بتصرّف. ↑ موسى بن راشد العازمي (2011)، اللؤلؤ المكنون في سيرة النبي المأمون (الطبعة 1)، الكويت:المكتبة العامرية للإعلان والطباعة والنشر والتوزيع، صفحة 194-197، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 229، جزء 15. بتصرّف. ↑ محمد متولي الشعراوي، تفسير الشعراوي ، صفحة 12036، جزء 19. بتصرّف. ↑ سورة الأحزاب، آية:36
^ أ ب أحمد حطبية، تفسير أحمد حطبية ، صفحة 7-8، جزء 254. بتصرّف. ↑ سورة الأحزاب، آية:37
↑ أحمد بن إسماعيل الكوراني (2008)، الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري (الطبعة 1)، بيروت- لبنان:دار إحياء التراث العربي، صفحة 281، جزء 7. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 221-224، جزء 15. بتصرّف. ↑ نور الدين الهيتمي (2001)، غاية المقصد فى زوائد المسند (الطبعة 1)، بيروت- لبنان:دار الكتب العلمية، صفحة 8، جزء 4. بتصرّف. من هي زوجة زيد بن حارثة - موضوع. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أسامة بن زيد، الصفحة أو الرقم:1348، صحيح.
من هي زوجة زيد بن حارثة - موضوع
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
مجلوبة من « زيد_بن_الحارث&oldid=50990625 »
تصنيفان: أنصار شهداء غزوة بدر تصنيفات مخفية: قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أكتوبر 2020 صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات شخص مع وسائط غير معروفة صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات راوي حديث مع وسائط غير معروفة بوابة صحابة/مقالات متعلقة بوابة أعلام/مقالات متعلقة جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات صفحات لا تقبل التصنيف المعادل الصفحات التي لا تقبل ربط البوابات المعادل جميع مقالات البذور بذرة صحابة
الحَارِث بن أشيم، وقيل: ابن أوس بن رَافع، الأنصاري، الأشهلي، النَّجَّاري، الأوسي، وقيل: الخزرجي. أخرجه ابن منده، وأبو نعيم. يكنى أبا أوس، وهو أخو شريك؛ وأمّ الحارث هي أمّ شريك بنت خالد بن خُنيس، من الخزرج، وليس للحارث عقب، وشهد بدرًا، وشَهِد شريك وابنه عبد الله معه أحُدًا، ولا تعرف للحارث رواية. قال عروة بن الزبير: إن سعد بن معاذ بعث الحارث بن أوس بن النعمان، أخا بني حارثة، مع محمد بن مسلمة إلى كعب ابن الأشرف، فلما ضرب ابن الأشرف أصاب رجل الحارث ذباب السيف، فحمله أصحابه. وكان أبو الحيسر ـــ وهو أبو الحارث ـــ قد قدم مكّة ومعه فتية من بني عبد الأشهل خمسة عشر رجلًا فيهم إياس بن معاذ، وأظهروا أنّهم يريدون العمرة، فنزلوا على عتبة بن ربيعة، فأكرمهم، وطلبوا إليه وإلى قريش أن يحالفوهم على قتال الخزرج، فقالت قريش: بعدتْ داركم منّا، متى يُجيب داعينَا صريخُكم ومتى يجيب داعيَكم صريخُنا! وسمع بهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأتاهم، فجلس إليهم فقال: "هل لكم إلى خير ممّا جئتم له؟" قالوا: وما ذاك؟ قال: "أنا رسول الله بعثني الله إلى عباده أدعوهم إلى أن يعبدوا الله ولا يُشركوا به شيئًا وقد نزل عليّ الكتاب".