من فظل تلاوة القرأن ان بكل حرف عشر حسنات صواب ام خطأ
حلول المناهج الدراسيه
اهلا وسهلا بكم يسرنا ان نقدم لكم اجابات الكثير من الاسأله الثقافيه والرياضيه واجوبه عن الشخصيات المطلوبه في جميع المجالات المفيده والمجديه في موقع خدمات للحلول حيث يهدف الى اثراء ثقافتكم بالمزيد من المعلومات والاجابات الصحيحه
السؤال هو: من فظل تلاوة القرأن ان بكل حرف عشر حسنات صواب ام خطأ
الاجابه الصحيحه هي:
صواب
- من فضل تلاوة القران أن بكل حرف عشر حسنات صواب أم خطا - حقول المعرفة
- خطبة: قل نار جهنم أشد حرا
- صحيفة تواصل الالكترونية
- قل نار جهنم أشد حراً - الشيخ د. خالد بن ضحوي الظفيري
من فضل تلاوة القران أن بكل حرف عشر حسنات صواب أم خطا - حقول المعرفة
ولو رجعنا إلى الأسباب التي أدت إلى نشوء هذه الظاهرة، لوجدنا أن من أهم الأسباب تحول رمضان -في نظر كثير من المسلمين- من إطار العبادة إلى إطار العادة، فكثير من الناس لا ينظر إلى رمضان إلا على أنه شهر تُمَارَس فيه عادات معينة، ينبغي ألا يخالف الناس في أدائها، فتجد البعض مثلاً يصوم رمضان في حين أنه لا يصلي، وربما صلى التراويح من غير أن يقوم بالفريضة... وهكذا، ما يؤكد أن هؤلاء لم يتعبدوا في رمضان إلا بمنطق العادة لا العبادة، وبالتالي لم يُحْدِث هذا الشهر التغيير المطلوب في حياتهم؛ ولذا فما أن يخرج الشهر حتى يعود كل واحد إلى ما كان عليه. من فضل تلاوة القران أن بكل حرف عشر حسنات صواب أم خطا - حقول المعرفة. وهناك سبب آخر، وهو ما يشعر به المسلم -ولو كان عاصياً- من أجواء إيمانية في هذا الشهر المبارك، نتيجة ما ميزه الله به من تصفيد الشياطين، وإقبال النفوس على الطاعة، وفتح أبواب الجنان، وغلق أبواب النيران، كل هذه الأجواء تساعد المسلم على التقرب إلى ربه، والبعد عن المعاصي والسيئات، فإذا انتهى رمضان، واختفت تلك الأجواء، عاد العاصي إلى معصيته، واللاهي إلى لهوه. ومن الأسباب كذلك ما يتسرب إلى النفوس الضعيفة من ملل وفتور بعد الحماس والنشاط، ولعل المتابع يلحظ ذلك في تناقص المصلين في التراويح في آخر الشهر خلافاً لبدايته، فالعبادة وإن كان لها أثر عظيم في طمأنينة النفس وسكونها، إلا أنها تحتاج إلى مجاهدة ومغالبة للنفس وأهوائها؛ لأن النفس مطبوعة على حب الدَّعَة والقعود والإخلاد إلى العاجلة، والغفلة عن الآجلة.
تاريخ النشر: الثلاثاء 13 ربيع الأول 1435 هـ - 14-1-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 236626
5892
0
158
السؤال
ما صحة حديث: من قال سبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبرُ، كُتِب له بكلِّ حرفٍ عشرُ حسناتٍ؟. وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن هذا الحديث ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة، وكذلك في ضعيف الترغيب والترهيب. والله أعلم.
وجب دخوله إلى نار جهنم. قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يعلمون. [٨]
عذاب الله لا يُفتدى بالثروات والأولاد
قال الله -تعالى- في سورة آل عمران: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَأُولَئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ}، [٩] الكافر لا يُمكن أن يفتدي بمال أو بولد من ذعاب ربه في الحياة الآخرة، بل هي مثواه وهو وقودها. [١٠]
الخزي في نار جهنم هو مصير الكافرين
قال الله -تعالى- في سورة آل عمران: {رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ}، [١١] لا خزي أعظم من أن يُخلد العبد في ار جهنم إلى أبد الآبدين يعلوه العذاب من فوقه ومن أسفل منه. [١٢]
العصاة لله يجتمعون مخلدين في نار جهنم
قال الله -تعالى- في سورة النساء: {وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ}، [١٣] إنَّ معصية الله ورسوله -عليه الصلاة والسلام- تستوجب نار جهنم خالدًا فيها وذلك مثوى الظالمين. [١٤]
الدرك الأسفل في الآخرة هو مثوى المنافقين في الدنيا
قال الله -تعالى- في سورة النساء: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}، [١٥] المُنافق الذي يُظهر الإيمان ويُبطن الكفر يكون جزاؤه بيوتًا من الحديد أو توابيتًا من الحديد تُغلق عليهم وتُشعل النّار من فوقهم ومن أسفل منهم.
خطبة: قل نار جهنم أشد حرا
دور الخطباء في سوريا ؟! دور فعال ومؤثر
(صوتأ 62) 70%
غير فعال
(صوتأ 25) 28%
لا أدري
(صوتأ 2) 2%
تاريخ البداية: 26 ديسمبر 2013 م
عدد الأصوات الكلي: 89
صحيفة تواصل الالكترونية
وروى الحافظ أبو القاسم الطبراني من حديث تمام بن نجيح - وقد اختلف فيه - عن الحسن ، عن أنس مرفوعا: لو أن شرارة بالمشرق - أي من نار جهنم - لوجد حرها من بالمغرب. خطبة: قل نار جهنم أشد حرا. وروى الحافظ أبو يعلى عن إسحاق بن أبي إسرائيل ، عن أبي عبيدة الحداد ، عن هشام بن حسان عن محمد بن شبيب ، عن جعفر بن أبي وحشية ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لو كان هذا المسجد مائة ألف أو يزيدون ، وفيهم رجل من أهل النار فتنفس فأصابهم نفسه ، لاحترق المسجد ومن فيه غريب. وقال الأعمش عن أبي إسحاق ، عن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لمن له نعلان وشراكان من نار ، يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل ، لا يرى أحدا من أهل النار أشد عذابا منه ، وإنه أهونهم عذابا. أخرجاه في الصحيحين ، من حديث الأعمش. وقال مسلم أيضا: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا يحيى بن أبي بكير حدثنا زهير بن محمد ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن النعمان بن أبي عياش عن أبي سعيد الخدري ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إن أدنى أهل النار عذابا يوم القيامة ينتعل بنعلين من نار ، يغلي دماغه من حرارة نعليه.
قل نار جهنم أشد حراً - الشيخ د. خالد بن ضحوي الظفيري
أهو مستريح مطمئن البال أم هو منشغل بنفسه منزعج من حاله يبحث عن المخرج من هذه الحال؟! أيها الأخوة المؤمنون: إنّ شدة الحرّ ينبغي أن تذكر المؤمن بحر ذلك اليوم، وإن لفح الهجير وأشعة الشمس الملتهبة ينبغي أن تذكر المؤمن بحر جهنم وتبعث فيه الخوف من الله سبحانه؛ جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: " اشتكت النار إلى ربها فقالت: رب، أكل بعضي بعضا، فأذن لي أتنفّس، فأذن لها بنفسين: نفس في الشتاء ونفس في الصيف، فما وجدتم من برد أو زمهرير فمن نفس جهنم، وما وجدتم من حر أو حرور فمن نفس جهنم ". نسيت لظى عند ارتكابك للهوى *** وأنت توقى حر شمس الهـواجر
كأنك لم تدفن حميما ولم تكـن *** له في سياق الموت يوما بحاضر
فيا من لا يطيق حرارة الجو، يا من لا يتحمّل الوقوف في الشمس ساعة: كيف تعصي الله وتنسى النار وحرَّها الشديد، وقعرها البعيد، جاء في الحديث: " إن أنعم أهل الأرض من أهل الدنيا يؤتى به يوم القيامة، فيُغمس في النار غمسة، فيقال: هل رأيت خيرا قط؟ هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب، ما مرَّ بي نعيم قط "؛ (رواه مسلم).
خرج ابن عمر في سفر معه أصحابه، فوضعوا سفرة لهم، فمر بهم راع، فدعوه إلى أن يأكل معهم، فقال: إني صائم، فقال ابن عمر: في مثل هذا اليوم الشديد حره وأنت بين هذه الشعاب في آثار هذه الغنم وأنت صائم؟! فقال: أبادر أيامي هذه الخالية. ويقول أبو الدرداء موصياً أحبابه: " صوموا يوماً شديداً حره لحر يوم النشور، وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لظلمة القبور ". صحيفة تواصل الالكترونية. خرج النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى غزوة تبوك وكانت في حر شديد، فتواصى المنافقون فيما بينهم بعدم النفير في هذا الحر، فجاء الوعيد من الله ( وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي ٱلْحَرّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّا لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ) [التوبة:81].
ورواه ابنُ ماجه من حديث الأعمش، عن يزيد الرّقاشي، به. الشيخ: وهذا ضعيفٌ؛ لأنَّ يزيد الرّقاشي ضعيف، لكن عذابها أشدّ وأعظم، نسأل الله العافية. وقال الحافظ أبو بكر ابن عبدالله بن محمد ابن أبي الدنيا: حدثنا محمد بن عباس: حدثنا حماد الجزري، عن زيد بن رفيع –رفعه- قال: إنَّ أهل النار إذا دخلوا النار بكوا الدّموع زمانًا، ثم بكوا القيح زمانًا ، قال: فتقول لهم الخزنةُ: يا معشر الأشقياء، تركتم البكاء في الدار المرحوم فيها أهلها في الدنيا، هل تجدون اليوم مَن تستغيثون به؟ قال: فيرفعون أصواتهم: يا أهل الجنة، يا معشر الآباء والأمهات والأولاد، خرجنا من القبور عطاشًا، وكنا طول الموقف عطاشًا، ونحن اليوم عطاش، فأفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله، فيدعون أربعين سنةً لا يُجيبهم، ثم يُجيبهم: إنَّكم ماكثون. فييأسون من كل خيرٍ. الشيخ: وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ [الأعراف:50]، نسأل الله العافية، نعم. فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ [التوبة:83].