحلة المعاصرة فاز بالجائزة الروائي المغربي أحمد المديني، * في فرع اليوميات فاز الشاعر والناقد العراقي فاروق يوسف. في فرع الترجمة فاز السوري أمارجي عن ترجمته كتاب (رسائل من الهند) للإيطالي جويدو جوزانو. وفي فرع الدراسات تقاسم الجائزة ثلاثة باحثين من المغرب هم زهير سوكاح عن (تمثلات الشرق في السرد الرحلي الألماني) و بن مسعود أيوب عن (تداخل الأجناس في أدب الرحلة) و محمد حاتمي عن (المعرفي والأدبي في الرحلات المغربية). لجنة تحكيم الدورة الحادية عشرة تكونت لجنة التحكيم من خمسة أعضاء من الأكاديميين والأدباء والباحثين في الحقل الجغرافي هم المغاربة عبد النبي ذاكر و شعيب حليفي و الطايع الحداوي، والسوريان خلدون الشمعة و نوري الجراح المشرف على المركز وجائزته.
معالم مدينة نزوى
قلعة نزوى
تقع القلعة في منطقة الجبل الأخضر وهي من أقدم القلاع الموجودة في البلاد، وتتميز بشكلها الدائري الضخم المطمور بالتراب، ويبلغ ارتفاعها 24 متراً، وأما قطرها الخارجي فيصل إلى 43 متراً، ويبلغ قطرها الداخلي 39 متراً، وفيها سبعة آبار للمياه، وبعض السجون التي كانت يقضي بها المجرمون عقوباتهم المختلفة على نوع الجرائم التي يرتكبونها. تأسست القلعة في عام 1660م على يد الإمام سلطان بن سيف بن مالك اليعربي، واستمر بناؤها 12 عاماً؛ فهي تضم العديد من المتاهات المعقدة، واشتهر هذا الإمام بأنّه الذي طرد البرتغاليين إلى خارج حدود عُمان، وعند زيارة القلعة لا بُدّ من زيارة سوق نزوى التقليدي القريب منها والذي يشتهر بالصناعات الحرفية المزدهرة. فلج دارس
تعني كلمة فلج قناة مائية أو نهر صغير، وعرفت الأفلاج بواسطة الفرس في عام 2500 قبل الميلاد، وكانت هذه القنوات المائية الصغيرة تستخدم في ري البساتين، وبعض الاستخدامات الأخرى، ويعتبر فلج دارس أكبر الأفلاج في عُمان والتي يبلغ عدد 4112 فلجاً، وما زال سكان نزوى يحافظون على هذا الفلج القديم، ويقع حالياً في داخل حديقة عامة في منطقة المرفع وتسمى بمرفع دارس، ويعتبر من الآثار القديمة التي يقصدها الزوار لمشاهدتها.
مجلة الرسالة/العدد 958/على ضفاف القناة: - ويكي مصدر
والجيران كذلك يردون عليهم بالمثل فتتوزع أكلات الحارة على موائد الجيران ببركاتها ومذاقاتها المتنوعة (فلقمة هنيئة تكفي مئة) هكذا قالوا زمان وفعلا أكل زمان مازال له طعم خاص نتذكر حلاوته كلما استعدنا ذكريات زمان والتي موجودة في ذكريات سنين العمر فما يكاد يخلو إنسان من الذكريات الرمضانية. مجلة الرسالة/العدد 958/على ضفاف القناة: - ويكي مصدر. ومع استدعاء الذكريات الرمضانية وأنا أمر في طرقات حارتي القديمة أيام الطفولة أتذكر كيف فرحة الناس باستقبال رمضان فتذكرت المسجد العتيق أقدم المساجد في أملج ومن المساجد التاريخية التي بنيت من الطين وكان له منبران صيفي وشتوي ودرج يصعد عليه المؤذن ليسمع الأذان في كل إرجاء الحارة. هكذا كانت ذكريات المسجد قبل أن يهدم ويبنى بهندسة البناء الحديث. ومن الذكريات الرمضانية التي لا تنسى في أملج المدفع الرمضاني الذي يطلق طلقات إيذانًا بالإمساك والسحور أو الإفطار.
خبز منفوخ في المقلاة بالماء بدون تخمير للفطور والسحور وأرخص من المخابز - ثقفني
مراحل البناء كان بناء البيوت الطينية في نجران يبدأ عبر تحديد قطعة الأرض المراد إنشاء المبنى عليها، ويُمد خيط لتحديد أساسات المبنى، ويتم توفير الحجر والطين والخشب كأهم مواد الإنشاء، ثم تحفر بالأرض بعمق أكثر من مترين، يبدأ وضع الأساس المسمى «وثر» وهو عبارة عن حجر وطين يوضع فيما يعرف «بالمدماك» الذي ينفذ على مرحلتين، وهي وسيلة بناء قديمة تمزج فيها الحجارة مع الطين المبلل في إطار حجري على شكل مستطيل، وبعد الانتهاء منه يترك يوما في الصيف حتى يجف الطين، أو أكثر في الشتاء، ثم تعقبه عملية «التعسيف» ويقصد بها بناء الدرج أو ما يعرف بـ«العسفة» للصعود للغرف العلوية، ثم عملية «الصماخ» أو "التلييس" حاليا. وتبدأ كذلك عمل وضع سقف المبنى من خشب جذوع وسعف النخيل وأشجار السدر أو الإثل، بعد 15 يوما من إعداد الأحجار الطينية عبر «المدماك» و«الصماخ»، يبدأ العمل على «القضاض» وهو الجير الأبيض الذي يثبت أركان البيت ويزينها مع اللون الطيني. أبرز المباني تحولت عدد من المباني الطينية في نجران إلى معالم بارزة، ومنها «قصر الإمارة التاريخي» في أبالسعود، وشيد بطريقة معمارية متميزة عام 1353/ 1934 بداية دخول نجران تحت لواء الدولة السعودية، وبناه آنذاك أمير نجران تركي بن ماضي، ويتكون من 60 غرفة ومسجدا وبئرا قديمة، ويوجد في أركانه الأربعة أبراج دائرية للحراسة والمراقبة، وهناك قصر العان الذي كان يعرف قديما باسم «قصر سعدان» وهو مشيد من الطوب واللبن والطين على قمة أحد الجبال وبني 1100/ 1689.
هذا هو اللورد أللنبي الذي جند من المصريين جيشا يحارب على غير رغبته الأتراك والألمان، وكانت أكثر المناطق المصرية تضحية بأبنائها وبنيها هي مدن القناة دون ريب، ولطالما فجع أهلوها بفقد من ذهب إلى الميدان.. ومن الغريب أن الظروف ساعدت هذه الدولة العجوز، حيث قامت الثورات في ألمانيا فاضطر الألمان إلى الانسحاب، خشية تفاقم الخطر.. وقد انتهز أللنبي هذه الفرصة. فخرج على رأس جيش لقتال الألمان والأتراك في الشام، وادعى أنه هزمهم وطردهم وتعقبهم، بينما الظروف وحدها هي التي دفعتهم إلى العودة والرحيل..!!