والحكم في هذه المسألة: أن الأختين مع الأخ عصبة يرثون هذه المرأة تعصيبا للذكر مثل حظ الأنثيين ، فيكون للأخ النصف، ولكل أخت الربع ، وهذا إذا كانوا جميعا إخوة أشقاء أو إخوة لأب ، أما إذا كانوا مختلفين فالحكم يختلف حسب وصف الإخوة.
كلمات غير متداولة حالياً ومذكورة في القرآن الكريم (الكلالة)
((إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ)) يعني: مات، وهذا هو الوضع اللغوي أن كلمة (هلك) تساوي كلمة (مات). يقول القاسمي: واختصاص الهلاك بميتة السوء عرف طارئ لا يعتد به. كلمات غير متداولة حالياً ومذكورة في القرآن الكريم (الكلالة). يعني: طرأ بعد ذلك في اللغة أن كلمة (هلك) تختص بميتة السوء، فحين تقول: فلان هلك، فتقصد به ذمه، أي: أن ميتته كانت ميتة سوء؛ لكن هذا عرف طارئ مخالف للأصل اللغوي، وأصل اللغة أن الهلاك يساوي الموت؛ ولذلك قال تعالى في القرآن الكريم على لسان المؤمن: {وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا} [غافر:34]. فقوله: ((حتى إذا هلك)) يعني: مات يوسف عليه السلام فهذا على أصل اللغة. أما ما طرأ من اختصاص الهلاك بميتة السوء فهو عرف طارئ لا يعتد به، بدليل ما لا يحصى من الآي والحديث، كما في هذه الآية: ((إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ))، ولطروء هذا العرف قال الشهاب في شرح الشفاء: إنه يمنع إطلاقه في حق الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. يعني: في غير القرآن الكريم وفي غير السنة يمنع لفظ الهلكة على الأنبياء بمعنى الموت؛ تحرجاً من هذا العرف الطارئ.
الله كيف أصنع في مالي؟ كيف أقضي في مالي؟ فلم يجبني بشيء، حتى نزلت آية المواريث. الرواية الثانية: روى البزار في "مسنده" عن حذيفة رضي الله عنهما، قال: (نزلت آية الكلالة على النبي صلى الله عليه وسلم في مسير له، فوقف النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإذا هو بحذيفة، وإذا رأس ناقة حذيفة عند مؤتزر -مَعْقِدُ الإِزارِ- النبي صلى الله عليه وسلم، فلقاها إياه، فنظر حذيفة؛ فإذا عمر رضي الله عنه، فلقاها إياه، فلما كان في خلافة عمر رضي الله عنه، نظر عمر في الكلالة، فدعا حذيفة، فسأله عنها، فقال حذيفة: لقد لقانيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلقيتك كما لقاني، والله إني لصادق، والله لا أزيدك على ذلك شيئاً أبداً). قال الهيثمي في "مجمع الزوائد": "رواه البزار؛ ورجاله رجال الصحيح؛ غير أبي عبيدة بن حذيفة، ووثقه ابن حبان". الرواية الثالثة: روى سعيد بن منصور في "سننه" وعبد الرزاق في "المصنف" عن طاوس؛ قال: أمر عمر حفصة أن تسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكلالة، فأمهلته، حتى إذا لبس ثيابه؛ سألته عنها؛ فأملاها عليها، وقال: (ومن أمرك بهذا؟ أعمر؟ ما أظن أن يفهمها، أو لم تكفه آية الصيف؟). إسناده صحيح، لكنه مرسل. وأصله في "صحيح مسلم": أن عمر بن الخطاب خطب يوم الجمعة؛ فذكر نبي الله صلى الله عليه وسلم، وذكر أبا بكر، ثم قال: إني لا أدع بعدي شيئاً أهم عندي من الكلالة، ما راجعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء ما راجعته في الكلالة، وما أغلظ لي في شيء ما أغلظ لي فيه؛ حتى طعن بإصبعه في صدري، وقال: (يا عمر!
سبحان الله كيف تتم الولادة الطبيعيه شاهد الان!!! فيديو حقيقي2017!! HD!! - YouTube
ولادة طبيعية - Youtube
شاهد عملية ولادة طبيعية بالكامل - سبحان الله - YouTube
شاهد بالفيديو صراع العمالقة الافعى والعرسة .. سبحان الله
تعرف على ولادة طبيعية بدون ألم و انواع التخدير للولادة الطبيعية - YouTube
فكرة الموقع: "كله لك" هو شراكة بيننا و بينكم.. دورنا: انتقاء أفضل الموضوعات المنشورة و المتداولة علي المواقع... دوركم: تقييم المحتوي للتأكيد علي أهميته أو إرشادنا لحذفه
لمعرفة المزيد عن الموقع اضغط هنا