وروي عنه أنه كان يختم القرآن في رمضان بستين ختمًا ، وكان يحث من حوله دائمًا على طلب العلم ، وكان يقول: طلب العلم خير من صلاة النوافل. مذهب الإمام الشافعي وانتشاره في المناطق ينتشر المذهب الشافعي في جنوب شرق آسيا والهند ، وكذلك في إفريقيا وبين مسلمي أرمينيا وخراسان وإيران والمناطق التي يسكنها الأكراد بشكل أساسي. [1] في النهاية عرفنا الشعر في مدح النبي الشافعي ، فالإمام الشافعي من الرجال الأربعة الذين شرحوا الدين للأمة ، ومذاهبهم هي المذاهب الرئيسية المعتمدة في الدين الاسلامي. من أجمل القصائد في مدح الرسول - موسوعة. المصدر:
من أجمل القصائد في مدح الرسول - موسوعة
مدة وهو في مكة وأخذ العلم منه أيضا. الشيخ الحارث بن اسعد ابو عبدالله المحاسبي. وصف علم الإمام الشافعي اشتهر الإمام الشافعي بمعرفة مختلف العلوم. كان كاتبًا فصيحًا ومُحدثًا وحافظًا وفقيهًا له القدرة على استخلاص الأحكام الشرعية من أدلتهم التفصيلية. وصف أبو زكريا السلامي علمه ، فقال: جمع محمد بن إدريس الشافعي الفضائل المبعثرة ، ونظم الفضائل ، ووصل إلى أعلى درجات الدين والعلم. إذا ذكر التفسير فهو إمامه ، أو في يديه الفقه ، أو أن الحديث نبطل وخاتمة ، أو أصوله أبواب وأبواب ، أو أدب ، وما يستعمله العرب من العربية ، فإنه معبر مكرر ، معطي ومفيد ، وجهه للصباح ، ويده للكرم ، ورأيه للوضوح ، ولسانه بلاغة. ، وإمام الأئمة ، ومفتي الأمة ، والسراج المضيء في الظلام ، في تفسير ابن عباس ، وحديث ابن عمر ، وفي الفقه معاذ ، وفي القضاء ، وفي فرائض زيد ، و في قراءات أبي ، وفي شعر الحسن ، وفي أقواله بين الحق والباطل الفرقان. الصفات الشخصية للإمام الشافعي كان الإمام الشافعي من محبي العلوم الدينية ، مخلصًا في نشرها ، لدرجة أنه قال: "كنت أتمنى أن يتعلمها الخلق ، ولم ينسب إلي منها شيئًا على الإطلاق". والدراهم والطعام ، وهذا هو الإمام الشافعي ، إلى جانب كونه رجلًا واسع المعرفة ، كان أيضًا رجلاً مجيدًا في العبادة يتقي ربه ، ويتمم قوله تعالى: "إنما من عباده العلماء الذين يخافون الله. "
243 مقولة عن الشافعي عن مدح الرسول: