يقدم "اليوم السابع" لطلاب الثانوية العامة شعبة علمى علوم أقوى مراجعة ليلة الامتحان فى مادة الأحياء من إعداد الاستاذ شريف الحوت مدرس أول الأحياء. وفى إطار حرصه المستمر على دعم الطلاب، يقدم "اليوم السابع" بصفة يومية مراجعات نهائية فى كافة المواد الدراسية، لطلاب الثانوية العامة "عربى" و"لغات" حتى نهاية الامتحانات.
- اطارات لمادة الاحياء 3
- حكم من أفطر في صيام القضاء - حياتكِ
- هل يجوز الإفطار لمن دخل في صوم واجب - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم من ترددت نيته في صوم القضاء بين الإفطار أو إكمال الصوم
اطارات لمادة الاحياء 3
اسئلة وزارية لمادة الاحياء يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "اسئلة وزارية لمادة الاحياء" أضف اقتباس من "اسئلة وزارية لمادة الاحياء" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "اسئلة وزارية لمادة الاحياء" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات
حكم من أفطر في صيام القضاء بدون عذر
إذا شرع المسلم في الصيام لقضاء يوم فاته من أيام رمضان، فإنّ القضاء يأخذ حكم الوجوب، من حكم أصله وهو يوم من أيام شهر رمضان، فلا يجوز له أن يفطر بلا عذرٍ مقبولٍ شرعًا، فإن فعل ذلك فإنه يأثم لقطعه للعبادة الواجبة، وتلاعبه بها، ممّا يدل على تهاونه فيها، واستخفافه بها، وعدم تعظيم شعائر الله، والدليل على ذلك في السنة النبوية ، لقوله صلى الله عليه وسلم لأمّ هانئ رضي الله عنها، وكانت صائمة فأفطرت: ( أكنت تقضين شيئاً" فقالت: لا. قال: "فلا يضركِ إن كان تطوعًا) [الألباني| خلاصة حكم المحدث: صحيح]، فدل قوله عليه الصلاة والسلام (فلا يضركِ إن كان تطوعًا)؛ أنه إن كان الصيام واجبًا، فضر ذلك على صحته، أي يأثم فاعله وعليه التوبة والاستغفار، ويجب عليه قضاء هذا اليوم، وعليه عدم تكرار هذا الفعل [٣] [٢].
حكم من أفطر في صيام القضاء - حياتكِ
والله أعلم.
هل يجوز الإفطار لمن دخل في صوم واجب - إسلام ويب - مركز الفتوى
السفر ؛ ويشترط في السفر المرخص في الفطر، أن يكون السفر طويلًا، الذي يباح فيه قصر الصلاة الرباعية، كالظهر والعصر، وتقدر بـ83 كيلومترًا تقريبًا، وألّا يكون قد نوى أو عزم غلى الإقامة في أي مكان خارج بلده وهو مسافر، فمتى نوى الإقامة، ينقطع عنه حكم المسافر، ويصبح كالمقيم، ولا يباح له الفطر، وشرط الحكم أيضًا ألّا ينشأ السفر لمصعية، كالقتل والسرقة، لأنّ الفطر رخصة وتخفيف، فلا يستحقها العاصي بسفره، فبهذه الشروط، يباح له الفطر. للمرضع والحامل ؛ بشرط أن تخافا على أنفسهما، أو على ولديهما من المرض، أو الضرر والهلاك، والدليل من السنة النبوية؛ عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ الْكَعْبِيِّ رضي الله تعالى عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (إنَّ اللَّهَ وَضَعَ عَنْ الْمُسَافِرِ الصَّوْمَ وَشَطْرَ الصَّلَاةِ, وَعَنْ الْحَامِلِ أَوْ الْمُرْضِعِ الصَّوْمَ أَوْ الصِّيَامَ) [صحيح الترمذي| خلاصة حكم المحدث: حسن]، وعليهما القضاء والفدية بناءًا على الحكم الراجح. كبار السن من الرجال والنساء؛ اللذين لا يستطيعون الصوم لهرمهم، ويطعمون عن كل يوم طعام مسكين، بدل الصوم وهذه هي الفدية، ويدخل في هذا الحكم أيضًا؛ من كان مريضًا بأمراضٍ مزمنةٍ، كالفشل الكلوي ، وبعض أنواع السكري، ولحاجته الضرورية لتناول الدواء في أزقاتٍ معينةٍ ممن اليوم، ويباح الفطر لمن أشرف على الهلاك بسبب الصوم، فيفطر ويشرب بقدر ما يقيم به نفسه، ويمسك باقي اليوم ويقضيه بعد ذلك، ويباح للمكره الفطر، إن أجبره أحد وإلا فقد حياته، ومنها من رأى إنسانًا يغرق واحتاج للفطر ليقوي بدنه وينقذه.
حكم من ترددت نيته في صوم القضاء بين الإفطار أو إكمال الصوم
للقضاء شروط يجب تحققها حتى يكون الصيام صحيح ومن الشروط هو القدرة على القضاء فإذا أفطر الصائم لعذر المرض ولم يستطيع القضاء وبقي مريض حتى توفاه الله فيكون ذمته بريئة ولا يكون قضاء عليه. المالكية حيث قالوا يجب القضاء على من أفطر بدون عذر او فطر معتمد وفي حالة عدم إتمام صيام التطوع لعذر كالمرض او السفر فلا يجب عليه القضاء، واكد المالكية على ضرورة إتمام صيام القضاء. الحنابلة قالوا يجب الإمساك في حالة إن نوى الشخص الصيام قول الله تعالى (فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ على سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) فالآية تدل على أن صيام يوم واحد من أيام القضاء بمكانة صيام يوم من يوم رمضان. مقالات قد تعجبك:
من أفطر في صيام القضاء بالجماع
اتفق كل العلماء على إبطال الصيام القضاء بالجماع حيث قالوا الشافعية أن الجماع أثناء صيام القضاء سواء كان قضاء رمضان فهو صيام باطل وغير صحيح ولكن لا يستدعي إلى الكفارة وان الكفارة هو من جامع في نهار رمضان. الحنفية حيث قالوا عدم الكفارة على من أبطل صيام قضاء رمضان بالجامع، وان الكفارة لا تجب على ما أبطل صيامه بالجماع في غير رمضان. حكم من ترددت نيته في صوم القضاء بين الإفطار أو إكمال الصوم. المالكية هم قالوا أيضًا فساد الصيام القضاء بالجماع، والإثم على من جامع زوجته وهو صائم وجب عليه صيام يوم قضاء آخر، الحنابلة قالوا مثل المذاهب الأربعة لا قضاء قوم آخر مكانه واتفقوا على نفس الذين قالوا المذاهب الأربعة.
قضاء الأيام التي يفطرها المسلم من رمضان واجب ، ولا يشترط في صوم القضاء التتابع، ولكنه أفضل ، ولو أخر القضاء حتى دخل رمضان التالي وجب صيام رمضان التالي وتأخير القضاء بعده ولا يجب شيء غير القضاء بهذا التأخير، أما إذا مات قبل القضاء مع التمكن منه فهو آثم ، ويصوم عنه وليه أو يفدي. فمن المعلوم أن قضاء الصوم يجب على كل من فاته الصوم في رمضان كلاً أو بعضًا، وأن من الناس من تلحقهم في رمضان أعذار صحية أو شرعية تبيح لهم – بحكم الشرع والدين- الإفطار مدة تلك الأعذار، ومن ذلك المريض والمسافر والحائض والنفساء، وأن من الناس من يتناول مفطرًا على وجه لا يتحقق به وجوب الكفارة عليه، ومنهم من يفطرون قبل الغروب على اعتقاد أن الشمس قد غربت، أو يأكلون بعد الفجر على اعتقاد أن الفجر لم يطلع. ومنهم من يفطر بغير ما يغذي ولا يشتهى، وكل أولئك يجب عليهم القضاء يومًا بيوم.
وإذا كان القضاء في صوم رمضان مما أوجبه الله على المؤمنين فمما لا شك فيه أن المبادرة بقضاء الواجب في وقت التمكن منه أفضل من تأخيره، ولا ينبغي للمؤمن أن يماطل ربه في أداء حقه بعد أن أزال عذره ورد عليه صحته وأعاده إلى وطنه. كيف والإنسان لا يدري متى ينزل به القضاء ، ومن هنا رجح العلماء أن الحج واجب على الفور، ولا ينبغي تأخيره متى تحققت عند المسلم استطاعته وأمن الطريق إليه. ولو فرض وتهاون المسلم في قضاء الصوم حتى أقبل رمضان التالي فإنه يجب عليه أن يصوم رمضان لتعينه وقتًا للصوم المفروض، ثم يصوم ما عليه من قضاء. وإذا ألح به التسويف حتى مات دون أن يصوم القضاء كان مسئولاً عنه أمام الله، وكان صومه لرمضان الذي أفطر فيه أياما ووجب قضاؤها وأهمل فيها حتى مات ناقصًا لا يصل به إلى درجة الصائمين عند الله. أما حكم القضاء من جهة التتابع أو التفريق فللعلماء فيه رأيان:
أحدهما: أنه يجب فيه التتابع، ويستند أصحاب هذا الرأي إلى حديث لم يصح عند أهل الحديث. والجمهور على أن صوم القضاء لا يجب فيه التتابع، وإنما يستحبونه فيه، وإن فرَّق صح، ويستدلون بعموم قوله تعالى في جانب القضاء: (فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)، ومن أتى به متفرقًا فقد صام عدة من أيام أخر، وصح أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- سئل عن تقطيع صوم القضاء، فقال: " ذلك إليك، أرأيت لو كان على أحدكم دين فقضى الدرهم والدرهمين، ألم يكن ذلك قضاء؟ فالله أحق أن يعفو ويغفر".