وقاد إدارة التصوير في مسلسل دموع الرجال أحمد توفيق وعماد عثمان، وإيهاب العوامري مهندس الديكور، ومحمد سلام من الإعداد الموسيقي، وإيهاب إسماعيل تصميم مقدمة الشارة.
- مسلسل دموع الرجال
- تهادو تحابو حديث يا ابن
مسلسل دموع الرجال
وقدم مسلسلات "دموع في عيون وقحة"، و"رأفت الهجان"، و"الثعلب"، و"أيام المنيرة"، و"هارون الرشيد"، و"اللص والكتاب"، و"أهل كايرو"، و"نيللي وشريهان"، و"الوصية"، و"عائلة زيزو"، و"الأب الروحي"، و"هجمة مرتدة"، و"الاختيار 2". كما كان حاضراً في جميع مسلسلات عادل إمام الأخيرة، "فرقة ناجي عطا الله"، و"العراف"، و"صاحب السعادة"، و"أستاذ ورئيس قسم"، و"عفاريت عدلي علام". فاطمة نصر
محررة صحفية خريجة إعلام قسم صحافة, أحرر أخبار وتقارير من السوشيال ميديا والتوك شو
أدرك حجم الإشاعات المنتشرة في الإعلام الجديد، لذا فإن عملي أشبه بالمحقق أبحث أدقق أتتبع جميع الروابط لأصل إلى ما أطمئن إلى أنه الحقيقة
الكثير من الورشات التكوينية لتطوير كفاءتي في كل المجالات الفنية التي ابدع فيها، الموهبة ربانية لمن صقلها اختياري و ضروري تطوير الذات شعاري و التعلم المستمر عملتي واحترام ذكاء المشاهد مبدئي بكل صراحة هل هناك عملا لقي إعجابك إلى درجة تمنيتي أن تكوني كاتبته، سواء فيلما أو مسلسلا ؟ مسلسل رأفت الهجان و مسلسل الكواسر رسالة توجهيها لجمهورك الذي لازال يتابعك ويدعمك جمهوري المغربي دعمني في غيابي قبل حضوري، لمست فيه الحب والتقدير والإنصاف، هو نصفي الذي يبادلني الحب، أقول له انتظروني، من أجلكم أعود ومعي. الجميل من الأحلام، لأشكركم على فيض المحبة وأقول لكم إنني شاكرة ممتنة.. أحمد الله أن رزقني محبتكم وتقديركم
• قال صلى الله عليه وسلم: ((تهادوا؛ فإن الهدية تُذهِب وحر الصدر)) [2] ، وكان صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية، ويُثيب عليها، وكان أيضًا يحثُّ عليها، ويرغب فيها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((لو أُهدي إليَّ كُرَاع [3] لقَبْلتُ، ولو دُعيت إلى كُرَاعٍ لأجبتُ)) [4]. • وقبل النبي صلى الله عليه وسلم الهدية من الكفار، كهدية كسرى، وقيصر، والمقوقس، وأهدى هو صلى الله عليه وسلم للكفار. • أهمية الهدية في تأليف القلوب، وتعميق أواصر المحبَّة، وفيها ترغيب غير المسلمين للإسلام، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع صفوان بن أمية رضي الله عنه قبل أن يُسْلم؛ حينما أعطاه واديَيْن من الإبل والغنم، فأسلَمَ وحسُن إسلامه، بل وسخَّر كل ما يملك في خدمة الإسلام، يقول صفوان رضي الله عنه: "والله لقد أعطاني رسول الله ما أعطاني، وإنه لأبغضُ الناس إليَّ، فما برِح يعطيني حتى إنه لأحَبُّ الناس إليَّ" [5]. تهادو تحابو حديث بريرة في صحيح. التنبيه على نقاط مهمة في الهدية:
• أن تُخلص النيَّة لله في هديتك. • أن تدعو ربَّك بأن يبارك فيها؛ حتى تكون مفتاحًا لقلب من أهديتَ إليه. • أن تتناسب الهدية مع الشخص المُهدى إليه؛ فهدية الصغير تختلف عن هدية الكبير، وهدية الرئيس تختلف عن هدية المرؤوس، ونحو ذلك.
تهادو تحابو حديث يا ابن
وقال: " قبِل النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - ممن طمع في إسلامه وتأليفه لمصلحةٍ يرجوها للمسلمين، وكافأ بعضهم، وردَّ هديةَ من لم يطمعْ في إسلامه ولم يكن في قَبولها مصلحة، لأن الهدية توجب المحبة والمودة ". تهادو تحابو حديث 1. هدايا منهي عنها: وهي الهدايا التي نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عنها لما فيها من التعدي على حقوق الآخرين، أو الإضرار بهم، ومنها هدية بعض الأبناء دون البعض، وإيثارهم بشيء من المال دون إخوانهم، فهذا وإن كان نوعاً من التحبب للمُهْدَى إليه، إلا أنه يوقع بين الأبناء الشحناء، ويورثُ العقوق للآباء، فعن النعمان بن بشير ـ رضي الله عنه ـ قال: ( إن أباه أتى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: إني نحلت (أعطيت) ابني هذا غلاما كان لي، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: أَكُل ولدك نحلته مثل هذا؟، قال: لا، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: فأرجعه) رواه البخاري. وفي رواية مسلم: ( أيسرك أن يكونوا لك في البر سواء؟، قال: بلى، قال: فلا إذن). ومن الهدايا المنهي عنها:
ما يناله الموظفون من هدايا بعضِ المتعاملين معهم، فحين استعمل النبي - صلى الله عليه وسلم - ابن الأُتَبيَّة الأزدي على الصدقة، قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: هذا لكم، وهذا أهدي لي.
إن الهدايا الزوجية هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وتعبِّر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، وكلما كثرت الهدايا بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام، وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيِّمة حتى تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكِّن الزوجين من أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه شيئاَ، فهناك الهدية النفسية، وهناك المعنوية وغيرها الكثير. حديث «لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا..» إلى "إنما نغدو من أجل السلام.." - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. إنكَ تخرج خارج البيت كثيرا، وأنتِ كذلك.. هل فكرت مرة ما أن تشتري لحبيبك هدية، تعود بها إلى البيت دون أن يعلم؟ ولو كنت قد فعلتها: أما تذكر ماذا صنعت في قلب من تحب؟ إِنَّ من المؤكد أنها صنعت وتصنع الكثير والكثير. ولقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقبل الهدية ويرد الصدقة ، وثبت عنه أيضا صلى الله عليه وسلم قوله: « تهادوا تحابوا » (رواه البخاري عن أبي هريرة في الأدب المفرد، برقم: 594)، فتوقف حصول المحبة على الهدية والإهداء. ما المانع من أن تجلب لزوجتك أو تجلبي لزوجك هدية، وبخاصة لو كان هناك خلاف بينك وبينها، فلعل الهدية تمحو ما في القلب من كراهية ينبغي ألا تكون موجودة أصلا، وكان النبي من هديه أنه إذا سافر سفرا طويلا أو صغيرا أن يجلب هدية لأهله وهو داخل عليهم، فإن لم يجد فليكن حجرا.