طريقة التقديم: – من خلال الرابط التالي: ( اضغط هنا)
للمزيد من الوظائف:
تابعنا عبر السناب🔗: (اضغط هنا)
تابعنا عبر تلجرام🔗:( اضغط هنا)
تابعنا عبر تويتر 🔗:( اضغط هنا)
شاهد أيضاً
وزارة الدفاع تعلن موعد فتح باب التجنيد الموحد الفترة الثانية 1444هـ
أعلنت وزارة الدفاع ممثلة في الإدارة العامة للقبول والتجنيد بالقوات المسلحة عن موعد فتح باب القبول …
فتح باب القبول والتسجيل في جامعة جازان
وظائف عسكرية
الخميس ١٤٤٣/٦/٢٩ هـ - ٢٠٢٢/٠٢/٠٣م
فتح باب القبول والتسجيل للمديرية العامة للسجون (جندي) للعنصر النسائي
تعلن الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية عن فتح باب القبول والتسجيل للمديرية العامة للسجون (جندي) للعنصر النسائي وسوف يتم استقبال طلبات القبول خلال الفترة من يوم السبت الساعة العاشرة صباحاً الموافق 4 / 7 / 1443 هـ وحتى يوم الخميس الساعة العاشرة صباحاً الموافق 9 / 7 / 1443 هـ
على أن تتوفر في المتقدمات الشروط التعيين التالية:
- أن تكون المتقدمة حاصلة على شهادة الثانوية العامة أو مايعادلها ويفضل من لديها مؤهل أعلى. - أن تكون المتقدمة سعودية الأصل والمنشأ ويستثنى من ذلك من نشأت مع والدها أثناء خـدمة الدولة خارج المملكة. - أن تكون المتقدمة حسنه السيرة والسلـوك والسمعة وغير محكوم عليها بالإدانة في جـريمة مخلة بالشرف والأمانة. - أن تكون لديها هوية وطنية مستقلة سـارية الصلاحية وقت التقديم. فتح باب القبول والتسجيل وزارة الدفاع. - أن لا تكون المتقدمة سبق لها التعيين على وظيفة خاضعة لنظام الخدمة العسكرية أو أنهيت خدماتها من المراكز أو المعاهد العسكرية لأي سبب أو موظفة في جهة حكومية. - ألا تكون متزوجة من غير سعودي.
فتح باب القبول والتسجيل في الجوازات
طريقة التقديم:
– من خلال الرابط التالي: اضغط هنا
شارك أصدقائك الخبر
- أن تجتاز المتقدمة كافة إجراءات واختبارات القبول. - بالنسبة للشهادات الصادرة من خارج المملكة يجب معادلتها من وزارة التعليم مع التصديق عليها. ملاحظة:
تعبأ الحقول بمنتهى الدقة ولا ينظر في أي طلب غير مستوفي الشروط. سناب مجلة سهم:-
قناة وظيفتك:-
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 7/10/2014 ميلادي - 13/12/1435 هجري
الزيارات: 38920
شرح حديث
حسب ابن آدم لقيمات
الحمد للَّه، والصلاة والسلام على رسول اللَّه، وأشهد أن لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد:
روى الترمذي في سننه من حديث المِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ رضي اللهُ عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقُولُ: " مَا مَلَأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ؛ فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ: فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ، وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ، وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ " [1]. قال ابن رجب:
هذا الحديث أصل جامع لأصول الطب كلها، وقد روي أن ابن ماسويه الطبيب لما قرأ هذا الحديث في كتاب أبي خيثمة قال: لو استعمل الناس هذه الكلمات لسلموا من الأمراض والأسقام، ولتعطلت دكاكين الصيادلة [2]. اهـ. حسب ابن ادم لقيمات يقمن صلبه. وذلك لأن أصل كل داء التخمة، وقال الحارث بن كلدة طبيب العرب: الحمية رأس الدواء والبطنة رأس الداء؛ قال الغزالي: ذُكر هذا الحديث لبعض الفلاسفة، فقال: ما سمعت كلامًا في قلة الأكل أحكم من هذا [3]. هذا الحديث الشريف اشتمل على فوائد كثيرة:
أولاً: أن في تقليل الطعام منافع كثيرة للجسم، فمن ذلك: رقة القلب، وقوة الفهم، وانكسار النفس، وضعف الهوى والغضب، وكثرة الأكل توجب ضد ذلك.
شرح حديث: (حسب ابن آدم لقيمات)
ويلاحظ هذا جيدًا في رمضان مثلا، فإن من يكثر من تناول الطعام في فطوره، فإن صلاة العشاء والتراويح تصبح ثقيلة عليه.
خامسًا: أن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كما حثَّ على التقليل من الطعام فإنه كان يفعل ذلك هو وأصحابه وهذا في الغالب، وإن كان ذلك لعدم وجود الطعام فإن اللَّه لا يختار لرسوله إلا أكمل الأحوال وأفضلها؛ روى الترمذي من حديث ابن عمر رضي اللهُ عنهما قَالَ: تَجَشَّأَ رَجُلٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَقَالَ: " كُفَّ عَنَّا جُشَاءَكَ، فَإِنَّ أَكْثَرَهُمْ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُهُم جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ " [8]. سادسًا: أن هذا الحديث فيه الحث على الاقتصاد وعدم الإسراف، قال تعالى: ﴿ يَابَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِين ﴾ [الأعراف: 31]. سابعًا: أن هذا الحديث فيه تعويد على الصبر والتحمل والانتصار على النفس الشهوانية، ولذلك يسمى رمضان شهر الصبر. والحمد للَّه رب العالمين، وصلى اللَّه وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين
[1] ص 390 برقم 2380 ، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وحسنه الحافظ في الفتح ( 9 / 528). شرح حديث: (حسب ابن آدم لقيمات). [2] جامع العلوم والحكم ص 503. [3] جامع العلوم والحكم ص 503 ؛ وفتح الباري ( 9 / 528).