الخلاصة
برد المعدة هو عبارة عن اضطراب المعدة والأمعاء ويُعرف طبيًا باسم التهاب المعدة والأمعاء، إذ يحدث نتيجة عدة أسباب أهمها الفيروسات. ومن أهم طرق الوقاية غسل اليدين جيدًا وشرب كمية كبيرة من السوائل. هل كان هذا المقال مفيد ؟ مفيد غير مفيد
- لتتجنبها.. هذا ما يجب عليك معرفته عن جرثومة المعدة
لتتجنبها.. هذا ما يجب عليك معرفته عن جرثومة المعدة
عيون غائرة. الدوار. جفاف الفم. فقد مرونة الجلد. قلة الدموع. قلة عدد مرات التبول. علاوة على ذلك فمن الممكن تجنب حدوث هذه الأعراض بشرب كثير من السوائل، والحد من تناول الأطعمة الدسمة. فيجب العودة إلى تناول الطعام تدريجيًا والبدء بالوجبات الخفيفة مثل الموز والتفاح والبطاطس مدة 24 ساعة، ثم بعد ذلك تستطيع العودة إلى نظامك الغذائي المعتاد. متى يجب زيارة الطبيب؟
عليك الرجوع فورًا إلى الطبيب إذا شعرت بأعراض برد المعدة وشككت في حدوث جفاف بالإضافة إلى الأعراض التالية:
إسهال دموي ووجود دم في القيء. جفاف مصاحب للعطش الشديد وجفاف الفم مع قلة الدموع. قئ مستمر لأكثر من 48 ساعة. ارتفاع شديد في الحرارة. ألم شديد في البطن وانتفاخها. ألم في الجزء السفلي الأيمن من البطن. لتتجنبها.. هذا ما يجب عليك معرفته عن جرثومة المعدة. من هم الأكثر عُرضه للإصابة ببرد المعدة؟
يُصيب برد المعدة الأشخاص في مختلف الأعمار، لكن هناك من هم أكثر عرضة:
الحوامل وكبار السن. الأطفال الرضع. التجمعات مثل أطفال الحضانة والجنود في المعسكرات. مرضى ضعف المناعة. الأشخاص الذين لا يأكلون جيدًا. ما هي اسباب برد المعدة ؟
هناك عدة أسباب تؤدي إلى الإصابة ببرد المعدة، مثل:
البكتيريا
بعض أنواع البكتيريا القولونية، مثل:
السالمونيلا (Salmonella).
المنظار الشرجي: يُدخل الطبيب أنبوب رفيع محتوية على كاميرا من فتحة الشرج إلى الأمعاء ومن ثم المعدة للبحث عن وجود التهابات في المعدة والأمعاء يستغرق 15 دقيقة ولا يحتاج إلى تخدير. طرق الوقاية من برد المعدة
نتيجة تعدد أسباب الإصابة ببرد المعدة، فقد لا يُفيد التطعيم ضد الإنفلونزا والبرد في الوقاية منها. فيجب على كل أم الاهتمام بجدول التطعيمات الرئيسية للطفل، بالإضافة إلى ذلك إعطاء الطفل تطعيم الروتا ، فمن الممكن أن تحمي هذه التطعيمات الأطفال من الإصابة بعدوى الروتا. هناك عدة طرق للوقاية من الإصابة ببرد المعدة، وتشمل:
غسل اليدين جيدًا بعد استخدام الحمام وقبل تناول الطعام. تنظيف أسطح المطبخ والحمام بالمطهرات باستمرار. تجنب تناول اللحوم النيئة والبيض والمحار. بسترة اللبن جيدًا، وغسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها. شرب المياه المعدنية المغلقة، والبعد عن شرب المياه الملوثة. الاهتمام بالنظافة العامة والشخصية، خاصة نظافة المنزل. غسل ملابس الشخص المصاب بالماء الساخن وتجفيفها عند درجة حرارة عالية. عند الإصابة بالعدوى تجنب شرب الألبان مدة يومين لمنع تفاقم الإسهال. شرب كثير من السوائل والمياه، وأخذ قسط من الراحة والنوم عند الشعور بالأعراض.