تباحث إلياس المنكبي الرئيس المدير العام للخطوط التونسية في لقاء مع "وانغ وينبين" سفير جمهوريّة الصين الشعبية بتونس بمقر الشركة الجمعة 29 ماي 2020 حول إمكانية فتح خط جوي بين تونس وبيكين. وتبادل الطرفان وجهات النظر والتشاور بخصوص التصورات المقترحة حول سبل وآليات تطوير النقل الجوي بين البلدين والإمكانيات المتاحة للشروع في تسيير رحلات جوية منتظمة. من جانب آخر أكد الطرفان على متانة العلاقة التاريخية بين البلدين وعلى اهمية التقارب الجغرافي والمخزونين التاريخي والثقافي للشعبين الصديقين في تطوير فرص التعاون وتعزيزها ودفع المشاريع المشتركة على مختلف المستويات.
التونسية للنقل تُعلن إعادة تشغيل خط تونس - طرابلس
2010/03/22 أخبار, خميس بن بريك, سياسة صرّح سفير تونس في سوريا محمد عويتي -في لقاء مع وكالة الأنباء السورية- إن خبراء البلدين يدرسون سبل فتح خط بحري مباشر يربط الموانىء التونسية والسورية تونس وسوريا تبحثان فتح خط بحري مباشر بينهما صرّح سفير تونس في سوريا محمد عويتي -في لقاء مع وكالة الأنباء السورية- إن خبراء البلدين يدرسون سبل فتح خط بحري مباشر يربط الموانىء التونسية والسورية عبر موانىء عربية الأخرى، وذلك لتعزيز التعاون التجاري. واعتبر عويتي أن انعقاد اللجنة العليا السورية التونسية المشتركة بشكل منتظم ودوري مؤشر ثقة وتفاؤل بمستقبل العلاقات السورية التونسية، حيث من المنتظر أن تنعقد دورتها الحادية عشرة خلال العام الحالي في تونس. وتوقع أن يرتقع حجم التبادل التجاري بين البلدين في السنوات المقبلة. مفتاح فتح خط +974 - دولة قطر - Qatar. وبلغ حجم المبادلات التجارية بين الجانبين سنة 2009 أكثر من 682ر37 مليون دولار مقابل 290ر25 مليون دولار عام 2008. وحول الاتفاقيات الموقعة بين البلدين بين سفير تونس أن هناك أكثر من 150 اتفاقا وبرنامجا تنفيذيا ومذكرة تفاهم للتعاون تم توقيعها بين تونس وسورية أبرزها اتفاقية إقامة منطقة تجارة حرة واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمارات واتفاقية تجنب الازدواج الضريبي واتفاقية تعاون صناعي ومذكرة تفاهم في مجال النقل الجوي واتفاقية تعاون في مجال التعليم العالي واتفاقية للتعاون القضائي واتفاقية للتعاون الاعلامي واتفاقية تعاون في مجالي الاسكان والتعمير.
مفتاح فتح خط +974 - دولة قطر - Qatar
974+ صباح السبت، 22 رمضان 1443هـ الموافق لـ 23 أبريل/نيسان 2022م معلومات حول دولة قطر - العاصمة: الدوحة (Doha) - المساحة: 11, 437 كم² - عدد السكان: 2, 569, 804 نسمة - العملة الرسمية: سعر ريال القطري اليوم (Rial - QAR) - أسعار الذهب أسعار الذهب في قطر - النطاق الرسمي: - رمز (ISO3166) الأيزو: QAT - خط الطول والعرض: 25. 27932, 51.
وأضافت، في بلاغ لها، أنه بمقتضى هذه البرمجة فإن حركة الجولان على مختلف خطوط النقل بتونس الكبرى ستكون كما يلي خلال الفترة الممتدة من الساعة السادسة صباحا إلى غاية الساعة الخامسة بعد الزوال:
إقرار تواتر بساعة بين السفرات على كافة خطوط المترو الخفيف و على خط قطار تونس-حلق الوادي –المرسى
شبكة الحافلات: إقرار تواتر بساعة بين السفرات على الخطوط التالية:
خط 32 ، خط 32 ب ، خط 65 ، خط 104 ، خط 23 ، خط 33 ، خط 44 ، خط 42
،
خط 116 ، خط 16 ث، خط 6p ، خط 20 ، خط 18 ت ، 38 ب، خط 27 ، خط 22 ، خط 24 ، خط 25 ، خط 26 و الخط 26 أ.
1 likes
(الملتقى الحواري - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
04-01-2011, 10:48 AM
#1
/:
[ ومَانُرْسِلُ بِالآيَاتِ إلا تَخْوِيفَاً]:
ماهُوَ التَّخْوِيف ؟
قَدْ يَغِيبُ هَذَا المَعْنَى عَنْ كَثِيرٍ مِنَ النَّاس,
وتُرسَلُ الآياتِ تِلوَ الآيات, ولامِنْ مُعْتَبِر! يُصَابُ النَّاسُ بأمْراضٍ لَمْ يَعْهَدُوهَا مِنْ قَبل:
- ارتِفَاعٌ فِي الأسْعَارِ عَلى مُسْتَوى العَالمِ لَم يَسْبِقْ لهُ مَثِيل! وما نرسل بالآيات إلا تخويفا. - حَالاتٌ نَفْسِيّة لايُعلَم لَهَا سَبَب! - وَسَاوِسٌ لَم يَمُرّ عَلى المُجتمعِ مِثْلُها! آيَاتٌ وآيات..
قَدْ تَكونُ آياتٌ كَونِيّة..
أو فِي نَفْسِ الإنْسَان..
ويَتَكرّر إنْقَاصُ اللهِ عزّ وجَل مِن أمَانِ العَبد..
ويَزِيدُ البَحثُ مِن هَذا العَبْدِ عَمّا يُطَمْئِنُهُ! يُرسِلُ اللهُ الآياتِ تَخْوِيفَاً..
ويَزدَادُ شُعورُ العَبدِ أنّهُ بأمَان ولنْ يُصيبَهُ شَيء! فآيَةُ الخُسوفِ والكُسُوفِ أصبحَتْ تَمُرّ عَلى العَبْدِ وكَأنّ شَيئاً لَمْ يَكُن..
رُغْمَ أنّهُ مِنَ المُفْتَرَض أنْ يَقَعَ الخَوفُ فِي قَلبِه..
حَيثُ أنّ هَذِهِ الآياتِ هِيَ صُورةٌ مُصَغّرةٌ لِمَا سَيَحْدُثُ يَومَ القِيَامَة
مِنَ الانْقِلابِ الكَونِي..
لأنّ آياتِ القِيامَةِ سَتَنْفَرِطُ مُتتابِعَة..
كَمَا يَنْفَرِطُ العِقْد!
القاعدة الخامسة والعشرون: (وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا) - الكلم الطيب
وكما قال ربنا عز وجل: {وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ} [المؤمنون: 76]. ـ فإن قلتَ: ما الجواب عما روي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال ـ لما سمع بخسف ـ: كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نعد الآيات بركة، وأنتم تعدونها تخويفا! القاعدة الخامسة والعشرون: (وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا) - الكلم الطيب. (3). فالجواب أن مراد ابن مسعود رضي الله عنه ـ كما بينه الإمام الطحاوي: ـ: أنا كنا نعدها بركة؛ لأنا نخاف بها فنزداد إيماناً وعملاً، فيكون ذلك لنا بركة، وأنتم تعدونها تخويفاً ولا تعملون معها عملاً، يكون لكم به بركة، ولم يكن ما قال عبد الله س عندنا مخالفاً لما جاء به كتاب الله عز وجل من قول الله عز وجل: {وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا} أي: تخويفاً لكم بها لكي تزدادوا عملا،وإيمانا فيعود ذلك لكم بركة"(4). أيها القارئ الفطن: ومع وضوح هذا المعنى الذي دلت عليه هذه القاعدة القرآنية: {وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا} ،ومع ظهوره، إلا أن من المؤسف جداً أن يقرأ الإنسان أو يسمع بعض كتاب الصحف، أو المتحدثين على بعض المنابر الإعلامية من يسخرون أو يهوّنون من هذه المعاني الشرعية الظاهرة، ويريدون أن يختصروا الأسباب في وقوع الزلازل أو الفيضانات، أو الأعاصير ونحوها من الآيات العظام في أسباب مادة محضة، وهذا غلط عظيم!
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الإسراء - الآية 59
عباد الله: إن دلائل عظمة الله تعالى وقدرته لا تعد ولا تحصى، آياته كثيرة تقصر النفوس عن عدها، وتعجز الألسنة عن وصفها؛ فالسماوات من آياته، والأرضون من آياته، والبحار من آياته، والنبات من آياته، والجبال من آياته، والحيوان من آياته، (وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) [الزُّمر:67]. أيها المسلمون: إن المتأمل ببصيرة يرى في هذه الشهور والأيام مزيداً من آيات الله ونذره، تعم الأرض وتهلك من تهلك من البشر والشجر والحيوان، تهد العوامر، وتعصف بالحياة والأحياء، لا يستوقفها سد منيع ولا تحيط بها قوة أو تستطيع أن تمنعها منظمة أو هيئة مهما أوتيت من قوة ومعرفة، زلازل مروعة، وأعاصير مدمرة، أمراض مهلكة، وفواجع متنوعة، جفاف وجدب، خسوف وكسوف، جوع ومرض، قتل وتشريد، ولا ندري ما بغيب الله تعالى في المستقبل. عباد الله: تحصل هذه الكوارث وتقع تلك المصائب وتتفشى أنواع مختلفة من الأمراض؛ والمختصون بالصحة والسلامة وشؤونها يقفون عاجزين ضعفاء قد نكسوا رؤوسهم من هول ما يسمعون ويشاهدون، لا يستطيعون كشف الضر ولا تحويلا؛ ففي لحظات أو سويعات نرى أمة من الناس لا تشكوا مرضاً بل قد يكونون في كامل صحتهم وعافيتهم، ثم يكون ذلك الجمع هلكى لا تسمع لهم حساً ولا همساً؛ فلا إله إلا الله ما أجل حكمته، ولا إله إلا الله ما أعظم تدبيره، ولا إله إلا الله يخلق ما يشاء، ويفعل ما يريد، لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره.
وما نرسل بالآيات إلا تخويفاً - ملتقى الخطباء
وروى ابن أبي شيبة: في مصنفه من طريق صفية بنت أبي عبيد قالت: زلزلت الأرض على عهد عمر حتى اصطفقت السرر، فوافق ذلك عبد الله بن عمر وهو يصلي، فلم يدر، قال: فخطب عمر الناس وقال: لئن عادت لأخرجن من بين ظهرانيكم.
{وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} | الدِّيـــــــــــــــنُ النَّصِيــــحَة
يقول الله تعالى: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا)[ الإسراء: 59] ، وقد تنوعت أقوال المفسرين في بيان المراد بهذه الآيات التي يرسلها ربنا تعالى، فمن قائل: هو الموت المتفشي الذي يكون بسب وباء أو مرض، ومن قائل: هي معجزات الرسل جعلها الله تعالى تخويفا للمكذبين، وثالث يقول: آيات الانتقام تخويفاً من المعاصي. وهذا الإمام ابن خزيمة: يبوب على أحاديث الكسوف بقوله: باب ذكر الخبر الدال على أن كسوفهما تخويف من الله لعباده. {وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} | الدِّيـــــــــــــــنُ النَّصِيــــحَة. وكل هذه العبارات ـ في تنوعها ـ تشير إلى أن الآيات لا يمكن حصرها في شيء واحد، وما ذكره السلف ـ رحمهم الله ـ إنما هو عبارة عن أمثلة لهذه الآيات، وليس مرادهم بذلك حصر الآيات في نوع واحد منها، وهذه هي عادة السلف في أمثال هذه المواضع عندما يفسرونها. والمهم هنا أن يتأمل المؤمن والمؤمنة كثيراً في الحكمة من إرسال هذه الآيات ألا وهي التخويف، أي: حتى يكون الإنسان خائفاً وجلاً من عقوبة قد تنزل به. يقول قتادة: في بيان معنى هذه القاعدة القرآنية: " إن الله يخوف الناس بما شاء من آية لعلهم يعتبرون، أو يذكرون، أو يرجعون، ذكر لنا أن الكوفة رجفت على عهد ابن مسعود، فقال: يأيها الناس إن ربكم يستعتبكم فأعتبوه ".
أيها المسلمون: إن المتأمِّل ببصيرة يرى في هذه الشهور والأيام مزيدًا من آيات الله ونذْره تعم الأرض، وتهلك من تهلك من البشر والشجر والحيوان، تهدُّ العوامر، وتعصف بالحياة والأحياء، لا يستوقفها سدٌّ منيع، ولا تحيط بها قوة أو تستطيع أن تمنعها منظمة أو هيئة، مهما أوتيتْ من قوة ومعرفة، زلازل مروِّعة، وأعاصير مدمِّرة، أمراض مهلِكة، وفواجع متنوِّعة، جفاف وجدْب، خسوف وكُسُوف، جوع ومرض، قتْل وتشريد، ولا ندري ما في غيب الله تعالى في المستقبل. عباد الله: تحصل هذه الكوارث، وتقع تلك المصائب، وتَتَفَشَّى أنواع مختلفة منَ الأمراض، والمختصُّون بالصِّحة والسلامة وشؤونها يقفون عاجزين ضُعَفاء، قد نكسوا رؤوسَهم من هَوْل ما يسمعون ويشاهِدون، لا يستطيعون كشْف الضُّرِّ ولا تحويلاً، ففي لَحَظات أو سويعات نرى أمة من الناس لا تشكو مَرَضًا؛ بل قد يكونون في كامل صحتهم وعافيتهم، ثم يكون ذلك الجمْع هلْكَى، لا تسمع لهم حسًّا ولا همسًا، فلا إله إلا الله، ما أجلَّ حكمته! ولا إله إلا الله، ما أعظمَ تدبيرَه! ولا إله إلا الله، يخلق ما يشاء، ويفعل ما يريد، لا راد لقضائِه، ولا معقِّب لحُكمِه، ولا غالب لأمْرِه. فَوَا عَجَبًا كَيْفَ يُعْصَى الإِلَ هُ أَمْ كَيْفَ يَجْحَدُهُ الجَاحِدُ وَلِلَّهِ فِي كُلِّ تَحْرِيكَةٍ وَتَسْكِينَةٍ أَبَدًا شَاهِدُ وَفِي كُلِّ شَيْءٍ لَهُ آيَةٌ تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ وَاحِدُ
عباد الله: إنَّ هذه الآياتِ والحوادثَ فيها تذكيرٌ للعباد بعظَمة الله وقُدرته، فمهما وَصَلَ إليه علْم البَشَر - فيما يتعلق بمستجدات الحياة وضرورياتها فضْلاً عن كمالياتها - فإنهم لا يزالون - على رغم ذلك كله، وسيكونون كذلك أبدًا - قاصرين ضُعفاء، مساكين أذلاَّء، لا يَمْلكون لأنفُسهم حوْلاً ولا طوْلاً، ولا موْتًا ولا حياة ولا نشورًا، فيا ترى أين قوَّة البَشَر وقدرتهم أمام هذه الكوارث والأمراض؟!
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا نوح بن قيس، عن أبي رجاء، عن الحسن ( وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا) قال: الموت الذريع.