ياخذ فترة ويضبط
لكن من البارح لليوم صارت معي اكثر من ٥ مرات.
تحدي تذوق ومعرفة المنتجات المتشابهة بالطعم بين زينب ورضا Blindfolded Guess The Name Brand Challenge - Youtube
لو كان السيرفر بالسعوديه ما يرتفع البنق عن 5 بالاكيد لكن دامه خارجي لم نستفد شيء
عندما يصبح هذا العالم موحش.. زين ٥ جي الى بي دي. وتنزع الرحمة من قلوب البشر..
ويسلك الجميع نهج القوى يأكل الضعيف
عندما تصبح القوه هي سبب البقاء.. وعندما تنعدم المحبة وينعدم الصدق وتنعدم كل معاني الانسانية
فأعلم انت في بداية لنهاية هذا العالم
28-10-2019, 09:41 AM
# 20
البارح طول اليوم البنق عالي على سيرفرات الشرق الاوسط. مادري صادفتكم نفس المشكله ولا لا ؟
بعد البحث اكتشفت المشكله والتقنيه اللي تستخدمها شركة زين في الاجازات واوقات الضغط على الشبكه هذي تقنيه محليه تضعف النت على الجميع علشان يوزع لجميع المستخدمين بنفس السرعه البطيئه وفقط شركة زين تستخدمها
تتعلق بالنطاق العريض يعني تبي تحل المشكله لازم اسم مستخدم وكلمة سر للنطاق العريض والخدمه هذي متوفره بكل برج تسمى DLM وهي ثوزيع النت على عدد المستخدمين بغض التضر عن استخدامهم وحلها انك تطلب من الفني ايقاف ال DLM من البرج واتوقع فقط اوقات الاجازات يفعلون هالخدمه بالابراج
وهذا شرح للخدمه اللي تبنتها زين لل ٥ جي
رابط يوتيوب
26-10-2007
105789 مشاهدة
كنت جالساً مع بعض الإخوة ونتحدث عن تحريم نتف الحاجب، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن الله النامصة والمتنمصة) فقال لي صاحبي: هذا ليس بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فتوقفت في الحديث معه. فهل هذا حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيح أم ليس بحديث؟
رقم الفتوى:
615
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
أولاً: يجب على العبد المؤمن أن لا يتسرع في إصدار الأحكام بدون علم وبدون تثبت، وكما يحرم على المؤمن أن يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كذلك يحرم عليه أن ينفي حديثاً ورد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه يكون مشمولاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري ومسلم. ثانياً: الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه بقوله صلى الله عليه وسلم: (لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله). ورواه أبو داود في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ( لعنت الواصلة والمستوصلة والنامصة والمتنمصة والواشمة والمستوشمة من غير داء).
لعن الله النامصه والمتنمصه
رقم الفتوى ( 459)
السؤال: جزاك الله خيرا يا شيخ نريدك أن تفسر لنا حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ﻋﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ، ﻗﺎﻝ: «ﻟﻌﻦ اﻟﻠﻪ اﻟﻮاﺷﻤﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺴﺘﻮﺷﻤﺎﺕ، ﻭاﻟﻨﺎﻣﺼﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺘﻨﻤﺼﺎﺕ، ﻭاﻟﻤﺘﻔﻠﺠﺎﺕ ﻟﻠﺤﺴﻦ اﻟﻤﻐﻴﺮاﺕ ﺧﻠﻖ اﻟﻠﻪ» رواه مسلم. بالتفصيل. الجواب: حديث لعن الواشمات والمستوشمات رواه البخاري ومسلم ﻋﻦ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ. وهذا لفظ البخاري ﻋﻦ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: «ﻟﻌﻦ اﻟﻠﻪ اﻟﻮاﺷﻤﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺴﺘﻮﺷﻤﺎﺕ، ﻭاﻟﻤﺘﻨﻤﺼﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺘﻔﻠﺠﺎﺕ ﻟﻠﺤﺴﻦ، اﻟﻤﻐﻴﺮاﺕ ﺧﻠﻖ اﻟﻠﻪ» ﻣﺎ ﻟﻲ ﻻ ﺃﻟﻌﻦ ﻣﻦ ﻟﻌﻨﻪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ وآله ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺏ اﻟﻠﻪ. ولفظ مسلم فيه زيادة: النامصات وهذا لفظه ﻋﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ بن مسعود ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: «ﻟﻌﻦ اﻟﻠﻪ اﻟﻮاﺷﻤﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺴﺘﻮﺷﻤﺎﺕ، ﻭاﻟﻨﺎﻣﺼﺎﺕ ﻭاﻟﻤﺘﻨﻤﺼﺎﺕ، ﻭاﻟﻤﺘﻔﻠﺠﺎﺕ ﻟﻠﺤﺴﻦ اﻟﻤﻐﻴﺮاﺕ ﺧﻠﻖ اﻟﻠﻪ» رواه مسلم. وهو كما أورده السائل ، وروياه بألفاظ أخرى. ومعنى ألفاظ الحديث كالآتي: " الواشمات " اسم فاعل مؤنث من "الوشم "، و"الوشم ": هو النقش في البدن بواسطة الوخز بالإبر ثم وضع لون على محل الوخز ، والواشمة الفاعلة للوشم ، والمستوشمة الطالبة للوشم التي يقع النقش على بدنها. وإنما ذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الإناث بحسب الواقع وإلا فلا فرق بين الواشم والواشمة في الحكم فكلاهما مغير لخلق الله.
حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
في الدين والحياة 9 ربيع الآخر 1431هـ نامصات باحثات عن الجمال بمخالفة الشرع ويطلبن من الله المغفرة والهداية والتوبة وهو حال الكثير من نساء مجتمعنا فهل كل نامصة ملعونة؟ إن لعن المؤمن المصون لا يجوز، فاللعن حرام لرجل كان أم امرأة، حيوان أم جماد، حتى للكافر الميت غير المتحقق كفره، بل لا يجوز للكافر الحي ومن باب أولى المسلم الفاسق، لقوله عليه السلام: «إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فهو كقتله ولعن المؤمن كقتله» وفي الملحق رددت الكثيرات هذا الحديث دون وعي لحقيقته فلا بد من وقفة لمعرفة الحقيقة. ورد هذا القول في (فتح الباري) (10/377)، وورد في نفس المرجع (8/630) باب «وما آتاكم الرسول فخذوه» حديث رقم (4886) عن ابن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمتوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله. فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب، فجاءت فقالت: إنه بلغني أنك لعنت كيت وكيت.. فقال: وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هو في كتاب الله، فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحتين فما وجدت فيه ما تقول، قال: لئن كنت قرأته لقد وجدتيه، أما قرأت وما آتاكم الرسول فخذوه، قالت بلى، قال فإنه قد نهى عنه، قالت: فإنني أرى أهلك يفعلونه، قال فأذهبي فانظري، فذهبت فلم تر من حاجتها شيئاً، فقال: لو كانت كذلك ما جامعتها.
تفسير حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
فإن كان الأول فهو ظنٌّ باطل، وإن كان الثاني فصحيحٌ، وهذا شيء موجود في جميع صفات الإنسان الظاهرة؛ كالعين الملونة بأصل الخِلقة، والعين التي زُرِعت فيها عدسة مُلوَّنة. أما النَّمص: فهو نتف الشعر، وقيل: هو نتف الشعر مِن الوجه، وفي لسان العرب، والنهاية لابن الأثير، ومجمع البحار للفتني، مادة: (نمص) ، والقرطبي (5 / 392) ، والفائق للزمخشري (2 / 130): وانتمصت: أمرت النامصةَ أن تنتفَ شعرَ وجهها، ونتفتْ هي شعرَ وجهها. والنَّمصُ: رقة الشعر ودقتُه، حتى تراه كالزَّغَب، ولا يخرج استعمال الفُقهاء للكلمة عن معناها اللغوي، إلا أنَّ بعضهم قيَّد النمصَ بترقيق الحواجب، كما في أحكام النِّساء لابن الجوزي ص94، ونيل الأوطار (6 / 192). وقال أبو داود في سُننه بعد ذكر حديث النمص: "والنامصةُ التي تنقش الحاجب حتى ترقَّه، والمتنمِّصة المعمول بها". وسواء قلنا: هو نتف شعر الحاجبين فقط، أو نتف جميع الوجه كله، فإنَّ القول بأنه نتف شعر الحاجبين بالكامل فقط لا دليل عليه مِن شرعٍ أو لغة. أما دعوى أنَّ أخذَ جزءٍ مِن الحاجبين بغرض تقويسِهما، وهو ما يسمى بـ(التزجيج) - أي: تدبيب الأطراف - ليس من النَّمص الملعون فاعله، فدعوى غير صحيحةٍ ولا دليل عليها؛ لأنَّ تزجيجَ الحاجبين مِن النمص، فهو في النهاية نتفُ جزءٍ مِن الحاجب لترقيقه.
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
فتاة لديها إشكال في فهم حديث: ((لَعَن اللهُ النامصة والمتنمصة))، وتستفسر عنه. ♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أقف مُتعجبِّة كثيرًا أمام حديث لَعْنِ النامصة والمتنمِّصة، فقد بحثتُ في الموضوع، ووقفتُ على كلمة (أزجّ) وصفًا لرسول الله، وبعد بحثٍ وجدتُ أن الزَّجَّ: رقة محط الحاجبين ودقتهما وطولهما وسبوغهما واستقواسهما، وزجَّجت المرأة حاجبها بالمزج: دقَّقَتْهُ وطوَّلته، والمزجُ: ما يزجُّ به الحاجب، وتزجيجُ الحواجب هو: حذف زوائد الشعر. وقد ذُكِرَ في شَرْحِ حديث: ((لَعَنَ اللهُ النامصةَ والمتنمِّصةَ)) أن العاهرات يُزلنَ شعر الحاجب بالكامل (النمص) ويفعلنَ الوشم والتفلُّج، وعلل ذلك بالمغيِّرات لخلق الله.
ومع أن حب التزين والتجمل عموما وللزوج خصوصا أمر فطري جبلت عليه المرأة كما قال الله سبحانه: { أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ} [الزخرف:18] كما أنه مطلب شرعي تأثم المرأة إن قصرت فيه، إلا أنه لابد أن يترسخ في يقين المسلمات أن من تركت شيئا لله عوضها الله خيرا منه، ومن تعففت عن زينة محرمة رزقها الله عوضا عاجلا أو آجلا. المحبة بين الزوجين رزق وهبة من الله وفي الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: « المِقَةِ مِنَ اللَّهِ »(رواه البخاري) أي المحبة، وإذا ألقى الله المحبة في قلب الزوج قرت عينه بزوجته وقنع بها ولو كان حظها من الجمال قليلا، أما من اعتاد إطلاق البصر إلى الحرام فلن يقنع بزوجته مهما تزينت ولو كانت أجمل الجميلات بل لن تكفيه نساء الدنيا كلها عن التطلع للمزيد، وإذا علمت المرأة ذلك فلترض بما حل من أنواع الزينة وهو واسع جدا بحمد الله. وأخيرا فهذه كلمات عابرة لم تقصد دراسة المسألة تفصيلا وإنما ركزت على جزئية بعينها وهي تبرئة المعتقدين لحرمة النمص عموما من تهمة التشدد أو التنطع أو الأخذ بالقول الأشد، ولعل الأمر يحتاج لمزيد تفصيل وبيان، والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا به، وهو حسبنا ونعم الوكيل.