ما معنى كلمة سنباي، الجميل في العرب انهم كثيرا ما يستخدموا الفاظ وكلمات من لغات اخرى وبالرغم من ذلك قد لا يعرفوا ما المعنى من هذه الكلمة والى اي لغة تنتمي هذه الكلمة ، ومع هذا السؤال نجد كلمة قد تكون غريبة علينا بعض الشيء، ولكنها حقا تستخدم من قبل الكثير من الابناء خاصة في سن المراهقة ، ما معنى كلمة سنباي دعونا الان في صدد الاجابة عن هذا السؤال. بداية كلمة سنباي هي كلمة يابانية وليست هي بمفردها المنتشرة بين الشباب ، بل ان الكثير من الكلمات اصبحت تغذوا فكر الشباب العربي ، وهذا ان دل فانه يدل ان المسلسلات والثقافات اليابانية وغيرها من اللغات الاخرى قد اثرت بشكل او بأخر على الابناء. لكي لا نبتعد كثيرا عن الغرض الاساسي وهو الاجابة عن سؤال ما معنى كلمة سنباي فتقال كلمة سنباي الى الكبير في المدرسة او ممن يسبقوك في المرحلة العمرية بنفس المدرسة وايضا تستخدم مع من هم مميزين في الطلبة والاكثر علما والافضل علميا والمتفوقين في نفس ذات الصف الدراسي ، فان كان لديك زميل مثلا هو الاول على الصف واظهرت النتائج انه الافضل فهذا ما يشار اليه بأنه سنباي باللغة اليابانية.
- الراهب | St-Takla.org
- شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا
الراهب | St-Takla.Org
وقد
يمتنع أو يتمنَّع الراهب عن الخدمة خارج الدير إن أراد. وحتى إن خرج الراهب خارج الدير للخدمة أو لأي سبب كنسي آخر،
يحتفظ بنذوره الرهبانية، وترتيبه الروحي في الصلوات حسبما يتفق
مع أب اعترافه، وأسلوبه الرهباني في تعاملاته مع الآخرين. فقد يخرج من الدير بالجسد، ولكن هذا لا يغيِّر شيئًا في ملامحه
الرهبانية الأخرى. -
يتم رسامة الراهب شماسًا قبل الرهبنة إن لم يكن مرشومًا وهو علماني، ومن الممكن
أن يتدرج في رتب
الإكليروس كالتالي:
شماس
- راهب - كاهن قس
كاهن برتبة
قمص
- أسقف -
بابا. ويُقال على الشخص الذي أصبح راهبًا: "ترهَّب". وقد عُرفت الرهبنة بصورتها المنتظمة منذ ظهور
حركة الرهبنة على يدي
القديس أنبا أنطونيوس الكبير ، لذا دُعي " أب الأسرة الرهبانية "؛ تقوم حركة
الرهبنة على الأسس التالية: البتولية، الطاعة، الفقر الاختياري، التفرع
للعبادة ، كما
ذكرنا أيضًا هنا في
موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. وقد ظهرت ثلاثة أنواع رئيسية للرهبنة ( 1):
أ. نظام الوحدة (المتوحدون):
حيث يعيش الراهب في
قلايته (حجرته) كما في عزلة داخل
الدير أو في
مغارة خارج
الدير ، يمارس حياة
التأمل مع العبادة والعمل اليدوي. ب.
وتوضع ثياب الراهب وهى الثوب
والقلنسوة والمنطقة الجلد على المذبح من عشية إلى الصباح لتحضر صلاة نصف الليل
وصلاة باكر، ويرشم رئيس الدير كل أخ من الأخوة باسمه الرهباني الجديد، ويقضون
تلك الليلة في الصلاة ساهرين. وبعد صلاة باكر يقدموا الأخ أمام باب الهيكل
فيسجد أمام المذبح ويقبل عتبة الهيكل، ويرقد الأخ على الأرض مثل الميت، فإن
مَنْ ترهبن مات عن العالم. ويُفْرَش عليه ستر وتبدأ الصلوات والتي يتخللها صلاة
الراقدين (الموتى)، ويُكَرَّس الأخ ليصبح راهبًا. وبعد الصلوات يأخذ أب الدير
الثياب جميعها ويرشمها بمثال الصليب المقدس ثلاث رشومات كاملة ويبدأ في إلباسها
للأخ المترهب قائلًا: " البس
ثوب البر ودرع النور، واصنع ثمراَ يليق بالتوبة بالمسيح يسوع ربنا هذا الذي من
قبله"... إلخ. ويرتل
الرهبان قائلين
كيرياليسون ثلاث مرات. ثم يُلْبِسهُ القلنسوة وهو يقول له:
"البس قلنسوة الاتضاع وخوذه الخلاص، واصنع ثمراَ صالحاَ بالمسيح يسوع ربنا هذا
الذي من قبله... ويرتل الرهبان قائلين
كيرياليسون ثلاث مرات. ثم يشد
على حقويه بالمنطقة الجلد ويقول له: "تمنطق على حقويك بجميع سلاح الله وبقوة
التوبة بالمسيح يسوع ربنا هذا الذي من قبله... "
إلخ.
والتوراة والإنجيل – ككتابين سماويّين – موجودان … ومعلومان أنَّهما كتابان سماويّان، وذلك قبل نزول قوله تعالى:
((ولو أنَّهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أُنزل إليهم من ربِّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم)) [المائدة: 66]
وإقامتهم للتوراة والإنجيل … هي "تفعيل أحكامهما" … و"العمل بها"…
بمعنى "تفعيل وظيفتهما" التي من أجلها أنزلهما الله تعالى…
وكذلك الأمر في قوله تعالى:
((قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أُنزل إليكم من ربِّكم)) [المائدة: 68]
و(حدود الله تعالى) … "معلومة" للذين يطلب الله تعالى منهم إقامتها … "قبل" طلبه منهم بأن يُقيموها …
وإلا كيف يُطلَب منهم إقامتها؟! …
قال تعالي:
((الطلاق مرّتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ولا يحلّ لكم أن تأخذوا ممّا آتيتموهن شيئًا إلا أن يخافا ألَّا يُقيما حدود الله فإن خفتم ألَّا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به)) [البقرة: 229]. فالدين الذي يأمر الله تعالى بإقامته … "أليس موجودًا " … و"معلومًا" … قبل تلقّينا للأمر الإلهي بإقامته:
((شرع لكم من الدين ما وصّى به نوحًا والذي أوحينا إليك وما وصّينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرَّقوا فيه)) [الشورى: 13].
شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا
حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة { شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً} قال: الحلال والحرام. حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: { شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدّين ما وَصَّى بِهِ نُوحاً... } إلى آخر الآية، قال: حسبك ما قيل لك. وعنى بقوله: { أنْ أقِيمُوا الدّينَ} أن اعملوا به على ما شرع لكم وفرض، كما قد بينا فيما مضى قبل في قوله: { أقِيمُوا الصَّلاة}. ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، في قوله: { أنْ أقِيمُوا الدّينَ} قال: اعملوا به. وقوله: { وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ} يقول: ولا تختلفوا في الدين الذي أُمِرتُم بالقيام به، كما اختلف الأحزاب من قبلكم.
ما معنى إقامة الدين في قوله تعالى:
﴿ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ﴾ [الشورى: 13].